الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فضيحة كبيرة لجريدة التحرير المصرية

مجدى خليل

2013 / 8 / 11
مواضيع وابحاث سياسية


فضيحة كبيرة لجريدة التحرير المصرية
فوجئت بهذا الكاتب المدعو نبيل فاروق يسرق مقالتى عن البرادعى المنشورة فى الحوار المتمدن بالنص ويكتبها على حلقات على انه كانب المقال......يا ادى العار..إلى هذا الحد وصل عدم الخجل.
http://tahrirnews.com/columns/view.aspx?cdate=11082013&id=40a4b492-4e41-4261-8c82-3ed863464bb9
هذا هو رابط مقالى
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372549
يا للعار








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - سارق فاشل
شوكت جميل ( 2013 / 8 / 11 - 20:27 )
الأستاذ المحترم/مجدي خليل
تحية طيبة
قرأت لك من قبل تشكو من السرقات الفكرية وقلت_على ما اتذكر_(كيف نتحدث عن السرقات الفكرية و حقوق الملكية الفكرية في مجتمع تسرق فيه أعمدة الأنارة و بردورات الرصيف)..أو نحو ذلك..وقد قمت بمراجعة المقال الخاص بالكاتب و وجدت الآتي:
1_تم نسخ عدد 39 سطر من مقال الأستاذ/ مجدي خليل المؤرخ في 8/10..وقام المذكور بنشرها حرفاً حرفاً و فاصلة فاصلة..بعنوان(خروج البرادعي الآمن)بتاريخ 8/11ولم يضف الإ كلمتين للحق وهما (للحديث بقية)في اخر المقال
2_يبدو أن الكاتب كان غافلاُ..فأشار الى رابط في مقالته علي مفالات كتبها هو لدعم البرادعي من قبل كما يزعم!!،و بفتحها نجد أنها للكاتب مجدي خليل!!!حتى السرقة لا يجيدها
3_ قام المعلقون في صفحة الجريدة المذكورة بعمل الواجب..وفضح الحقيقة.
أقدر شعورك فسرقة الافكار،تشعر الانسان في بعض الأحيان أن أحد ابنائه تم خطفه.
كان حريا بالكاتب ان يقول ما يقدر عليه حتى و لو كان متواضعاً فسوف ينضج شيئا شيئا مع الزمن...أما السرقة السافرة تلك فتجعله من الطفيليات التي تعتمد على غيرها..ولا تستطيع أن تنجز شيئا بنفسها..فهو يسيء الى نفسه قبل كل شيء..
تحياتي


2 - الفاروق السارق نبيل يفرّق بين المقال الدسم والباطل
ليندا كبرييل ( 2013 / 8 / 11 - 22:38 )
أمس قرأت مقالك الكريم، وشيء معيب حقاً أن يقوم كاتب في صحيفة بالسرقة
هذا يدل على الأخلاق المفلسة التي تربّى عليها ، ويعطي صورة جلية عن مبدئهم في الحياة وهو الاعتداء على حقوق الآخر والقفز على أكتافه

أدين بشدة عمل الكاتب نبيل فاروق

إنه كالاغتصاب تماماً، ويقولون لك لماذا لا نتقدم ، ولماذا اليابان سبقتنا وقد بدأنا معها النهضة
ليست السياسة البانية للبلاد فحسب بل والأخلاق أيضاً

وإنما الأمم الأخلاق ما بقيتْ فإنْ هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

تحية لشخصك الكريم وأتمنى متابعة الموضوع

اخر الافلام

.. الانتخابات الأوروبية: من هم نواب البرلمان الأوروبي... وما ال


.. الوزير بيني غانتس يستقيل من حكومة الحرب الإسرائيلية ويدعو إل




.. دراسة إسرائيلية: جبهة حزب الله لا تحتمل الانتظار. فهل تشتعل


.. ما المشهد بين عائلات المحتجزين وأقطاب السياسة الإسرائيلية؟




.. رئيس لجنة الطوارئ برفح: توقف مولدات الكهرباء في المستشفيات س