الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ليس في كل مرة تسلم الجرة

محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)

2013 / 6 / 29
كتابات ساخرة


اقراء مابين الحين تصريجات وكتابات للبعض تتحدت بها عن القضية الجنوبية ووصل الامر للبعض من هولاء الي تنصيب انفسهم لسان حال وناطفين باسم الجنوب وعدن ونحن نعرف كامل المعرفة اجنذة هولاء السياسية واين كانت موقعهم منّّّّذو العام 1994م وكيف استفادة منهم من السلطة واستغلال احسن استغلال وقايع واجداث المشهد السياسي الجنوبي بعضهم جلسنا معهم سنوات نتحاور لاقتاعهم بعدالة القضية الجنوبية والمراسلات بينا موجودة هولاء اقول للامانة يعضهم اقتنع وتواصل وعمل وشاركوا في صنع العديد من الاحداث وتسوية الارضية المناسبة لانطلاقة الثورة التحريرية الجنوبية هولا هم الجنود المجهولون بسب الحسابات اسبعد الكثير منهم اليوم من المشهد السياسي الجنوبية ولكن هم مراقيين لكل شي ظلوا يعملون بصمت وسوف تكون ان شاء اللة الكلمة لهم وفي الوقت المناسب وبعضهم طلب منا فلوس دعم مقابل العمل وهولاء اليوم اسعارهم تعرض علينا ومستعدين لعمل اي شي بمقابل وهم في الحقيقة الحجرة العثرة امام اي مساعي تبدل للارتقاءبعملنا النصال التحريري وحتي توحيد مكونات الثورة الجنوبية يمارسون خطابات الطايفية وتقافة الحقد والكراهية ولهم ارتباطات بالكهنة الديني والاشتراكي وهم امامنا مشاركين في مويمر الحوارالوطني الصباج جنوبي والعصر مع حميدالاحمر قات وحوارات واخر الليل عند عبدربة منصور الرئيس اتقاقيات وصفقات والهدف واحد احتوي واحتطاف وضرب قوي الحراك الجنوبي و هم المتحديين بمشروعهم واهدافهم نراهم امامنا نشاهدهم نري افعالهم واقوالهم وفي النهاية الخاسر هو الشعب الجنوبي هولاء للاسف يرقصون فوق اوجاعنا متجاهلين ان التاريج سوف يمر وان هولاء و شعارهم المتعودين عليها سوف بمر ,,, من تزوج أمنا فهو عمنا,,,, اقوالهم لن تمروا لن ينفعكم من تزوج أمنا فهو عمنا او تزوج أمنا فهو شقيقنا. اعلقوا دماء ابناء الجنوب غالية حدا ,,, وليس في كل مرة تسلم الجرة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. المخرج عادل عوض يكشف كواليس زفاف ابنته جميلة عوض: اتفاجئت بع


.. غوغل تضيف اللغة الأمازيغية لخدمة الترجمة




.. تفاصيل ومواعيد حفلات مهرجان العلمين .. منير وكايروكي وعمر خي


.. «محمد أنور» من عرض فيلم «جوازة توكسيك»: سعيد بالتجربة جدًا




.. فـرنـسـا: لـمـاذا تـغـيـب ثـقـافـة الائتلاف؟ • فرانس 24 / FR