الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الاشتراكية: . الطور الأول من المجتمع الشيوعي

عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)

2013 / 7 / 13
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


الاشتراكية: . الطور الأول من المجتمع الشيوعي

كتب لينين كتاب الدولة والثورة في آب- أيلول 1917, خلال الأشهر العصيبة التي تلت اندلاع ثورة شباط 1917 في روسيا.
تعرض كتاب الدولة والثورة للكثير من القضايا السياسية الهامة، مثل: دور الدولة في الحفاظ على سيطرة الطبقة المهيمنة اقتصادياً، ضرورة إطاحة الطبقة العاملة بهذه الدولة البرجوازية، ديكتاتورية البروليتاريا (وبالمناسبة، لم يستخدم لينين لفظ "ديكتاتورية" كناية عن الاستبداد، بل تعبيراً عن ديكتاتورية أغلبية المجتمع والتي هي على النقيض التام من ديكتاتورية الأقلية السائدة في ظل الرأسمالية مع تنوع الحكومات)، وأخيراً مسألة الانتقال من طور الاشتراكية إلى الشيوعية.

تنويه :
1. أن الترجمة ليست ترجمتي بل ترجمة موقع http://www.marxists.org
2. كل الهوامش و المصادر من عملي انا , وانا اتحمل مسؤولية ذلك.
........................................................................
لينين: الدولة والثورة
الفصل الخامس, الجزء الثالث: الطور الأول من المجتمع الشيوعي. (1-2)

في «نقد برنامج غوتا» فند ماركس بالتفصيل ودحض فكرة لاسال .. Lassalle (3) ,القائلة بأن العامل ينال في الاشتراكية «نتاج العمل كاملا» أو «غير مبتور».
وقد بين ماركس أنه لا بد من أن تطرح من كامل العمل الاجتماعي الذي يعطيه المجتمع بأكمله مخصصات احتياط ومخصصات لتوسيع الإنتاج ومخصصات لاستبدال الماكينات «المستهلكة» الخ.، ثم من مواد الاستهلاك مخصصات للانفاق على جهاز الإدارة والمدارس والمستشفيات وملاجئ الشيوخ وغير ذلك.

فعوضا عن عبارة لاسال العامة، الغامضة والمبهمة («كامل نتاج العمل للعامل») يبين ماركس بوضوح كيف ينبغي على المجتمع الاشتراكي بالضرورة أن يدير الأمور. إن ماركس يحلل تحليلا ملموسا ظروف الحياة في مجتمع ستنعدم فيه الرأسمالية ويقول:
إن ما نواجه هنا (عند تحليله لبرنامج حزب العمال) إنما هو مجتمع شيوعي لا كما تطور على أسسه الخاصة، بل بالعكس، كما يخرج لتوه من المجتمع الرأسمالي؛ أي مجتمع لا يزال، من جميع النواحي، الاقتصادية والأخلاقية والفكرية، يحمل سمات المجتمع القديم الذي خرج من أحشائه.... (4-5)
إن هذا المجتمع الشيوعي المنبثق لتوه من أحشاء الرأسمالية والذي يحمل من جميع النواحي طابع المجتمع القديم يسميه ماركس بالطور «الأول» أو الأدنى من المجتمع الشيوعي.

فإن وسائل الإنتاج لا تبقى ملكا خاصا لأفراد. إن وسائل الإنتاج تخص المجتمع كله. وكل عضو من أعضاء المجتمع يقوم بقسط معين من العمل الضروري اجتماعيا وينال من المجتمع إيصالاً بكمية العمل التي يقوم به. وبموجب هذا الإيصال ينال من المخازن العامة لبضائع الإستهلاك الكمية المناسبة من المنتوجات. وبعد طرح كمية العمل التي توجب للمخصصات العامة، ينال كل عامل إذن من المجتمع بمقدار ما أعطاه.

ويبدو أننا في ملكوت المساواة. (تعليق لينين.. "...Equality apparently reigns supreme ج.أ ).

ولكن عندما يقول لاسال، آخذا بعين الإعتبار هذه الأوضاع الإجتماعية (التي تسمى عادة الإشتراكية ويسميها ماركس الطور الأول من الشيوعية)، بأن هذا «توزيع عادل»، بأن هذا «حق متساو لكل فرد في كمية متساوية من منتوجات العمل»، فهو يخطئ ويوضح ماركس خطأه بقوله:

نحن هنا في الواقع إزاء «الحق المتساوي»، ولكنه ما يزال «حقا برجوازيا» يفترض، ككل حق، عدم المساواة. إن كل حق هو مقياس واحد على أناس مختلفين ليسوا في الواقع متشابهين ولا متساويين، ولذا فإن «الحق المتساوي» هو إخلال بالمساواة وهو غبن. وفي الحقيقة، إن كل فرد ينال لقاء قسط متساو من العمل الاجتماعي قسطا متساويا من المنتوجات الاجتماعية (بعد طرح المخصصات المذكورة).

بيد أن الناس ليسوا متساوين: أحدهم قوي والآخر ضعيف، أحدهم متزوج والآخر أعزب، لدى أحدهم عدد أكبر من الأطفال ولدى الآخر عدد أقل الخ..

ويستنتج ماركس:
…لقاء العمل المتساوي، وبالتالي لقاء الأسهام المتساوي في الصندوق الاجتماعي للاستهلاك يتلقى أحدهم بالفعل أكثر من الآخر، ويصبح إذن أغنى من الآخر والخ.. ةلاجتناب جميع هذه المصاعب لا ينبغي أن يكون الحق متساويا، بل ينبغي أن يكون غير متساو… (6-7)
وعلى ذلك فإن المرحلة الأولى من الشيوعية لا يمكنها بعد أن تعطي العدالة والمساواة: تبقى فروق في الثروة وهي فروق مجحفة، ولكن استثمار الإنسان للانسان يصبح أمرا مستحيلا، لأنه يصبح من غير الممكن للمرء أن يستولي كملكية خاصة على وسائل الإنتاج، على المعامل والآلات والأرض وغير ذلك. و عبارة لاسال الغامضة على النمط البرجوازي الصغير بصدد «المساواة» و«العدالة» بوجه عام، قد أظهر مجرى تطور المجتمع الشيوعي المضطر في البدء إلى القضاء فقط على ذلك «الغبن» الذي يتلخص في تملك أفراد لوسائل الإنتاج، ولكنه عاجز عن أن يقضي دفعة واحدة على الغبن الثاني الذي يتلخص بتوزيع مواد الاستهلاك «حسب العمل» (لا حسب الحاجة).

إن الاقتصاديون المبتذلون ومنهم الأساتذة البرجوازيون بمن فيهم «صاحبنا» توغان.. Tugan (8) , يولمون الاشتراكيين على الدوام زاعمين أنهم ينسون أن الناس غير متساوين و«يحلمون» بإزالة هذه اللا مساواة. وهذا اللوم ان برهن على شيء فإنما يبرهن فقط كما نرى، على أن السادة الأيديولوجيين البرجوازيين جهال جهلا مطبقا.

إن ماركس، عدا أنه يحسب الحساب بدقة لحتمية اللا مساواة بين الناس، يأخذ بعين الاعتبار كذلك أن مجرد انتقال وسائل الانتاج إلى ملكية عامة للمجتمع كله («الاشتراكية» بمعنى الكلمة المعتاد) لا يزيل نواقص التوزيع واللا مساواة في «الحق البرجوازي» الذي يظل سائدا ما دامت المنتوجات توزع :حسب العمل.

ويستطرد ماركس:
… ولكنها تلك مصاعب محتومة لا مناص منها في الطور الأول من المجتمع الشيوعي كما يخرج من المجتمع الرأسمالي بعد مخاض طويل وعسير, فالحق لا يمكن أبدا أن يكون في مستوى أعلى من النظام الاقتصادي ومن درجة تمدن المجتمع التي تناسب هذا النظام…(9-10).
وعلى هذه الصورة، إن «الحق البرجوازي» في الطور الأول من المجتمع الشيوعي (الذي يسمى عادة بالاشتراكية) يلغي لا بصورة تامة، بل بصورة جزئية، فقط بالمقدار الذي بلغه الانقلاب الاقتصادي، أي فقط حيال وسائل الانتاج. «فالحق البرجوازي» يعترف بها ملكا خاصا لأشخاص منفردين. أمّا الاشتراكية فتجعلها ملكا عاما. بهذا المقدار ليس غير، يسقط الحق البرجوازي.

ولكنه يبقى مع ذلك في جزئه الآخر، يبقى بصفة ضابط (محدد) لتوزيع المنتجات وتوزيع العمل بين أعضاء المجتمع. «من لا يعمل لا يأكل»، هذا المبدأ تلاشتراكي قد طبق؛ «لقاء كمية متساوية من العمل كمية متساوية من المنتوجات»، وهذا المبدأ الاشتراكي الآخر قد طبق أيضا.
ولكن ذلك ليس بالشيوعية بعد. إن ذلك لا يزيل بعد «الحق البرجوازي» الذي يعطي الناس غير المتساوين مقابل كمية من العمل غير متساوية (غير متساوية فعلا) كمية متساوية من المنتوجات.

يقول ماركس أن هذا «نقص»، ولكن لا مفر منه في الطور الأول من الشيوعية، لأنه لا يمكن الظن، بدون الوقوع في الطوبوية، بأن الناس، بعد اسقاطهم للرأسمالية، يتعلمون على الفور العمل للمجتمع بدون أية أحكام حقوقية، ناهيك عن أن إلغاء الرأسمالية لا يعطي فوراً ممهدات إقتصادية لمثل هذا التغير.

ولا وجود ﻷ-;-حكام غير أحكام «الحق البرجوازي». ولذا تبقى الحاجة إلى دولة تصون الملكية العامة لوسائل الانتاج وبذلك تصون تساوي العمل وتساوي توزيع المنتوجات.

تضمحل الدولة، ﻷ-;-نه ينعدم الرأسماليون وتنعدم الطبقات فيستحيل بالتالي قمع أي طبقة.

ولكن الدولة لا تضمحل بعد بصورة تامة، ﻷ-;-نه تبقى صيانة «الحق البرجوازي» الذي يكرس اللامساواة الفعلية. ولاضمحلال الدولة بصورة تامة يقتضي الامر الشيوعية الكاملة.

هوامش
في مؤتمر غوتا.. Gotha(مدينة ألمانية) الذي انعقد من 22 إلى 27 ماي 1875، جرى توحيد اتجاهين في الحركة العمالية الألمانية هما حزب العمال الاشتراكي-الديموقراطي ("الايزيناخيون") برئاسة بيبل وليبكنخت، واتحاد العمال الألمان العام اللاسالي. اتخذ الحزب الموحد إسم حزب العمال الاشتراكي الألماني. وبذلك تم تذليل الإنشقاق في صفوف الطبقة العاملة الألمانية. إن مشروع برنامج الحزب الموحد المقدم إلى مؤتمر غوتا والذي انتقده ماركس وانجلس انتقاداً حاداً، أقره المؤتمر بعد ادخال تعديلات طفيفة عليه.

1. http://www.marxists.org/arabic/archive/lenin/1917-sr/05.htm

2. http://www.marxist.net/lenin/

3. لاسال Ferdinand Johann Gottlieb Lassalle., سياسي ألماني, أحد مؤسسي اتحاد العمال الألمان. (11-04-1825 وارشو, 11-08-1864 سويسرا).

4. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1875/gotha/ch01.htm

5. http://www.marxists.org/arabic/archive/marx/1875-cg/index.htm

6. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1875/gotha/ch01.htm

7. http://www.marxists.org/arabic/archive/marx/1875-cg/index.htm

8. Mikhail Tugan-Baranovsky ... ..1865-1919 .....خبير اقتصادي أوكراني , له نصب تذكاري في مدينة Donetsk الاوكرانية الآن

9. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1875/gotha/ch01.htm

10. http://www.marxists.org/arabic/archive/marx/1875-cg/index.htm








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الى الزملاء الاعزاء في الحوار المتمدن
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 13 - 09:37 )
الى الزملاء الاعزاء في الحوار المتمدن
شكراً لكم على الجهد التنويري الكبير
أرجو نشر هذه المقله في أرشيف لينين, وليس في أرشيفي
لأن المقال هو أساساً جزء من كتاب لينين : الدولة و الثورة

مع الشكر و التقدير و الاحترام


2 - تصحيح
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 13 - 09:40 )
أسف جداً
حصل خطأ غير مقصود في العبارة التالية
أرجو نشر هذه المقله

والصحيح:
أرجو نشر هذه المقالة


3 - ملاحظة
علقمة منتصر ( 2013 / 7 / 13 - 10:25 )
في تعليقك على قول لينين في مقدمة المقال تقول: ((وبالمناسبة، لم يستخدم لينين لفظ -ديكتاتورية- كناية عن الاستبداد، بل تعبيراً عن ديكتاتورية أغلبية المجتمع والتي هي على النقيض التام من ديكتاتورية الأقلية السائدة في ظل الرأسمالية مع تنوع الحكومات)).
في قول لينين (ضرورة إطاحة الطبقة العاملة بهذه الدولة البرجوازية، ديكتاتورية البروليتاريا)، لا يعني شيئا غير استبداد هذه الطبقة العاملة ممثلة في حزبها بالحكم وممارسة القمع ضد خصومها، كما حدث فعلا في روسيا وغيرها. وهي في الحقيقة لم تكن تمثل أغلبية المجتمع من الناحية العددية طبعا، كما يريد تعليقك، شأنها شأن الأقلية السائدة كما قلت في ظل الرأسمالية. ولولا ذلك لما لجأت إلى الإرهاب وتصفية الخصوم وفرض نفسها بقوة أداة الدولة. مصطلح أغلبية المجتمع لم يكن يعني البروليتاريا رغم كثافتها يومئذ وهو أبعد ما يكون اليوم عنها بالنظر إلى انكماش هذه الطبقة اليوم لصالح شرائح وسيطة مما يسمى بالبرجوازية الصغيرة.
يبدو لي أن هذا الفهم تجاوزه الزمان. نحن اليوم في حاجة إلى اجتهاد كبير نحو رؤية للإدارة العادلة للمجتمع مبينة على الحرية لا على الدكتاتورية
تحياتي


4 - ديموقراطية, وليست ديكتاتورية, البروليتاريا
طلال الربيعي ( 2013 / 7 / 13 - 12:03 )
الصديق العزيز جاسم الزيرجاوي
ان رأيك صحيح تماما عندما تقول
(وبالمناسبة، لم يستخدم لينين لفظ -ديكتاتورية- كناية عن الاستبداد، بل تعبيراً عن ديكتاتورية أغلبية المجتمع والتي هي على النقيض التام من ديكتاتورية الأقلية السائدة في ظل الرأسمالية مع تنوع الحكومات)
ان ما يسمى الديموقراطية البرجوازية او الليبرالية هي في حقيقتها ديكتاتورية الطبقة المهيمنة, الطبقة الرأسمالية. فهل يمكن التحدث الآن عن ديموقراطية في العالم الغربي والسلطة الحقيقية هي بيد البنوك والمصارف ودور المال المحلية والعالمية والهوة بين الفقراء والاغنياء في تزايد؟
لقد دشن الدخول الى عصر العولمة موتا لنظام الليبرالية (القديمة) وحرصها على حماية الحقوق الفردية ودخول عصر جديد, عصر ديكتاتورية النيوليبرالية. فمثلا, القرارات الاخيرة لاوباما, الذي وصل للسلطة تحت شعار التغيير, تسمح له بالتجسس على كل العالم, كما ان الدول الغربية نفسها تتجسس على مواطنيها.
يتبع


5 - ديموقراطية, وليست ديكتاتورية, البروليتاريا
طلال الربيعي ( 2013 / 7 / 13 - 12:07 )
ان مصطلح ديكتاتورية البروليتاريا كان لربما مصطلحا مناسبا في مرحلة الرأسمالية الليبرالية.اما في عصر النيوليبرالية فان ديكتاتورية البروليتاريا لا يجب التخلي عنها, بل التمسك بها بعد اعدة تسميتها واعطاءها مضمونا جديدا. اي انه ينبغي لربما اعادة تسميتها ك -ديموقراطية البروليتاريا-. ومصطح البروليتاريا يمكن, ويجب, ان يوسع ليشمل كل المهمشين والمحرومين في قلب عملية الانتاج او في هامشها.
ان الاحزاب الشيوعية تقدم خدمة كبرى لقوى القمع والاستغلال عندما ترفع شعار الديموقراطية بتوقيع نيوليبرالي- مثلا, غزو بوش للعراق وتاسيسه نظام متهالك كامتداد للعولمة المتوحشة ودكتاتورية نيوليبراليتها.
فاي منطق هذا عندما يدعي البعض (حتى من اطراف ترفع شعار الشيوعية او اليسار) بامكانية خلق نظام ديموقراطي في العراق بتأليف نيوليبرالي؟ ان تحقيق هذا الادعاء مستحيل نظريا وعمليا, كما يشهد واقع العراق هذا الآن.
مع وافر مودتي وتحياتي


6 - ترحيب
فؤاد النمري ( 2013 / 7 / 13 - 12:27 )
نرحب بتطور الرفيق الزيرجاوي في مقارباته الماركسية فبعد أن كان يهاجم لينين ويخرجه من دائرة الماركسية ها هو اليوم يعتمد على لينين في أهم مفاصل الاشتراكية
ولذلك استوجب منا التحية

لدي ملاحظة تستحق الوقوف عندها طويلاً وهي ..
لما كانت الاشتراكية فترة إعداد للشيوعية فهي ليست نظاماً اجتماعياً مستقراً يستند على قانون القيمة الرأسمالية
وعليه فالقول الدارج - لكل حسب عمله - ليس صحيحاً فكيف يمكن تقدير العمل
صحيح أن ستالين أكد في كتابه - القضايا الاقتصادية للإشتراكية في الاتحاد السوفياتي - 1952 أن الإشتراكية لا يمكن أن تستغني عن قانون القيمة الرأسمالية في التخطيط المركزي للإقتصاد، لكن ذلك في التخطيط فقط
الأجور والأسعار تحددها دولة دكتاتورية بهدف الوصول السريع للشيوعية وليس السوق إذ ليس هناك سوق في الاتحاد السوفياتي وبذلك تغدو مقولة لكل حسب عمله ليست ذات معنى
عمال مناجم الفحم السوفيات كانوا يتقاضون أجوراً أعلى من أجور الأطباء فهل تم ذلك وفق معايير القيمة !؟


7 - عودةٌ ميمونةٌ والعيدُ أحمدُ
حميد خنجي ( 2013 / 7 / 13 - 13:57 )
أنا أيضا بدوري يطيب لي أن أرحب بعودة الزميل -الزيرجاوي- بنشاطه الجديد، للحكمة والعقلانية -بدل العاطفة السابقة- في تحليله وعرضه لكتاب -لينين- الهام؛ لمن يريد أن يعرف كنه -الدولة- من منظور ماركسي. بجانب مفاهيم اشكالية عديدة أهمها : -ديكتاتورية البرولتاريا-؛ المفهوم الصعب، الذي يرفضه -الانسانويون المتمركسون- بجانب أعداء الماركسية الكثيرون..غير مدركين هؤلاء واولئك - استحالة وجود مجتمع انساني غير-ديكتاتوري- في جوهره وليس في شكله (-الديمقراطيات- البرجوازية)، حيث أن الاستبداد الديكتاتوري (الهيمنة الطبقية) لن يزول او يضمحل الا في المجتمع اللاطبقي، حين تزول الدولة! فأنا على قناعة راسخة أن من يتضارب -لينين- بـ -ماركس- لم يفهم أبجدية الماركسة بعد، وهؤلاء كثيرون بالطبع، آملا أن لايكون العزيز -الزيرجاوي- من بينهم


8 - استفسار على التعليق 6
حميد خنجي ( 2013 / 7 / 13 - 14:10 )
يطرح العزيز -النمري- في تعليقه (رقم 6) مسألة اشكالية بل معضلة كبرى من العيار الثقيل.. وهو خطأ شعار المرحلة الاشتراكية : ( ... لكل حسب عمله!) كم هو محق عندما يقول أن ملاحظته تستحق الوقوف طويلا أمامها
فبحق هذا تحدىٍ آخر من التحديات النظرية للاستاذ - النمري- ! فهل من مجيب من قِبل ثقاة الماركسية - كتابا وقراء- في الحوار المتمدن


9 - الزميل علقمة منتصر
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 13 - 17:54 )
الزميل علقمة منتصر
تحياتي
نعم:
نحن اليوم في حاجة إلى اجتهاد كبير نحو رؤية للإدارة العادلة للمجتمع مبينة على الحرية لا على الدكتاتورية


10 - الدكتور طلال الربيعي
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 13 - 18:12 )
الدكتور طلال الربيعي
تحياتي
حول الدور الوحشي للنيوليبرالية , يرجى الاطلاع على دراسة العالم الاقتصادي الصيني .. Minqi Li, في مجلة Monthly Review, في الرابط التالي:

http://monthlyreview.org/2004/01/01/after-neoliberalism-empire-social-democracy-or-socialism

مع الشكر و التقدير



11 - حول مبدأ: لكل حسب عمله
علقمة منتصر ( 2013 / 7 / 13 - 18:44 )
بالنسبة لملاحظة السيد خنجي حول رأي السيد النمري حول مبدأ (لكل حسب عمله). لا بد أن نعترف أنه حتى هذا المبدأ (البرجوازي) لم يقنع العمال مادامت الأجور تفرض فرضا من طرف بيروقراطية الدولة الاشتراكية وفي غياب نقابات حرة وحياة اجتماعية وسياسية ديمقراطية. وهو ما أدى إلى تقاعسهم ولامبالاتهم وأخيرا انفضاضهم عن (دولتهم الطبقية) فلم يحركوا ساكنا عندما قررت نفس البيروقراطية (الطليعية) التخلي عن الاشتراكية وانتهاج اللبرالية الاقتصادية. ما تشهده الصين من انفجار مذهل للطاقة الإنتاجية خير دليل رغم أنها تتم في أجواء لبرالية بقيادة حزب شيوعي تحت شعار: اغتنوا. يبدو لي أن الأنانيات المترسخة منذ ملايين السنين ليس من السهولة شطبها والتعامل مع الناس كملائكة لا وجود لهم. يجب أن نعترف أن النموذج الماركسي المسيحاني للسير نحو مجتمع العدل والرفاه فاشل ورفضته البشرية وهي تبحث عن بدائل أخرى في أجواء الحرية بعيدا عن عقلية الانقلاب التي مازالت عندنا. تحياتي


12 - الأستاذ النمري -1
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 13 - 20:07 )
الأستاذ النمري
تحياتي
وشكراً لك على التحية الطيبة..وعلى الروح الطيبة و الأخلاق النبيلة
مبدأ : من كل حسب قدرته، ولكل حسب مساهمته
From each according to his ability, to each according to his contribution
هو مبدا يعود الى ديفيد ريكاردو , وتبنى هذا المبدأ, كل من لاسال و دوهيرنغ و تروتسكي و لينين
لم يتطرق ماركس الى هذا المبدأ , بل طور هذا المبدأ من المساهمة contribution الى الحاجة need و هو:
من كل حسب مقدرته إلى كل حسب حاجته.
From each according to his ability, to each according to his need
يتبع لطفاً...


13 - الأستاذ النمري -2
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 13 - 20:11 )
ويكون في الطور الأعلى من المجتمع الشيوعي.. In a higher phase of communist society, حسب تعبير ماركس في نقد برنامج غوتا:

في الطور الأعلى من المجتمع الشيوعي، بعد أن يزول خضوع الأفراد المذل لتقسيم العمل ويزول معه التضاد بين العمل الفكري والعمل الجسدي؛ وحين يصبح العمل لا وسيلة للعيش وحسب، بل الحاجة الأولى للحياة أيضا؛ وحين تتنامى القوى المنتجة مع تطور الافراد في جميع النواحي، وحين تتدفق جميع ينابيع الثروة الجماعية بفيض وغزارة، – حينذاك فقط، يصبح بالامكان تجاوز الأفق الضيق للحق البرجوازي تجاوزا تاما، ويصبح بإمكان المجتمع أن يسجل على رايته: « من كل حسب كفاءاته، ولكل حسب حاجاته..المصدر رقم 1-

يتبع لطفاً...


14 - الزميل حميد خنجي
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 13 - 20:45 )
الزميل حميد خنجي
شكراً لك على دماثة الأخلاق العالية
ومسالة : ديكتاتورية البرولتاريا , سوف نعود لها بالمختصر المفيد
تحياتي و احترامي


15 - الزملاء النمري و خنجي
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 14 - 04:58 )
الزملاء النمري و خنجي
تحية لكم
يقول السيد النمري مشكوراً:
أن الإشتراكية لا يمكن أن تستغني عن قانون القيمة الرأسمالية في التخطيط المركزي للإقتصاد، لكن ذلك في التخطيط فقط.....

موضوع القيمة Value, Wert
موضوع طويل , يحتاج الى دراسة منفصلة, سوف ننشرها قريباً جداً
مع الشكر و التقدير


16 - الزميل علقمة منتصر-11
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 14 - 05:49 )
الزميل علقمة منتصر
تحياتي لك وشكراً على المشاركة في الحوار
1. حول مبدأ (لكل حسب عمله)..سوف اناقشه بالتفصيل في مقالنا القادم عن القيمة.
2. تقول مشكوراً:النموذج الماركسي المسيحاني للسير نحو مجتمع العدل والرفاه فاشل ورفضته البشرية
وهي تبحث عن بدائل أخرى في أجواء الحرية بعيدا عن عقلية الانقلاب التي مازالت عندنا....الخ
.......................................................................
1. ليس هناك نموذج ماركسي مسيحاني , ولا يوجد في فكر ماركس (عقلية الانقلابات)
الآن أوروبا و أمريكا تبحث عن حلول للأزمة المتكررة , في رأس المال
كتب المحرر الاقتصادي John Cassidy في العدد The New Yorker, October 20 & 27, 1997, p.248
أن ماركس سوف يستمر مادام الرأسمالية باقية.....
http://www.newyorker.com/archive/1997/10/20/1997_10_20_248_TNY_CARDS_000379653
2. وحول النموذج الماركسي المسيحاني, فأرجوا المعذرة, هذه العبارة غامضة:لأن ماركس وإنجلز , ومنذ العام 1848 , كتبا في البيان الشيوعي: ليست الاشتراكية المسيحية غير الماء المقدس الذي يقدس به القسس حرقة قلب الأرستقراطيين..
مع الاحترام و التقدير


17 - دكتاتورية البروليتاريا
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 14 - 06:42 )
عرّف لينين دكتاتورية البروليتاريا بأنها إرهاب الدولة المنظم
أما كتاب الدولة والثورة فهو يوتوبيا: مجموعة من الأفكار الخيالية (كل طباخ يستطيع أن يدير شؤون الدولة) التي لا أساس لها من الواقع ولا يستطيع أن يكتبها إلاّ إنسان يعيش في عالمٍ من الخيال
بعد ثورة اكتوبر نسى لينين كل كلمة كتبها في كتاب الدولة والثورة
نحن الآن بعد تجربة تاريخية قاسية ولا نحتاج إلى كتاب لينين عن الدولة والثورة لكي نعرف ماذا تعني دكتاتورية البروليتاريا


18 - الزميل يعقوب
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 14 - 07:04 )
الزميل يعقوب
في مفالنا هذا لم اناقش كتاب الدولة و الثورة, بل طرحت فصلاً واحداً منه: هو الفصل الخامس, الجزء الثالث: الطور الأول من المجتمع الشيوعي.
ولينين يقول في هذا الفصل عن ديكتاتورية البروليتاريا:
أمّا ديكتاتورية البروليتاريا، مرحلة الانتقال إلى الشيوعية، فهي تعطي لأول مرة الديموقراطية للشعب، للأكثرية، بمحاذاة القمع الضروري للأقلية، للمستثمِرين
The dictatorship of the proletariat, the period of transition to communism, will for the first time create democracy for the people, for the majority, along with the necessary suppression of the exploiters, of the minority

يتبع لطفاً


19 - الزميل يعقوب-2
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 14 - 07:14 )
و يقول في نفس الفصل:
it is possible to determine more precisely how democracy changes in the transition from capitalism to communism.

ولكن الديموقراطية ليست البتة بحد لا يمكن تخطيه، فهي ليست غير مرحلة من المراحل في الطريق من الإقطاعية إلى الرأسمالية ومن الرأسمالية إلى الشيوعية

ولا ننسى ن لينين , أطلق شعار : الديكتاتورية الديمقراطية للعمال والفلاحين


20 - المرتد زيرجسكي
نعيم إيليا ( 2013 / 7 / 14 - 07:52 )
عدم المؤاخذة أستاذ زيرجاوي! لا أقصد إلا التفكه بالمرتد كاوتسكي
فلسفياً: الديكتاتورية ديكتاتورية، سواء أكانت ديكتاتورية أقلية، أم أكثرية.
وسواء أكانت ديكتاتورية الطبقة العاملة السامية، أم ديكتاتورية الطبقة الغنية الوضيعة
المعنى واحد، والمبدأ واحد، والظلم واحد، والنهاية واحدة..
من المؤسف أن تغرَّ ماركسياً عاقلاً واعياً متنوراً متمدناً مثل سيادتك، عباراتٌ لينينية خاوية جوفاء!


21 - عنف الدولة المنظم وليس ارهاب الدولة المنظم
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 14 - 08:13 )
لينين عرّف دكتاتورية البروليتاريا بأنها عنف الدولة المنظم وليس ارهاب الدولة المنظم كما جاء في تعليقي رقم 17. هذا ما يحدث عندما تعتمد على ذاكرتك الخائنة
أما القمع الضروري للأقلية، عزيزي جاسم، فهذا استهزاء بالحقائق وضحك على القراء. لم يشهد التاريخ أقلية أكثر أكثريةً من الأقلية التي قمعها لينين


22 - الى ابراهامي
زينة محمد ( 2013 / 7 / 14 - 14:34 )
من هي الاكثرية التي قمعها لينين؟


23 - العزيز جاسم الزيرجاوي: حول دكتاتورية البروليتاريا
مالوم ابو رغيف ( 2013 / 7 / 14 - 16:02 )
الاخ العزيز جاسم الزيرجاوي
يسعدني ان انظم الى قائمة الاصدقاء المرحبين بعودتك وكذلك باثارتك موضوعا مهما مثل دكتاتورية البروليتاريا.ـ
لست في معرض التعليق عن ماهية دكتاتورية البروليتارية وضرورتها لقيادة الدولة الاشتراكية الى الشيوعية، ولا عن عنف اسلوبها وضرواتها في قيادة الصراع الطبقي.ـ
لكني او ان اشير الى ان دكتاتورية البروليتاريا لا يمكن فرضها او العمل بها دون ثورة طبقية تستولي على السلطة عن طريق العنف ثم فرض الدكتاتورية البروليتارية على الجميع قسراـ
اود ان اشير الى ان ذلك يبقى على صعيد التنظير الذي يتنافى مع واقع اليوم، اذ ان اغلب الاحزاب الشيوعية بدأت تبعد نفسها عن تنظيرات الثورات الاجتماعية والطبقية وتنادي بالديمقراطية كاسلوب سلمي للوصول الى السلطة، ولا يمكن لها بعد ذلك ان تقلب ظهر المجن وتحدث دكتاتورية بروليتارية وتظاهي اخوان المسلمين في تنكرهم للديمقراطية التي اوصلتهم الى السلطة وتحطيم كل ادواتهاـ
دكتاتورية البروليتاريا ليس من صلب النظرية انما اسلوبها السياسي في الحكم والذي اكتشفه ماركس بعد فشل كومونة باريس، لقد كانت وجهة نظر تكتيكة لحدث في التاريخ وليس تنظيرا استراتيجيا
تحيات


24 - إلى زينة محمد 22: الأكثرية التي قمعها لينين
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 14 - 17:01 )
أهلاً زينة
في كانون ثاني 1918 حلّ لينين الجمعية التأسيسية، التي أُنتخبت بانتخابات حرة تحت إشراف البلاشفة أنفسهم، بعد أن رأى لينين أن البلاشفة هم أقلية في الجمعية التأسيسية
المظاهرة التي نظمتها لجنة الدفاع عن الجمعية التأسيسة فرقتها الشرطة بأوامر مباشرة من لينين. الشرطة أطلقت النار على المتظاهرين مما أدى إلى وقوع عشرين قتيلاً


25 - اية ديموقراطية نريد؟
طلال الربيعي ( 2013 / 7 / 14 - 17:42 )
الزميل العزيز مالوم ابو رغيف
ان الديموقراطية يجب ان تتحقق من خلال نظام لا بد ان يكون نظاما طبقيا. فليست هنالك ديموقراطية مطلقة او مجردة. انها انعكاس لموازين القوى في البلد المعني وكذلك على الصعيد العالمي.
تقول
-ان اغلب الاحزاب الشيوعية بدأت تبعد نفسها عن تنظيرات الثورات الاجتماعية والطبقية وتنادي بالديمقراطية كاسلوب سلمي للوصول الى السلطة-
هذا ليس صحيح تماما, فالحزب الشيوعي المصري, مثلا, انحاز الى جانب الشعب في ثورته باقصاء مرسي, وكلا الثورة والانحياز دستوريان لان الشعب دستوريا هو المصدر الاول والاخير للدستور. ولا اعرف حزبا شوعيا في العالم لم يؤيد ثورة مصر وتنحية مرسي.
ولكن بالطبع ساتفق مع من يقول ان ديكتاتورية البروليتاريا تسمية غير مناسبة الآن, وليس هنالك مانع من تسميتها, كما اشرت في تعليق اعلاه, ديموقراطية البروليتاريا, او الافضل -ديموقراطية المسحوقين المهمشين-, وهم الاكثرية. وهذا ليس تلاعبا سمجا بالكلمات. كلا, فهدف الديموقراطية يجب ان يكون دوما تقليل, ان لم يكن الغاء, الاستغلال باشكاله.
يتبع


26 - اية ديموقراطية نريد؟
طلال الربيعي ( 2013 / 7 / 14 - 17:48 )
وهذه الحالة -المثالية- مبررة, سواء تضمنتها الماركسية ام لا, وليس هنالك من مانع ان تتضمنها الآن. فالماركسية ينبغي ان تكون كيانا حيا وليس نصوصا مقدسة, وهذا ما يقوله كلنا او اغلبنا.

السيد نعيم ايليا
تقول:
--المعنى (الديكتاتورية) واحد، والمبدأ واحد، والظلم واحد، والنهاية واحدة.
ولكنك ياسيدي تنظر للامور كامور مجردة خالية من محتوى طبقي.
السؤال يجب ان يكون دوما في البال: ديموقراطية من, المضطهدين (بالفتح) او المظطهدين (بالكسر)؟ فلا توجد ديموقراطية تمثل مصالح الاثنين معا. فالديموقراطية الغربية هي ديكتاتورية الاقلية, البنوك ورجال الاعمال عموما.
لذلك سؤالي لك: الى اي جانب تقف اذا اعطيت الاختيار: الى جانب ديكتاتورية البروليتاريا والكادحين, اي ديكتاتورية الاكثرية, ام الى جانب ديكتاتورية البنوك وسماسرة المال والسياسة, اي ديكتاتورية الاقلية؟ فلا مفر من الديكتاتورية, على الاقل في الوقت الحاضر. الخيار فقط, اي ديكتاتورية اختار؟
كما انه ايضا من المؤسف قولك:
-من المؤسف أن تغرَّ ماركسياً عاقلاً واعياً متنوراً متمدناً مثل سيادتك، عباراتٌ لينينية خاوية جوفاء!-
يتبع


27 - اية ديموقراطية نريد؟
طلال الربيعي ( 2013 / 7 / 14 - 17:51 )
فهذا محتوى او اسلوبا غير مناسب, ويدلل على روح وصاية تناقض دعوتك الى الديموقراطية. انا ارى ان العكس هو الصحيح.

السيد يعقوب ابراهامي
تقول.-نحن الآن بعد تجربة تاريخية قاسية ولا نحتاج إلى كتاب لينين عن الدولة والثورة لكي نعرف ماذا تعني دكتاتورية البروليتاريا-.
سؤالي من تقصد ب -نحن-؟ هل هنالك تفويض لشخصك الكريم من قبل اي جهة معنية او تسميتك مرجعية او ناطقا لمجموعة او جهة اجهلها. وحتى لو كنت ناطقا لجهة ما, فهذا لا يعطيك بالطبع الحق باسكات الآخرين. فهذا هو نوع من انواع القمع الفكري, وان كنت لربما لا تقصده.

مع تحياتي ومودتي للجميع


28 - اية ديموقراطية نريد؟
طلال الربيعي ( 2013 / 7 / 14 - 17:53 )
فهذا محتوى او اسلوبا غير مناسب, ويدلل على روح وصاية تناقض دعوتك الى الديموقراطية. انا ارى ان العكس هو الصحيح.

السيد يعقوب ابراهامي
تقول.-نحن الآن بعد تجربة تاريخية قاسية ولا نحتاج إلى كتاب لينين عن الدولة والثورة لكي نعرف ماذا تعني دكتاتورية البروليتاريا-.
سؤالي من تقصد ب -نحن-؟ هل هنالك تفويض لشخصك الكريم من قبل اي جهة معنية او تسميتك مرجعية او ناطقا لمجموعة او جهة اجهلها. وحتى لو كنت ناطقا لجهة ما, فهذا لا يعطيك بالطبع الحق باسكات الآخرين. فهذا هو نوع من انواع القمع الفكري, وان كنت لربما لا تقصده.

مع تحياتي ومودتي للجميع


29 - الى ابراهامي
زينة محمد ( 2013 / 7 / 14 - 18:01 )
هل كنت تعرف هذه الحادثة عندما اصبحت شيوعياً؟


30 - الزميل و الأخ العزيز مالوم
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 14 - 18:22 )
الزميل و الأخ العزيز مالوم
تحياتي
وشكراً لك على التحية الطيبة
تقول مشكوراً:
دكتاتورية البروليتاريا ليس من صلب النظرية انما اسلوبها السياسي في الحكم والذي اكتشفه ماركس بعد فشل كومونة باريس، لقد كانت وجهة نظر تكتيكة لحدث في التاريخ وليس تنظيرا استراتيجيا
وانا اتفق معك تماماً في هذا الاستنتاج.
كتبنا في 22-07-2012 مايلي
ديكتاتورية البروليتارية :هي دولة او لا دولة , وجاءت بعد انقطاع 20 سنة تقريبا , وتحديدا في اعوام 1871-1872 , والمهم في هذه الفترة المهمة جدا : ان نؤكد على ان ماركس كان يحلل كومونة باريس : ليس الأ
ولم يذهب الى اكثر من ذالك , ولم يذهب الى 1917 او 1930 او 1940 او 1950 ... الخ والى يومنا هذا , ابدا و كان ماركس يحلل ويتمنى ان تكون كومنة ياريس على نحو مايرد ادناه ولم ولن يكن ينظر اليها ان تكون نموذجا جاهزا للعالم
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=268274


31 - الزميل و الأخ العزيز مالوم-2
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 14 - 18:29 )
...
ويشير ماركس هنا وهنا فقط لاغير من اجل تعريف ( د. ب) الى السمات الثورية لكومونة باريس , حيث تترلبط أربعة عناصر مع بعضها ترابطا وثيقا:
1. الشعب المسلح للكومنة ( كومنة باريس)
2. ان تكون للكومونة هيئة : تنفيذية و تشريعية , لا هيئة برلمانية.
3. تحطيم الالة القمعية للدولة للكومنة
4. شكل الانتاج القومي للكومنة

هذه العناصر الاربعة هي حسب رؤية ماركس ( و نؤكد هنا ماركس يحلل كومونة باريس فقط لا غيرها) تسبق المرحلة الشيوعية ومهما تكن مدتها : الزمن...


32 - إلى زينة محمد 29: الحادثة
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 14 - 18:41 )
إنتِ تسألين: هل كنت تعرف هذه الحادثة عندما اصبحت شيوعياً؟
هل تقصدين حادثة اطلاق شرطة لينين النار على المتظاهرين ووقوع عشرين قتيلاً؟
الجواب: لا لم أعرف ذلك. وحتى لو كنتً أعرف لَما صدقتُ آنذاك أن لينين يأمر باطلاق الرصاص على متظاهرين يطالبون بحقوقهم الديمقراطية. أنذاك كنتُ أقول أن هذه إشاعات كاذبة تدسها الإمبريالية الأمريكية


33 - إلى طلال الربيعي 27-28: نحن
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 14 - 18:46 )
الأمر المؤكد هو أن (نحن) لا تشملك أنتَ


34 - الى ابراهامي
زينة محمد ( 2013 / 7 / 14 - 19:15 )
والآن ما هي مراجعك التي وثقت بها وصدقت؟


35 - الجمعيه التاسيسيه.
عبد المطلب العلمي ( 2013 / 7 / 14 - 19:18 )
في كانون الثاني صدر قرار بتوقيع اوريتسكي بحظر المظاهرات قرب قصر تافريا حيث كانت هناك معلومات ان الاشتراكيين الثوريين اليمينيين يحضروا لانقلاب عسكري بمساعده الكتيبه الاسماعيليه و كتيبه مدرعات ،ثم اعتقال لينين و تروتسكي.
في قرار الحظر قيل يطلب من غير المسلحين العوده و عدم التجمهر و يطلق النارعلى المسلحين بعد تحذيرهم .
المظاهره المسلحه حدثت 5 كانون اما الجمعيه التاسيسيه ففي صباح 6 كانون قام قائد الحرس الفوضوي البحار جليزنياكوف بالطلب من النواب الانصراف ،لان الحرس قد تعب من تامين الحراسه للمؤتمر ليوم و ليله كامله.
قرار حل الجمعيه صدر عن مؤتمر السوفييت 18 كانون الثاني و ليس عن لينين و ليس 5 كانون.
عدد القتلى 21 بما فيهم احد قاده الكتائب الحمراء الذي قتل مع عدد من الجنود نتيجه تفجير مقر سوفييت المنطقه.
اتوقع اني اعرف مصدر معلومتك ، إن الادباء و الفنانين عاطفيين ،لذلك لا يعتمد على كتاباتهم .الوثائق افضل دليل.


36 - دكتاتورية البروليتاريا
فؤاد النمري ( 2013 / 7 / 14 - 19:24 )
بدأ التاريخ بالصراع الطبقي وسينتهي بانتصار البروليتاريا وقيام دولتها الدكتاتورية التي تمحو الطبقات
من ينكر دكتاتورية البروليتاريا ينتصر لاستمرار الصراع الطبقي إلى الأبد علم ذلك أم لم يعلم واستمرار استغلال الإنسان لأخيه الإنسان


37 - الأستاذ النمري-36
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 14 - 19:57 )
الأستاذ النمري
تحياتي
1. يستمعل لينين مصطلح : Democratic Dictatorship of the Proletariat and the Peasantry: ديكتاتورية العمال و الفلاحين الديمقراطية
http://www.marxists.org/archive/lenin/works/1905/apr/12b.htm

2.
1) لم يستخدم لماركس مفردة : محو, بل أستخدم دائماً الفعل : ألغاء abolition, وتعني حرفياً الغاء الرق, وماركس هنا يشّبة استغلال الطبقة البورجوازية للعمال , بالرق ... abolition of all classes
2) ولم يستخدم إنجلز مفردة, محو: بل يستخدم الفعل : يضمحل: wither away
3) ولم يستعمل لينين مفردة, محو: بل يستخدم الفعل : يضمحل: wither away ايضاً


38 - إلى زينة محمد 34: الخيار الشخصي
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 14 - 20:06 )
أنت تسألين: والآن ما هي مراجعك التي وثقت بها وصدقت؟
الجواب: هذا خيار شخصي


39 - إلى فؤاد النمري 36: نهاية التاريخ
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 14 - 20:11 )
أنت تقول: بدأ التاريخ بالصراع الطبقي وسينتهي بانتصار البروليتاريا وقيام دولتها الدكتاتورية التي تمحو الطبقات
سؤالي هو: متى سيحدث ذلك؟ هل سيحدث هذا في أيامنا؟


40 - إلى عبد المطلب العلمي 35: الأدباء والفنانون
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 14 - 20:17 )
إشرح للقراء ماذا تقصد عندما تقول: إن الادباء و الفنانين عاطفيين ،لذلك لا يعتمد على كتاباتهم
لا كل القراء يعرفون ألى أي كاتبٍ بالضبط أنت تشير ولا كلهم يعرفون ماذا قال هذا الكاتب بالضبط


41 - الاستاذ العزيز جاسم الزيرجاوي
فواز فرحان ( 2013 / 7 / 14 - 20:29 )
تعريف البروليتاري
وهي كلمة مأخوذة من Prolet
وتعني إنحدار نحو الأسوأ ( abwertend ) والبروليتاري تعني ( ungebildeter )
أي الشخص الذي لا يمتلك مؤهل مهني أي لا يمتلك سوى عضلاتهِ يبيعها كقوة عمل ، وهو ( (ungehobelt خشن أو جلف ، المصدر ( Wahrig seite 1016 ) المعجم الألماني ص 1016
والمشكلة التي أعتقد أن أحداً لم ينتبه لها هي أن تأهيل الانسان مهنياً وعلمياً يجعلهُ خارج إطار التعريف الفعلي للكلمة مهما تحجج البعض بحجج ..
ويتضمّن تعريف البروليتاريا بأنها طبقة تفتقد للتخطيط في حياتها الاجتماعية والاقتصادية وبالتالي لا يمكن نظرياً على الأقل أن تتسلم زمام حكم في أية قرية على الأرض وليس بلد ..
إلاّ بوجود قيادة لها ( ومن المؤكد أن هذه القيادة لن تكون من صفوفها ) بل من طبقة مثقفة تمتلك مشروعاً يسير بهذه البروليتاريا كما يشاء .. ( وهو ما حدث في روسيا وسيطرة البلاشفة على الحكم ) ..
والتاريخ كما يظن البعض لم يبدأ بالصراع الطبقي ، إلاّ في عقول الذين يؤمنون بأن الانانوكي إستنسخوا كائنات معيّنة سموّها بالبشر لاستغلال موارد الارض ونقلها الى كوكبهم نييرو ( الذهب والنفط والألماس )


42 - الاخ جاسم اليزيرجاوي: انتباهه رائعة
مالوم ابو رغيف ( 2013 / 7 / 14 - 20:38 )
الاخ العزيز جاسم الزيرجاوي
تعليقك 37 على الاستاذ المحترم فؤاد النمري
هو انتباهه رائعة للاشارة الى الفرق الكبير في مفردات اللغة
بين المحو وبين الاضمحلال
اذ ان المحو يتضمن رغبة ارادية وامرا دكتاتوريا قسريا،
بينما الاضمحلال عملية وسلسة من الاجراءات في داخل الظاهرة تؤدي الى الاستغناء عن الدولة بصفتها اداة قمع طبقية.ـ
لا يمكن الحديث عن مجتمع لا طبقي بوجود الدولة
ودكتاتورية البروليتارية هي اعتراف واضح بوجود طبقات اخرى..
اود ان اشير الى ان الصراع الطبقي في الاشتراكية يكف ان يكون تناحريا، وهذا ما يسهل عملية اختفاء الطبقات التدريجي من دون الحاجة الى دكتاتورية البروليتاريا
تحياتي


43 - عذراً لم يظهر التعليق كاملاً
فواز فرحان ( 2013 / 7 / 14 - 20:39 )
تكملة
..
أي أن كائنات الانانوكي المتفوّقة هي المسؤولة عن إستغلال ثروات البشر ، أما ماركسياً فإن المشاعة البدائية كانت اولى الأنظمة الاجتماعية التي حكمت البشر وكما نعلم في عصر المشاعة لم يكن هناك طبقات وبالتالي تنتفي صحة أن التاريخ بدأ بصراع طبقي ..


44 - الرفيق العزيز حميد خنجي
فواز فرحان ( 2013 / 7 / 14 - 20:47 )

قلت في التعليق تسلسل 7 الجملة التالية ..
فأنا على قناعة راسخة أن من يتضارب -لينين- بـ -ماركس- لم يفهم أبجدية الماركسة بعد،
وفي التعليق تسلسل 8 ذكرت ..
يطرح العزيز -النمري- في تعليقه (رقم 6) مسألة اشكالية بل معضلة كبرى من العيار الثقيل.. وهو خطأ شعار المرحلة الاشتراكية : ( ... لكل حسب عمله!) كم هو محق عندما يقول أن ملاحظته تستحق الوقوف طويلا أمامها
سؤالي لك ..
ألا تعتقد أن تشكيك السيد النمري بالمبدأ اللينيني مضاربة ؟ وماذا تفسّر لي تأييدك لهُ بجملة ( كم هو محِق ) ؟


45 - اعتراف صريح
زينة محمد ( 2013 / 7 / 14 - 21:09 )
انت على حق ! خيار شخصي، انت الآن ترى التاريخ بعين صهيونية ترى لينين مجرما وتتغاضى عن جرائم الصهيونية! لينين الذي رفض اعدام المرأة اليهودية التي حاولت اغتياله!


46 - إلى الأستاذ المحترم طلال الربيعي
نعيم إيليا ( 2013 / 7 / 14 - 21:27 )
تخيِّرني سيادتك بين ديكتاتوريتين
إن فكرة التخيير بين شرين لا معنى لها؛ لأن النتيجة أو النهاية واحدة
ألم تسمع قول الشاعر: وقال أصيحابي الفرار أم الردى..... فقلت هما أمران أحلاهما مرُّ
يعني: المرارة هي النتيجة التي سينتهي إليها اختيار أيّ منهما
فلماذا عليّ أن أختار؟
وإذا اخترت لن يكون اختياري اختياراً، وإنما خضوعاً وإرغاماً
العدالة يستحيل أن تتحقق بالظلم والقهر والقمع. هذا هو المبدأ الذي أثبتت الحياة صحته
ولو كان للديكتاتورية أن تكون سبيلاً إلى العدالة، لما أسقطت الحياة ديكتاتورية لينين

الأستاذ مالوم يعبر تعبيراً مفتقراً إلى الدقة، حين يقول:((اود ان اشير الى ان الصراع الطبقي في الاشتراكية يكف ان يكون تناحريا)) فالصراع الطبقي لا يكف عن أن يكون تناحرياً تحت نير دولة ديكتاتورية البروليتاريا، وإنما يقهر على أن يبدو غير تناحري إلى حين . أقول إلى حين؛ لأن القهر لا يدوم.
مع تحياتي


47 - الاشتراكيه هي محو الطبقات
عبد المطلب العلمي ( 2013 / 7 / 14 - 21:27 )
الزميل جاسم ،لينين لم يستعمل سوى مفرده محو الطبقات و لم يستعمل الفعل يضمحل اطلاقا.
С-;-о-;-ц-;-и-;-а-;-л-;-и-;-з-;-м-;- е-;-с-;-т-;-ь-;- у-;-н-;-и-;-ч-;-т-;-о-;-ж-;-е-;-н-;-и-;-е-;- к-;-л-;-а-;-с-;-с-;-о-;-в-;-
لينين في مقاله السياسه و الاقتصاد في عصر ديكتاتوريه البروليتاريا كتب ما ورد اعلاه و ترجمته الصحيحه هي:الاشتراكيه هي محو الطبقات.حسب قاموس بوريسوف نرى الترجمه التاليه:
у-;-н-;-и-;-ч-;-т-;-о-;-ж-;-е-;-н-;-и-;-е-;-؛محو ،فتك،اهلاك ،اباده ،سحق ،افناء تصفيه ،


48 - إلى زينة محمد 45:الصهيونية ودكتاتورية البروليتاريا
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 14 - 21:58 )
1. كيف دخلت الصهيونية في نقاشٍ حول دكتاتورية البروليتاريا؟
2. لينين لم يرفض إعدام فانيا كابلان


49 - الاخ نعيم ايليا: الصراع الطبقي المظهر والجوهر
مالوم ابو رغيف ( 2013 / 7 / 14 - 22:15 )
الاخ العزيز نعيم ايليا المحترم
عندما نتكلم عن الصراع الطبقي فنحن لا نقصد ما يبدو عليه نصف مظهره، بل نعني كنهه وجوهره، وجوهر الصراع الطبقي في الاشتراكية لا يمكن ان يكون تناحريا لسبب بسيط، هو عدم وجود ملكية خاصة لوسائل الانتاج بالشكل الذي عليه في نظام الانتاج الرأسمالي.ـ .
الملامح الطبقية في الدولة الاشتراكية تحددها عوائد الدخل وليس الملكية الخاصة لوسائل الانتاج.ـ وفروقات الدخول لا تؤدي الى صراع تناحري على مستوى الطبقات، لانها ليست بتلك الضخامة.ـ
لكن اود ان اشير الى ان الفساد الذي غزا النخبة الحزبية الحاكمة في الاتحاد السوفيتي جعلها نخبة مميزة بيدها مقاليد الحكم والثروة والامتيازات والتسلط، فاخذت ملامح الطبقة المتسلطة التي كان لاغلبية الشعب امنية التخلص منها.ـ
لولا فساد النخبة السياسة لما كان من الممكن تسلل سكير معتوه مثل يلتسن الى المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوفيتي ليغدو بعدها رئيس لروسيا
تحياتي


50 - الأخ جاسم الزيرجاوي والأخت زينة
مثنى حميد مجيد ( 2013 / 7 / 14 - 22:39 )

تحية طيبة
جميل ورائع تكريسك لدراسة اللينينية ، حبذا لو كرست قبل دراستك لكتاب لينين الدولة والثورة لو كنت قد سبقت ذلك بدراسة لإطروحات نيسان فهي كما يرى العديد من دارسيه تتضمن جوهر اللينينية الذي يمكن تركيزه في عبارة واحدة - كيفية إستلهام وتطبيق التعاليم الماركسية في الظروف الملموسة وتزييف البرجوازية لشعار الديمقراطية وخيانته في اللحظة الملائمة - اللينينية اليوم ضرورية في مصر ، العراق ، سوريا ، إيران ... حيث الجدل دائم عن الديمقراطية البرجوازية وحاجة الجماهير إلى تغيير حقيقي.
الأخت زينة أنصحك كأخ بعدم مناقشة ابراهامي فهدفه تجريم لينين وتشويهه وقد كرس لذلك مقاله نقل فيها وثائق عن - جرائمه - وهو يعمل وفق أجندة بإنسجام مدروس وموجه مع الإعلام الوهابي . يلم ابراهامي ويتبنى وبلا خجل حفنة من أشباه الأميين والأصوليين المعادين والكارهين للشيوعية والماركسية ويعتمدون عليه كغطاء يدعي الشيوعية لترويج أفكارهم الرثة وآخرها تجريم لينين وكيل المديح لنوري السعيد والنظام السعودي وترويج إعلامه في موقع الحوار المتدن.


51 - تحيةً وتقديراً
حميد خنجي ( 2013 / 7 / 14 - 23:21 )
الرفيق والزميل العزيز فواز فرحان المحترم
شكرا على اهمامك فيما اكتبه من تعليق، الأمر الذي قد يفتح امكانية سجال جدي وندّيّ
سأحاول الاجابة على تساؤلك المشروع
إن شعار مرحلتي الاشتراكية والشيوعية، المتجسد في عجزيّ (تكملة صدريّ) الجملة/ الشعار (سلوجان) : ... لكل حب عمله. ثم ... لكل حسب حاجته. فأعتقد-إن لم تخنِ الذاكرة-هما من ابتكار ماركس- وليس لينين- بعد أن طور ماركس فكرة هيغل ومن قبله من الفلاسفة حول الشعارين اللذين يعبران عن نمطين مختلفين من الإنتاج. هذا أولا
ثانيا: لكل شخص الحق في التطوير،الابتكار والنقض- حسب فهمه لأي مسألة إشكالية (ما أكثرها). بل من الممكن أحيانا نقد بعض أطروحات الرواد الثلاثة في هذه المسألة أو تلك. ولكن بشرطين أساسين:1. أن يدرك المبتكر بعمق السياق التاريخي لاي رأي من الاراء 2. أن يكون ملما بعمق لأبعاد الاراء والاطروحات المعنية وعلى معرفة نظرية عميقة في علم الماركسيات، بحيث يتسنى له رصد الأخطاء، التي حدثت على يد الرواد. وبالتاي بإمكانه المقارعة العلمية لاي هفوة أوأخطاء ومحاولة تصويبها بالشكل الأمثل، انطلاقا وانسجاما مع النظرية وقوانين الجدل الاساس؛ أي في إطار الماركسية


52 - ابراهامي.إفتراء موجَّه ورخيص على لينين
مثنى حميد مجيد ( 2013 / 7 / 14 - 23:26 )

هل يستطيع ابراهامي أن يذكر الوثائق التي تثبت - أن لينين يأمر باطلاق الرصاص على متظاهرين يطالبون بحقوقهم الديمقراطية - وأن لينين لم يرفض إعدام فانيا كابلان - الإرهابية المعوقة نفسيا والمجندة ؟ وكيف يدخل ابراهامي في جدال مع ماركسيين وشيوعيين وقد وصل إلى هذا المستوى الرث من الإبتذال في الترويج إلى دعاية قناتي الجزيرة والوهابية في تصوير لينين كمجرم حرب؟
الحوار المتدمن منبر لماركس ولينين وليس لإعلام آل سعود وأمراء البترول الموجّه من المركز الرأسمالي وأنصح كل من يفسح المجال ويتواطأ ويجامل بشكل إنتهازي أفكار ابراهامي التي تروج وبإصراء لإعتبار لينين مجرم حرب أن ذلك سوف يسيء لمصداقيتهم بل ويلقي علامة إستفهام عليهم.


53 - بالصورة: هتلر ولينين يلعبان الشطرنج
أثير حكمت ( 2013 / 7 / 15 - 01:31 )
في عام 2009 تم العثور على لوحة فريدة من نوعها في فيينا. وتظهر اللوحة، التي يرجع تاريخها إلى عام 1909، كيف أن الشابان فلاديمير أوليانوف (لينين) وأدولف هتلر يلعبان الشطرنج. وعلى خلفيتها دمغ توقيعا زعيما المستقبل في روسيا السوفياتية وألمانيا النازية. وقد عثر بالإضافة إلى هذه اللوحة رقعة شطرنج خشبية، والتي يعتقد أنها استخدمت لهذه اللعبة. جدير بالذكر أن اللوحة ورقعة الشطرنج تم عرضهما في المزاد العلني في شروبشاير بالمملكة المتحدة في 16 من شهر نيسان/أبريل 2010، بسعر بدائي قدره 40000 جنيه استرليني.
يشار إلى أن اللوحة رسمت من قبل الفنانة إيما ليوينستريم التي كانت تدرس هتلر مادة الفنون الجميلة في فيينا.
عاش الشاب أدولف هتلر في فيينا قبل 100 سنة في عام 1909، حيث حاول أن يكتسب مهنة الفنان. وهناك أيضاً عاش لينين في المنفى، والمنزل الذي كان فيه الزعيمان كان يعرف بمكان تجمع السياسيين والذي تدور فيه المناقشات. وهذا البيت كان ملكاً لعائلة يهودية ثرية هربت إلى النمسا عشية الحرب العالمية الثانية، تاركة اللوحة ورقعة الشطرنج لمدير أعمال المنزل.
http://arabic.ruvr.ru/2013_07_11/117673104/


54 - الزميل عبد المطلب العلمي, تعليق-47
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 15 - 04:16 )
الزميل عبد المطلب العلمي, تعليق-47
تحياتي
وشكراً لك على هذا الجهد.
1. ربما تكون على صواب, أنتَ أعلم مني باللغة الروسية, أنا نقلت النص عن الترجمة الأنكليزية.
2. وبعيداً عن لغة القواميس, أنا عندي براهانيين, : على أن لينين أستخدم لفظ أضمحلال و ليس محو: أن مفردات : محو ،فتك،اهلاك ،اباده ،سحق ،افناء تصفيه...لا تتوافق مع النصيين التاليين:
1) يقول لينين : أن تعبير « الدولة تضمحل » هو تعبير اختير بتوفيق كبير، لأنه يشير بوقت معا إلى تدرج هذا السير وإلى عفويتها. ( أ. ه).
لو كانت: محو ،فتك،اهلاك ،اباده ،سحق ،افناء تصفيه...لما ذكر لينين: تدرج و عفوية.
2) يقول لينين ثالثا. يتكلم إنجلس عن « اضمحلال » أو حتى، وهو تعبير أبرز وأجمل، عن « الخبو » قاصدا بأتم الوضوح والجلاء مرحلة ما بعد « تملك الدولة لوسائل الإنتاج باسم المجتمع كله »، أي مرحلة ما بعد الثورة الاشتراكية. (أ.ه).
لو كانت: محو ،فتك،اهلاك ،اباده ،سحق ،افناء تصفيه...لما ذكر لينين: مفردة أجمل.. more graphic and colorful
http://www.marxists.org/arabic/archive/lenin/1917-sr/01.htm
مع الاحترام و التقدير


55 - تكملة لردي للزميل العزيز فواز فرحان 2
حميد خنجي ( 2013 / 7 / 15 - 04:29 )
أما كلمة - المحق- التي استعملتُها فاني أقصد أن الأستاذ النمري محق فيما يتعلق أن طرحه - الغريب- او غير النمطي، في حاجة الى الوقوف عنده وتحميصه بجدية.. وهذا بالطبع لايعني أن طرحه سليما ( أنا لا أعرف الجواب! ) ومن هنا فان كلمة محق تعبر عن حقه في النقض ولاتعبر عن صحة رأيه من عدمه
أما التكتيك / الفخّ البرجوازي الخبيث والماكر للتضارب بين ماركس وتلميذه النبيه، المجتهد والمبدع (لينين) كونه خير من أدرك بعمقٍ، قل مثيله؛ أطروحات ماركس وأرائه. فهو تكتيك قديم ومطبّ سقط فيه الكثيرين من الماركسين، آملا أن لايكون عزيزنا فواز أحدهم كحال صديقنا يعقوب


56 - الأخ مثنى حميد مجيد-50
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 15 - 04:29 )
الأخ العزيز و الكريم مثنى حميد مجيد:
شكراً لك على هذه الثقة ,
الحديث عن موضوعات نيسان: The April Theses, سيكون جاهزاً , قريباً.

سوف أزور أستكهولم و مالموا الشهر القادم.
تحياتي للعائلة الكريمة


57 - خطأ غير مقصود 3
حميد خنجي ( 2013 / 7 / 15 - 04:42 )
آسف عن الخطأ سهوا؛ فالجملة يجب ان تقرا : سقط فيه الكثيرون .. وليس الكثيرين


58 - تكملة لردي للزميل العزيز فواز فرحان 2
حميد خنجي ( 2013 / 7 / 15 - 04:48 )
أما كلمة - المحق- التي استعملتُها فاني أقصد أن الأستاذ النمري محق فيما يتعلق أن طرحه - الغريب- او غير النمطي، في حاجة الى الوقوف عنده وتحميصه بجدية.. وهذا بالطبع لايعني أن طرحه سليما ( أنا لا أعرف الجواب! ) ومن هنا فان كلمة محق تعبر عن حقه في النقض ولاتعبر عن صحة رأيه من عدمه
أما التكتيك / الفخّ البرجوازي الخبيث والماكر للتضارب بين ماركس وتلميذه النبيه، المجتهد والمبدع (لينين) كونه خير من أدرك بعمقٍ، قل مثيله؛ أطروحات ماركس وأرائه. فهو تكتيك قديم ومطبّ سقط فيه الكثيرين من الماركسين، آملا أن لايكون عزيزنا فواز أحدهم كحال صديقنا يعقوب


59 - الأخ العزيز حميد خنجي-51
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 15 - 04:49 )
الأخ العزيز حميد خنجي
تحياتي
تقول مشكوراً: . لكل حسب عمله. ثم ... لكل حسب حاجته. فأعتقد-إن لم تخنِ الذاكرة-هما من ابتكار ماركس- وليس لينين-..الخ
نعم :أستخدم ماركس في نقد برنامج غوتا, تعبير :
From each according to his ability, to each according to his needs!
لكل حسب قدرته, لكل حسب حاجته
ولم يستخدم ماركس تعبير:
To each according to his contribution
لكل حسب مساهمته
التعبير الأخير هو يعود الى ديفيد ريكاردو , وتبنى هذا المبدأ, كل من لاسال و دوهيرنغ و تروتسكي و لينين,
وأقتبس ريكاردو هذا من القديس ماثيو: Matthew 25:14-30


60 - حول المعاني والمرامي الملتبسة
حميد خنجي ( 2013 / 7 / 15 - 05:07 )
أعتقد أن الكلمات لما تخضع للترجمة فإنها قد تحرف معانيها ومقاصدها- بشكل او باخر- ولذك فإن الشخص الذي يعرف اللغات الالمانية والروسية يستطيع تحميص محتوى الشعارين/ المبدأين المذكورين بشكل ادق.. فمعرفة الانجليزية لوحدها لا تفي بالغرض. على كل هي ساحة للبحث والتدقيق، ويجب أن تؤخذ ملاحظة الاستاذ النمري في المسألة


61 - الزميل أثير حكمت
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 15 - 05:11 )
الزميل أثير حكمت
أهلاً و سهلاً بك .
1. في التقرير : ورد الأتي:
ويشير الباحثون الى أنه بحلول عام 1909، كان لينين قد اصبح تقريباً أصلع تماماً، أما الصورة فتبين أن خصم هتلر له شعر. بالإضافة إلى ذلك، فإن زعيم الثورة الروسية كان نادرا ما يستخدم اسم -لينين- المستعار في المنفى، في حين ظهر لقبه مدموغاً على اللوحة.

برأي الخبراء، من المرجح أن هتلر يلعب الشطرنج مع بعض حد الأعضاء الاشتراكيين النمساويين من تكتل الأممية الثانية
http://arabic.ruvr.ru/2013_07_11/117673104/
2. حتى لو كان تقرير الخبراء خطأ, فأن هتلر لم يكن نازيا في 1909
مع الشكر و التقدير


62 - شكراً للرفيق حميد خنجي
فواز فرحان ( 2013 / 7 / 15 - 05:27 )
شكراً على سعة صدرك ..
بالنسبة للتكتيك القديم ووقوعي بما وقع به يعقوب إبراهامي حقيقة لا أعلم ربما البحث المتواصل المتجرّد من صناعة أصنام شخصية للعبادة والتقديس ( قد ) تقودني لنفس قناعات السيد ابراهامي وقد أتجاوزها وأذهب أبعد منها ..
تحياتي


63 - قانون القيمة الرأسمالية
فؤاد النمري ( 2013 / 7 / 15 - 06:22 )

في الندوة التي عقدها قادة الحزب الشيوعي بالاشتراك مع مجموعة من خبراء الإقتصاد في العام 1951 طالب أغلبية المنتدين بزوال كل أثر لقانون القيمة الرأسمالية
فكان قرار ستالين هو أن الدولة لا تستطيع أن تستغني عن هذا القانون الذي يساعدها في التخطيط المركزي للإقتصاد
طبعاً الدولة الاشتراكية تأخذ في اعتبارها القيمة الرأسمالية للمنتوجات مستهدفة محو هذا القانون

هوذا أثر قانون القيمة الرأسالية في الاقتصاد الإشتراكي


64 - إلى حميد خنجي 58:حال عزيزنا فواز كحال صديقنا يعقوب
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 15 - 07:58 )
يقول حميد خنجي: أما الفخّ البرجوازي الخبيث والماكر للتضارب بين ماركس وتلميذه النبيه، المجتهد والمبدع (لينين) كونه خير من أدرك بعمقٍ، قل مثيله؛ أطروحات ماركس وأرائه. فهو تكتيك قديم ومطبّ سقط فيه الكثيرون من الماركسين، آملا أن لايكون عزيزنا فواز أحدهم كحال صديقنا يعقوب
سؤالي هو: في الوقت الذي يتردد فيه اسم كارل ماركس على كل لسان - ماذا بقى من لينين (ومن اللينينية) سوى جثة محنطة وأصنامٍ محطمة؟


65 - الأخ جاسم الزيرجاوي
مثنى حميد مجيد ( 2013 / 7 / 15 - 08:38 )
الأخ جاسم الزيرجاوي
أهلاً بك أخاً عزيزاً وضيفاً كريماَ نتشرف بلقائه.أخوك مثنى


66 - الاضمحلال
عبد المطلب العلمي ( 2013 / 7 / 15 - 10:40 )
الزميل جاسم
بالفعل استخدم لينين مفرده الاضمحلال في كتابه الدوله و الثوره ـلكنه كان يكتب ليس عن محو الطبقات بل عن اختفاء الدوله .منذ زمن توصلت الى استنتاج فحواه ان ترجمه اعمال لينين للعربيه تمت من لغات اوروبيه اخرى و ليس من الروسيه بكل تاكيد.
لينين بخصوص الدوله اورد كلمه اتميرانيا- لا اكتبها بالروسيه لانه كما يبدو برمجه الحوار المتمدن لا تتقبل الاحرف الروسيه- انا لو كنت مكان المترجم لاستعملت -زوال او تلاشي-بدلا من اضمحلال.فالنص بكل تاكيد يشير الى ذلك.
على كل حال،في النص الذي يخص الطبقات لينين استعمل مفرده -محو- اما فيما يخص الدوله فاستعمل مفرده -زوال-,
اعتقد ان اختلافنا منبعه سوء الترجمه .فلينين بخصوص الطبقات و في اماكن مختلفه استعمل مفرده -اونيشتاجينيا-التي تعني كما اسلفت :محو ،اهلاك،اباده.
ما يسرني اننا نبحث عن الحقيقه ،لاظهارها بغض النظر عن المترجمين ،الذين كما يبدو استخدموا المراجع المترجمه.
اسف على الاطاله لكني اود التنويه باني ترجمت للينين و ستالين-نصوص لم تترجم سابقا للعربيه - من الروسيه ،لكنني حين اردت الترجمه لماركس عن الروسيه ،بدأت و توقفت ،فترجمه المترجم تشويه للنص.


67 - الأستاذ النمري-63
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 15 - 10:42 )
الأستاذ النمري
تحياتي
أن قانون القيمة في نظر ستالين لم يعد المبدأ المعدّل للانتاج مع انه يظل أساسياً لتنظيم المبدلات
مع الشكر


68 - ضرورة -اللينينية- اليوم أكثر من أي وقت مضى - 1
حميد خنجي ( 2013 / 7 / 15 - 10:43 )
هذا التعليق يُشكل رداً ودياَ ونديّاًعلى مداخلات الرفاق والزملاء الأعزاء: فواز، يعقوب وجاسم
أعتقد شخصيا أن ما عُرف بـ-اللينينية- ضروريّ جدا فهمه ومعرفة التباساته، بالشكل العلمي وليس بالشكل القديم (الماركسية-اللينينية)، لكل باحث ماركسيّ جاد
تأتي أهمية -اللينينية- أن صاحبه طبّق بشكل خلاق مبتكر-غير نمطي- وجسارة ثورية، تعاليم ماركس في التطبيق العملي. ولكن أيضا في ظروف أخرى مختلفة عن عهد ماركس، حيث أن لينين نفسه كان بعيدا عن فهم الماركسية بشكل مثاليّ، شعاراتيّ و ببغاويّ (حال جُلّ الماركسيين في عهده وفي الوقت الحاضر!). بل أدرك الماركسية بشكل ماركسيّ فعليّ، الأمر الذي تسبب في أن رفاقه الأقربون وصموه بالجنون حين أبصر بعبقريته الخلاقة إمكانية وضرورة الاستيلاء عالسلطة -بدل البرجوازية الروسية الناشئة المترددة والجبانة- ليقوم بالمهمتين التاريخيين (تطور وبناء الأساس المادي للرأسمالية وثم الاشتراكية في اختزال تاريخي متتابع!) لإنقاذ روسيا من التقهقر، كل ذلك إنطلاقا من ظروف موضوعية استثناءية غير مسبوقة، بُعيد الحرب العالمية الأولى. من البديهي أن إدعاؤنا هذا قد زكته الحياة، وليس متأتيا من صنمية أو تأليه


69 - الزميل عبد المطلب-66
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 15 - 10:57 )
الزميل العزيز
عبد المطلب العلمي
تحياتي لك و لاداع للاسف على الاطاله...نحن نتحاور من أجل نشر الفكر التقدمي العلمي للناس
مع الشكر لك


70 - تقييمنا لـ -اللينينية- -2
حميد خنجي ( 2013 / 7 / 15 - 11:14 )
بقى أن نضيف وبأيجاز شديد أن المسألة كلها تتعلق بأمرين: أولا؛ تقييم المرء/ الباحث لثورة أكتوبر ومنجزاتها التاريخية للبشرية -غير المسبوقة- بشكل علمي محايد غير مشاعراتية منحازة . ثانيا؛ وصول المرء / الباحث إلى قناعة؛ عدم حتمية تفكك المنظومة الاشتراكية والسوفيتية لو لم تتوفر ظروف عديدة ومتداخلة- موضوعية وذاتية - خاصة سيطرة عصابة من البرجوازية الصغيرة/ الوضيعة على الحزب! ..على كلٍ النقطة الثانية خاضعة لبحوث ودراسات لاحقة تختلف مألاتها من شخص الى آخر. لنركز على الأمر الأول وهو الدور التاريخي التقدمي لثورة أكتوبر وانجازاتها للبشرية قاطبة، التي لا تُخطئها العين الفاحصة والمنصفة. وهذا بالطبع يعود لدور -لينين- شخصيا وللفهم - اللينينيّ- للماركسية .. لا توجد أصنام وتأليه وعبادة الفرد، بل تقييم موضوعي جاد لدور فرد عبقري في التاريخ، الذي لولا وجوده في تلك اللحظة التاريخية الحرجة المصيرية (الصدفة) لكانت خريطة العالم تختلف - متقهقرا- عما عليها اليوم! ولكان صديقنا يعقوب ؛وغيره من الاخوة (جميعنا)، مازال قناّ أوعبدا في احدى المستعمرات البريطانية او الفرنسية أو ضحية للنازية الهتلرية! هكذا هي المسألة


71 - الزميل حميد خنجي -68-70
عبد الحسين سلمان ( 2013 / 7 / 15 - 11:27 )
الزميل العزيز حميد خنجي
تحياتي لك
عبقرية لينين تتجلى في مواضيع عديدة, لكن أهمها:
1. الخروج من معطف الاشتراكية الديمقراطية اثناء الحرب العالمية الأولى
2. إنجاز الثورة الديمقراطية من خلال تحالف البروليتاريا مع الفلاحين الفقراء , وأختراق ثنائية السلطة بعد شباط 1917 , والإقرار بأن الثورة هي ثورة إشتراكية وأن هذه الثورة ستنجز المهام الديمقراطية في طريقها
كل هذا سوف نبحثه في مقالنا لقادم حول موضوعات نيسان
مع كل الشكر و التقدير


72 - إلى حميد خنجي 70: اللينينية
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 15 - 12:25 )
ما هو مقياسك لصحة النظرية؟
إذا كان المقياس لصحة النظرية هو تحقيقها على أرض الواقع - قل لي أيٌ من أفكار لينين تحققت على أرض الواقع في عالمنا؟
أكرر ثانيةً سؤالي الذي لم أحض على جوابٍ عليه حتى الآن:ماذا بقى من اللينينية، بعد مرور أكثر من 100 عامٍ على ظهورها، سوى جثة محنطة هامدة وتماثيل محطمة ملقاة في سلة المهملات؟ أين هو الحزب (إذا استثنينا بعض المجانين) الذي يدعو إلى إقامة دكتاتورية البروليتاريا في عالم القرن الحادي والعشرين؟ أين هي هيئة أركان حرب الثورة الإشتراكية العالمية (إذا استثنينا بعض من هربوا من مستشفيات الأمراض العقلية)؟
إعطني مثالاً واحداً (واحداً فقط) لعبقرية لينين في تطوير أفكار كارل ماركس، مثالاً أثبتت الحياة صحته ولم يفشل (لأسبابٍ موضوعية طبعاً. والحمد لله أن هناك أسباباً موضوعية يمكن أن ننسب إليها كل الأخطاء والفشلات)؟
وهناك سؤالٌ يطاردني منذ عشرات السنين: كيف برر لأنفسهم (ولا زالوا يبررون) إناسٌ عقلاء، ماركسيون دون أدنى شك، واحدة من أفضع الجرائم الجهنمية التي ارتكبها ستالين بحق الماركسية والشيوعية: تحنيط جثة لينين؟ كيف وافقوا ويوافقون على تحويل الماركسية إلى جثة محنطة؟


73 - الى مثنى حميد
زينة محمد ( 2013 / 7 / 15 - 13:27 )
انا لا اخاف على صورة لينين من التشويه من قبل ابراهامي فلن يستطيع والحقيقة ما اخاف على صورة لينين من مدعي الماركسية- اللينينة حيث ان مشروع لينين لم يهزم على ايدي الصهاينة انما انهزم على يد المحرفين امثال الذين يبحثون في القاموس عن تعريف البروليتاريا ودكتاتورية البروليتاريا ويتاقشون هل استعمل لينين كلمة محو الطبقات او اضمحلال الطبقات...من هولاء اخاف!


74 - يعقوب ابراهامي و لينين
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 15 - 13:32 )
في موضوعه المعنون (ماركسية محنطه في اعلى مراحلها)المنشور بتاريخ 02/06/2013 يقول يعقوب التالي
((ما نعنيه هنا بالنص الماركسي هو اقتباسٌ من الكتابات الكلاسيكية لأحد مؤسسي الفكرالماركسي: ماركس، أنجلز أو لينين)انتهى
اي ان يعقوب يعتبر لينين من مؤسسي الفكر الماركسي
للعلم و الاطلاع و المقارنه و الحكم


75 - عمى بصر سياسي وفكري
طلال الربيعي ( 2013 / 7 / 15 - 15:25 )
يسأل السيد يعقوب ابراهامي في تعليق 72 التالي:
-ما هو مقياسك لصحة النظرية؟
-إذا كان المقياس لصحة النظرية هو تحقيقها على أرض الواقع...-
فما الذي تعتقده يا سيد ابراهامي بخصوص تحقيق الراسمالية او الامبريالية او العولمة, او اي اسم او مصطلح آخر تختاره, لهذه الانجازات؟
1- موت مئات الآلاف من العراقيين بسبب الحصار الاقتصادي على العراق بغد غزو صدام للكويت, وقتل مثل هذا العدد او اكثر بعد احتلال العراق في2003, اضافة الى استخدام المحتل لليورانيوم المخضب الذي سبب في ارتفاع معدل الاصابه بالسرطانات بشكل هائل, وخصوصا لدى الاطفال, وكذلك تلوث البيئة لآلاف السنين ان لم يكن اكثر . وعلينا ان لا ننسى التخريب المقصود للخزين الثقافي العراقي الذي تجلى بسماح المحتل (او بتحريض منه؟) للرعاع بنهب المتحف العراقي , مخالفا بذلك بكل التزاماته, حسب القانون الدولي, بحماية المؤسسات الثقافية, وهي نفس الالتزامات التي خرقها باستخدام المواقع الاثرية كقواعد عسكرية- ولكن كيف لفاقد الشيئ ان يعطيه؟ كيف نتوقع ان يفهم رعاة البقر قيمة الثقافة والتاريخ؟
يتبع


76 - هل نحنٍ فی-;- حاجة ألى إثبات عبقری-;-ة لی-;-ن
حميد خنجي ( 2013 / 7 / 15 - 15:27 )
آخی-;- عبد الرضا.. آخونا ی-;-عقوب فقد البوصلة ( مجسّ/ قبّان الدياليكتيك - وما أكثر المتمركسين وما أقل الماركسيين؟!)... وهو يثير الشفقة أكثر من الحنق! يناقش بمنطق آخر غير المنطق الماركسي (منطقان لايلتقيان)، وبالتالي صعب عليه وهو في أرذل العمر، أن يرى الحقائق أو يركن إلى الواقع كما هو.. هو فقد الاتصال بالواقع الموضوعي من فترة ليست بالقصيرة (على قوله / گولته : تُنسب للأسباب الموضوعية كل الخطايا !). وإلا كيف تفسرون يا زملاء سؤاله الساذج ( أين عبقرية لينين؟!) بعد أن شرحنا له مفصلا المسألة برمتها في تعليقينا ( 68 / 70 ).. أتوجه إليه أن يقرأ من جديد التعليقين وبشئ من الانصاف
أما عن موضوع : المفزليه (لينين المحنط) فرأيي أن هذا كان خطأ ويعبر بالفعل عن تسطيح الماركسية من قِبَل من قرر ذلك في حينه! أما إزالته، كما أُزيل مافزليه ستالين في النصف الثاني من الخمسينات-على ما أعتقد- فإني لا أؤيد تلك الخطوة، بسبب تقادم الزمن وأيضا بسبب أن ضريح لينين صار معلما سياحيا وتاريخيا الآن. وقد يزيل في المستقبل وتحت ضغط جزء كبير من الرأي العام الروسي المعادي لفكر لينين
بالنسبة لأختنا العزيزة زينة: لماذا بُعبع الصهيونية


77 - الى يعقوب ابراهامي
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 15 - 15:33 )
ت39
تخاطب الاستاذ فؤاد النمري بالتالي
أنت تقول: بدأ التاريخ بالصراع الطبقي وسينتهي بانتصار البروليتاريا وقيام دولتها الدكتاتورية التي تمحو الطبقات
سؤالي هو: متى سيحدث ذلك؟ هل سيحدث هذا في أيامنا؟)انتهى
اعرف ان السؤال لم يوجه لي لكنه منشور واعتقد من حقي ان اجيب و اقول : ربما بعد4000عام كما قال رب موسى لشعبه
هل هذا بعيد؟
او كما كما كان المسكين اليهودي المقهور يقول ليلة العيد هذا العام هنا و العام القادم في دولة اسرائيل و تحقق ذلك
هل اراد ماركس ما اراد لوقته ام للمستقبل يا يعقوب؟


78 - عمى بصر سياسي وفكري
طلال الربيعي ( 2013 / 7 / 15 - 15:33 )
٢-;-- وماذا ايضا عن انجاز عظيم آخر؟ ماذا عن الانقلاب المعادي الذي دبرته اللمخابرات المركزية الاميريكية في سبعينيات القرن المنصرم للاطاحة برئيس شيلي المنتخب والشرعي سلفادور اليندي, والذي ادى الى مجزرة بشرية قتل فيها ما يقرب من ٤-;-٠-;-٠-;-٠-;- من يساريي شيلي؟
اما مدبر الانقلاب الجزار بينوشيت فقد منح لاحقا اللجوء في بريطانيا, نعم بريطانيا, قلعة الديموقراطية ومنارتها, كما يدعي البعض, وهي نفس بريطانيا العجوز التي رافقت كاوبوي الصبية بالمقارنة, اميريكا, في احتلال العراق لادخال قيم الحرية وحقوق الانسان, كما ادعى البعض. الاحتلال كان مخالفا للقانون الدولي, وتبرير الاحتلال, وجود اسلحة دمار شامل, كان كذبة. ولكن متى احتاج رعاة البقر الى الصدق والنزاهه في التعامل؟ ومتى اكترث رعاة البقر للقانون والشرعية (الدولية)؟
يتبع


79 - عمى بصر سياسي وفكري
طلال الربيعي ( 2013 / 7 / 15 - 15:36 )
٣-;-- وماذا عن نظام الخمير الروج الذي قتل الملايين في كمبوديا واحال البلد الى ما يشبه صحراء قاحلة؟ فبعد ان افلحت فيتنام الشيوعية في تحرير كمبوديا من سلطة الخمير الروج, رفضت الدول الغربية لفترة طويلة سحب اعترافها بممثل الخمير الروج في الامم المتحدة ومنح المقعد الى ممثل الحكومة الجديدة.
هل يجب علي ان استمر في تعداد المجازر والكوارث البشرية التي سببتها ما يسمى ديموقراطيات الغرب الراقية (!), هذا اضافة الى تسببها بكوارث بيئية لا مثيل لها بسبب نزعة استهلاكية ربحية لا مبالية حتى الجنون, ومما يزيد الطين بلة عدم موافقة اميريكا على التوقيع على معاهدة دولية للحد من الاحتباس الحراري.

سيدي الكريم نعيم ايليا
لا اعلم اين تعيش ولا اريد ان اعلم. ولكن الا تتفق معي ان ما يسمى النظم الديموقراطية في اوربا وامريكا هي, في جوهرها ومضمونها, تجسيد سياسي للطبقة السائدة اقتصاديا في كل بلد على حدة؟
يتبع


80 - عمى بصر سياسي وفكري
طلال الربيعي ( 2013 / 7 / 15 - 15:38 )
استميحك العذر عزيزي جاسم اذا شططت عن الموضوع وانحرفت.ولكن لا ادري كيف يمكن تصحيح نظرة طفولية (طفولية نفسيا كتوصيف وليس بقصد الاساءة),عندما ينظر للامور بمنظار ابيض واسود فقط, باغفال واضح لكل الوان القوس قزح. فالاشتراكية والشيوعية وهم وجنون بالنسبة لهم , بينما بالعكس, الرأسمالية ووحش عولمتها هي الواقع السليم والعقل الكامل (ما فرق هذا المعتقد عن شمولية الدين مثلا؟). انه عمى بصر سياسي وفكري, وكأي عمى فانه يحرف الواقع او يختزله. فما لا يراه الشخص, بسبب عماه, لا يدخل عنده في حساب الواقع. وفي الحقيقة هذا ليس عمى, بل ذهان.


81 - عذرا ايضا للزميل العزيز حميد خنجي
طلال الربيعي ( 2013 / 7 / 15 - 16:01 )
عذرا ايضا للزميل العزيز حميد خنجي, فلم يكن غرضي ان احل محلك في الاجابة على سؤال السيد ابراهامي, بقدر ما كان التذكير ببعض المآسي التي سببتها -ديموقرطيات الغرب- لشعول العالم.
مع وافر مودتي


82 - تحية
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 15 - 16:03 )
نسي البعض ان هناك مليون (لا اعرف الرقم بالضبط)من الشيوعيين من قُتلو في اندونوسيا
لم يتذكرهم احد منذ زمن
لهم الذكر الطيب


83 - الاستاذ الفاضل حميد خنجي
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 15 - 16:29 )
تحية و سلام و محبة و احترام
اليك و للجميع التالي لطفاً
(357) الاسم و موضوع التعليق يعقوب ابراهامي
إلى الزميل جاسم الزيرجاوي : لينين قابر الماركسية التاريخ Tuesday, March 26, 2013
الموضوع والكاتب حول ستالين - عقيل صالح
تاريخ النشر Saturday, March 16, 2013
لينين لم يفهم من الماركسية سوى العنف والدكتاتورية والقتل والمشانق
وبهذا حفر قبر الماركسية قبل أن يتحول هو نفسه إلى جثة محنطة) انتهى
اسألكم جميعاً
هل هناك من مؤلفات ماركس بعنوان العنف و القتل؟
هل هناك طريقه ماركسيه تعلمها لينين للشنق؟
هل هناك في ما كتبه ماركس عن الدكتاتورية المرتبطه بالعنف و القتل و الشنق؟ وقد ابدع في فهما لينين من ماركس
هذه الاسئله لأن يعقوب ربط ذلك بفهم لينين للماركسيه اي انه قَرَنَ كل ما يعرفه او قرأه من عمليات قتل وشنق و عنف حصلت في فترة ادارة لينين كما يردد هو الى فهم لينين للماركسية اي انها موجوده فيها...ربما هناك نصوص ماركسية بذلك انا لا اعلم و هذا مبرر بالنسبة لي لأني لا افهم في الماركسيه
لكنكم كما اقرأ تعرفون بها و يعقوب يدعي دائماً انه افضل من فهم مايريد ماركس
اكرر التحية


84 - إلى عبد الرضا حمد جاسم 77: من أجل ماذا عمل ماركس؟
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 15 - 16:34 )
أنت تسأل: هل اراد ماركس ما اراد لوقته ام للمستقبل يا يعقوب؟
الجواب: لوقته


85 - غريب امرك يا ابراهامي
زينة محمد ( 2013 / 7 / 15 - 16:36 )
تسأل سؤال ساذج وسطحي وخبيث في نفس الوقت! ما بقى من لينين هو الكثير احدها وجودك في اسرائيل حي ترزق لولا المشروع اللينيني وسحقه للنازية ربما لما كنت حيا!


86 - إلى طلال الربيعي 75: النظرية والتطبيق
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 15 - 16:39 )
مقياسي لصحة النظرية هو تحقيقها على أرض الواقع
ما هو مقياسك أنتَ؟


87 - إلى حميد خنجي 76: البون الشاسع
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 15 - 16:54 )
بون شاسع يفصل بيني وبينك في كل ما يتعلق بجريمة ستالين الجهنمية بتحنيط جثة لينين وإقامة ضريح لينين لكي يكون مزاراً دينياً ولكي يقبر الماركسية إلى الأبد
أنت تقول: قد يزيل في المستقبل وتحت ضغط جزء كبير من الرأي العام الروسي المعادي لفكر لينين
وأنا أقول: كان يجب أن يُحطم هذا القبر منذ وقتٍ طويل تحت ضغط كل المخلصين لفكر كارل ماركس


88 - ولكن ما هو حوابك على اسألتي؟
طلال الربيعي ( 2013 / 7 / 15 - 16:55 )
العزيز ابراهامي
ها انت تثبت تشخيصي بخصوص قصر البصر. اجبتك على ىسؤالك بالطريقة التي تناسبني وهي الطريقة العلمية التي لا تختزل الرؤية الى الامور الى اللونين الاسود او الابيض. يؤسفني ان جوابي لم يقنعك. ولكن ما هو حوابك على اسألتي؟


89 - إلى عبد الرضا حمد جاسم 77: بعد4000 عام
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 15 - 17:05 )
كل تنبؤٍ بالمستقبل غير محدود بفترة زمنية معقولة هو، في أحسن الأحوال، كلام فارغ، خالٍ من كل معني حقيقي ومفيد، وشعوذة مضرة في أسوأ الأحوال


90 - الى يعقوب ابراهامي
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 15 - 19:54 )
ت 84 و 89
لماذا لم تدمج التعليقين في تعليق واحد ومجموع حروف التعليقين و ما لزم للكتابه و ضبط و فواصل هو161
تتذكر تعليقك السابق حول طريقتك الجديده

اخر الافلام

.. ماهي تداعيات صعود اليمين المتطرف الفرنسي على الدول المغاربية


.. حكومة حزب العمال في بريطانيا: أية سياسة نحو غزة وأوكرانيا؟




.. بريطانيا.. وصول زعيم حزب العمال كير ستارمر إلى قصر باكنغهام


.. استطلاع يظهر تحقيق حزب العمال فوزا ساحقا على حساب المحافظين




.. الانتخابات البريطانية.. فوز حزب العمال في الانتخابات العامة