الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فلسطين/1

عبد الرضا حمد جاسم

2013 / 6 / 6
ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها


إجابات و اشياء اخرى
س1 : هل ترى في الافق القريب حلاً للقضية الفلسطينية؟ وكيف ترى حل الدولتين؟
ج 1 : هناك تلميح اكيد غير مقصود في السؤال عندما ربط الزميل واضع السؤال الحل بالأفق...الافق خيال كلما اقتربنا منه يبتعد و هذا حال القضية الفلسطينية...كلما برز هناك شيء من الامل... ابتعد بفعل السياسة الاسرائيلية ذات الهدف الافقي( من الافق) السرابي (سراب).... المستحيل...لنجد ان القضية الفلسطينية و حلها عند الافق و عند السراب و القضية الاسرائيلية و اتمامها عند الافق (السراب)ايضاً و يمكن ان يكون السؤال بأبدال الافق بالسراب ليكون (هل ترى في السراب القريب حلاً للقضية الفلسطينية؟)
لا يوجد في كل الحكومات الإسرائيلية لا التي مرت و جرت و لا الحالية و لا المستقبلية الافقية(الافق) حل...لأن هناك هدف افقي( من الافق) يحلمون بتحقيقه و هو مستند على خرافة اوجدوها و صَّدقوها و يعملون على تهيئة البعض لقبولها و قد تمكنوا من بعض من خريجي الدورات و الدروس الخصوصية والذي يميزهم انهم جميعاً و دون استثناء من ال....... فكرياً...
الدولتين يطرحها كَحَلْ جميع المهتمين بالقضيتين الفلسطينية والاسرائيلية ,ليس هناك قضية واحده بل هناك قضيتين القضية الفلسطينية وهي دولة فلسطين و حياتها و تطورها وهناك القضية الاسرائيلية هي قضية دولة اسرائيل و حياتها وتطورها وامنها... لكن لكل منهم رؤيا لن تتحقق او رؤيا افقيه(مرتبطة بالأفق)...لن تكون الدولتين كما تريدهما اسرائيل دوله يهودية (("جبارة")) تظلل على دوله فلسطينية خانعه هلامية غير محدده ضعيفة تابعه في كل شيء الى الدولة اليهودية دولة منزوعة السيادة والحدود والاقتصاد والسلاح والامن و الخارجية أي دولة دكاكين و دوائر بلدية.
او دولتين كما يريدها الفلسطينيين ذات حدود حددتها قرارات الامم المتحدة... و معهم البعض من العرب ...والكثير منهم مؤقت.
او دولتين حسب النظرة الامريكية التي هي ترجمه للرؤية الاسرائيلية مع زيادة تحتاجها السياسة الامريكية في المنطقة او الانتخابات الامريكية المتعاقبة الى ان تستقر الامور.
او دولتين وفق النظرة الاسلامية دولة فلسطينية اسلامية القدس عاصمتها ودولة اسرائيل كانتونات في المستوطنات تديرها هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر مع دفع الجزية و منع استقبال المهاجرين...
س2 :بعض القوى والشخصيات تطرح حل الدولة الديمقراطية العلمانية الواحدة لكل ساكنيها بغض النظر عن القومية و الدين , كيف ترى ذلك؟ ما هي سلبيات و ايجابيات قيام مثل هذه الدولة الموحدة؟
ج2 : كان يمكن ان يكون ذلك في الماضي قبل التقسيم وحتى وقت ربما قريب...لكن العلمانية اليوم هي الحاد في دولتين دينيتين اسرائيل تسيطر عليها القوى الدينية المتنفذة وفلسطين تسيطر عليها القوى الدينية المتنفذة...
قد يقول قائل ان اسرائيل دولة قانون و مؤسسات...أقول نعم لكن اُسُسُها بمفهوم الاخرين دينية وبالذات عندما تطالب بدولة يهودية....يقابل هذا الطرح كل خزين المسلمين العميق و الراسخ الذي لا يتزعزع فيما ورد في قرآنهم او حكايات سلفهم عن اليهود وهم يتصورون اليوم الذي يناديهم فيه الشجر و الحجر ان خلفهما يهودي ليهب (("الفارس الهمام")) الباحث عن حور العين والخمر و اللواط ليقتلهم...
والسبب في تأجيج ذلك هي اسرائيل و امريكا عندما تسببوا في اضعاف اليسار العربي و تنشيط الرد الديني ...الذي تبنى البديل لعدم جدوى حلول اليسار او العلمانيين او غيرهم (اي كل غير الدينيين) والجميع يسمع ما يُقال في كل المحافل وهو :
لقد جربنا الحلول العلمانية و فشلت والقومانية و فشلت و المختلطة و فشلت والمفاوضات و فشلت والركض خلف السلام وفشلت و الأمم المتحدة و فشلت و الرباعية و فشلت وبقى السلام سراب و لم يبقى سوى حل واحد هو (الاسلام هو الحل ) و الغريب ان من يدَّعون انهم ليبراليين وعلمانيين هم من يقول لنجرب ذلك...وفي ظنهم انه سيفشل حاله في ذلك حال المشاريع و الشعارات الاخرى وهنا قمة الغباء او هو الذهاب الى الفناء...أذا كان هناك اسرائيلي يحمل سلاح فتاك يتردد في استعماله للحظات... فأن هناك متعصب ديني من اتباع امريكا الوهابية يفرح و ينشرح عند استخدامه ضد غيره حتى لو مات في ذلك اضعاف من يموت من اليهود لأنه بالنسبة لمن يموت من الابرياء ارادة الله و سيدخلون الجنة و هم شهداء... وبالنسبة للأخرين هو امر الله ( لا راد لأمره) الذي يخسف بهم الارض و هم الى اسفل السافلين .
احد المصفقين هنا لإسرائيل يعارض تفجيرات الانتحاريين في اسرائيل و قتل الابرياء هناك لكنه يشجع تفجيراتهم في سوريا و العراق و يطالب بتزويدهم بالسلاح اللازم ...هذه اخلاقهم التي تعكس تربيه منحرفة شخصية و سياسية. وأخر يعتبر 10% من سكان العراق صراصير يخرجون ويعيشون في مراحيض و ينتخي للمستوطنين اليهود في اراضي 67 والغريب ان يعقوب ابراهامي يؤيده في موضوع الصراصير و هو يعرف ان هذا التوصيف لا يقل عن التوصيف الذي اطلق في وقت من الاوقات (الجرذان) و يسكت في موضوع المستوطنين وهو يعتبرهم فاشيين (يعقوب ابراهامي مثال لليساري الصهيوني).

(392) الاسم و موضوع التعليق يعقوب ابراهامي
إلى حميد خنجي 51: الهدوء والتؤدة التاريخ Tuesday, March 26, 2013
الموضوع والكاتب حول ستالين - عقيل صالح
تاريخ النشر Saturday, March 16, 2013

ما كتبتُ يوماً ردّاً على كاتبٍ قبل أن أقرأ ما كتبه بهدوءٍ وتؤدة



(432) الاسم و موضوع التعليق يعقوب ابراهامي
إلى عتريس المدح 85: المستوطنون التاريخ Monday, March 18, 2013
الموضوع والكاتب عودة الى موضوع اسرائيل - مكارم ابراهيم
تاريخ النشر Saturday, March 16, 2013

المستوطنون اليهود في الآراضي الفلسطينية المحتلة هم حثالة الجنس البشري



هؤلاء هم من يساهم في نشر الاحقاد والبغضاء و هم لا يعرفون ان كل ذلك مرتد عليهم مهما تستروا بأسماء وهمية...وهم بتسترهم بأسماء وهميه يؤيدون القول بأنهم مأجورين...لماذا مأجورين ؟ الجواب انهم يَدَّعون انهم انسانيون وهم اعداء الانسانية سواء وهم يعلمون او وهم يتعصبون...و اخلاقهم العفنة تشير اليهم و تفضحهم...والغريب ان يسكت اصحابهم المدعين بالحق الشرعي للإنسانية وهي منهم براء على تخر صاتهم تلك والمستمرة.(يطلبون من الفلسطيني ان لا يقول "كيان صهيوني «حتى لا ينزعج احد سكان اسرائيل وهو يشتمون العرب و الفلسطينيين صباح مساء)
هؤلاء المتسكعين على خمارات الليبرالية و العلمانية من خريجي الدورات الخاصة والمعاهد المتخصصة و الدروس الخصوصية والذي اقول عنهم فمويي الثقافة يخلطون ما هو بشري و ما هو (("رباني")).
لقد طرح القذافي ما اسماه "اسراطين" اي دولة علمانية واحدة يتساوى فيها الجميع.... و دفع حياته ونظامه القمعي ثمناً لذلك.
لن يتجرأ احد على طرح ما طرحه القذافي بعد اليوم سواء من اهل الغرب او اهل الشرق .
لكنه قد يكون البديل الوحيد هو((" الحل الاسلامي")).... اي دولة دينية واحده متعددة الديانات تحت ظل الاسلام الذي كما يقولون انه يحترم الديانات السماوية واهل الكتاب بشروطه الربانية و وفق والوصايا التي وردت في القرآن و فيما كتبه مسلم و البخاري و ربما غيرهم و ربما استاذهم (القرض آوى) حليف الامريكان واليمين الاسرائيلي و المتسكعين على فضلات الليبرالية و العلمانية امثال من لَّمحنا لهم. وهنا أدعوهم كما يدعون لنجرب الحل الاسلامي هذا...فلا خسارة في ذلك...ما هو رأيهم؟ الجواب هنا تتوقف عوتهم لتجريب الاسلام لأن في ذلك تجاوز لخطوطهم.
أول من عارض و يعارض طرح دولة ديمقراطية واحده هي اسرائيل بكل تنوعها السياسي حيث يقول "اليسار الصهيوني " في واحدة من كبر الكذبات في التاريخ ان الدولة المتعددة لا تعني السلام وانما الحروب والاقتتال.
752) الاسم و موضوع التعليق يعقوب ابراهامي
إلى الزميل رعد: كابوس الدولة الواحدة التاريخ Friday, December 14, 2012
الموضوع والكاتب بعد العاصفة - 2 - يعقوب ابراهامي
تاريخ النشر Thursday, December 13, 2012

تحياتي لك وشكراً على المساهمة
حلّ الدولة الواحدة في الظروف الحالية (أو في ظروفٍ مستقبلية تبدو أسوأ بكثير من الظروف الحالية) يعني أحد أمرين: دولة أبرتهايد يهودية أو دولة حماس إسلامية. في كلتا الحالتين إنسان شريف لا يمكنه أن يعيش
كل الحلول من هذا النوع في كل أرجاء العالم إنتهت لا بتعايش مشترك بل بتذابح مشتر
الكثير من دول العالم متعددة الاعراق و الاديان و تعيش منذ الالاف السنين و ستعيش لو توقف المؤامرات...لماذا لا تكون هذه الدولة هي سويسرا الشرق؟ بدعم عالمي.
س3 : ماهي القوى المعرقلة والقوى المساعدة لحل المشكلة الفلسطينية؟
ج 3 :الموضوع ليس بيد قوى وانما دول واول المعرقلين هم الامريكان الذين لا يتصرفون بحيادية ونزاهة...المعرقل الاخر هي الامم المتحدة التي سمحت( بضغط امريكي غربي) من نقل الملف من اروقتها الى الطرفين المتخاصمين او الى ما يسمى الرباعية...لأن على الامم المتحدة تطبيق قراراتها التي يجب ان تكون ملزمة للجميع او الغاء كل قراراتها بما فيها قرار التقسيم و ترك الطرفين يحلون المشكلة مع منع الدول من التدخل فيها و تجريد المنطقة من السلاح والاحتكام الى البند السابع في تطبيق القرارات.
المعرقل الثالث اسرائيل كما يتضح لنا من اقوال "اليسار الصهيوني" او ما يصلنا عنه من خلال يعقوب ابراهامي الذي يقول ان القيادة الاسرائيلية الحالية لا تريد السلام.
والمعرقل الرابع هو الاسلام الفلسطيني المدعوم او المكبل(بالنصوص) عربيا واسلامياً و المدعوم امريكياً و غربياً و ربما اسرائيلياً.
الى اللقاء في الجزء التالي.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الغالي عبد الرضا حمد جاسم المحترم
وليد يوسف عطو ( 2013 / 6 / 6 - 13:57 )
احسنت زميلي عبد الرضا حمد جاسم المحترم .. اؤيد ماجاء في مقالتكم .


2 - الغالي و ليد يوسف عطو
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 6 / 6 - 17:49 )
تحية ومحبة وسلام واحترام
شكرا ايها الكريم
غذا الجمعه ونحن نتذكر شارع المتنبي كل جمعه
اتمنى ان يتم تشجيره لتظلله الاشجار و ان يتم تسقيفه بسقف من مواد جيده ... عازلة
جيد الانشاء و التهويه للحماية من الحر و المطر
دمتم بتمام العافية


3 - النظرة الثاقبة
حكيم فارس ( 2013 / 6 / 6 - 18:26 )
العزيز الغالي الاستاذ عبد الرضا حمد جاسم المحترم
من خلال هذه الرؤية الشاملة للقضية الفلسطينية ونظرتك الثاقبة لبعض الامور والجزئيات تجعل من مقالاتك لها رونق خاص وانا معجب بمقالاتك كل الاعجاب
ونحن في انتظار اكتمال سلسلة المقالات
تحياتي الحارة
دمت ودام قلمك الناطق بالحق والمدافع عن الانسانية


4 - الزميل العزيز حكيم فارس
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 6 / 6 - 19:13 )
تحية و محبة وسلام واحترام
اشكر لكم ما تفضلتم به
نحن نحاول ان نساهم في شيء من خلال طرحه للنقاش و خاصة ما يهم قضية العالم قضية ما جرى و يجري على بقعة الارض فلسطين
نتمنى ان يساهم في ذلك الجميع
دمتم بتمام العافيه


5 - الزميل عبد الرضا حمد
فؤاده العراقيه ( 2013 / 6 / 6 - 21:22 )
استغربت للمقال الذي لمحته اليوم صباحا ولكن لم اكمله لظرف فبحثت عنه الآن ولم اجده في الموقع فأين المشكلة يا ترى ؟
عموما تحيات مفعمة بالأنسانية التي هي ارقى وصف يتصف بها الأنسان
ليس هناك سراباً قريبا هههههه عزيزي عبد الرضا فهو يبقى بعيدا مهما ابتعد
جميع البلدان العربية ستكون في المستقبل البعيد فلسطين , ان لم يتغير حالها وتنهض من سباتها اللعين
اما عن هؤلاء المتصهينين فهم لا يرحموا ولا يريدون لرحمة الله ان تنزل
مع ارق سلام لكم


6 - فؤاده العراقية
حكيم فارس ( 2013 / 6 / 6 - 23:17 )
الست العزيزة فؤاده العراقية المحترمة
مقال الاستاذ عبد الرضا حمد جاسم ...من ضمن مقالات ملف القضية الفلسطينية وسبل حلها ...واسماء السادة الكتاب ومن ضمنهم الاستاذ عبد الرضا تظهر بشكل شريط متحرك اسفل الملف....ويمكنك النقر على اي اسم اي كاتب ويظهر المقال الذي كتبه
واعتقد كذلك ان مقالات هؤلاء السادة الكتاب تظهر وتختفي بالتتابع كذلك
تحياتي الحارة


7 - الشجاعه الباسله فؤادة العراقيه
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 6 / 7 - 04:00 )
تحية و محبة و سلام و احترام
كما تفضل العزيز حكيم فارس فأن المقال ضمن ملف عن قضية فلسطين
نعم السراب كما قلتِ والافق كذلك واستخدام كلمة السراب اريد به كما تعرفين ان نعطي معنى السراب للسلام
اتمنى ان تكتب لنا احدى الشابات الفلسطينيات عن معاناة او ظروف النساء هناك او عن الحركات النسوية الاسرائيلية دمتِ بتمام العافيه رافقتكم السلامة


8 - افاق الحل
حسين حميد ( 2013 / 6 / 7 - 09:36 )
الاستاذ الكاتب عبد الرضا المحترم
من المفيد طرح قضية فلسطين وافاق حلها لما تكتسبه هذه القضية من اهمية بترابطها الوثيق مع مشاعر العرب والمسلمين اينما وجدوا
لايمكن لهذه المنطقة ان تعرف الاستقرار والسلام طالما بقيت هذه القضية معلقة...حتى لو ابيد جميع الفلسطينين فان الصراع لن ينتهي وسوف يستمر
ارى ان الفلسطينين والعرب قدموا الكثير من التنازلات بغية التوصل للحل ولكن التعنت الصهيوني وغرور القوة هو العائق الوحيد امام سلام منصف
اول هذه الخطوات توحد محبي السلام من اليهود بغض النظر عن ايدلوجياتهم وعليهم الابتعاد عن كل الافكار التي يتبناها اليمين والمتطرفين اليهود...لاعاقة مسيرة السلام... مثل ...الاعتراف بيهودية الدولة..القدس عاصمة موحدة لاسرائيل...ازاحة حماس من المشهد السياسي..التخلي عن سياسة الغموض فيما يخص الاراضي الواجب الانسحاب منها...وحسم المسألة بشكل واضح بانها الاراضي المحتلة عام 67 بمافيها القدس الشرقي
تحياتي الحارة


9 - الاستاذ حسين حميد المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 6 / 8 - 09:25 )
تحية و محبة و سلام
نعم يتخلون عن الاحلام و ان يؤمنوا ان الاعتماد على السراب سيتعبهم
تأييدهم في تناقص
بعد 29 نوفمبر 2012 صارت فلسطين دولة لها حدود هي حدود يوم 4حزيران 1967
والبحث للمستقبل هو ترسيم حدود اسرائيل اما موضوع القدس فهو محسوم لن تتمكن اسرائيل من الاحتفاظ بالجزء الغربي لانها ضيعت الوقت وزاد عدد المطالبين بها ملايين المرات و هناك الملايين من يتمنون الموت في سبيلها لقدسيتها لديهم
وهناك اشياء اخرى
هناك اجزاء اخرى نتمنى متتابعتها
دمتم بتمام العافيه و اعتذر عن تاخر الرد


10 - القضية الفلسطينية لا تحل بدون نضال الشعب الفلسطيني
علاء الصفار ( 2013 / 6 / 11 - 20:04 )
اجمل التحية الصديق عبدرضا جاسم
لقد شرحت الخوط العريضة وعرجت على الجزيئات وانتخبت اراء بعض اليسار الصيوني والانتلجسيا الدائر في فلك امريكا العولمة والصهيونية,السراب هو امر السياسة الصهيونية والامبريالية الامريكية, ان اللا حل هو كسب للوقت وبهذا عملت امريكا واسرائيل من زمان على سياسة الاوهام من زيارات هنري كيسنجر الصهيوني في 70 نات قرن ماضي فكسب الوقت هو لتوفير جذور للدولة الصهيونية التي اقيمت في اواسط قرن ماضي! ثم امر اللا حل هو حل بالنسبة لامريكا إذ انه عملية استعمار استيطاني يعمل على تهديم الدول العربية كلها فامريكا تعمل على هذه الشاكلة خلافا للستعمار الانكليزي اوالفرنسي فقد بنى الانكليز جهاز الدولة العراقية وسكك الحديد وعينوا الملك من اجل ايجاد حكومة بشكل ما لخدمة العرش البريطاني لكن امريكا تعمل ضمن ضروف الخراب والدمار للشرق الاوسط لوجود الثروات ومنها الذهب الاسود! العراق خير مثال يحوي اضافة للنفط الموقع الستراتيجي, مفتاح الشرق الاوسط,لذا جاءت دبابة بوش لترعى الارهاب وتكريسه لا وبل لتفتيت العراق فكيف الضحية فلسطين نامل لها حل اليوم في زمن انهيار السوفيت وعولمة النهب الامريكي الصهيوني


11 - الاستاذ عبد الرضا حمد جاسم المحترم
جان نصار ( 2013 / 6 / 12 - 10:28 )
اعترف يا استاذي الفاضل اني لم انتبه على المقال الا اليوم.وكعادتك عرفناك اممي محب للانسانيه ونصرة الشعوب ومن ضمنها قضية فلسطين.بعد كلامك وتحليلك انا ماعندي كلام غير الذي تفضل به اخونا علاءالا وهو الفلسطينين انفسهم عليهم النضال.برأي ان الفلسطينين كانت لهم فرصه كبيره بعد الانتفاضه الاولى التى استقدمت القياده الفلسطينيه الى رام الله الا انهم مع الاسف لم يوظفوا هذا الانجاز بالشكل الصحيح وتقاسموا الغنائم في المغاره بعد ان نسوا كلمة السر للخروج منها.
تحياتي لك يا مبدع وسنتابع كل جديد لك


12 - الغالي علاء الصفار
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 6 / 12 - 10:52 )
تحية و محبة و سلام و احترام
شكرا لما تفضلتم به ايها الكريم
اتامنى ان تتطلع على الجزء الثاني لتجد ان هناك رأي لكيسنجر
دمتم بتمام العافية


13 - الاستاذ جان نصار المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 6 / 12 - 11:13 )
تحية و محبة و سلام
اشكر لكم استاذنا الفاضل ما تفضلتم به
نضال الفلسطيني مستمر و متنوع و يواجه تآمر القريب و الغريب بروح من التحدي و الصبر و الامل
المسيرة تعرضت لضغوط هائلة داخلية و عربية و دولية ...افرزت الكثير و هذا متوقع لأختلاف الرؤى و الوضوح والصبر و الشجاعه و التحليل و لا اريد ان اقول الكل معذور حتى لا يُفسر ذلك تبرير للخيانه
ما تعرضت حركة تحرر وطنية لحجم الضغط والتآمر الذي تعرضت له الثورة الفلسطينية والسبب ان من كان يجب ان يكون الحاضن لها واقصد محيطها العربي فية الكم الهائل من الخيانه و حب الغدر و عدم الوضوح و في نفس الوقت ان الطرف المقابل يختلف وهو متمكن لاسباب كثيرة
اذا لم تكن متيقن من ان من يقف خلفك شريف ستضطر في كل لحظة للنظر اليه اي الى الخلف و تتنتابك موجات قلق رهيبه تشتت تركيزك و تدفعك الى الحيرة والارتجال و التسرع وحتى الخطأ القاتل
هذا الخطأ القاتل ليس لاغي نهائي لانه يخص اشخاص و القضية تخص عمق غير معروف النهايات
اكرر التحية لكم ايها الكريم واتمنى ان تكون قد اطلعت على الجزء الثاني و قبله الروابط المرفقه مع الموضوع
دمتم بتمام العافية

اخر الافلام

.. Ynewsarab19E


.. وسط توتر بين موسكو وواشنطن.. قوات روسية وأميركية في قاعدة وا




.. أنفاق الحوثي تتوسع .. وتهديدات الجماعة تصل إلى البحر المتوسط


.. نشرة إيجاز - جماعة أنصار الله تعلن بدء مرحلة رابعة من التصعي




.. وقفة طلابية بجامعة صفاقس في تونس تندد بجرائم الاحتلال على غز