الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حوار حول سقوط وهزيمة الاخوان واثارها

حسقيل قوجمان

2013 / 10 / 9
مواضيع وابحاث سياسية


حوار حول سقوط وهزيمة الاخوان واثارها
وجهت ادارة الحوار المتمدن الى كتابها دعوة للمشاركة في حوار مع الاستاذ فاتح شيخ عضو مركز الشبوعبة البروليتارية في العالم العربي وسكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي الإيراني الحكمتي - حول: الثلاثين من يونيو في مصر، سقوط وهزيمة الأخوان وآثارها. وبما اني كتبت عدة مقالات في هذا الموضوع اجد من الضروري ان اساهم في هذا الحوار.
اولا اود انتقاد ادارة الحوار المتمدن لانها سمحت بنشر هذا المقال بشكله الحالي لانه مقال لا علاقة له باللغة العربية اذ ان اغلب جمله ليست صحيحة في تركيبها وفي التزامها بقواعد اللغة العربية. يبدو ان المشرفين على هذا الحوار لم يكلفوا انفسهم عناء قراءة المقال ومحاولة فهمه فنشروه بهذ الشكل المزري.
يبدو من تقديم الاستاذ فاتح شيخ انه عضو في مركز الشبوعبة البروليتارية في العالم العربي. ولم يذكر اذا كان انتماؤه لهذا المركز شخصيا كعضو او ان حزبه الحكمتي الايراني هو عضو في هذا المركز العربي ولا نعرف ان كان انتماؤه لهذا المركز بصفته قائده ام مجرد عضو فيه. الا ان هذا لا يرتبط بموضوع الحوار الحالي.
بعد المقدمة التي شرح فيها الاستاذ فاتح شيخ فهمه لاهمية الثورة المصرية جاءت الفقرة الاولى التالية من بحثه والتي يمكن اعتبارها اساسا لكل مقاله:
"الثلاثين من يونيو هو التأريخ الحقيقي للسقوط العملي لحكومة مرسي بفعل الإرادة الثورية للجماهير. لكن تشوش و عدم استعداد قيادة الحراك الثوري لأستلام السلطة، و أستعداد المؤسسة العسكرية في نفس الوقت لسحب الدعم من حكومة مرسي و الأخوان، أعطت الفرصة للفريق السيسي الذي يقف على رأس هذه المؤسسة القوية، أن ينظم و يدير عملية إنتقال السلطة. إن تدخل الجيش في عملية إنتقال السلطة كانت بداية المساعي الجديدة للجيش لأجل تشكيل ائتلاف جديد للثورة المضادة في صفوف الهيئة البرجوازية الحاكمة في مصر. من الواضح بأنه مع كون تدخل الجيش تم بأسم الهبة الجماهيرية في الثلاثين من يونيو و بتوازي محدودة معها، لكن عملياً و رسمياً كانت بخلاف الأهداف المعلنة للقوى التي ساهمت في تنظيم و توجيه تحرك 30 يونيو الجماهيري."
يعتبر الاستاذ فاتح شيخ ان "الثلاثين من يونيو هو التأريخ الحقيقي للسقوط العملي لحكومة مرسي بفعل الإرادة الثورية للجماهير." وهذا غير صحيح. في الثلاثين من يونيو لم تسقط حكومة مرسي والاخوان بل واصلت عملها واستمر مرسي في عمله كرئيس الجمهورية وحاول البقاء لتتمة مدة حكمه والقى خطابات بهذا المعنى ولو كانت لديه اية فرصة او وسيلة للبقاء في الحكم لما سقطت حكومته. ان الثلاثين من يونيو لم يكن سوى بدء المظاهرات السلمية للمطالبة بتنحيه. وكما استمرت حكومة حسني مبارك اكثر من اسبوعين واعلن حسني مبارك في خطابه الاخير انه ينوي ان يجري بعض التغييرات ووضع برنامجا لمدة ستة اشهر من اجل تنفيذه واعلن انه لا ينوي ترشيح نفسه للانتخابات القادمة. وميدانيا حاول ان يوجه الشرطة وقوات من البلطجية من اجل تفريق المتظاهرين مما ادى الى تضحيات كثيرة. الا ان قواه لم تكن كافية لايقاف المتظاهرين فاضطر الى الانسحاب، كذلك حاولت حكومة مرسي ان تفعل نفس الشيء ولم تقبل اي اقتراح قدم لمرسي للانسحاب تلقائيا او اجراء انتخابات رئاسية مبكرة. ليس في استطاعة الارادة الثورية للجماهير في مظاهرة سلمية ان تزيح حكومة وانما تستطيع الضغط عليها ومواصلة الضغط وتصعيد المظاهرات الى حين رضوخ الحكومة لارادة الجماهير.
وما الذي ادى الى تأخر سقوط حكومة مرسي رغم ان السقوط الفعلي كان في الثلاثين من يونيو؟ لان "تشوش و عدم استعداد قيادة الحراك الثوري لأستلام السلطة". لابد ان الاستاذ فاتح شيخ يعلم بصفته سكرتير عام لحزب شيوعي عمالي ان الاستيلاء على السلطة لا يجري بمظاهرات سلمية مهما كان عدد المتظاهرين فيها. فالحراك الثوري في الثلاثين من يونيو لم يهدف الى الاستيلاء على السلطة بل كل هدفه كان ازاحة محمد مرسي وهناك بون شاسع بين اسقاط حكومة وبين الاستيلاء على السلطة. لابد ان الاستاذ فاتح يعلم ان الحراك الثوري الذي يريد الاستيلاء على السلطة لابد ان يعد جماهيره قبل الحراك الثوري على هدف الاستيلاء على السلطة وان يبدأ ذلك في ان يكون في برنامج الحزب الشيوعي هدف اسقاط السلطة والاستيلاء عليها. وعلى الحزب ان يثقف ملايين الجماهير على هدف الاستيلاء على السلطة قبل ان يستطيع قيادتها في سبيل الاستيلاء على السلطة وان الاستيلاء على السلطة لن يجري في مظاهرات سلمية. وليس لدى قيادة جماهير الثلاثين من يونيو اي اثر لمثل هذه الاهداف وليس من الممكن انزال مثل هذا العدد من البشر من اجل الاستيلاء على السلطة. فلا صحة لتشوش قيادة الحراك الشعبي الثوري في الاستيلاء على السلطة لانها لم تفكر في الاستيلاء على السلطة اصلا.
اضافة الى عجز الجماهير الثورية عن الاستيلاء على السلطة كان "أستعداد المؤسسة العسكرية في نفس الوقت لسحب الدعم من حكومة مرسي و الأخوان". ان ظاهرة استعداد المؤسسة العسكرية لسحب الدعم من حكومة مرسي كان من اهم مظاهر ثورة الثلاثين من يونيو. فقد كان بامكان المؤسسة العسكرية ان تساند حكومة مرسي والاخوان وان تقاوم الثورة ولكن شعور المؤسسة العسكرية بمصداقية مطالب الجماهير الثورية هو الذي ادى الى مساندة مطاليبها والعمل على ازاحة حكومة مرسي عمليا واعلان خارطة طريق للمرحلة الانتقالية وتطبيقها. كان انضمام المؤسسة العسكرية وكذلك قوات الشرطة الى جانب الجماهير الثورية اهم اسباب انتصار الثورة بهذه السرعة. لم تقم حركة قيادة المؤسسة العسكرية متمثلة بالفريق السيسي كما كانت حركة المجلس العسكري بعد ثورة يناير بالاستيلاء على السلطة بل اكتفت بازاحة حكومة مرسي والاخوان وتسليم السلطة للحكومة المؤقتة لتدير شؤون البلاد اثناء المرحلة الانتقالية واقامة حكومة منتخبة انتخابا حرا نزيها قدر الامكان. ولهذا السبب لا يمكن اعتبار "إن تدخل الجيش في عملية إنتقال السلطة كانت بداية المساعي الجديدة للجيش لأجل تشكيل ائتلاف جديد للثورة المضادة في صفوف الهيئة البرجوازية الحاكمة في مصر."
ان اشد قوى الثورة المضادة في ثورة الثلاثين من يونيو هي قوى الاخوان المسلمين التي كانت على استعداد لتحويل الصراع الى حرب اهلية طاحنة من اجل الحفاظ على سلطتها او استعادتها بعد ازاحتها وما زلنا نرى استمرار الاخوان في نشاطاتهم التخريبية الارهابية من اجل تحويل الصراع الى حرب اهلية في حين تقف المؤسسة العسكرية موقفا حازما لمنع تحول الصراع الى حرب اهلية. ولا يمكن اعتبار ذلك محاولة تشكيل ائتلاف جديد للثورة المضادة. كان موقف الجيش المصري وما زال اكبر قوة مساندة لثورة الثلاثين من يونيو. ان القول بان "من الواضح بأنه مع كون تدخل الجيش تم بأسم الهبة الجماهيرية في الثلاثين من يونيو و بتوازي محدودة معها، لكن عملياً و رسمياً كانت بخلاف الأهداف المعلنة للقوى التي ساهمت في تنظيم و توجيه تحرك 30 يونيو الجماهيري." لا صحة له اذ ان تدخل الجيش كان تنفيذا تاما لاهداف حركة تمرد التي اعلنتها قبل الثلاثين من يونيو ولولا تدخل الجيش لازاحة حكومة مرسي لاستمرت الجماهير في حراكها الثوري مدة لا يعرف مداها ولتكبدت تضحيات جمة خلال الصراع.
ان جماعة الاخوان المسلمين تمثل اقصى اليمين في الطبقة الراسمالية المصرية بحيث انها لم تمثل مصالح الطبقة الراسمالية مما جعل الطبقة الراسمالية ترى ان مصلحتها تقتضي زوال حكومة الاخوان. ان حكومة الاخوان كانت في طريق تحطيم الدولة المصرية وتفتيت القطر المصري لمصلحة اجندات خارجية وفق اجندات الشرق الاوسط الجديد والفوضى الخلاقة. وموقف الطبقة الراسمالية المصرية مضاد لمثل هذا المصير ولهذا لم تمثل الطبقة الرسامالية المصرية الثورة المصادة في الثلاثين من يونيو.
صحيح ان ما يجري بموجب خارطة الطريق التي وضعها الجيش للمرحلة الانتقالية لم يؤد الى ازاحة الطبقة الراسمالية واقتصر على ازاحة حكم الاخوان المسلمين ولكن ليس هذا ذنب الجيش اذ ليس في اهداف ملايين الجماهير المتظاهرة في الثلاثين من يونيو اي هدف يمس النظام الراسمالي بل جميع اهداف المتظاهرين هي ازالة حكم الاخوان الذي يشكل الخطر الداهم الذي تتعرض له هذه الجماهير بل هدفها هو اقامة دولة ديمقراطية لاقصى اليسار في الطبقة الراسمالية المصرية تقوم على اساس انتخابات حرة تعتقد الجماهير بانها ستكون ديمقراطية حقا تحقق عددا من الاهداف الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والصحية التي يعاني منها الشعب المصري. اما اذا حققت هذه الحكومة هذه الاهداف ام لم تحققها فهذا يعتمد على نشاط الحراك الثوري وموقف الجيش منه في المستقبل.
كما ان قول الاستاذ فاتح شيخ ان اسباب تشوش قيادة الحراك الثوري يرجع الى "تناقضات تعود جذورها الواقعية إلى إنعدام حركة الثلاثين من يونيو لقيادة قادرة على تسلم السلطة السياسية. " ينطوي على مفهومين مختلفين.
يتفق الكثير من المعلقين على ثورة يونيو مع الاستاذ فاتح بحاجة الجماهير الثورية الى قيادة. ويعتقد اكثر المنتقدين بحاجة الحراك الثوري الى قيادة لان الحراك ليست له قيادة من القيادات التقليدية المعروفة تاريخيا في المجتمع المصري كالاحزاب القديمة ذات التاريخ الطويل من ممارسة السياسة في مصر. ولكن من يعتقد بعدم وجود قيادة للحراك الثوري في الثلاثين من يونيو على خطأ مبين. فمن يعتقد ان بامكان جمع اثنين وعشرين مليون توقيع خلال شهرين وانزال ثلاثين مليون انسان الى الشارع في الثلاثين من يونيو بدون قيادة لا يفهم معنى القيادة. اننا من تجاربنا نعلم ان انزال الف انسان في مظاهرة بدون قيادة وتثقيف طويل وتنظيم دقيق يكاد يكون مستحيلا. الاستاذ فاتح بصفته سكرتير عام لحزب شيوعي عمالي ادرى الناس بذلك. فكيف في تنظيم وتوعية وانزال ثلاثين مليون انسان؟ الحقيقة هي ان لحركة تمرد قيادة حكيمة من صفوفها ليست معروفة في الحركة السياسية العادية المالوفة في الحركة الوطنية المصرية طوال تاريخها. انها قيادة استطاعت استغلال جميع الظروف السائدة حاليا في الجو السياسي المصري لكي تحرك هذه الملايين من البشر تحت قيادتها,
ومفهوم الاستاذ فاتح يختلف في عبارته المشار اليها اعلاه اذ لا ينكر وجود القيادة انكارا تاما بل ينكر وجود قيادة تهدف الى الاستيلاء على السلطة والاستاذ فاتح يجب ان يكون اعلم الناس بان القيادة التي تهدف الى الاستيلاء على السلطة ليست كالقيادة التي قادت الحراك الثوري في الثلاثين من يونيو. فهي قيادة ليس لها هدف الاستيلاء على السلطة اصلا. وان الشروط التي يجب ان تتوفر في القيادة التي تهدف الى الاستيلاء على السلطة شروط تختلف اختلافا تاما عن شروط قيادة ثورة الثلاثين من يونيو.
اكتفي الان بمناقشة الفقرة الاولى من مقال الاستاذ فاتح شيخ وساحاول قراءة وتفهم الفقرات الكثيرة التالية ومناقشة ما استطيع مناقشته منها في المستقبل.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - خرافة الملايين
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 10 / 9 - 14:46 )
ماذا يجب أن يكون مستوى الوعي السياسي لدى الشعب المصري بحيث يمكن جمع اثنين وعشرين مليون توقيع خلال شهرين وانزال ثلاثين مليون انسان الى الشارع؟
عندما يفقد الإنسان صلته بالواقع يصدِّق كل شيء


2 - ضبابية التعليق وتهكمه
حميد خنجي ( 2013 / 10 / 9 - 17:09 )
لم أفهم ما ترمي إليه يا زميل يعقوب إبراهامي- التعليق أعلاه- هل تقصد ان هؤلاء ال 22 مليون وال 30 مليون مصري ( قيل 33*) قد فقدوا صلتهم بالواقع؟!؟


3 - إلى حميد خنجي 2: الملايين الخيالية
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 10 / 9 - 17:23 )
تحياتي لك
إذا كنتَ حقاً لم تفهم ما أقصده فإنني أعد ذلك فشلاً شخصياً لي
من فقد صلته بالواقع هو من يصدق خرافة ال 22 مليون وال 30 مليون مصري ( قيل 33). الأكاذيب لم تخدم يوماً قضية عادلة


4 - اكذب, بصل و بوصلة ! شوه حطم كسر العب على اعصابي
علاء الصفار ( 2013 / 10 / 10 - 11:46 )
تحية الاستاذ الكبير حسقيل قوجمان
جهد باحث في احداث الشعوب وانحياز للشعوب من اجل التغيير لتترك بصمة طبقية في النقد والتوعية, لدفع الحراك ليأخذ ابعاد سياسية اكثر ثورية و طبقية,مع توضيح ان البرجوازية المصرية وقوى الثورة المضادة تحاول ترتيب وضعها امام حراك الجماهير المليونية. لدي رأي لاقوله ان حراك الشوارع و تواجد الملايين في الشارع سيكون اكبر مدرسة عملية في فهم كيف تتحرك البرجوازية المصرية ومع الوقت سينضج وعي الجماهير الكادح نحو تحديد وحسم خيارها بالتوجه لضرب السلطة البرجوازية الراسمالية التي تتطفل على انجاز الملايين بأسقاط السلطة اي مع الوقت ستعي ان الاهمية والعبرة سيكون ليس فقط اسقاط السلطة بل التوجه نحو استلام السلطة لتحقيق مصالح الملايين الفقيرة,إذ ان الكثير من الشباب الذي يخيم في الشوارع اليوم بدء يعي ان الاخوان والعسكر لا يمثلون مصالحهم, رغم ان موقف العسكر جاء اليوم لصالح ازاحت الاخوان لكن يبقى من اجل سيطرة الراسمالية المصرية على القرار السياسي والطبقي وهو عكس ايضا انحيا وطني بخلاف الخيانة الوطنية والطبقية للاخوان. الابراهامي يعي ان سقوط الاخوان خسار للدولة العنصرية في إسرائيل1ه


5 - إلى علاء الصفار 4: لا بالأكاذيب وحدها يحيا الإنسان
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 10 / 10 - 14:23 )
يمكن بالأكاذيب (ازاحت الاخوان) لكن (إزاحة الاخوان) لا يمكن أن تتحقق بالأكاذيب
الأكاذيب لم تخدم في يومٍ من الأيام قضية عادلة وليس بملايين خيالية يمكن أن نحارب الإخوان
عزيزي علاء الصفار! من أي بابٍ دخلت الصهيونية هنا؟


6 - هل هي ملايين
كمال محمد ( 2013 / 10 / 10 - 15:56 )
نعم انها ملايين لقد اجبرت الاخوان الذهاب الى مزبله التاريخ, رغم ان قادة التمرد ليس لهم منهاج ثوري واضح اما من أي باب دخلت الصهيونية انها الوجة الثاني للاخوان وتحياتي الى الاب حسقبل


7 - تعقيب
عبدالغني زيدان ( 2013 / 10 / 10 - 18:08 )
يا رجل الاستاذ يعقوب ابراهامي انبح صوتوا وتعبت اياديه وهو يقول لكم ان ما حدث هو كذبة البعض لا يرد عليه ويكذبه
الادهى والامر اي الاغرب من هيك ههههههههه انوا الاستاذ حسقيل وبعض الكتاب حتى في الفضائيات ببنوا مقالات ويكتبوا حتى انوا بحكي عن الوعي الجمعي المشترك على اساس انوا فعلا كانت ثورة اعني هنا المفهوم وصدقوا العدد 30مليون يارجل كيف تناقض نفسك لو فعلا هذا العدد صحيح بيقدر السيسي الكلب ما يزيح الطبقة الراسمالية يا رجل اصحى من سباتك احيانا التعمق بالامور خطا وكارثة ما حصل في مصر انقلاب انقلاب وعيب على اي ايديولوجي ان يقحم مبادئه في هذه المهزلة فيهين نفسه ويهين فكره الا اذا كنت تحاول ان تبدي لنفسك مقدرتك المادية على الوصف من خال روى مادية او تحاول ان تجعل من بعض الناس والقراء عقول مغيبة ذهنيا


8 - إلى كمال محمد 6: أوهام جميلة وواقع مر
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 10 / 11 - 04:37 )
لستَ يا سيدي أول من يفضل الأوهام الجميلة على الواقع المر ولستَ أول من يغمظ عينينه عن الحقيقة
أما أن الصهيونية هي الوجة الثاني للاخوان فأنا أعتقد أنك أعقل من أن تصدق ذلك

اخر الافلام

.. غزة ما بعد الحرب.. ترقب لإمكانية تطبيق دعوة نشر قوات دولية ف


.. الشحنة الأولى من المساعدات الإنسانية تصل إلى غزة عبر الميناء




.. مظاهرة في العاصمة الأردنية عمان دعما للمقاومة الفلسطينية في


.. إعلام إسرائيلي: الغارة الجوية على جنين استهدفت خلية كانت تعت




.. ”كاذبون“.. متظاهرة تقاطع الوفد الإسرائيلي بالعدل الدولية في