الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


القتلة ودعاة الارهاب يتكلمون بالكلام السوء عن شعب مصر الحر

عبد العزيز خليل إبراهيم

2013 / 6 / 13
الثورات والانتفاضات الجماهيرية


وصف الإرهابي عضو مجلس شورى الجماعة الإرهابية والمتطرفة عاصم عبد الماجد علي بعض القنوات المغشوشة والمزورة والتي تدعي أنها دينية مع أنها لا دينية ولا يحزنون وإنما هي قنوات لا علاقة لها بالدين السماوي من قريب ولا بعيد سوي أنها قنوات تتمسح بالدين وتتاجر به وتجمع الأموال المشبوهة من خلال تغيب عقول المسلمين في الداخل والخارج وتعمل لصالح الوهابية والاخوانية من خلال الاتصالات والتربح من وراء الفتاوى المحنطة والباطلة وكذلك حواره مع الأخ الإعلامي وائل الأبراشي في احدي القنوات إن حركة ” تمرد “ يقف وراءها (شيوعيون وملحدون ومتطرفون من المسلمين والأقباط)
وأشار عبد الماجد أن من يفجر فتنة في مصر سوف يقضى عليه الشعب تماماً ، وأن هناك من يبغض الإسلام الآن و يعملون على محاربته وأنا أقول لهذا الصنم الاخواني الجهول والمريض بالعقد النفسية أنت وأمثالك عملاء للصهيونية العالمية وأنت خدام لذرية إبليس في الأرض وأنت رجل عدو للوطن والعروبة وعدو للإنسانية جمعاء وليس لك قيمة في الوطن ولا عند الشرفاء من أهل مصر فأنت مريض نفسي ويجب إيداعك مستشفي الأمراض النفسية والعقلية للكشف عليك وأعطاك العلاج المناسب لتشفي من الغيبوبة التي تسكن رأسك وقلبك أيها الإرهابي القاتل الظالم العنصري أقول لك لا تتكلم عن أهل مصر الشرفاء بهذه القذارة التي تخرج من لسانك وقلبك مصر أكبر منك فأنت لص وإرهابي يدك مملؤة بدماء الأبرياء من أهل مصر وبدل من تعتذر أيها الإرهابي لأهل مصر الشرفاء عن جرائمك السابقة تقوم بسبهم ولعنهم وإرهابهم فأنا أقول لك أيها القاتل المستبد المتاجر بالدين وبالوطن وبالقيم أنت عدو لله وعدو للإنسانية يجب محاكمتك لك لأنك ظالم وقاتل وسوف تقتص يد العدالة الإلهية منك في يوم ما أيها الإرهابي المستبد مصر الحرية قادمة لتتخلص منك إلي الأبد ويذكركم التاريخ في مزابله فأنت أعداء الوطن ولصوص الثورة الأصليون وأقول لك أيضا
عندما يصبح الإرهابيين مثال للرجولة ، وعندما يصبح أرباب السجون والقتلة مثال للإسلام
فمن يرى ذلك …. هو خائن لوطن تربى على أرضه وشرب من ماءه يجب محاكمته ، وهو مريض نفسي يجب عزله عن المجتمع .
الإسلام والشرائع السماوية براء من أمثال هؤلاء الحثالة المجرمين لأن أول ما يقضى الله فيه بين عباده يوم القيامة يكون الدماء
وهؤلاء لا يحترمون الحياة ومن أعطاهم الحق في أن يحددوا من يجب أن يقتل ومن لا يقتل
ومن هؤلاء المخربين المجرمين الذين يتمسحون بالإسلام في التنفيس عن دمويتهم وإجرامهم
إنهم أبعد ما يكونوا عن الإسلام وأدعوهم للتفرغ للتوبة الصادقة ما تبقى من أعمارهم لعل الله يغفر لهم بعض إجرامهم ولا يتكلموا باسم الإسلام لأنهم من أسوأ الأمثلة التي تصد الناس عن سبيل الله تعالى وعن حب الوطن والإخوة الإنسانية للمصريين بكل طوائفهم وهذا الرجل العنصري لا يعرف الأدب ولا قبول الأخر فهو إنسان مستبد يجب القبض عليه وتقديمه لمحاكمة عاجلة أمام القضاء العادل في مصر ومحاسبته عن جرائمه السابقة واللاحقة وآخرها إلقاء التهم الباطلة علي حركة تمرد الوطنية الشريفة والتي تعمل لصالح مصر وللثورة وليس لأعداء الوطن كما يفعل عاصم الإسترليني وجماعته والتي تعمل لصالح أمريكا والصهيونية العالمية وليس لصالح مصر والمصريين وفي النهاية أقول لعاصم الإسترليني مع الاعتذار للفنان الكوميدي العظيم إسماعيل يس في فيلم المليونير والذي كان يؤدي دوره في هذا الفيلم باسم عاصم وجميز فأنت يا عاصم عبد الماجد لا حصلت عاصم ولا جميز فأنت وجماعتك عار علي مصر لان مصر قادرة علي محوكم وبتركم من أرضها لأنكم شياطين ومفسدون في الأرض قاتلكم الله في الدنيا والآخرة وفي النهاية هذه نبذة عن المتطرف المذكور ليعلم القارئ من هذا المتطرف العنصري فهو:
عاصم عبد الماجد محمد ماضي من مواليد عام 1957 عاش في مدينة المنيا مسقط رأسه حيث تلقى تعليمه في مدارسها إلى أن تخرج في كلية الهندسة .
حياته مع الجماعة الإسلامية والإرهاب
كان المتهم رقم 9 في قضية اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات عام 1981 ، وصدر ضده في مارس 1982 حكما بالسجن 15 عاما أشغال شاقة ، واتهم في قضية تنظيم الجهاد وبمحاولة قلب نظام الحكم بالقوة وتغيير الدستور ومهاجمة قوات الأمن في أسيوط في 8/10/1981 في – الحادثة الشهيرة- حيث كان على رأس القوة المقتحمة لمديرية الأمن التي احتلت المديرية لأربع ساعات ، وأسفرت المواجهات في هذه الحادثة الشهيرة عن مصرع 118 من قوات الشرطة والمواطنين بخلاف إتلاف المباني والسيارات ، وأصيب أثناء عملية الاقتحام أصيب بثلاثة أعيرة نارية في ركبته اليسرى والساق اليمنى فعجز عن الحركة مما أدى إلى نقله إلى المستشفى حيث تم القبض عليه ونقله إلى القاهرة، وصدر ضده حكم بالأشغال الشاقة المؤبدة فى 30/9/1984
شارك مع مجموعة منها عمر عبد الرحمن (المسجون في أمريكا بسبب الإرهاب) – عبود الزمر(مخطط قتل السادات) – طارق الزمر (مخطط قتل السادات) – خالد الإسلامبولى (قاتل السادات) وغيرهم في تأسيس الجماعة الإسلامية وهي جماعة نشأت بأوائل السبعينيات من القرن العشرين تدعو إلى “الجهاد” لإقامة “الدولة الإسلامية” وإعادة “الإسلام إلى المسلمين” ، ثم الانطلاق لإعادة “الخلافة الإسلامية من جديد . وتنتشر بشكل خاص في محافظات الصعيد وبالتحديد أسيوط والمنيا وسوهاج .
وشارك عاصم مجلس شورى الجماعة في كل قراراته ، ومنها أعمال العنف من قبل عام 1981 حتى نهاية العنف والصراع بمبادرة وقف العنف الصادرة في عام 1997 ، وأشهر الفتاوى الصادرة عن الجماعة الإسلامية هي استحلال سرقة محلات الذهب المملوكة للمسلمين والمسيحيين الذين لا ينتمون لجماعته الإرهابية وإنما ينتمون للإسلام والمسيحية الوسطية ، وكذلك حرق نوادي الفيديو في فترة الثمانيات من القرن الماضي وقتل السياح والأدباء من أهل مصر قاتله الله بما فعلت يداه من جرائم في حق مصر والمواطنين الشرفاء من أهل مصر مسلمين ومسيحيين وأعلي الله من شأن مصر وأبنائها إلي يوم القيامة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حزب العمال البريطاني يخسر 20% من الأصوات بسبب تأييده للحرب ا


.. العالم الليلة | انتصار غير متوقع لحزب العمال في الانتخابات ا




.. Mohamed Nabil Benabdallah, invité de -Le Debrief- | 4 mai 2


.. Human Rights - To Your Left: Palestine | عن حقوق الإنسان - ع




.. لمحات من نضالات الطبقة العاملة مع امين عام اتحاد نقابات العم