الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


على أعقاب أسبوع تقارب الأديان

خليل محمد إبراهيم
(Khleel Muhammed Ibraheem)

2014 / 2 / 13
مواضيع وابحاث سياسية


على أعقاب أسبوع تقارب الأديان
يسرّني التذكير بقوله تعالى:- (لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ) (الكافرون:6)، وقوله تعالى على لسان نبيه الكريم:- (إِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)(سـبأ: من الآية24)، وعند ذاك؛ تتساوى الأديان والأفكار، لكن أين منا الكثير من أدعياء الإسلام؛ الذين ينسَون قوله (صلعم):- ( الإنسان أخو الإنسان شاء أم أبى)، وهو ما يُقال عما نسب إلى الأمام (علي) (ع) من أنه يرى أن الإنسان أخ لك في الدين، أو أخ لك في الخلق، ففيمَ يظلمه أخوه؟!
هذه هي مشكلة الأديان، سيطرة الأدعياء على عقول الناس، ومعهم أصحاب المصالح غير المشروعة، فهل لنا أن ننتبه؟!

الدكتور خليل محمد إبراهيم
مرشح على قائمة
(التحالف المدني الديمقراطي)
محافظة بغداد








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ماذا قال الرئيس الفرنسي ماكرون عن اعتراف بلاده بالدولة الفلس


.. الجزائر ستقدم مشروع قرار صارم لوقف -القتل في رفح-




.. مجلس النواب الفرنسي يعلق عضوية نائب رفع العلم الفلسطيني خلال


.. واشنطن: هجوم رفح لن يؤثر في سياستنا ودعمنا العسكري لإسرائيل




.. ذا غارديان.. رئيس الموساد السابق هدد المدعية العامة السابقة