الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ولا يصح الا الصحيح

شاؤول منشه

2013 / 6 / 23
ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها


مختلف التيارات في الوسطين الفلسطيني والاسرائيلي تطرح ثلاث امكانيات لحل النزاع الفلسطيني ـ الاسرائيلي :
1 ـ دولة واحدة تضم الشعبين.
2 ـ ديمومة النزاع حيث يبقى كما كان وكما هو حالياً.
3 ـ حل الدولتين الفلسطينية والاسرائيلية.
هيّا بنا نخوض في تحليل الامكانيات الثلاث ونتحدث عن مساوئها ومزاياها.
بالنسبة لحل الدولة الواحدة من النهر الى البحر، فإن احتمال نجاحها يبدو ضئيلاً إن لم يكن معدوماً.
ذلك ان دولة واحدة لشعبين معناها تخليد النزاع. لا الفلسطينيون ولا الاسرائيليون يمكن ان يشعروا بالسيادة والاستقلال في مثل هذه الدولة.
وأمامنا دروس وعبر من فشل محاولات الدولة الواحدة التي تضم شتى القوميات والاديان والطوائف.
تجربة يوغسلافيا في ذلك باءت بالفشل.
وشيكوسلوفاكيا اهتدت الى السبيل السوي عندما توجهت الى حل الدولتين.
ثم، نحن نرى في شرقنا العزيز الصراع الدموي في دول تضم شتى القوميات والطوائف كالعراق ولبنان. فما بالك بدولة واحدة تضم الفلسطينيين والاسرائيليين؟ هنالك من يقول ان دولة علمانية يمكن أن تضم تعايش الشعبين في اطار واحد. هذا حلم لن يتحقق. فكل من الشعبين متمسك بدينه وبشريعته التي لا يمكن التخلي عنها. وليس هناك في العالم شعب تخلى عن دينه فيما عدا الشعب الصيني. وها هي دول المعسكر السوفيتي تعود الى الدين بعد تحررها.
الاحتمال الثاني هو ديمومة النزاع. وهذا يعني الإحباط واليأس خاصة بالنسبة للشعب الفلسطيني. هذا النزاع لما يزل ينزف دما منذ قرن ونيف. أفلا يكفي ذلك؟ ألمّ يئن الأوان لايقاف النزيف وانهاء النزاع؟
والاّ تكفي معاناة الشعبين طوال قرن.
ومن ذا الذي يرنو الى ديمومة هذا النزاع؟
إذن، لننحي جانباً هذا الاحتمال المشؤوم.
يبقى حيالنا حل الدولتين.
هذا الحل فيه المزايا وتحقيق الطموحات لكلا الشعبين. فهو الضامن للسيادة والاستقلال والطابع وللحفاظ على التراث واللغة والتقاليد وتطلعات المستقبل للفلسطينيين والاسرائيليين على حدّ سواء.
حل الدولتين هو الضمانة لإنهاء النزاع والمطالب. هذا الحلّ يحقق حلم الفلسطينيين في اقامة دولتهم الخاصة بهم.
هذا الحل هو تطبيق لقرار الأمم المتحدة للعام 1947 الذي أقرّ حل الدولتين، واحدة يهودية والاخرى عربية. دولتين مستقلتين متفاديتين لتداعيات وترسبات الدولة الواحدة المختلطة. ولا يعقل ان يتمتع 194 شعباً في هذا العالم بدولهم المستقلة الخاصة، هذا في حين يكتب على الشعبين الفلسطيني والاسرائيلي أن يواصلا الصراع داخل كيان واحد مختلط. لا يعقل.
ثم ينبغي الأخذ بنظر الاعتبار حساسية الشعب اليهودي حيال المحرقة وايمانه الراسخ بأن دولته اليهودية هي الضامنة لعدم تكرار المحرقة.
وأخيراً، هنالك من يقول إنه ليس في الطرف الفلسطيني فقط من ينادي بالدولة الواحدة، وانما في الطرف الاسرائيلي أيضاً هنالك من يرنو الى ذلك.
هذا صحيح، ولكن تنبغي الاشارة الى حقيقة هامة ألا وهي ان المنادين بذلك في اسرائيل هم قلة هامشية ليس إلاّ. واسرائيل دولة ديمقراطية فيها تتخذ القرارات بالاغلبية قد يكون في الكنيست او حتى في الحكومة من ينادي بحلّ الدولة الواحدة. ولكن في نهاية المطاف، الاغلبية هي التي تتخذ القرارات. والحمد لله الاغلبية في اسرائيل تنادي بحل الدولتين.
رئيس الوزراء ينادي بحل الدولتين وقبله رئيسا الوزراء السابقين اولمرت وشارون. هذا ناهيك عن موقف الوسط واليسار المنادي بذلك.
وآخر استفتاء في اسرائيل نشر يوم 2013/6/18 يفيد ان 77 بالمائة من الاسرائيليين يؤيدون حل الدولتين.
الحل الأمثل هو حل الدولتين يفصل بينهما جدار وكما يقول المثل : "ان الجدار خير ضمان للجيرة الحسنة". تطلع الشعبين هو نحو دولتين متجاورتين متعايشتين بسلام، متعاونتين نحو غد افضل. متبنيتين الحل الصحيح.
ولا يصحّ آلا الصحيح








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الاستاذ شاؤول منشه المحترم
عتريس المدح ( 2013 / 6 / 23 - 10:54 )
تقول وفقا لما تطرح إن أفضل الحلول هو تطبيق الحل على أساس قرار 1947 إقامة دولتين واحدة يهودية و أخرى عربية، هل لك أن توضح لي تصورك على كيفية تحقيق هذا الحل؟
مع الاحترام


2 - السيد الكاتب
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 6 / 23 - 19:58 )
تحية
لم تأتي بجديد
تركز على ان الدولة الواحده تنتهي الى تقاتل وهذا ليس بجديد على الطرح هنا فقبلك يعقوب ابراهامي الذي اتوقع انك تعرفه طرح ذلك... امامنا دول كثيرة مثل سويسرا و امريكا و كندا و غيرها الكثير
من مزق يوغسلافيا هي امريكا الداعمه والحامية لإسرائيل
وانت لأول مرة تكتب بهذا الاسم في الموقع كنا نتمنى ان تعطينا نبذة مختصره عن شخصيتكم التي تبدو لي انها مع الاعتذار وهمية
نريد ان نناقشك..هل نناقش وهم او خيال لا نعرفه او نعرف توجهه الفكري
لم تأتي باي شيء عن الصهيونية وهذا شيء غريب من شخص تبرع بأن يناقش مثل هذا الموضوع
تطرح مثل هو الجدار خير ضمان للجيرة الحسنه
هذا مثل من عندياتك لم يُطرح سابقا..فهل انت من مبتدعي الامثال
هل تريد ان تكون الدول سجون مميزه ليكون حسن الجوار
هل تريد ان تنتشر الجدران بين الدول ليعم السلام
ألم تجد في ذلك سخف و غباء وشيء غير مطروق
انت مستجد على السياسة لكنك لست غريب في الحوار المتمدن


3 - يكتب هنا لاول مره
عبد المطلب العلمي ( 2013 / 6 / 23 - 21:03 )
عزيزي عبد الرضا الورد ،استغرب عدم معرفتك بشاوؤل منشه .انه كاتب و صحفي و محلل لشؤون الشرق الاوسط .معروف بتطرفه الصهيوني -القدس ستبقى موحده و عاصمه لاسرائيل - و كثير غيرها من الاقوال في كتاباته التي معظمها بالعربيه .تنشر له مواقع عربان الخليج و غيرها .
عندما ظهر المقال في العامود الاول ،اعتقدت ان ان اداره الحوار تطرح موضوعا للنقاش ،لكن بعد ان رفعت المقال الى خانه المختارات ،فهمت ان وراء الأكمه ما ورائها ،رغم ان الكاتب لا يريد المشاركه في النقاش فتعليق الرفيق عتريس مضى على نشره ما يقارب العشر ساعات ،لكن دون رد .
اما عن معرفته بيعقوب ابراهامي فلا استطيع ان اؤكدها ،لكن ورد الى مسمعي ان يعقوب حين كان مواطنا عراقيا ،كان له اسم اخر هو ابراهيم منشه.


4 - مُداخلة
اصيل خالد كريم ( 2013 / 6 / 24 - 02:31 )
مايُبنى على دماء الشعوب لابد له ان ينهار
قانون الهي ليس منه مفر
والمستقبل القريب سيثبت ذلك


5 - الزميل العزيز عبد المطلب العلمي
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 6 / 24 - 05:37 )
تحية و محبة و سلام و احترام
ت3
نعم اسم يعقوب ابراهامي كان غير هذا الاسم وهو لم يخفي ذلك واليك التالي

التسلسل: 23 العدد: 243719 - تحية الى رفيق قديم عزيز
2011 / 5 / 31 - 16:11
التحكم: الحوار المتمدن يعقوب ابراهامي
نعم هو انا لا غير. يعقوب منشي ابراهيم = يعقوب ابراهامي
ترجمنا (مجموعة من الرفاق ضمت حسقيل قوجمان) عدداً من الكلاسيكيات الماركسية. أتذكر انني ترجمت، إضافة الى الكلاسيكيات الماركسية، كتاب بوليتزر في الفلسفة عن اللغة الفرنسية، ولكنني لا اتذكر انني ترجمت كتاباً عنوانه:الولد الاسود. ولكن ذاكرتي (لأسباب قد لا تخفى عليك) ليست من القوة بحيث أتذكر كل شيء.

من أنت؟ هل تتذكر شيئاً يمكن ان يربطنا معاً؟ هل كنت معنا في سجن نقرة السلمان أيضاً؟


6 - ماذا تريدون؟
علقمة منتصر ( 2013 / 6 / 27 - 17:36 )
رغم المسلمات الخاطئة التي وردت في بداية المقال لإبعاد إمكانية حل الدولة الواحدة، فالطرح عموما إيجابي. قلت المسلمات الخاطئة لأن العكس هو الصحيح، فلا توجد دولة في العالم تخلو من تعددية إثنية وعرقية ولغوية. رغم استحالة ذلك اليوم بين الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي، لكن لا يجب المصادرة على المستقبل.
أما من يرفض كل الحلول فهم المسلمون ومن وراءهم العرب ثم الفلسطينيون حتى السنوات الأخيرة بقيادة محمود عباس الذي يبدو لي جادا في مساعيه السلمية لعقد السلام مع إسرائيل. ولكن بعد تفويت فرص كثيرة أهدرها ياسر عرفات عندما سمح للإسلاميين بالعبث بمشروع أوسلو ومكنهم من المشاركة السياسية رغم أنهم كانوا ولا زالوا ضد الحريات والديمقراطية والتداول على السلطة، ولازالوا ضد كل المشاريع ما عدا مشروع رمي اليهود في البحر كما كانت نية الحكام العرب قبل الهزيمة، وكما هو حال كل الشعوب العربية والإسلامية المخدرة بثارات قديمة عمرها أربعة عشر قرنا...
دليلي على الاستحالة هو كل التعليقات على هذا المقال. ولست أدري ماذا يريدون إذا كانوا عاجزون عن التجاوب الإيجابي مع أصوات إسرائيلية مثل صوت يعقوب أبراهامي وشاؤول منشه؟
يتبع


7 - ماذا تريدون؟ 2
علقمة منتصر ( 2013 / 6 / 27 - 17:54 )
أقول ماذا تريدون عدا حل الدولتين كما طرحه الكاتب؟
تريدون القضاء على دولة إسرائيل وإقامة الدولة الفسطينية من النهر إلى البحر؟ لا بأس. إذن توقفوا عن الحديث عن حقوق الإنسان وعن مواثيق الأمم المتحدة التي تعترف بإسرائيل كدولة. توقفوا عن الكلام.. وواصلوا الحرب. أما مواصلة الترويج لرفض حل الدولتين. أما مواصلة التباكي أمام أنظار العالم والتحدث عن حقوق الإنسان التي لا تحترمها إسرائيل عندما ترد على الفلسطينيين فهو موقف صبياني. تروجون كل أساليب الكراهية للهيود في البرامج التربوية والإعلام والبرامج السياسية وتسكتون عندما تطالب إيران بمحو إسرائيل من الوجود، بل تفرحون، ثم تصرخون عندما تضربكم إسرائيل. ما هذا المنطق؟ ماذا تريدون؟ تريدون الحرب، وأردتموها دوما، فماذا أعددتم لها؟ الحرب ليست شراء الأسلحة من الروس، الحرب تنظيم عصري اجتماعي واقتصادي وسياسي وزراعي قبل الحربي. الانتصار الأول لا بد أن يبدأ بالتغلب على تخلفنا المزمن، على احتقارنا لبعضنا بصورة لا يمكن مقارنتها باحتقار إسرائيل للفلسطينيين (انظروا سوريا)، على عجزنا عن بناء مجتمعات قابلة للحياة.
يتبع


8 - ماذا تريدون؟ 3
علقمة منتصر ( 2013 / 6 / 27 - 18:09 )
ماذا تقدمون لأنصار السلام في إسرائيل لكي يقنعوا شعبهم بعدم التصويت على المتطرفين غير هذا الكلام الذي يستفيد منه نتانياهو قبل غيره؟
تريدون كما يريد الإسلاميون حاليا، وكما كان شعار منظمة التحرير سابقا: تحرير فلسطين، كل فلسطين؟ إذن هو قانون الغاب، وبالتالي من حق الأقوى أن يفعل ما يشاء وهذا ما يفعله اليمين الإسرائيلي وهو يقضم كل يوم مساحات واسعة من الضفة الغربية، ولماذا لا يفعل مادام منطقكم يعطيه الحق؟ ألا تشبه حلولكم حلول نتانياهو عندما يصور تنازله عن أراضي الصفة الغربية تنازلا مؤلما لأنه يصدق فعلا كما تصدقون أن تلك الأرض هبة ربانية؟
وفي الأخير، لماذا لا نطالب حسب هذا المنطق كل من يزعم أنه عربي بالخروج من مصر وشمال أفريقيا وأقطار أخرى احتلوها بأمر من الرب والعودة إلى السعودية قبل أن نطالب اليهود بالرحيل؟
يجب أن نعود إلى رشدنا ونحتضن كل الدعوات السلمية سواء نطق بها إسرائيليون أم غيرهم، ونتوقف عن مطالبة الشباب بالاستشهاد الأبدي من أجل أراض سوف يتمتع بها الجبناء بعدهم إن تحقق النصر طبعا


9 - حلول ليس من حلول و كلمات ليس ككل الكلمات
علاء الصفار ( 2013 / 6 / 28 - 13:09 )
تحية طيبة
الجز الصينية عادت للصين بعد 300 عام من الاستعمار الغربي,الهند تحررت بعد 100 عام احتلال بريطاني, المانيا تخلصت من القواعد الامريكية بعد 50 عام من سقوط هتلر! القاعدة الامريكية في فلسطين ستسقط بعد انهيار الامبروطورية الامبريالية الامريكية, نحن لسنا متعجلين ههه! ساعتها ويلون للذين عن صلاتهم ساهون,رغم الاسماء المستعارة فللشعوب عيون وذاكرة وعقاب. يطرح الصهاينة آرائهم العنصرية في زمن ترنح الامبريالية الامريكية! اليوم ليس عام 2003 زمن اجتياح امريكي للعراق و قصف إسرائيلي للعراق! اليوم زمن رحيل الدبابة الامريكية واخفاق جحافل القاعدة لامريكية الصنع لتدمير سوريا! أنه زمن انفضاح دولة الاخوان المدعومة من اوباما وإسرائيل! يركب الساسة العنصرين رؤوسهم كما ركب صدام حسين رأسه فكلاهم عملاء الامبريالية الامريكية! نرى الاقلام المأجورة تتخبا باسماء هنا, وعند كامل النجار لتطرح القيح العنصري لادانة العرب والمسلمين! يتباكون على تخلف العرب والمسلمين! وكأن العنصري الإسرائيلي افضل حظاً فكلاهما لقطاء العرب الخونة ام الذي ترك اوربا و جاء لعسرائيل كلاهما يخدم الدبابة الامريكية بخرافة خير امة اوشعب مختار!ه


10 - مرض اليسارية
علقمة منتصر ( 2013 / 6 / 28 - 18:00 )
بعض العرب اليسارويين الذين لا يكادون يكتبون بلغة عربية سليمة، وباسم يسارية بائدة ممسوخة مهجورة بعد أن تحول هدفها الأول الإنساني النبيل إلى كابوس أينما فرض على الشعوب حتى لفظته كما يلفظ الحنظل من فم مريض تجرعه عنوة، نراهم هنا يعبرون عن جحود مرضي تجاه أمريكا رغم أنهم يعيشون عالة عليها في كل شيء نافع تقريبا حتى في هذه الوسيلة المعجزة في التواصل (إنترنت)، والتي لوثوها كما لوثها الإسلاميون بموروثهم البالي وبشتائهم المخزية. هؤلاء الناس ينطبق عليهم مثلنا الشعبي -ياكل الغلة ويسب الملة-.


11 - الحروب التقليدية غير حضارية
مروان سعيد ( 2013 / 7 / 13 - 20:15 )
تحيتي للجميع
الحرب الان هي حرب اقتصادية وصناعية وفكرية ومن يتبع الحرب القديمة كالذي يزيد الطين بلة
التفوق الان لمن يكون اذكى والاقوى اقتصاديا وتكنولوجيا والذي يحصن نفسه من الجهل والامية
ولمن يريد الحرب ليمحوا اولا الجهل واليقضي على الجوع ويزرع بلده ويحررها من الاستعمار الداخلي وهو التعصب الديني والطائفي
وانا ارى هذا بعيد بعد الارض عن الشمس لااننا نخطوا خطوة الى الامام ونرجع عشرة الى الخلف
واقول عفوك فيروز ومعذرة اجراس العودة لن تقرع
لااننا نبكي الان على قتلانا الذين قتلناهم بايدينا من سوريا ومصر والعراق
نظفوا داركم قبل ان تدعوا الاخرين بتنظيف دورهم
واني ارى بالسلم وحل الدولتين اذا قبلت اسرائيل هو الحل الامثل من الانتظار واضاعة المزيد من الاوطان وهدر الدماء
وللجميع تحيتي


12 - دولة واحدة
سليم عبد الاحد ( 2013 / 7 / 15 - 14:49 )
سيدي, من كان يظن ان البض والسود سيتعايشون في جنوب افريقيا؟الحل هو دولة واحدة علمانية ديمقراطية , مرفوضة الان ولكنها الحل الاوحد . بالنسبة للمحرقة فتلك حدثت في اوربا ولم يحصل على مدى قرون , حسب علمي ,اي احتكاك بين الفلسطينيين اكانوا مسلمين, مسيحيين ام يهود . النزاع مستمر ولكن الامر يتطلب شجاعة وصبر , كتلك التي ناضل من اجلها الاميركان حتى وصل افريقي الى الرئاسة . احترامي

اخر الافلام

.. السفينة -بيليم- حاملة الشعلة الأولمبية تقترب من شواطئ مرسيلي


.. بوتين يأمر بإجراء مناورات نووية ردا على احتمال إرسال -جنود م




.. السيارات الكهربائية : حرب تجارية بين الصين و أوروبا.. لكن هل


.. ماذا رشح عن اجتماع رئيسة المفوضية الأوروبية مع الرئيسين الصي




.. جاءه الرد سريعًا.. شاهد رجلا يصوب مسدسه تجاه قس داخل كنيسة و