الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عذرا ايها الشوق

ختام محمد

2013 / 11 / 15
الادب والفن



بالأمس كنا نجلس كَـ غريبين ،،نجلد أنفسنا في سوط الحديث المموه ،،ونلقي بآخر حبات العنب على الطاولة المشلولة ،،كنا كمن غرق في بئر المنفى ،،فجأة يهمسني بصوت يكاد أن يُسمع ،،يسألني
هل السيجارة تشتعل شوقاً مثلما نشتعل ؟
هل شعاب المحيط النائمة اذ تساقط عليها المطر سيوقظها ؟؟
وهل عيناكِ لا زالت دافئتان ؟
قلتُ :
تُغري شفاه القصيد بهمس دافئ ،،وتترك البلاغة كَـ حوض سباحة ،،
وما ان سألتني عن ألم السيجارة أجبتكَ :
أن اللامبالاة لحجم الشعلة نوع من المخاطرة ،،
وحضورك الان جزء من المخاطرة
أما النظر لعينيك فهو كل المخاطرة
واللقاء القادم خطير خطير كَـ شمس الظهيرة الحارقة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس


.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في




.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب


.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_




.. هي دي ناس الصعيد ???? تحية كبيرة خاصة من منى الشاذلي لصناع ف