الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مصر الثورة - 4 - فى مسألة تحرير الميادين المصرية من الإحتلال الإخوانى

محمود حافظ

2013 / 8 / 17
مواضيع وابحاث سياسية


ربما يكون العنوان غريباً وهو تحرير ميادين مصر من الإحتلال الإخوانى وكان من الأحرى القول فى مسألة فض الإعتصامات فى ميدان نهضة مصر بتمثاله الشهير المعبر عن روح النهضة المصرية والذى تعبر مصر من خلاله من عصر الحجب والظلمات إلى عصر المعرفة والنور هذا التمثال الشهير للمثال العظيم محمود مختار الذى عبر فيه عن كل تاريخ وحضارة مصر حيث جعل من الأصالة المصرية متكئاً للحضارة السرمدية فكما أن أصل الحضارة المصرية هى المرأة المصرية التى إكتشفت الزراعة كانت هى نفسها المرأة المصرية التى أزاحت عن وجهها حاجز الجهل لترى المعرفة وترى النور هذا التمثال ذو المكانة العريقة كان موضعه أيضاً عريقاً حيث وضع ومن خلفه جامعة القاهرة رمز المعرفة والنور وهنا نسأل ماذا فعلت القوى الظلامية بتمثال محمود مختار هل تركته لحاله أم قامت بالعبث فيه وهنا لأى مطلع أن يرى بيت القصيد إنها الحقيقة الكاشفة التى يغض الطرف عنها الكثير ممن يدعون الرؤية والمعرفة .
إن الحقيقة هنا تصرخ وتشتق حناجرها من الصراخ بأن مصر قد وقعت بفعل فاعل جلى ومعروف فى براثن قوى ظلامية رجعية أرادت حجب دور مصر الريادى والقيادى لأمتها العربية بعد أن كسرت كبوتها فى ال25 من يناير 2011 م بثورتها التاريخية ضد قوى الإستبداد والظلام قوى الرجعية والتخلف وكانت إرادتها الثورية تنحو نحو تحقيق الحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الإجتماعية بالديموقراطية ولكن هذا الفاعل التاريخى قد قام بخطف الثورة وتسليمها إلى قوى أخرى أشد إستبداداً وأشد ظلاماً ولكن الروح الثورية المصرية المتقدة لم تسلب منها إرادتها وقاومت هذا الإستبداد والتخلف حتى كانت موجتها الثورية الكاسحة فى ال30 من يونيو 2013 م والتى أزاحت فيها هذه القوى الظلامية المتخلفة وأصرت القوى الثورية أن تزيح مع القوى الظلامية هذا الفاعل المؤثر الخاطف للثورات وكانت مصر الثورة عنوان الحقيقة فيها يتمحور حول المسألة الوطنية أى مسألة إزاحة الفاعل بقوة الإرادة الشعبية للثورة المصرية .
مالبثت القوى الظلامية التى أزاحتها الثورة الشعبية أن قامت بدعم وتأييد من الفاعل الذى فقد مقوده وفقد معه كافة خططه الإستراتيجية فى الهيمنة على الكون بهيمنته وفرض سيطرته على أم الدنيا مصر ورقعتها العربية حتى تستبيحها الربيبة قوى الكيان الصهيونى الذى إستباح قبلاً قطعة غالية من أرض فلسطين .
هذه القوى الظلامية الرجعية قررت إحتلال بعض الميادين المصرية خاصة ميدان نهضة مصر رمز التنوير المصرى وميدان رابعة العدوية رمزاً للمدنية المصرية وكان هذا الإحتلال بمسمى الإعتصام وهنا سارعت قوى الفاعل الإمبريالى بدعم ومساندة الشريك التابع المصرى المعزول وفى نيتها كسر الإرادة الشعبية وإعادة القوى الظلامية للسيطرة على السلطة فى مصر وهنا تجلت إحدى الأدوات الرئيسية للفاعل الإمبريالى وهى الآلة الإعلامية من دعم ومساندة هذا الإحتلال الذى أطلق عليه إعتصاماًُ.
هنا لابد لنا من التفريق بين الإحتلال والإعتصام ونأخذ أمثلة للإعتصامات الحديثة والقريبة وأهمها إعتصامات القوى المتصارعة فى لبنان حيث كانت ساحة رلاياض الصلح مقراً لإعتصامات هذه القوى وكان بدايتها إعتصام قوى 14 آذار ( مارس ) سنة 2005 م عقب إغتيال الرئيس الحريرى كان إعتصاماً فى ساحة لم يقطع طريقاً ولم يروع مواطناً مقيماً كان مثلاً للإعتصام ثم كان بعده أيضاً وفى نفس المكان إعتصاماً آخر للقوى الضد قوى 8 آذار ( مارس )وفى نفس الساحة وقد إستمر هذا الإعتصام فترة طويلة من الوقت وبنفس الكيفية فى مثالية الإعتصام كل من هذه القوى له مطالبه المشروعة طبقاً لأجندته وكل يعتصم لتحقيق هذه الأجندة دون أدنى جرح لمشاعر الآخر وهذا مثل للإعتصام وفى عاصمة عربية هى بيروت وفى دولة عربية هى لبنان .
ثم كان لدينا فى ثورتنا فى ال25 من يناير 2011 م إعتصامأ سلمياً لمدة 18 يوماً فى ميدان التحرير لم نهاجم أحداً ولم نرفع السلاح فى وجه أحدأ ولم نروع مواطناً علماً بأن هذا الإعتصام كان إعتصاماً ثورياً ثم شاهدنا من بعده إعتصام وول ستريت فى نيويورك البلد المقر للفاعل المهيمن أمريكا ورأينا كيف تعامل الفاعل الحضارى مع الإعتصام فكان من يحاول أن تمس قدمه بحر الطريق كانت تقطع هذه القدم ومع سلمية إعتصام وول ستريت ولكن الدولة الأمريكية قد تعاملت مع الإعتصام طبقاً للمعايير الإنسانية وكان أهم هذه المعايير هو عدم المساس ببحر الطريق العام فليكن الإعتصام فى الساحات وعلى الأرصفة أما فى بحر الطريق فلا ثم بعد نيويورك بأمريكا شاهدنا مظاهرات لندن فى بريطانيا وكيف تعامل معها السيد كاميرون صاحب المقولة الشهيرة لا أحد يتحدث عن حقوق الإنسان طالما أن الأمر يتعلق بالأمن القومى لبريطانيا ومرورا من أثينا فى اليونان إلى هذا الكاذب المنحط القاتل أردوجان فى إستنبول بتركيا فلم يشبع رغبته تحريك جيشه ليقتل الأكراد ويلاحقهم حتى فى حدود خارج الحدود التركية بل قام بالتعامل مع المعتصمين فى ميدان تقسيم وبجوارة جيزى بارك بأسوء المعاملة فى فض الإعتصامات مع السلمية الكاملة للمعتصمين والوجه الحضارى للمعتصمين ولكم السادية الأردوجانية الناتجة عن الفاشية الدينية التى يتشارك فيها مع الفاشية الإخوانية المصرية قد جعلته يقوم بالفض المتكرر للإعتصامات فى تركيا والتى شملت عموم الأراضى التركية بالقوة وشاهدنا كيف فض إعتصام حديقة جيزى فى إستنبول والتى تقع بجوار ميدان تقسيم وكان الفض بنفس الطريقة التى قامت فيها مليشيا المعزول مرسى فى فض إعتصام قصر الإتحادية يوم 5 ديسمبر 2012 م أيضاً كان الإعتصام فةى أماكن محددة ومطالب محددة نصرها القضاء التركى للمعتصمين ولم يقطع المعتصمون الأتراك طريقاً ولم يروعوا ساكناً ولا مواطناً
هذه هى الأمثلة الحية للإعتصامات القريبة والحديثة فهل من هذه الأمثلة نستطيع أو يستطيع أى عاقل منصف أن يطلق على ماحدث فى رابعة العدوية بمدينة نصر بالقاهرة وميدان النهضة بالجيزة رمز التنوير إعتصاماً فهل الإعتصام أن تضع يدك على مساحة حيوية من مدينة وتقيم فيها إعتصاماً مسلحاً وتمنع المرور فى هذه المساحة وتقوم بتعذيب وقتل من يتجاوز ويمر فى هذه المساحة والباقى أخطر وتطلق على هذا إعتصاماً هل عندما تقوم بترويع الساكنين فى هذه المساة المحتلة وتفرض عليهم إبراز هويتهم وتقوم بتفتيشهم فى أملاكهم وتعمل على إزعاجهم هل هذا يسمى إعتصاماً وهل الإعتصام مكاناً لتخزين السلاح وممارسة القتل والسحل هل هذا يكفى ليساومنا الفاعل المهيمن الإمبريالى على إنهاء الإحتلال فى ميادين مصر مقابل فاتورة لابد أن تدفع وأهم الأثمان فيها هو البقاء على تبعية النظام وإجهاض هذه الثورة المصرية وكسر الإرادة الشعبية للشعب المصرى الذى ناضل فى سبيل تحقيق الإستقلال الوطنى ختى يستطيع أن يحيا حياة كريمة وإلا فسيكون الثمن لنيل الإستقلال الوطنى هو حرق مصر وأن ما تحاول فيه الإرادة الشعبية من فض الإعتصام فسوف تقابل بتفعيل كافة الآليات العالمية للإمبريالية العالمية للنيل من مصر ومن شعب مصر وهنا يبقى الأمر يتعلق بكسر إرادة الشعب المصرى وإزلاله وتحطيم كرامته الحضارية وأهم هذه الآليات هى تحريك المجتمع الدولى ضد الشعب المصرى حتى تلحق مصر بالعراق وأفغانستان وأخيراً سوريا فالأمم المتحدة ومجلس الأمن فيها رهن للفاعل الإمبريالى وحلفائه وأن تشغيل الآلة الإعلامية الإمبريالية وتعلية رتمها هو كفيل بتأليب الرأى العام العالمى على إرادة الشعب المصرى فلن تبقى قناة الجزيرة وحدها ولكن ستلحق بها قنوات عالمية أخرى كال وأن تشغيل الآلة الإعلامية الإمبريالية وتعلية رتمها هو كفيل بتأليب الرأى العام العالمى على إرادة الشعب المصرى فلن تبقى قناة الجزيرة وحدها ولكن ستلحق بها قنوات عالمية أخرى كال cnn وال bbc وغيرها من القنوات العالمية وسوف ينشر الإعلام الآكاذيب الفاضحة على أساس أنها حقائق وسوف تسمى الثورة إنقلاباً والغريب فى الأمر أن هذا الإنقلاب بإرادة الشعب المصرى الذى نزل فى شوارع وميادين بلاده بالكامل ما يفوق ال35 مليوناً من المواطنين بخلاف من يؤيدهم وكانوا يحرسون بيوتهم فهل إرادة شعب بأكمله يجعل منها الإعلام ويتماشى معه البعض من مدعى الثقافة والفكر ليطلقوا على إنجاز الثورة المصرية إنقلاباً وهل تسمى ممارسة أرقى أنواع الديموقراطية ولالتى هى إحدى إبداعات الحضارة المصرية أن يخرج الشعب بنفسه ليصوت بذاته وبصمة صوته على خلع وإزاحة نظاماً إستبدادياً هل هذا الخروج الواعى يسمى إنقلاباً وهل تدخل الجيش المصرى ليحسم أمراً أراىده عموم الشعب المصرى يسمى إنقلاباُ فالعالم ومثقفى هذا العالم الأحرار لم يعو بعد إبداعات الثورة المصرية السلمية فى قمة سلميتها أن تتم عملية التغيير دون إراقة دماء فمصر لن تكون رومانيا ولم نجعل من أى رئيس إستبدادى مصرى أى كان تشاوسيسكو آخر فغسلمية الثورة المصرية أنها فاقت الثورات الأخرى بحرصها أن تتم عملية التغيير دون إعدام رئيس مستبد كما فعلت رومانيا وأن هذا ما سوف يسجله التاريخ للشعب المصرى وسرمدية حضارته كما مثلها محمود مختار فى تمثال نهضة مصر الذى قام بتشويهه الظلاميون .
إن ماحدث فى مصر ثورة حقيقية وليست إنقلاباً وسوف تكون هذه الثورة مزثالاً يحتذى به ونبراساً لشعوب أخرى تقاوم التبعية والإستبداد وسوف تنتصر الإرادة الشعبية المصرية رغم أنف كافة الآلات الإعلامية الإمبلريالية التى تقوم بتشويه ونشر الأكاذيب الفاضحة على الرأى العام .
إن القضاء على الإحتلال لميادين مصر وتحريرها من الظلاميين القتلة لهو حق أصيل للشعب المصرى وقواه الأمنية هؤلاء الذين قاموا بإرتكاب أبشع المجازر البشرية هؤلاء الظلاميون القتلة الأشرار الذين يقومون بأبشع أنواع القتل والتمثيل بالجثث فكما كانوا فى كرداسة أول أمس نراهم هم أنفسهم فى شمال سوريا فى حلب وأجوارها يقومون بقتل الأطفال وحرق الرجال وهم أحياء ويقومون ببقر بطون البشر وأكل لحمه فالشعب المصرى لم ولن يرض بأن يحكمه هؤلاء القتلة مهما حسن من صورتهم الإعلام العالمى خدمة لمصالحه فهؤلاء هم من يمكنون الفاعل المزهيمن من هيمنته بقهرهم وقتلهم للشعوب التى تقع تحت أمرتهم .
لن ينسى الشعب المصرى مجازر قسم كرداسة بالجيزة حيث تم التمثيل بالجثث بعد قتلها كما لن ينسى أيضا ماحدث فى قرية أبو مسلم بالجيزة أيضا حيث قام أنصار المعزول وفى أثناء حكمه بقتل والتمثيل بالجثث المقتولة والذى يحسبوا عند الله جميعاً شهداء هم وغيرهم مزمن مثل بهم حيث تم قتل أربعة رجال يحسبون على المذهب الشيعى هؤلاء هم القتلة الذى يريد المجتمع الدولى بإرادة الفاعل الإمبريالى أن ينصبهم على حكم الشعب المصرى هؤلاء هم القتلة التى يروج لهم بكافة الأكاذيب الفاضحة الإعلام العالمى وعلى رأس هذا الإعلام قناة الجزيرة القطرية التى تبث الأكاذيب الفاضحة ليل نهار دون ملل ولا كلل هذه القناة التى دوماً تستخدم مريديها كشهود عيان يكذبون ويشوهون الحقائق فبالأمس فقط أسوق مثالا فاضحاً لقناة الجزيرة أخذت تعمل على هذا المثال طوال الليل وحتى نهار اليوم وهو فى فك إعتصام نفر ممن كانوا فى مسيرة الأمس الجمعة فى ميدان رمسيس وإعتصموا بجامع الفتح كان هناك كاميرا فى داخل المسجد تنقل منها قناة الجزيرة وهى خاصة بقناة الحوار اللندنية والكاميرا معظم الوقت ثابتة على منظر واحدأ وكانت هناك كاميرا أخرى للإعلام المصرى وخاصة قناة الأون تى فى المصرية تصور من خارج المسجد والأكيد أن هذه المشاهد ثابتة على اليوتيوب لمزن يطلع عليها وهنا نرى قدرة قناة الجزيرة على خلق الأكاذيب عن طريق شوهود العيان التى برعت فيها هذه القناة خاصة فى تغطيتها لأحداث سوريا فكاميرا الداخل صورتها نقية وكذا كاميرا الخارج وهنا سوف نركز على حدث واحد كمثال قفام شخص من الداخل وأمام كاميرا الخارج وباب المسجد مفتوحاً وأما هذا الباب المفتوح بالرش من قنينة إطفاء الحرائق حيث كانت الأبخرة واىضحة جلية ثم بعد قليل ظهر لنا شهود العيان شيماء عوض وهية زكريا حيث قالتا أن قواة الأمن ألقت داخل المسجد قنبلتان دخان وقنبلتان غاز مسيل للدموع وقد شاهد فى مهزلة شهود العيان طبيب بالداخل وشاب آخر يدعو شريف ولك الأهم أن أربعة قنابل غاز ودخان يتم إلقائهم داخل مكان مغلق وهذا المكان ساحة المسجد والذى هو على لسان شهود العيان مغلق أبوابه وأن الكاميرا فى الداخل تنقل صوراً حية فى تمام الصفاء والنقاء رغم وجود أربعة قنابل غاز ودخان والأفراد يتحركون فى صفاء الصورة داخل المسجد ثم نجد فى النهاية أن إحدى السيدات تلقى حتفها ويطلعنا الطبيب من الداخل أن السيدة ماتت من تأثير الغاز وكما يقولون أن فى المسجد ما يقرب من ألف نفس وأن السيدة التى ماتت تبلغ من العمر ستة وثلاثون عاماُ وهناك الكثير من الشيوخ نساءاً ورجالاً لم يؤثر فيهما الغاز هذا الغاز الذى ظهر من الخارج أمام الباب المفتوح من قنينة إطفاء الحريق وقتلت بسببه سيدة فى ريعان عمرها وهنا أخذ مذيثعى الأون تى فى يوسف الحسينى وخالد تليمة اللذان كانا يتابعان المشهد بضرب أكفهما هذا هو إعلام الجزيرة والذى يطلع عليه الرأى العام العالمى وفيه يسئ نفر من أهل مصر لشعب مصر فالجزيرة وشهود عيانها يقومون بإرتكاب أبشع الجرائم فى حق الشعب المصرى عندما يكذبون فى مسائل تعتبر إهانة لمصر وشعبها ومن خلال هذا الإعلام الكاذب تتخذ المواقف فى المجتمع الدولى ومنظمات حقوق الإنسان برأن الدولة المصرية تقتل شعبها وتتخذ المواقف العالمية ضد الدولة والشعب المصرى وهذا صفحة من صفحات الجزيرة طبق الأصل لما يحدث من أكاذيب فى سوريا لقناة الجزيرة وشهود عيانها المأجورون والذين يجب محاكمتهم بتهم إهانة وخيانة الشعب المزصرى والدولة المصرية .
هذا مثلا حيا للممارسة الإعلامية للآلة الإعلامية العالمية والتابعة للفاعل الإمبريالى الذى يقاومز بكل شراسة إرادة الشعب المصرى فى مسألة إستقلاله الوطنى وإلا سوف يحرق هذا الشعب والوطن بأذنابه الإرهابيين الفاشيين والذين يتخذون من الدين ستاراً .
لقد نجحت الإرادة الشعبية فى تحرير الميادين من الإحتلال الإرهابى كما ستنجح هذه الإرادة فى كسر شوكة هؤلاء الإرهابيون وإسقاط مشروعهم التبعى الخادم لمصالحهم ومصالح الفاعل الإمبريالى ضد مصالح الوطن والمواطن المصرى .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الى اخوتنا المصريين العظماء
عامر ( 2013 / 8 / 17 - 22:57 )
الى الشعب المصري العريق الشريف اريد ان اقول ياخواني هناك مخطط للاقضاء على مصر من قوى عالمية عن طرق تفكيك الشعب الى موالي لاخوان واخرين موالين الى الجيش وهذا الضجة التي نسمعها كلنا والتي يدعمها الاعلام الحقير اعلامنا الذي يتحكم به هاؤلاء الذين يسعون الى تدمير مصر والله يا ابناء الشعب المصري لا السيسي راح ينفعكوا ولا العدلى ولا محمد مرسي ولاغيرو ا انتبوهوا انتم ابنا شعب واحد والقرار قراركم اذا بقيتم في هذا القتتال فانتم تحققون مايسعى لهو الاعداء وتقدمون لهم اغلى هدية وهي تفكيك مصر والقضاء عليها

اخر الافلام

.. بلينكن في الرياض.. إلى أين وصل مسار التطبيع بين إسرائيل والس


.. طلاب مؤيدون للفلسطينيين يرفضون إخلاء خيمهم في جامعة كولومبيا




.. واشنطن تحذر من -مذبحة- وشيكة في مدينة الفاشر السودانية


.. مصر: -خليها تعفن-.. حملة لمقاطعة شراء الأسماك في بور سعيد




.. مصر متفائلة وتنتظر الرد على النسخة المعدلة لاقتراح الهدنة في