الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


جَرايِد گَبُلْ 123

صوفيا يحيا

2013 / 10 / 14
الصحافة والاعلام


الْبَيَانُ Eloquent Speech عَبْقَرِيٍّ Mattresses (سورةالرّحمن 4- 76) إِنَّا لَمُغْرَمُونَ We are indeed ruined بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ Nay, but we are deprived (سورة الواقعة 66- 67)..

مَرْجِـعيتنا الرّشيدة جَرايِد گَبُلْ آرشيف النّظام الملكي ونجمه الآفل نوري الأوَّل السَّعيد ونجله الطيار صباح وآرشيف دولة نوري المالكي وآرشيف حزب الدعوة الإسلامية القائد للدولة العراقية، خاصة جَرايِده و
أدبياته، تجرد ما نُشر في تلك الجَرايِد والأدبيات عن نجليّ الدِّيكتاثور صدام الليثين: الدكثور عدي والأستاذ قصي، وتخويلهما مهامه، أكان مِن المناقب تحسب للأب أم مِن المثالب تحسب على الأب؟، كي يحمد ويُثني نوري الثاني على نجله أحمد، والعود أحمد!. الأبُ الرّوحي لحزب الدعوة المُفكر الصُّدر الأوَّل، اغتاله صدام مساء 9 نيسان 1980م (التاريخ الذي عاد عام 2003م ليفرَّ صدام فيه أمام القوَّة التي يفهمها لوحدها!)، اغتال صدام الصُّدر الأوَّل مع شقيقته بنت الهدي. إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (قرآن) وَيَبْقَى شاهد مَنارة صغير مِن المَرمَر الأبيض تتصدره صورة الصُّدر الثاني ونجليه مُؤمّل ومُصطفى في حيّ «الحنانة» النّجفي حيث المَكان الذي اغتالهم صدام في 14 شباط 1999م. يقول شاهد عيان، واصفاً الحدث: «كانت سيارة القتلة نوع Oldsmobile، تتربص بهم عند زاوية الشارع، وما إن استدارت سيارتهم في طريقهم إلى بيتهم حتى انهال عليهم الرَّصاص مِنْ كل جانب، فجنحت السيارة واصطدمت بشجرة سدر كانت في المكان، وفرَّ المجرمون. قصي صدام حسين كان مسؤول جهاز الأمن الخاص مَن خطط وأشرف على تنفيذ الجريمة». وثمّت شواهد لشَّهداء أقدمِ في الإحسانٍ.

جَريِدة «الشَّرق الأوسط» السَّعودية اللندنية في عددها الصُّادر في 14 تشرين الأوَّل 2013م حاورت بقيّة السَّيف على الحيف الفتى الأصغر مُقتدى الصُّدر:

«أنتم من أوصلتم من يحكم العراق اليوم، ولنسمِّه نوري المالكي، رئيس وزراء العراق، إلى الحكم للمرة الثانية، واليوم تتحدثون ضده؟
- نعم، هذا صحيح.. فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم.

* ما وجه الاضطرار في الموضوع؟

- حاولت أن يتم تكليف غيره لرئاسة الحكومة.. حاولت في سوريا أن يتم تكليف د. إياد علاوي ولم ننجح. حاولت أن يتم تكليف د. عادل عبدالمهدي ولم ننجح، وحاولت مع أطراف أخرى وأيضا لم ننجح حتى إنه تمت تسميتي بصانع الملوك. كان مجيئه واقعا. كان هناك ثوب وألبسوه إياه. بل كان تقريبا قد لبسه وأنا أتممت إلباسه له.

* هل كانت هناك ضغوط خارجية دفعت إلى اختيار المالكي لرئاسة الحكومة؟

- ضغوط بالمعنى الحقيقي؟ لا إنما ومثلما قلت لكم هو اضطرار وليس هناك أفضل من وصف الاضطرار لأنه صارت علي ضغوط عامة حتى من قبل الشعب. وقيل إن من يؤخر تشكيل الحكومة مقتدى، لهذا اضطررت إلى أن لا أكون في مواجهة الشعب وأن أتهم بتأخير الحكومة، لهذا اضطررت إلى أن أختار ما هو موجود (هلموجود) إن جاز التعبير.

* هل تعتقدون أن المالكي سيبقى لولاية ثالثة كرئيس للحكومة؟

- سيبقى مع هذا الوضع الشعبي والوضع السياسي سيبقى ولمدى الحياة.

* مع أن الوضع الشعبي يبدو ضده (المالكي)؟

- يبدو ضده لكن الحقيقة هناك معطيات أخرى غير الوضع الشعبي. هناك مفوضية الانتخابات وهناك الأعوان وهناك الدعم الخارجي ودعم داخلي. هناك أمور كثيرة ومقومات أخرى تقوم الحكومة وليس فقط الشعب، هذا عدا وجود المخططات السياسية، وقد يتعاون مع الأكراد من جديد ويتعاون مع (أسامة) النجيفي من جديد ويتعاون مع (العرب) السنة من جديد وقد تحدث قصة جديدة ويحصل من خلالها على الأصوات من أجل أن يبقى. هذا ما أقوله أنا وأرجو أن تكتب ذلك وتثبته، هذا إذا قامت انتخابات برلمانية في العراق من أصله مرة أخرى وفي موعدها. قد يتم تأجيلها وقد تؤجل إلى أجل غير مسمى وقد تحدث أمور أخرى.

* هل تعتقدون أنه مثلا قد تفرض أحكام عرفية أو طوارئ في العراق تمكن المالكي من البقاء في الحكم من دون الحاجة إلى الانتخابات؟

- أحسنت. هذه الأمور الأخرى. وما قد يترتب على إلغاء الانتخابات فأنت كإعلامي تعرف.

* لكن بعض المراقبين يقولون إن الحكومة القادمة سيشكلها التيار الصدري. ما رأيكم في ذلك؟

- إذا كتب للتيار الصدري تشكيل الحكومة القادمة بروح وطنية وبروح أبوية فأنا معه، وإلا فأنا ضد التيار الصدري إذا اقترف هذه الذنوب التي تقترفها الحكومة اليوم. أنا لست صاحبا (صديقا) لأحد، أنا صاحب الشعب العراقي. أنا صاحب العراق. إذا العراق استفاد فأنا معه وإذا لا فلست معه. أنا معروف عني أستنكر وأصدر تعليمات كصاكيص (أي الأوراق القصيرة المقصوصة) ضد من ينتمي إلي أكثر مما أصدرها بحق الآخرين.

* ما قصة اعتزالكم للعمل السياسي ومن ثم عودتكم عن هذا القرار؟

- هذا من اليأس. ليس اعتزالا من العمل السياسي بل من اليأس. المثل يقول اليد الواحدة لا تصفق. أنا أسمع الكثير من الملاحظات والتعليقات ضدي مثل: أنت صرت ضد الشيعة أوأنت تغرد خارج السرب أويصفونني بأني أمشي خارج القواعد السياسية والقانونية. هناك عجلة تقدم خارجية وداخلية في العراق وأنا صرت عصا في داخل هذه العجلة ويريدون أن يكسروني ولا يستطيعون ذلك.

هنا (في النجف) آلاف العراقيل حتى يصير الشخص طالب حوزة وليس حتى يكون مجتهدا، مجرد لبس العمامة يواجه المئات من العراقيل، هنا نحتاج إلى انسيابية. ثم إن هناك في إيران يوجد رأس هرم بينما هنا في العراق رأس الهرم هذا تقريبا غير موجود، كل واحد يجر نحو جهة معينة، هذا يقول أنا من الطرف الفلاني وذاك يقول أنا من الطرف الفلاني، لهذا ضائعة هنا بعض الشيء.

* هل تقصدون برأس الهرم المرجعية؟

- في الحوزة العلمية عامة، بالإضافة إلى الظروف السياسية التي عمت في العراق، الجميع يريد مغنما سياسيا، لم يعد أحد يريد مغنما حوزويا.

* ما دمت تحدثت عن الحكومة، نسألكم عن مدى رضاكم عن أدائها، فالشعب العراقي خرج في المحافظات الجنوبية قبل أكثر من أسبوع يهتف «لمن نشتكي؟.. كلهم حرامية»، ويعنون الحكومة أو ربما البرلمان.

- لكن الشعب لم يوحد صفوفه في المظاهرات، ولو وحد صفوفه كان حصل على نتيجة. ليس هناك أي أداء. الأداء الوحيد للحكومة الحفاظ على الكرسي فقط وقد نجحوا فيه ولله الحمد.

* وما هدفهم من الحفاظ علي الكرسي؟

- هو الكرسي هدفهم.. الحفاظ على الكرسي صار هدفا.

* وماذا عن الفساد؟

- لا نستطيع أن نصف ما يحدث بالفساد، إذا عندكم وصف أكبر من هذا سيكون ذلك أفضل. أنا لا تحضرني الآن كلمة أخرى، لكن إذا عندك كلمة أكبر أرجوك أن تقولها.

* الشعب وصفهم بتلك الصفة علنا وفي مظاهرات كبيرة، وهذا باعتقادنا وصف قاسٍ جدا.

- الشعب من حقه.. ومن حقه أن يطلق أي وصف، لكن الحكومة مشلولة ولا تستطيع أن تفعل أي شيء.

* هل تعتقدون أن حزب الدعوة الذي يقوده اليوم المالكي هو ذاته الذي أسسه عمكم من أجل العدالة والقيم النبيلة؟

- هم (كتلة المالكي) يقولون هذا وليس أنا إن هذا حزب الدعوة الذي تأسس في أحضان الشهيد الأول، محمدباقر الصدر والشهيد الثاني محمد محمد الصدر.

* وماذا تقولون أنتم؟

- لقد تغيرت الكثير من قواعده ومبادئه، لكن هناك القدماء من أعضاء حزب الدعوة أشهد لهم بروحهم الوطنية وإخلاصهم لكنهم للأسف غير مسيطرين على مقاليد الحزب بل تم إبعادهم عن الواجهة وسيطر أشخاص جدد على الحزب وغيروا بعض المبادئ، ومع ذلك أتمنى لهم التوفيق.

* هل أنتم من وصفتم حزب الدعوة بالحزب الحاكم؟

- نعم ولو مجازا، نعم هو الحزب الحاكم.

* باعتقادكم من المسؤول عن إهدار الدم العراقي. أطفال مدارس ومجالس عزاء ومساجد وحسينيات. قتل يومي للعراقيين الأبرياء من الشيعة والسنة والمسيحيين والصابئة واليزيديين وغيرهم من العرب وغير العرب؟

- الجميع مسؤولون عن هذا الدم ودون استثناء. لكن هذه المسؤولية تتفاوت درجاتها ما بين القيادة والشعب والمرجعية والحكومة والجهات الأمنية والمخابرات والاستخبارات وغيرها.

* إذا أردنا أن نحاسب المسؤول عن إهدار الدم العراقي، باعتقادكم سنحاسب من؟

- في الأساس كانت مسؤولية صدام، لكن ليس من المعقول أن نصحح الخطأ بالخطأ، وأنا دائما أذكر قصة وجود فأر في البيت وأرادوا التخلص منه فأتوا بقطة ثم تحولت القطة إلى مشكلة فجاءوا بكلب للتخلص منها وتحول الكلب إلى مشكلة فاتوا بفيل لإخراجه لكن الفيل صار مشكلة كبيرة فاضطروا إلى جلب فأر ليتخلصوا من الفيل، هذا ما يحدث في العراق اليوم، وهو حل السيئ بالأسوأ. والمسؤولون الأمنيون، القائد العام للقوات المسلحة، ووزارتا الدفاع والداخلية، وبقية القادة الأمنيين يتحمل المسؤولية لكن علينا أن لا نحملهم كل المسؤولية.

* وماذا عن العامل الخارجي في هذا الشأن؟

- هذه ملاحظة جيدة، نعم، العامل الخارجي يتدخل في هذا الموضوع بقوة، ويؤثر على الأوضاع الداخلية سلبا.

* هل فعلا أن إيران تتدخل بالشأن الداخلي العراقي؟

- بالتأكيد. وإيران تعترف ولا تخفي هذا الموضوع، فالكل يسعى لدعم دولته، ومعروف أن السيطرة على العراق دعم لإيران وسياستها.

* وماذا عن تركيا، هل تعتبرون تدخلها سلبيا في الشأن العراقي؟

- كلا لا أعتبر تدخلها سلبيا في الشأن العراقي. تدخلت في المظاهرات الغربية الموصلية والأنبارية والسامرائية وغير ذلك لم تتدخل في الشأن الداخلي.

* بهذه المناسبة كيف تنظرون إلى هذه المظاهرات، أعني مظاهرات المحافظات الغربية؟

- شعبية وشرعية ما دامت سلمية.

* هل تدعمونها؟

- أدعمها بالكلام، معنويا، أنا أيضا لي مظاهراتي وهي محتاجة إلى دعمي.

* منعوا المظاهرات ببغداد عدة مرات.

- علنا؟؟!

* نعم.

- هذا قرار غير ديمقراطي ومنافٍ للحريات وفيه قمع للشعب العراقي.

* باعتقادكم ما سبب التكريس للطائفية في العراق وغيره؟

- هذه خطط أميركا وإسرائيل وبريطانيا، لم ينفعهم احتلال العراق حيث أخرجناهم من أراضينا فلجأوا إلى الطائفية لإضعافنا والسيطرة علينا، وبالفعل الطائفية شتتنا.

* من أخرج القوات الأميركية من العراق؟

- المقاومة العسكرية.. كل المقاومة العراقية السنية والشيعية. كل العراقيين قاوموا الاحتلال.

* المالكي يقول هو من أخرج القوات الأميركية.

- هذا رأيه، وليقل ما يريد.

* هل تعتقدون أن الحس الوطني انحسر عند العراقيين؟

- جدا. أنا قلت إن الخوف ليس من الطائفية السياسية بل إن الشعب يكون طائفيا».

الأصنام العظام بعد سقوط صنم صدام في الداخل العراقي وخارجه يفسدون الحس الوطني باستئثارهم بخيرات العراق وإيران وبالحقوق الشرعية، طبقة طاردة كاذبة غير جاذبة..

مصدر في شرطة محافظة ذي قار، أفاد الاثنين، بأن تنظيماً جديداً ظهر في مناطق عدة خاصة شمالي المحافظة يقوده رجال دين يحمل اسم “حركة أولاد الله” جندت العشرات من الشباب أعمارهم بين 15- 20 عاما لرفض التقليد “الأجهزة الأمنية المختصة تتابع عن كثب “التنظيم يقوده رجال دين معممين ونشر أفكارا بينها أن أمور التقليد الديني والمرجعية أكذوبة ويجب الانتهاء منها، “الحركة أخذت تتوسع بشكل ملفت وسريع”.

السَّفارة راعية وكلاء تبييض وغسيل الأموال المجباة والحرَّة العراقية تأكل بثدييها بمعرفة الديانة الدياثـة، وللنتائج الخطأ خطايا مقدمات على هذا النحو:

http://www.youtube.com/watch?v=knIbz57h8Ms

5 شباط 1992م مجلس الأمن الدولي يجدد عقوباته ضد زبانية صدام الذي قاطع المُحادثات مع هذا المجلس الذي تعسَّف بدوره في أوَّل سابقة ترسيم
حدود له مبنيّة على باطل اعتراف سيّد صدام النّكر «أحمد حسن البكر» باستقلال الكويت قبل حيف ما قبل نصف قرن عام 1963م بحق العراق التاريخي. المُقدمات الخطأ نتائجها بداهة خطأ «ظافر غريب».

ولندن تشجب موقف صدام بعد عام مِنْ بقاءه في السَّلطة بعد حرب الخليج الثانية؛ ووصفه بأنه «لا يُراعي مصالح الشَّعب العراقي».

8 شباط 1992م رفض الرَّئيس الأميركي «بوش الأبُ» التعليق على أخبار إيفاد مُمثله ومُمثل وكالة المُخابرات المركزية الأميركية CIA التي كان هو مِنْ قادتها، إيفاده مُمثله Edward Heath إلى كل مِن مصر والسَّعودية
وإسرائيل؛ لتمويل عمل ضد صدام؛ إلا أن «بوش الأبُ» صرَّح قائلاً: «أريد أن أرى صداما خارج الحكم!» لأنّه قاس ولا يهتم بمصالح الشَّعب العراقي و أنّه انتهك شروط وقف إطلاق النّار في الخليج، مِنْها بيع النّفط العراقي.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - كالجَريِدة وحيدة زمن گَبُلْ الكندية Alice Munro
غريب بصري ( 2013 / 10 / 14 - 15:14 )
ولدت في فترة الكساد الاقتصادي الكبير الذي شهده العالم وسنوات الحرب العالمية الثانية واثرها على بلدتها البعيدة، عن العلاقات العائلية الصغيرة التافهة احيانا والعلاقات المجتمعية والقيل والقال واساليب اللباس والدورة السنوية في تخزين المواد الغذائية واعدادها في الصيف كي تستهلك في الشتاء القاسي عادة في كندا.‘عين’، ‘ليل’، ‘اصوات’ و’عزيزتي الحياة Dear Life’ا(2012م) خاصة القصص الاربع الاخيرة التي استعادت فيها حياتها الاولى في الريف وذكريات طفولتها والدها ووالدتها والمدرسة، الصداقات الاولى، البراءة في النظر الى الاشياء، امراض الشتاء، واحلام وقلق الليل، والاصوات القادمة من بعيد، وقالت في تقديمها لهذه القصص الاربع انها ربما المرة الاخيرة التي تكتب فيها عن طفولتها ذلك ان هذه القصص تحمل ملامح من حياتها وسيرتها الذاتية في ‘الحس′-;- لكن ليس ‘ في الحقيقة’..This is the latest accepted revision, accepted on 12 October 2013.


2 - رائعة عام 2000م لـIsabel Allende -صورة گَبُلْ
صوفيا يحيا ( 2013 / 10 / 14 - 16:35 )
Portrait in Sepia- وجهة نظر سلطات رأس المال التي صنفته كقاطع طريق وعرضت رأس -Joaquí-;-n Moreta- في إناء زجاجي تسلية للأميركيين عبرة للاتينيين بعد أن ظفرت به كلاب سلوقية في كمين لها يضع وردة على ضريح حبيبته Teresa. وقفت Eliza إحدى شخصيات رواية Allende التي كانت تظن به حبيبها القديم من بلادها البعيدة قبال الإناء الزجاجي كان رأس المجرم المزعوم نظرت إليه دون تأثر كما لو أنه رأس كرنب في قدر حساء إلى أن أيقنت تماما إنه ليس الرجل الذي بحثت عنه لسنوات. سرق محبو Moreta رأسه المعروض للفرجة ليدفنوه في قبر حبيبته Teresa.

اخر الافلام

.. تعرف على تفاصيل كمين جباليا الذي أعلنت القسام فيه عن قتل وأس


.. قراءة عسكرية.. منظمة إسرائيلية تكشف عن أن عدد جرحى الاحتلال




.. المتحدث العسكري باسم أنصار الله: العمليات حققت أهدافها وكانت


.. ماذا تعرف عن طائرة -هرميس 900- التي أعلن حزب الله إسقاطها




.. استهداف قوات الاحتلال بعبوة ناسفة محلية الصنع في مخيم بلاطة