الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
afrodit
محمد أسويق
2013 / 9 / 22الادب والفن
على صهوة مفاتنك
أتيت تسامرين رقة البهاء
وحين لمحتك من بعيد
طرقت باب المحراب
لأتنسك في جسدك بعض الوقت
جنب الآلهات
ولجت الرده المضمخ
بعطر الغانيات
فصرت متيما بين الحور
المستلقيات على شراشف الماء
في حمامات تعبق ببخور الأعشاب البرية
حاولت البحث عن نفسي
فكنت بخار سابحا
في سماء الله
رجوت من حولي
عله يدليني عن الباب
فأبت نسوة المدينة
إلا أن تدعني متيما
على ضخرة النهد
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. موجة من ردود الفعل على رسالة حكومية مُسربة تؤيد ترشيح وزير ا
.. محمد الأخرس: الرواية التي قدمتها المقاومة الفلسطينية حول عمل
.. مدير مكتب العربية بفرنسا: التمثيل داخل البرلمان الأوروبي مرت
.. موجة من ردود الفعل على رسالة حكومية مُسربة تؤيد ترشيح وزير ا
.. مفارقة في قضية ترمب ودانيلز.. الممثلة مدينة له بآلاف الدولار