الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عاشقها ... !

جابر حسين

2013 / 10 / 30
الادب والفن



-----------

لم يكن إلا وحيدا
وحزينا ...
علي ضفاف عواطفها !
حتي إذا لاح وجه الجوري علي خصرها ،
رأي صورتين لأطيافها في مرايا تشهيه :
إحداها ما تري العينان ،
وأخري التي في قلبه ...
يتمني حلوها كقبلة بين الشفاه ،
أو نجمة أحرقت نفسها
في غمام المثني !








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أخرهم نيللي وهشام.. موجة انفصال أشهر ثنائيات تلاحق الوسط الف


.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس




.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في


.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب




.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_