الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


65عاما من الصداع / العبري العربي 2/2

صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)

2013 / 6 / 11
ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها


المقال سبق نشره من5 سنوات : الحوار المتمدن-العدد: 2285 - 2008 / 5 / 18 ونعيد نشره بعد قليل من التعديلات .
يقول شاعر فلسطيني عن فلسطين :
ديار السلام وأرض لهنا ... الخ .
وفي الحقيقة انها لم تعرف سلاما من قبل أبداً . ومنذ قبل التاريخ ..
والاسرائيليون يطلقون اسم " اور شاليم " – أي أرض السلام - علي المدينة التي يسميها أبناء عمهم العرب : القدس .
وفي الحقيقة أنها مدينة لم تعرف طوال التاريخ ومنذ قبل الميلاد سوي الدمار والخراب .. ومنذ قبل التاريخ الاعتداءات عليها لا حصر لها ، وأخذ أهلها أسري الي فارس والعراق القديم . وحروب واحتلالات فارسية وآشورية عدة مرات ، ورومانية وعربية ومغولية وتتارية وتركية وانجليزية – وغيرها – .

دولة فلسطين – عند العرب – التي اسمها اسرائيل عند أبناء عمومتهم العبر – أو العبرانيين . هي حصان للأفاقين والانتهازيين الزعماء . يمتطونه لبلوغ أهدافهم ..الحالمين بانشاء واعتلاء امبراطوريات كتلك التي كانت قديما . والمصابين بالشوفينية العرباوية والهوس العقائدي .. كزعيم الجماهيرية العظمي وصدام العراق ومدمره ، وقبلهما بطل النكسة واكس مصروهازم صفوة عقولها ومثقفيها و منعش سجونها ومعتقلاتها . ديكتاتورها الاعظم ومورثها لزملائه الضباط غير الابرا ر .. كان حصانه وذريعته وحجته هي توحيد العرب عبر فلسطين وتحرير فلسطين . – وكذلك زعامات حزب الوأد العربي السوري قاهر لبنان ومضيع الجولان .. وشيوخ قبائل و دويلولات الخليج - تصغير وتدليل : دويلات – وبوتفليقة الجزائر وقبله هوارها بومدينها الازهري المتعورب ومقترف اثم عوربة الجزائر والمتسبب في اعادتها للخلف والفقر الذي حل عليها وما يعانيه الجزائريون الآن ... ..
جميع الباحثين عن امبراطورية علي الطراز المنقرض . تجد أهم أحصنتهم لتكوين تلك الامبراطورية هو : فلسطين .. كل هؤلاء يضخون اموالا تصب الزيت فوق النار ليبقي أتون الحرب والقتل دائرا بين عرب وعبر . وسفك الدماء لا يتوقف . بينما هؤلاء غالبا يجلسون بعيدين في الأمان .

ومن ناحية أخري تجد في الغرب أن كل من يرشح نفسه لرئاسة أمريكا أو لرئاسة وزارة بلاده بأوربا لابد له من التصريح والتعهد بنصرة اسرائيل . لزوم كسب الاصوات والفوز في الانتخابات .. ويضخون المساعدت للعبر - الاسرائيليون - فيصب الزيت علي النار لتبقي الحرب بين العبر وأبناء عمهم العرب – اسرائيل / فلسطين - ! بينما الأمريكان والاوربيون هم بعيدون عن المواجهة المباشرة لسفك الدماء وازهاق الأرواح ونهر الدماء الجاري بين العرب و العبر - أبناء العم !.. .

والعرب يتهمون الأمريكان والأوربيون بمساعدة أعدائهم أبناء عمهم العبرانيين . وهذا صحيح , لخوف دول الغرب من الاثنين معاً - أبناء العم - ! فيقوم العرب بخطف وقتل السياح ..وبالتفجيرات والشغب بداخل تلك الدول وزعزعة أمنها . بحجة دعم أمريكا وأوربا لاسرائيل ! .
ومن ناحية أخري يقوم العبرانيون الاسرائليون بالتجسس والتخطيط لزعزعة أمن بلاد أبناء عمهم العرب . وتشجيع الحركات الانفصالية . ردا علي العمليات العدائية التي يوججها لهم ابناء عمهم العرب ..!

ومن اتجاه ثالث : تقوم أمريكا ودول الغرب بالكيد من العرب الذين يشجعون ويساعدون علي زعزعة أمنها والذين لهم علاقة بتنظيم للعرب يستقر في أفغانستان ويمولونه سرا . فتقوم أمريكا بشن الحرب علي العراق للقضاء علي صدام العربي المتهافت علي القضاء علي أبناء عمه العبرانيين ب فلسطين / اسرائيل .. كما تقوم أمريكا بالاغارة علي خيمة القذافي .. والاغارة في اليمن علي من ضربوا احدي قطع أسطولها البحري عند رسوها بشاطيء اليمن ..
والتفجيرات والارهاب في كافة أنحاء العالم بلا توقف .. والسبب : فلسطين / اسرائيل ..
65عاما وأمن العالم مزعزع وأمانه غير مستقر والدماء تتفجر والأشلاء تتطاير هنا وهناك - من افغانستان لهولندا ومن تونس لامريكا ومن لندن للأقصر وشرم الشيخ ومن العراق لباريس ومن الدانمارك لاندونيسيا ..

وفي الذكري ال65 للصداع . العربي العبري . الذي يمسك براس العالم ..
لعله قد حان الوقت ليتخذ العالم موقفا من تلك القضية . وذلك بمنح مهلة للعرب وايناء عمهم العبرانيين مدتها 3 سنوات ..
بعدها . أما أن يتراضوا ويوفقوا أوضاعهم ويتعايشوا معا . بالأدب . في دولة واحدة مثلما تعيش قوميات وجنسيات وملل ونحل كثيرة بشكل متحضر في دول متحضرة في مودة وسلام ..
ومثلما يعيش العرب والعبرانيون أبناء عمهم في سلام عندما يذهبون لأية دولة متحضرة ويندمجون مع شعبها ولا يعتدي احدهما علي الآخر – في أغلب الأحوال - الا عندما يلتقيان في تلك البلاد مصدر صداع رأس العالم والتي يسمونها ديار السلام وأرض الهنا ! ( فلسطين / اسرائيل ) ! ..
اما هذا . واما يقوم العالم بنقل كل من الطرفين المتنازعين بعيدا عن ديار الحرب والدم والفزع والرعب والبغضاء والكراهية والعنصرية ( فلسطين / اسرائيل ) .. أحدهما لاستراليا والآخر لأمريكا اللاتينية ..

يوجد بالعالم عدة دول مساحاتها شاسعة وتعاني من قلة السكان . وباستطاعة أي من تلك الدول منح مقاطعة أو ولاية لكل سكان اسرائيل أو كل سكان فلسطين للعيش فيها .. وبنفس مساحة بلادهم تلك البلاد المسماة – فلسطين/ اسرائيل -.. ويمنعون من مغادرتها لمدة لا تقل عن خمس سنوات يكونوا قد تعودوا علي العيش في سلام بعيدا عن الغارات وأصوات الصواريخ والمدافع والطائرات . ونسوا الدماء والصراخ والقتل اليومي و نسوا معايشة وعشرة الذعر الذي لا يتوقف للحظة واحدة .
استراليا يمكنها ذلك وأيضا احدي دول أمريكا اللاتينية أو مريكا الشمالية ..

ولكي يكون الحل كامل العدالة : يجب علي العالم التضامن لتقديم تعويضات الي طلاب وعشاق ومحترفي وهواة استمرار جريان نهر الدماء بين عرب فلسطين وعبريي اسرائيل . وكذلك تعويض الزعامات السياسية بالمنطقة التي سوف تتضرر من حل القضية وستفقد حجة وزريعة هم أهم حجج وزرائع وأحصنة تكوين امبراطوريات يحلمون بها . وتعويض الحكام الديكتاتوريين بالمنطقة – الشرق الأوسط وشمال افريقيا الذين لا ينجزون أي خير لشعوبهم ويجوعونها ويفقرونها ويقدمون تبرعات للمنظمات القتالية العربية باعتبار ذلك انجاز كبير وعظيم لا يختلف عليه اثنان ! .
وكذلك تعويض تجار : الكفاح ..والنضال - تجارالجملة والتجزئة – أو المفرق . كما يقول اخوتنا الشوام - والتصديون والصموديون وباعة المناهضة – سواء الباعة الجائلون أو اصحاب الوكالات - .
والجهاديون - حملة صكوك الاستشهاد - .. الذين يوسوسن ويستدرجون ويدربون الاستشاهديين .. كل هؤلاء يحتاجون لتعويضات عن حل قضية فلسطين ..
من الضروري تعويضهم تعويضا عادلا عن الخسائر التي سيخسرونها اذا تم حل قضية : فلسطين / اسرائيل ... !

أما أرض الصداع ..( فلسطين / اسرائيل ) فلكي تكون أرض سلام حقا لا شعرا ، .. فيتم بناء قرية اوليمبية عالمية بها – تجهزها وتديرها في كل دورة الدولة الفائزة حسب النظام المعتاد – ويقام فيها مكتبة ومتحف ومسرح عالمي . وحديقة عالمية . وتقوم شركات عالمية بزراعة أراضيها بالزيتون والبرتقال واللوز وباقي المحاصيل المعتادة بتلك البلاد . وما يطلبونه من تلك المحاصيل يصدر لهم بأسعار مخفضة .
والاختيار .. العيش معا في سلام أو الرحيل للجميع - : يجب أن يترك للشعبين – أبناء العم – العبرانيين والعرب .
***************************








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تكمله الدعاء بالمقلوب
ضرغام ( 2013 / 6 / 11 - 18:52 )
تكمله اقتباس عن الكاتب نضال نعيسه: ......يدعون على حفدة القردة والخنازير بالموت والفناء فتزداد معدلات الأعمار في أمريكا والغرب عموماً ويعيشون شيخوخة محترمة ويحظون بكل أنواع الرعاية والدعم الحكومي والضمان الاجتماعي في دور للعجزة من فئة السبعة نجوم، وتمد السماء في أعمارهم ويحتفلون بأعياد ميلادهم، وأعياد الميلاد ورأس السنة، والأعياد -النصرانية- الأخرى، وهم فرحين جزلين يضحكون ويتبادلون النبيذ والأنخاب، فيما تنقصف أعمار شبابنا في ريعان الصبا وتسحق أحلامهم وتموت أمانيهم ويموتون قهراً وكمداً وبطالة وجوراً، وينتشر الجوع والفقر والنكد والعبوس والتكشيرات والتجهم والعيش في -العشش- وأحزمة البؤس والمقابر التي افترشوها بدل المساكن. ويدعون على الغرب الكافر بأن يشتت الله شمله ويفرقه فتتعاظم قوته العسكرية وتعقد الأحلاف العسكرية، وتقوم المجموعات الاقتصادية التي تتحكم باقتصاد العالم، وتتوحد أوروبا (حفدة القردة والخنازير)، مختلفة الأعراق والقوميات والأديان، وتصبح أقوى تكتل اقتصادي وعسكري في العالم من خلال حلف الناتو ومجموعة الثمانية


2 - العبرانيون وأبناء عمهم العرب
كاتب المقال ( 2013 / 6 / 12 - 09:21 )
الذين حققوا لأنفسهم الديموقراطية والرخاء والتقدم . ماذا يخططوا لغيرهم وللعالم !؟ :
موشي ديان - وزير الدفاع الاسرائيلي الأسبق . لصحيفة تشرين اللبنانية عام 1968
اذا استطعنا اسقاط عسكر عبد الناصر . وتصعيد الاخوان المسلمين الي سدة الحكم في مصر . فسنتنسم رائحة الموت والدماء في كل بقعة من أراضي مصر . فلتكن تلك هي غايتنا وحربنا . بمساعدة أصدقائنا الأمريكان

وأمريكا وأوربا يساعدون العبرانيين والعرب . في وقت واحد . يساعدون الدولة اليهودية والارهاب العربي الاسلامي , علي أن بذبح كل منهما الآخر . وبينهما أمن وسلام العالم يتلقي الويلات


3 - أين ستذهب بحديث المعركة بين المسلمين واليهود ؟
ليندا كبرييل ( 2013 / 6 / 14 - 10:18 )
الأستاذ صلاح الدين محسن المحترم
وقفت عند اقتراحك أن يقوم العالم بنقل كل من الطرفين المتنازعين بعيدا عن ديار الحرب والكراهية والعنصرية ( فلسطين / اسرائيل ) فيختار لهم منطقة ما من العالم تفصل بينهما

اليهودي محكوم بالتطلع إلى الأمام وإلى مصلحته، ومنفعته، وخير إخوانه
وقد يروق له الاقتراح لولا علمه أن المسلم محكوم بحديث سيتعقب فيه اليهودي حتى لو طلع الاثنان للمريخ، وحتى لو وضعت كل منهما في كوكب منفصل


لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي، فتعال فاقتله. . إلا الغرقد، فإنه من شجر اليهود

ليس الحل في نظر المسلم إبعاده عن اليهودي وإنما القضاء المبرم عليه كما حدث في مسقط رأس بني قريظة وبني فينقاع
المشكلة أعمق من إبعادهم عن بعضهم جغرافياً فسيلحقونهم عاجلاً أم آجلاً انتقاماً لستين عاماً مضت
العجيب أن القرآن ذكر اسرائيل مراراً ولم يذكر فلسطين إلا مرة واحدة أو مرتين
مع التحية والتقدير


4 - الأستاذة ليندا - تعليق 3
كاتب المقال ( 2013 / 6 / 14 - 14:34 )
العرب يتخذون من تحرير فلسطين . وتحرير المسجد الأقصي , و القدس . حجة لملاحقة أبناء عمومتهم - اليهود - وقتلهم
. والعبرانيين , يتخذون من الأرض منطلق للثأر من أبناء عممومتهم - العرب - وهم لديهم ثأر لا نظنهم سيتنازلون عنه . ثأر مع أحفاد بابل وآشور . لأن أجدادهم دمروا الهيكل زسيزا اليهود . والثأر مع أحفاد فرعون . والثأر من أحفاد محمد , لما فعله ضد يهود بني قريظة وبني قنيقاع .. وكذلك لليهود لا ينسون الثأر- مع أحفاد الفرس . الذين دمروا أورشاليم وسبوا أهلها قبل الميلاد
فالأرض هي الحجة عند العرب لقتل أبناء عمومتهم - اليهود - ,
والارض هي الركيزة للاسرائبيين للأخذ بالثأر القديم , من شعوب المنطقة ولاسيما العرب .
ولعل فكرة المقال . بنزع -الأرض - من هؤلاء ومن أولئك . الحجة والمنطلق - - وتحظر علي الفسطينيين والاسرائيليين مغادرة بلادهم البديلة الجديدة لمدة خمس سنوات . . وهذا من شأنه تقليل الارهاب عالمياً ومحلياً .. بالاضافة لاجراءات دولية أخري مساعدة .طرحناها في مقالات سابقة . منها فرض علمانية الحكم فرضاً - دولياً -وعلمانية التشريع والقوانين . مما سيغير عقول الشعوب المعوربة - شكرا سيدتي


5 - رفقاً بأستراليا وأمريكا اللاتينية
هانى شاكر ( 2013 / 6 / 18 - 09:37 )


رفقاً بأستراليا وأمريكا اللاتينية
______________________



عندى أقتراح حل بديل أستاذنا

1 - أفصل رجال ألعربان عن نساءهم .. وشرحه عند أولاد وبنات عابر

2 - جَوِزهم خلف خلاف .. وتبات ونبات

3 - بعد جيل واحد .. سيكون مُنى عين أحفاد ناصر و صدام وألقذافى و هوارى وموزة .. هو ألعمل كماسحى أحذية فى أسراطين

تحياتى


...


6 - تعليق 5 أستاذ هاني
كاتب المقال ( 2013 / 6 / 18 - 12:15 )
فكرة موش بطالة ..الافكار والحلول كتير . بس عاوزة اللي ينفذ واحدة منها -تحياتي


7 - ثقافة ألغاء الآخرين
زرقاء العراق ( 2013 / 7 / 20 - 15:38 )
أنا متفقة بكل ما جاء في المقالتين , ولكنني أرى بأن أبعاد هذا الصراع هي أكبر مما ذكره الكاتب المحترم بكونه صراع العرب ضد اليهود فهناك ثقافة للعرب وهي ألغاء الآخرين مهما كاتت طائفتهم ومعتقداتهم , واود ان اعطي الأمثلة التالية
١-;-- تم تهجير والتنكيل بكل يهود الدول العربية بدون استثناء حتى أولائك اللذين أخلصوا لبلدانهم ولم يهاجروا الى اسرائيل ابداً
٢-;-- يتم الآن التنكيل بالمسيحيين والصابئة والأقباط وتفجير كنائسهم بدون حجة او سبب ولا علاقة لهم بفلسطين
٣-;-- تم التنكيل بالعراق مثلاً بالتركمان واليزيديين والأكراد والفيلية كما طرد صدام عراقيين شيعة الى ايران ولا علاقة لهم بالسياسة او الدين او ايران
٤-;-- يكره الشيعة حتى اخوانهم في الدين السنة وبالعكس في العراق والبحرين والكويت وحتى في باكستان ويفجرون جوامع بعضهم للآخر ويريدون محوهم من الوجود
واعتقد ان العربي ان لم يبق له من يعاديه لوقف امام المرآة ليقاتل نفسه
ولذا اعتقد بأن المشكلة هي أعمق من عداوة العرب واليهود حيث يتراوى لي بأن العرب يرضعون الكراهية والرغبة لألغاء الآخرين منذ الطفولة و هي مغروسة في جيناتهم عند الولادة


8 - الي زرقاء العراق - تعليق 7
صلاح الدين محسن ( 2013 / 7 / 20 - 21:26 )
شكرا لتعليقك وللاضافة الثرية - اسمحي لي بالقول أن هناك فرق بيسط بين العرب وأبناء عمومتهم العبرانين في ممارسة ثقافة الغاء الآخرين وهذا الفرق هو أن العرب بحكم بدويتهم وصحراويتهم ممارستهم تتم بجلافة وعلي الملأ وفوق خشبة المسرح وليست من وراء الكواليس
هل وصلت الرسالة يا سيتي
مع التحية والتقدير

اخر الافلام

.. روسيا تعلن استهداف خطوط توصيل الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا |


.. أنصار الله: دفاعاتنا الجوية أسقطت طائرة مسيرة أمريكية بأجواء




.. ??تعرف على خريطة الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأمريكية


.. حزب الله يعلن تنفيذه 4 هجمات ضد مواقع إسرائيلية قبالة الحدود




.. وزير الدفاع الأميركي يقول إن على إيران أن تشكك بفعالية أنظمة