الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
إضراب عن الطعام و اعتصام مقابل السفارة السورية
حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية
2002 / 11 / 11اخر الاخبار, المقالات والبيانات
بيان إثر تفاقم الإحباط و انحسار الأمل بحال سوري تنتعش فيه الحياة السياسية و مؤسسات المجتمع المدني ، و نتيجة لاشتقاق العهد السوري ( الجديد – القديم ) وسائل جديدة يتقونن عبرها القمع السياسي و يشرعن من خلالها دفع قوى العطالة و مراكز الفساد و الإثراء غير المشروع باتجاه المحافظة على واقع التردي العام ... و بعد مرور أكثر من عام على اعتقال رواد الحركية السورية و منتهكي الصمت في مملكة الصمت ، وصدور أحكام قمعية عليهم بالسجن تتراوح بين 10 سنوات و سنتين ، و لأن اليأس من إطلاق سراحهم و إسقاط الأحكام الصادرة بحقهم رغم مطالبة جمعيات سورية و هيئات دولية مهتمة بحقوق الإنسان بذلك قد بدأ يلوح في الأفق .. نتيجة لذلك فإن حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية يعلن دخول المتحدث باسمه و عدد من أعضائه في الخارج في إضراب عن الطعام و اعتصام مقابل السفارة السورية في مدينة بون الألمانية لمدة أسبوع مطالبا : 1 – إطلاق سراح معتقلي ربيع دمشق العشرة السادة : سجين العهدين الوطني الكبير رياض الترك الأمين الأول للحزب الشيوعي السوري – المكتب السياسي – الأستاذ الجامعي و الاقتصادي عارف دليلة –الناشطين في مجال حقوق الإنسان المحامي حبيب عيسى- و الطبيب وليد البني – الطبيب كمال اللبواني – الناشطين في حركة المجتمع المدني رجل الأعمال حبيب صالح و المهندس فواز تللو و المدرس حسن السعدون ، النائبين المستقلين مأمون الحمصي و رياض سيف . 2 – الإغلاق النهائي لملفات الاعتقال السياسي بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين في السجون السورية . يبدأ الَإضراب في 10 11 2002 م الساعة 11 ظهرا أمام السفارة السورية في مدينة بون – ألمانيا Andreas –Hermas Str 5 Boon – deutschland الهاتف في مكان الإضراب 00491626284967 معا من أجل سورية حديثة و ديمقراطية المتحدث باسم حزب الحداثة و الديمقراطية لسورية فراس قصاص
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. إيطاليا: تعاون استراتيجي إقليمي مع تونس وليبيا والجزائر في م
.. رئاسيات موريتانيا: لماذا رشّح حزب تواصل رئيسه؟
.. تونس: وقفة تضامن مع الصحفيين شذى الحاج مبارك ومحمد بوغلاب
.. تونس: علامَ يحتجَ المحامون؟ • فرانس 24 / FRANCE 24
.. بعد لقاء محمد بن سلمان وبلينكن.. مسؤول أمريكي: نقترب من التو