الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إشارة الإشارة

أديب كمال الدين

2014 / 2 / 17
الادب والفن


إلهي،
كلّهم مرعوبٌ من الموت
إلّاي!
فأنا فكّرتُ فيه حتّى احترقتُ
رماداً تذروهُ الرياح،
ثمَّ فكّرتُ فيه حتّى غرقتُ
وأكلَ سمكُ القرشِ جُثّتي،
ثمَّ فكّرتُ فيه حتّى جُننتُ
درويشاً أعمى يهذي بأسرار الحروف
ليلَ نهار.
وهكذا صارَ الموتُ خفيفاً عليّ
أخفّ من الحريقِ والغرقِ والجنون!

www.adeebk.com








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ليه أم كلثوم ماعملتش أغنية بعد نصر أكتوبر؟..المؤرخ الفني/ مح


.. اتكلم عربي.. إزاي أحفز ابنى لتعلم اللغة العربية لو في مدرسة




.. الفنان أحمد شاكر: كنت مديرا للمسرح القومى فكانت النتيجة .. إ


.. حب الفنان الفلسطيني كامل الباشا للسينما المصرية.. ورأيه في أ




.. فنان بولندي يتضامن مع فلسطين من أمام أحد معسكرات الاعتقال ال