الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
هذا العراقُ
مصطفى حسين السنجاري
2014 / 2 / 6الادب والفن
هذا العراقُ
هذا العراقُ سما الوفاءُ بظلّهِ
من خانه سرّاً فليسَ بنجلِه
**
العمرُ أغلى ما يكون لحبِّه
والعمرُ أرخص ما يكون لأجله
**
فترابه تبرٌ وخمرٌ ماؤه
والنجم يحلم بالسموق كنخلِهِ
**
والكبرياء يعيرُ شمَّ جبالِه
والغيمُ يطمح أن يجود كسهلِه
**
عمر الحضارة والحجا من عمره
يزهو ربيعا حيث حلّ برجلِه
**
المكرمات جميعها وقفت على
أعتابه كالعاشق المتولّهِ
**
ترتادُ كلُّ عظيمةٍ ديوانه
والرائعات على هوامش فضله
**
إنّي لأعجبُ كيف خانَ ترابه
وغدٌ ويزعمُ أنَّهُ من أهله
*****
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. اتكلم عربي.. إزاي أحفز ابنى لتعلم اللغة العربية لو في مدرسة
.. الفنان أحمد شاكر: كنت مديرا للمسرح القومى فكانت النتيجة .. إ
.. حب الفنان الفلسطيني كامل الباشا للسينما المصرية.. ورأيه في أ
.. فنان بولندي يتضامن مع فلسطين من أمام أحد معسكرات الاعتقال ال
.. عندما يلتقي الإبداع بالذكاء الاصطناعي: لوحات فنية تبهر الأنظ