الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أنثاي ... !

جابر حسين

2013 / 11 / 27
الادب والفن


جسدها ،
منذور ليحب
وروحها للغمام الخفيف ...
رقص نهودها للريح
ولعاشقها الحلمات ولا
تستريح !
لجسدها أيضا ،
فساتين اللذة ...
فينسج الشهوات النائية :
شهوة لحبيبها
شهوة للرقص
وشهوة لتحليقها العالي ،
لشفاهها الظمأي لماء العشق
واللذة الحاضرة
تلك التي تتلوي
في أنين الخاصرة !
و ... شهوتها الآخيرة ...
للخروج من سجن الحريم
إلي نداوة الأنثي ...
إلي الرحاب الزرق من مفاتنها
حيث الضراعة ...
حيث الغواية في مواجدها
شوقا إلي الشبق اليناديها
فيجعلها في الجسد ...
المرأة في مشاغل الأنثي
وأنثي في الجسد !!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أخرهم نيللي وهشام.. موجة انفصال أشهر ثنائيات تلاحق الوسط الف


.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس




.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في


.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب




.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_