الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


14 نجمةً في سماء ثورة تمّوز المجيدة النجمة الرابعة قصة من تداعيات خواطر جدي:-

رائد محمد نوري

2013 / 7 / 26
الثورات والانتفاضات الجماهيرية


تثير مواكب سيّارات المسؤولين غضب وحنق البغداديّن؛ لأنّ المختبئين خلف زجاجها المظلّل يرتكبون المخالفات المروريّة، وتقطع الطرقات لهم بهدف تأمين سيرهم، ويسيرون في كثيرٍ من الأحيان عكس اتجاه السّير.
مواكب سيّارت المسؤولين ذات الزّجاج المظلّل؛ تسير في شوارع بغداد كأنها قطعان ذئابٍ تريد افتراسنا!*
سألت /وأنا أستحضر صور مواكب سيارات المسؤولين التي لا نعرف من يقبع خلف زجاجها المظلّل- جدّي: رأيت الزّعيم (عبد الكريم قاسم) بأمّ عينك؟
قال: كثيراً، كان /رحمه الله عليه- دائم التّجوال في شوارع بغداد ،كنّا نقطع السّير /ولا سيما في العامين الأولين للثّورة- بشكلٍ عفويٍّ للتصفيق له حين يمرّ.
أذكر مرةً؛ حين مرّ الزّعيم من (الباب الشّرقيّ)، ركضت خلف سيّارته امرأةٌ كبيرةٌ في السّنّ وبيدها ورقةٌ،/ عريضة- لم تستطع إيقافه، سقطت أرضاً، فراحت تكيل له الشتائم والسّباب.
رأاها في المرآة فتوقّف، نزل من السّيارة مرافقٌ لهه، واتّجه ناحيتها، اعتذر منها، وأخذ منها الورقة التي كانت في يدها، وقال لها: تعالي لوزارة الدّفاع، هناك /بإذن الله- سينظر الزّعيم في طلبك، ويوجّه بإجراء اللّازم!*








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - توزيع النجوم لثورة تموز بصورة عشوائية
زرقاء العراق ( 2013 / 7 / 26 - 19:09 )
الظاهر بأنه من شدة حب الكاتب المحترم للزعيم قاسم نسى بأنه لم يكن زجاج السيارات المظلل قد اكتشف بعد بصورته الحالية ولا حتى في
امريكا بين سنوات ثورة تموز 58 - 62
ولذا لم يكن بأستطاعة الزعيم او غيره استخدامه آنذاك
ومن الخطأ مقارنة 2013 بتلك السنوات , وهو خطأ وقع به كاتب آخر من مؤلهي الزعيم قاسم في مقالة أخرى حيث امتدح الزعيم لكونه لم يستخدم سيارة مصفحة آنذاك وخصوصاً عند محاولة أغتياله
وتناسى ذلك الكاتب بأنه حتى سيارة الرئيس الأمريكي جون كندي اللذي اغتيل في سنة 1962 لم تكن مصفحة ولم يكن الزجاج المانع للرصاص قد تم تطويره آنذاك
لا يجوز توزيع النجوم لثورة تموز هكذا وبصورة عشوائية, تارةً بشهادة من ابو الشلغم وتارة بعدم استخدام لزجاج لم يتم اكتشافه بعد آنذاك


2 - تحية للنبيهة العراقية
سيلوس العراقي ( 2013 / 7 / 26 - 20:40 )
احيي نباهتك ايها العزيزة
زرقاء العراق


3 - توضيح
خليل محمد إبراهيم ( 2013 / 7 / 27 - 12:04 )
عزيزي رائد من المؤسف أن بعض مَن يقرؤون؛ يكونون سريعين إلى درجة أنهم لا يُفرّقون بين المقصود، والمشار إليه؛ أنا أفهم أنك لم ترد الزجاج المضلل، وأخبر العزيزة الزرقاء؛ أن (عبد الكريم قاسم)؛ ما كان يُغلق زجاج سيارته الذي لا يُقاوم الرصاص، وأنه كانتْ في (العراق) الحبيب؛ مصفحات؛ يستطيع مَن يريد؛ ركوبها، لكن التقصير في عدم الدقة في التصوّر؛ يا عزيزتي الغالية/ أيتها التي لا أعرف ماذا زرّقها؟!
إذا لم يهتم المسؤول ب(أبي الشلغم) و(العجوز)/ التي تشتمه فبمَن تقترحين أن يهتم؟!
إن سكان القصور، ليسوا في حاجة إلى اهتمام القادة، فعندهم ما يريدونه، أما المحتاجون إلى اهتمام القادة، فهم بالضبط؛ مَن يتهكم الظالمون بهم، ويخرجونهم من حسابهم، لأنهم سيشترون أصواتهم بسعر التراب، لكم مودتي.


4 - نحن الفقراء نحب عبدالكريم قاسم
كاظم الخفاجي ( 2013 / 7 / 27 - 14:18 )
فمن لا يهتم ببائع الشلغم والأمراة الكبير فليس بوطني ولا يهمه مصير ابناء بلاده فهذا ليس منا ولان عبدالكريم قاسم أهتم بالصغيرة والكبيره لمواطنيه والفقراء منهم وما اكثر في عراق النهرين والنفط والغاز فالخلود لعبدالكريم قاسم


5 - سذاجة الحاكم نقمة للوطن
زرقاء العراق ( 2013 / 7 / 27 - 16:48 )
رداً على تعليقي الأخوة خليل وكاظم
للوهلة الأولى لا بد ان يُعجب الأنسان صاحب الضمير الحي بكل من يهتم بأمر الفقراء والمظلومين والى بائع الشلغم
اما اذا نظرنا الى حاكم يهتم بأبو الشلغم وعجوز لها مظلومية فأن هذا يشير الى فشل ذريع وقصر نظر للحاكم المسؤول
الحكم الملكي مع نواقصه كانت له مؤسسات عديدة واخرى تحت الأنشاء مع استثناءات قليلة هنا وهناك لحل مشاكل فردية
اما الزعيم قاسم فقد قام بألغاء هذه المؤسسات مع انه رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء وقائد القوات المسلحة , ومع كل تلك المسؤولية الشاقة كان يقضي اوقاتاً طويلة لمساعدات فردية لم تساعد المحتاج الا وقتياً وحتماً لم تساعد الآلاف العديدة مثله اللتي لم يساعدهم الحظ بلقاء الزعيم شخصياً
وقرارات ارتجالية بدون تخطيط تكون مضرةً حتى للمستفيد منها, ولذا لاحظوا بشهادة الكاتب بأن ابو الشلغم لم يعد الى عمله بعد استيلامه قطعة الأرض
لا يعترض احد على مساعدة المحتاج والفقير الا اصحاب الضمائر الميتة ولكن ليس بصورة عشوائية - وعسى ان تحبوا شيئاً وهو شر لكم
يتبع


6 - ديمقراطية الشلغم والسفرطاس العراقية
سيلوس العراقي ( 2013 / 7 / 27 - 18:18 )
تحية للسيدة زرقاء العراق
يا رجال لا تفهم بالسياسة ومستقبل الوطن بشخص المعلقين3 و 4
هل هذا اسلوب التقييم السياسي للانقلاب العسكري في 1958 الذي أطاح بأول ديمقراطية ناشئة في العراق المدني الحديث والوحيدة؟ أعادنا الزعيم (بالرغم من طيبة اخلاقه التي لا تكفي لأن تجعل منه رجل السياسة وادارة البلاد) الى العصور الدموية التي لم يتوقف نزيف دماء ابناء الشعب العراقي منذ حينها الى اليوم والى أجل غير مسمى حتى لو لم يكن يقصدها؟
وهل جعلتم من أبو الشلغم يا ايها الجهابذة مقياسا للسياسة الصحيحة وللديمقراطية التي نحرها العسكر منذ 1958 وماتت من حينها ؟
إن كان هذا هو منطق كل سياسيي العراق ومثقفيه وهكذا رؤيتهم فالعراق موعود بمستقبل لن تحسده عليه حتى أفغانستان

يا لتعاسة العراق بابنائه الذين لا يحنون الا الى الدكتاتوريات الدموية العسكرية
والى رئيس لا يفقه من السياسة شيئا ويختصر السياسة بعربانة ابو الشلغم (وفي مقال آخر لأحد الذين يكتبون في السياسة بالسفرطاس) ، مع محبتنا وتقديرنا للشلغم ، راح يشبع العراق ويتطور بديمقراطية الشلغم والسفرطاس!! عراقيين وين ديمقراطية وين
ألف عافية عليكم في عراق الشلغم


7 - سذاجة الحاكم نقمة للوطن2
زرقاء العراق ( 2013 / 7 / 27 - 18:38 )
لم يقل احد بأن الزعيم لم يكن بسيط او انه سرق المال العام , ولكنه لم يكن مؤهلاً لقيادة دولة مثل العراق, وكان يتجول في الليالي بسيارته في الأحياء الفقيرة وكأننا عدنا الى عهد الخليفة اللذي كان يتفقد رعيته
ألغاء المؤسسات والدستور وعسكرة المجتمع وقرار الزحف الدراسي وقانون الأصلاح الزراعي رغم ضرورته فقد أستولى على الأراضي بوقت قياسي قصير ولم يوزع الا نسبة بسيطة منها بعد سنوات عدة وغيرها من الأخطاء اللتي اُصدرت بحسن نية ولكنها كانت كمقدمة ومدخل لمشاكل مستقبلية خطيرة
لم يخلوا حكم الملكية من أخطاء ولكن نشأة معضم الوزراء كانت سياسية وكذلك تعليمهم وأختلاطهم , اما قاسم فنشأته كانت تقريباً عسكرية بحتة وهو عسكري بأمتياز ولكنه ليس رجل دولة
حسب رأي فأن الزعيم قاسم قد أساء للفقراء ولكن بحسن نية ومن دون قصد او عن عمد


8 - الى الازرق او الزرقاء الحلوه
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 27 - 20:21 )
هل عبد الكريم من استولى على الاراضي يا ازرق ولم يوزعها ام اولاد الزنا الاقطاعيين و من كان معهم من غير العراقيين الذين احتلوا العراق بواسطة البريطانيين و قتلوا الناس و سرقوا و تحولوا الى عوائل عراقيه وهم غير عراقيين من اتباع غير العراقي الملك
هل الخلفاء غير شرفاء مثل من جاء مع الاحتلال
لقد حولت الملكية العراق الى بلد الريسز و الفجور و القتل و الاجرام
من قتل ضباط حركة...1941 من خان الدولة العثمانية و تنكر للقسم... من ادخل اللصوص من غير العراقيين و منحهم الجنسية العراقية
هل العائلة الماكة عراقية حتى تحكم العراق
وهل خونة القسم من الضباط الذين رافقهوها هم الشرفاء
هل عبد الاله وهو من علق ضباط1941 في الساحات و علق فهد و رفاقه و قتل السجناء العزل و المتظاهرين العزل هو ابن العائلة الهاشميه
وهل قصر الرحاب بيت النبوه وهل كان محمد ابن عبد الله جد الهاشميين تربيه انكَليزيه وهل كان بيته مرتع للسكر و العربده و التأمر و الغدر


9 - الى من يكتب باسم سيلوس
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 27 - 21:46 )
ت6
ثقافة الشلغم والسفرطاس انبل من ثقافة الريسز و القواده
ديمقراطية الشلغم والسفرطاس اشرف و انبل من عهر الغدر و الخيانه
لا اعرف الاستاذ خليل محمد ابراهيم لكن اعرف المناضل كاظم الخفاجي
فالغبار المتطاير من مشيته على الارض اشرف من العائلة المالكه وقواديها واشرف من الفكر الذي تحمل
انتبه الى ما تقول واحترم الغير و بخلافه سأكيل لك ما يناسبك
انت لا تحمل اي قيم لانك هارب جبان تكتب باسم وهمي وانت غير مضطر
و من هم مثلك يستحقون الاهانه لأنهم غير صادقين و لا يحملون اي قيم
احترم تُحترم
الغريب انت و من هم على شاكلتك من المنهزمين تلتقون في شيء واحد مع غير الانسانيين انكم مهزومين هاربين خلف الاسماء الوهميه حالكم حال من تهرب من اسمها


10 - سيلوس العراقي
كاظم الخفاجي ( 2013 / 7 / 27 - 22:52 )
اي ديمقراطية تبغي ، ديمقرطية مكونة من شييوخ العشائر ورجال المال وتجار السوق السوداء والله لا توجد ديمقراطية يعيش ابن اغنى في العالم في قماقة اصحاب الكروش المنتفخة واولاد الزنا والمباغي ديمقراطية لا تحقق عدالة أجتماعية تكون عملية عبثية لا يرجى منها خيرا ولك في الديمقراطيات الملكيية والثيوقراطية أمثلة


11 - ثقافة الشلغم والشتائم
سيلوس العراقي ( 2013 / 7 / 28 - 06:17 )
من بعض المعلقين تنضح الثقافة الشلغمية الدموية في هذا الموقع
ليس فقط هذه الثقافة العليلة
بل الرخيصة في اسلوب وتعابير أصحابها
الذين يظنون أنهم يصبحوا شواهينا حين يتكلمون بلهجة أهل الصقاقات
ويعتقدون بأنهم يحملون فكراً
لو كان حقيقيا هذا لظهر عليهم
ولما زادوا البلاد المتخلفة تخلفا
السالفة طويلة ولا تنتهي بتعليق مع الذين زنوا بالعراق بفكرهم الدموي والتعسفي
ابنوا عراقكم بالشلغم وبثقافة قطاعي الطرق والشوارع
أليس من هم في السلطة من ذات البذرة؟
فمالذي عمّره اولاد الدعوة الزانية غير تخريب العراق وسفك دماء العراقيين؟
نماذجكم خُلقت لقتل العراقيين وللكون والثرثرة
والمسبات لا غير
حتى لوطال لسانكم من الباب الشرقي للكاظم
فأن آخر شيء يحقّ لكم التحدث فيه هو الديمقراطية
فهي (ليست أكلكم) ولا تمت لثقافتكم بصلة
مع تحياتي للعراقية الجريئة التي تفضح التخلف والمنافقين
السيدة زرقاء العراق
التي تستحق أكبر جائزة من جوائز الموقع ـ لو وجدت
على تعليقاتها ونباهتها
وحبها للحقيقة وموضوعيتها


12 - توضيح 1
خليل محمد إبراهيم ( 2013 / 7 / 28 - 10:46 )
أيها الأصدقاء الأحباء؛ أحبُّ أن نكون أهدأ، ونحن نناقش الأمور، فلو تكرّمْتم، وقرأتم مقالتي التي نشرها الحوار المتمدن عن الأخوان المسلمين، لتنبهْتم إلى قضية بديهية هي أن الديمقراطية، ليست مجرد انتخابات، ومَن ينظر في العهد الملكي، يجد أنهم كانوا يسوقون أميين؛ إلى صناديق الانتخاب، وأنهم/ مع ذلك كانوا يزوّرون ما في تلك الصناديق، باعترافاتهم؛ في مذكراتهم، والذين يحكمون الآن، ليسوا منا، فهم من ذاك العجين؛ ألا تعلمون أن الأستاذ (طارق الهاشمي)/ مثلا ابن أخ المرحوم (يس الهاشمي)؟، وأن الدكتور (عادل عبد المهدي) هو ابن المرحوم (عبد المهدي المنتفجي)؛ من وزراء العهد الملكي، وكذلك الأستاذ (يونادم كنة) هو قريب المرحوم (خليل كنة) الوزير السعيدي المعروف، وأنا لا أتهم أحدا بشيء، لكن أوضح لكم أنكم تتهموننا، بما ليس فينا.
ثم لنعُد إلى موضوعة الديمقراطية التي ابتلي العراقيون بها في كل عهد، فهل تعلمون أن السيد (نوري السعيد) أصرَّ على إلغاء آخر انتخابات ملكية مزوّرة، لمجرد ظهور 11 منتخبا وطنيا منهم قوميون، فلم يحتملهم، وماذا يفعل الإنسان، إذا كان الناس، لا يحتملون الملكية؟!
يتبع


13 - تتمة توضيح 1
خليل محمد إبراهيم ( 2013 / 7 / 28 - 10:58 )
ولو أن النظام الملكي أفاد أحدا، لما اضطرت ثورة الرابع عشر من تموز للتخلص من عشوائيات العهد الملكي، ببناء مدينتي الثورة والشعلة؛ في (بغداد) المضطهدة، وغيرها في مدن (العراق) المسكين، تلك المدن المسحوقة؛ التي ضمت أبا الشلعم، والمرأة العجوز، وأمثالهما، وعلّمتْ أبناءهم، واعطتهم الكهرباء التي عاد أبناء جماعتكم ليحرموا الشعب كله منها كما كان يحدث في العهد الملكي.
أيها الأصدقاء؛ إذا كان بيتك من زجاج، فلا تضرب الناس بالحجر، اسألوا أبناء جماعتكم الذين ذكرْتهم / والذين لم أذكرهم مع مَن كانوا أيام ثورة تموز المجيدة؟!
اسألوا الدكتور (أياد علاوي) وغيره؛ ألم يكونوا بين البعثيين الدمويين من الحرس اللا قومي؟!
إذن، فمَن الدمويون؟!
سؤال أتركه لأصحاب الضمائر، ليجيبوا عنه.
انطروا إلى العشوائيات؛ عادت إلى البلد، وإلى العطالة؛ عادت إلى البلد، وإلى التزوير في صناديق الاقتراع؛ عاد إلى البلد، وإلى الإقطاع الفاسد؛ عاد إلى البلد،
يتبع


14 - تتمة ثانية لتوضيح 1
خليل محمد إبراهيم ( 2013 / 7 / 28 - 11:01 )
لو بقيت ثورة تموز المجيدة، لبنتْ ديمقراطية حقة، بدأت بالنقابات والمنظمات الشعبية؛ التي كان يفوز فيها اليسار، واعداء الشعب، ما دام لهم مؤيدون، ولم يكن هناك تزوير، ولو كان هناك تزوير، لتحدث عنه البعثيون وغيرهم من أعداء الثورة، وكان هذا قابلا للتطوّر، لكنهم لا يريدون ديمقراطية حقيقية؛ إن مَن يستقيل من نوابهم؛ تعوّضه كتلته، فهل هذه هي أصول الديمقراطية يا ديمقراطيون؟!
ثم أنهم يعودون بالأصوات الزائدة التي لم تنتخبهم إلى قوائمهم؛ حارمين ممثلي الشعب من أصواتهم، بحجة أو بأخرى كلها تتنافى مع الديمقراطية، وهذا أسوأ مما كان في العهد الملكي، وهو لا يبرئ العهد الملكي، لكنهم/ فقط الورثة الشرعيون، لكل المآسي التي أصابت الشعب في ذلك العهد المر،
يتبع


15 - تتمة ثالثة لتوضيح 1
خليل محمد إبراهيم ( 2013 / 7 / 28 - 11:03 )
وقد عادوا، فحملوا الثورة دمويتهم، وسوء أفعالهم بعد الرابع عشر من رمضان، بل وفي أثناء ثورة الرابع عشر من تموز، فهم الذين استوردوا رشاشات بور سعيد التي قتلوا بها العراقيين، وهم الذين نفذوا رغبة أمريكا في كبح حصان العراق الجامح، أنا لا أقول لكم هذا لأغيّركم، فــ(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءاً فَلا مَرَدَّ لَهُ )(الرعد: من الآية11) ، وإذا لم ترغبوا بالرجوع إلى الحق، فهل أستطيع إرجاعكم؟!
(إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) (القصص:56)؛ كل ما أتمناه لكم، هو أن تنظروا إلى الحق مرة واحدة بتجرد، وعند ذاك، فلن تفارقوه، فهل هذا ممكن؟!
لقد وجد الإمام (علي) طريق الحق موحشا لقلة سالكيه، ومع ذلك، فسنسلكه كما سلكه؛ على الرغم من كل الأشواك والعواسج؛ المزروعة فيه، لكم مودتي.


16 - الاخ خليل محمد ابراهيم المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 28 - 11:25 )
تحية طيبة
هناك من ابناء العهد الملكي اليوم وهم اشهر من نار على علم
احمد الجلبي/ وسمعته معروفه مالياً سابقاً على كل الاحوال في مصرف البتراء و اليوم لا اعلم
عادل عبد المهدي الذي يُطلق عليه عادل زوية
و اخرين منهم من ذكرت


17 - الوصول الى نتيجة
زرقاء العراق ( 2013 / 7 / 28 - 17:31 )
حسناً اذن, بعد قراءة للمقالات اللتي تمجد الزعيم الأوحد واغلب التعليقات اللتي كُتبت هنا , يمكننا ان نتوصل الى استنتاج او خلاصة للموضوع
١-;-- العهد الملكي كان سيئاً في اغلب النواحي وهم اصلاً غير عراقيين ونوري السعيد وعبد الأله لم يفيدوا احداً, وانا متفقة معكم من اجل الحوار لكي نصل الى نتيجة
٢-;-- عبد السلام عارف اللذي اعدم الزعيم قاسم واتى بالحرس القومي للتنكيل بالشعب وثم انقلابه عليهم, فيمكننا القول بأن عهده كان سيئ مثل النظام الملكي
٣-;-- ثم جاء اخوه عبد الرحمن عارف اللذي كان ضعيفاً لا يحل ولا يربط وعهده سيئ ايضاً
٤-;-- ومهد هذا الضعف الى ظهور عصابة العوجة اللتي احرقت ودمرت العراق بهمجية لم يكن لها نظير, وانا متفقة معكم بهذا
٥-;-- لا يختلف اثنان عن الوضع السيئ في العراق اليوم وحتى بعد رحيل الأمريكان وارتفاع الدخل العراقي من النفط , فالعراقيين اغلبهم يأنون من الفقر والتخلف وانظروا الى بغداد وبقية المحافظات اليوم
يتبع


18 - الوصول الى نتيجة 2
زرقاء العراق ( 2013 / 7 / 28 - 17:58 )
٦-;-- والعراق اليوم في طريقه للتقسيم والأندثار , وحتى احفاد العهد الملكي اليوم حسب المعلقين هم ذو سمعة سيئة , ورجال الدين مثل مقتدى الصدر والحكيم وغيرهم لا امل لنا بهم, وانا ايضاً متفقة
اذن , وبعد كل هذا, هل تريدون منا ان نقول بأنه منذ تأسيس العراق الحديث والا يومنا هذا لم يُخرج العراق وطني شريف ليحكم عدا الزعيم قاسم؟
هل تريدون ان نستنتج بأن ملايين امهات العراق لم يلدن وطني واحد ليحكم العراق عدا الزعيم قاسم فلتة زمانه؟
اذاً , وحسب الأستنتاج بأنه بعد قرن من الزمن لم يوجد عدا قاسم حاكم مؤهل الى يومنا هذا, وحتى المرشحين للحكم اليوم هم سارقين او خونة وجهلة
واذا كان كل هذا صحيح, فالعراق كله اللذي لم ينتج غير شخص واحد ليحكم بنزاهة لا يستحق ان يكون دولة, وان تقسيمه واندثاره هو امتداد طبيعي لهذا العجز
ارجوا ان لا تقولوا لنا بأن قرن من الزمن هو لا شيئ بأعمار الأمم, حيث ان هذه العصور هي ليست عصور التتر والمغول ولن يعود العراق اذا ما تم تقسيمه اليوم


19 - مسألتان
خليل محمد إبراهيم ( 2013 / 7 / 29 - 10:05 )
عزيزتي الغالية الأخت الزرقاء/ مع تحياتي لكل المعلّقين اعذروني إذا كُنْتُ مضطرا لتوضيح مسألتين:- أولاهما:- (اتفاق الأخت معنا على أن العهد الملكي كان سيئا لأجل الجدل)، وأحب أن اخبركم أننا لا نجادل من أجل الجدل، نحن ننافح عن الحق المضطهد، ولكي أوضح هذه المسألة أقول:- ربما كان المثقفون خصوما للعهد الملكي، لتخلفه، ولاعتياده الخيانة، فمعروف أن كل كبار ضباطه الأوائل؛ أقسموا يمين الولاء للدولة العثمانية، ثم حنثوا، وعادوا ليقسموا يمين الولاء للدولة العراقية، وحنثوا، لأنهم خدموا/ بالحقيقة سيدهم الإنجليزي. إذن، فدعونا من المثقفين وطلبة المدارس، لنتكلم عن الضباط أنفسهم، فهم أول مَن خان بعضهم البعض، فأول انقلاب، في (العراق) الحبيب؛ لم تكن ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة، لكنه كان انقلاب المرحوم(بكر صدقي)/ في عام 1936 ولم يكُنْ اغتيال المجرمين للزعيم أول اغتيال في (العراق) المسكين، لكن سبقه اغتيال كل من المرحومين (جعفر العسكري) و(بكر صدقي) و(يس الهاشمي) وغيرهم،
يتبع


20 - تتمة 1 لمسألتان
خليل محمد إبراهيم ( 2013 / 7 / 29 - 10:09 )
ولو انتهى مسلسل الانقلابات والاغتيالات، لما هانت، لكنه استمرّ، فكانتْ (دقة رشيد عالي)/ الذي عفتْ عنه ثورة الرابع عشر من تموز، ثم ساهم في التآمر عليها/ كما هي عادتهم في عضّ الأيدي التي تمتد إليهم بالاحترام ومن ثمة، فقد تم تعليق الضباط الأربعة، كما لسْتُ أدري إن كان معروفا أم لم يكنْ.
وإذا تركْنا الضباط القدامى، فمن الضباط الأحرار؛ قوميون مثل المرحومين (عبد السلام عارف)، و(ناظم الطبقجلي)، و(رفعت الحاج سري)، وغيرهم، فعلى مَن تحسبون هؤلاء؟!
ولنترك الضباط، ولننظر إلى العمال، فهل تعلمون بإضراب اسمه إضراب (كاور باغي)، لعمال النفط في كركوك، وآخر في البصرة، وثالث في السباع، وغير هذا؛ في أكثر هذه الإضرابات؛ سالت دماء زكية، فعلامَ يدل هذا؟!
ولنترك العمال، ولننظر إلى الفلاحين، ولنتذكر ثورة (الحي)، وغيرها من الثورات الفلاحية التي قامت ضد الحكم الملكي الظالم، ولماذا نتكلم عن هذا كله؟!
لماذا لا نتكلم عن الإقطاعيين أنفسهم؟!
يتبع


21 - تتمة 2 لمسألتان
خليل محمد إبراهيم ( 2013 / 7 / 29 - 10:14 )
لقد وقف المرحوم (هديب الحاج حمود)/ أول وزير زراعة لثورة تموز، وهو مصمم قانون الإصلاح الزراعي ضد طبقته ال... فوزّع أرضه على الفلاحين، منكرا أفعال طبقته، وقد استنكرت طبقته فعله، فإذا صحَّ هذا كله، وهو صحيح بالرجوع إلى التاريخ، فماذا يمكننا القول عن العهد الملكي؟!
القضية ليست قضية جدال، لكنها قضية حق، ومما دمر بلدنا أننا ابتلينا بالجدال، وإذا أراد الله أن يهلك أمة، ابتلاها بالجدال.
ثانية القضيتين:- مَن قال إن الأمهات العراقيات، لسْنَ منجبات؟!
ومَن قال أن الزعيم؛ هو العراقي الشريف الوحيد؟!
حاشى للعراق، ولنسائه، فقد كانتْ مهمات كل الذين ذكرتْهم الأخت الفضلى؛ عبارة عن قتل، لأبناء الأمهات العراقيات المنجبات؛ العظيمات؛ اللاتي كانت منهن أول وزيرة؛ في الشرق الأوسط، واللاتي ناضلْنَ نضال المستميت؛ من أجل الحفاظ على وحدة (العراق) العظيم، ومهمتنا المحافظة على هذه الوحدة، ولا يتصوّرنَّ متصوّر؛ أننا نؤله المرحوم (عبد الكريم قاسم)؛ أقصى ما هناك؛ أننا نمثّل به، باعتبار أنه رجل معروف،
يتبع


22 - تتمة 3 لمسألتان
خليل محمد إبراهيم ( 2013 / 7 / 29 - 10:18 )
لكن الذين سبقوه وعاصروه وتلوه من عظماء العراقيين؛ ممن تفخر بهم الشعوب، لو كانوا في أيدي رجال شرفاء، لكنهم كانوا في أيدي قوم مهمتهم تخريب (العراق) الحبيب، وما زالوا، والدليل على ذلك، أن الذين تمكنوا/ بشكل أو بآخر من التخلص من أيدي المجرمين، وذهبوا/ حتى إلى البلاد التي تكرههم عملوا أعظم الأعمال، ونالوا الكرامات التي ما كان أجدر (العراق) الحبيب بها، لكن ماذا يعملون؟!
بل ماذا نعمل؟!
إن (الفوضى غير الخلاقة)/ التي بشّر بها السيد (جورج بوش) الابن،أدتْ إلى ما هو معروف من الخراب، لا في (العراق) المسكين، فحسب، لكن في كل الأقطار العربية التي ابتليتْ بالخريف العربي، والتي ستبتلى به، فالقضية ليست قضية تخريب وحدة (العراق) الحبيب/ التي نعمل على حمايتها لكنها قضية أكبر بكثير، فماذا يمكننا أن نقول حينما تتجه كل فؤوس التخريب إلى كل خير في (العراق) الخير أكثر من قول الشاعر العراقي:-
أرى ألف بانٍ لا يقوم بهادم فكيف ببانٍ خلفه ألف هادم؟!
لكم مودتي، وأحب أن أقرأ لكم.


23 - زرقاء العراق
رائد محمد نوري ( 2013 / 8 / 3 - 03:05 )
الأخت العزيزة، لدي جرأة مناقشة ثورة الرابع عشر من تموز ما لها وما عليها فهل لديك جرأة مناقشة النظام الملكي ما له وما عليه لن أخبئ رأسي في التراب كما تفعلة النعامة ولكن مقالاتي هذه هي مجرد مقالات قصصية تعكس الانطباعات الإيجابية للناس الذين شهدوا وعاشوا الحدث الثوري في ولادته وتألقه وانقلاب البعث عليه بمساندة الرجعيين والإقطاع وأمريكا وبريطانيا

اخر الافلام

.. - الغاء القوانين المقيدة للحريات ... آولوية -


.. أليكسي فاسيلييف يشرح علاقة الاتحاد السوفييتي مع الدول العربي




.. تضامناً مع غزة.. اشتباكات بين الشرطة الألمانية وطلاب متظاهري


.. طلبة محتجون في نيويورك يغلقون أكبر شوارع المدينة تضامنا مع غ




.. Peace Treaties - To Your Left: Palestine | معاهدات السلام -