الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الدولة الصيهودية الفسطينية

فالح المشهداني

2013 / 6 / 9
ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها


لا يمكن اقامة دولة يهودية كئيبة جنب دولة فلسطين الكئيبة إلا اذا تخلى اليهودي عن الوصايا العشرة او إلا إذا تخلى المسلم الفلسطيني عن عقيدة الانتقام من اليهود؟؟
إنها كلعبة القط والفأر ومن المستحيل ان تعيش إسرائيل مع فلسطين بسلام ومحبّة ، خاصة ان الطرفان متمسكان بلغة العنف والعفّة وإنهم من نفس فصيل القبيلة ، لكن الحكومة اليهودية اذكى من الفلسطينية

. بعض القوى والشخصيات تطرح حل الدولة الديمقراطية العلمانية الواحدة لكل ساكنيها بغض النظر عن القومية والدين, كيف ترى ذلك؟ ما هي سلبيات وإيجابيات قيام مثل هذه الدولة الموحدة؟

جواب
جميل جدا اذا كانت هناك دولة موحدة ؟ لكن في المسألة الفلسطينية والإسرائيلية مستحيلة ، هناك اطراف دولية كثيرة لا تريد إقامة دولة موحدة تعيش بسلام وآمان
وأولهم الدول العربية الإسلامية لاتريد السلام لشعب اليهود ولا لشعب فلسطين؟؟


. ماهي القوى المعرقلة والقوى المساعدة لحل المشكلة الفلسطينية

جواب

القوى المعرقلة هي قوة التعصب الاعمى من قبل المسلمين واليهود وعدم استيعابهم لدولة إسرائيل



إنها مفهوم توزيع الخرائط ؟ كما قسمت وقطعت و دولة كبيرة من الهند سرقها المسلمون وسميت بباكستان.

السؤال

كيف تقيم أداء ودور القوى اليسارية والديمقراطية والإنسانية الفلسطينية والإسرائيلية؟ و هل يأمل منها التحرك بشكل فاعل مستقلاً عن القوى القومية والدينية في طريق حل المشكلة الفلسطينية بشكل أنساني عادل؟ و ما الدور الذي يمكن أن تلعبه القوى اليسارية والتقدمية العربية والعالمية؟

اغلبهم لا يريد السلام - وهناك قوى خيرّة من الفلسطينيين ومن اليهود ومن جميع شعوب العالم لكن صوتها ضعيف وغير فعال
اخبار حرب اليهود والمسلمين في فلسطين صارت فاتورة قديمة مهملة
وتثير القرف عند سماعها








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مفاوضات الهدنة: -حماس تريد التزاما مكتوبا من إسرائيل بوقف لإ


.. أردوغان: كان ممكنا تحسين العلاقة مع إسرائيل لكن نتنياهو اختا




.. سرايا الأشتر.. ذراع إيراني جديد يظهر على الساحة


.. -لتفادي القيود الإماراتية-... أميركا تنقل طائراتها الحربية إ




.. قراءة عسكرية.. القسام تقصف تجمعات للاحتلال الإسرائيلي بالقرب