الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


**المتشائل**

محمد بشير علو
ما زلتُ طالبا في مدرسة الحياة

(Mohammad Bachir Elou)

2014 / 1 / 14
الارهاب, الحرب والسلام


أولا :
الكتائب الإسلامية المقاتلة في سوريا . ومن يدعمها تركيا , سعودية وقطر مصرة على اسقاط النظام عسكريا وبالتالي حكم سوريا.
ثانيا :
والنظام ومن يدعمه إيران , روسيا لا يسلمون بما تقوله المعارضات. وإن النظام لم يسقط عسكرية ولو حتى لعشرات السنين.
ثالثا :
العالم أصبح على قناعة بأن الحل يجب أن يكون سياسية. حيثُ هنالك خيارات متعددة يجب أن تُطرح على طاولة جنيف 2. وواحدة من تلك الخيارات حكومة وحدة وطنية بصلاحيات كاملة. مناصفة بين بعض اركان النظام ومجاميع المعارضات والكتائب.
رابعة كورديا :
لا النظام كان ولا يزال لا يعترف بالحقوق المشروعة للشعب الكوردي.
ولا المعارضات تعترف بالحقوق المشروعة للشعب الكوردي. وهي لم تحكم سوريا بعد.
ولا الكورد متفقين على رؤية مشتركة فيما يخص الحقوق المشروعة للشعب الكوردي. ولا هم متفقون حتى على الشكل أو النوذج من الحقوق. حكم ذاتي, فدرالية, كونفدرالية.
وعليه أصبح حال الكورد كحال جنود طارق بن زياد. المعارضات من امامهم والنظام من خلفهم. فهل سيحرقون سفنهم ويعودون إلى محور النظام؟ أو يرفعون الراية المعارضات ومن بعد سقوط النظام لكل حادث حديث.
خامسا : هل من السهل أن يسلك الكورد مسارا , أو نهجا أو محورا ثالثا بعيدا عن محاور المعارضات والنظام ؟
وهل ذلك ممكن بغياب حليف قوي اقليميا ودوليا؟
ونترك لكم أو للقادم من الايام, الشهور أو حتى السنين الجواب على هذهِ الاسئلة.
أو الخيارات الممكنة المطروحة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد يطالب عضو مجلس الحرب ب


.. عالم الزلزال الهولندي يثير الجدل بتصريحات جديدة عن بناء #أهر




.. واشنطن والرياض وتل أبيب.. أي فرص للصفقة الثلاثية؟


.. أكسيوس: إدارة بايدن تحمل السنوار مسؤولية توقف مفاوضات التهدئ




.. غانتس يضع خطة من 6 نقاط في غزة.. مهلة 20 يوما أو الاستقالة