الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سكة الكنغر

علوان عبد كاظم

2014 / 2 / 25
الادب والفن



ربما تخجلُ العينُ
وتخزرُ النورَ على مضضٍ،
وتقفزُ عينكَ ككنغرٍ يتابعُ سكّته،
لا تبتعدْ
فالأزيزُ ينهمر
كمطرٍ على الأبواب..
هنا صعقَ الليلُ السكّة
والقطاراتُ تلثغ.
...
البطونُ ديار..
أيرى الجملُ ظهرَهُ
أ يحكُّ سنامه؟
أتتراكضُ الحقولُ الخضرُ خلف القطارات؟
في ليلِ الخرمِ يطلُّ فرسُ النهرِ
ويرتفعُ جنحُ نهارِ الكنغر،
يحملُ عصاه
ويسوقُ العشبَ
ويذرفُ الغناءَ
كيف نطربُ المستحيل،
والموت خرمٌ في السماء؟










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس


.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في




.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب


.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_




.. هي دي ناس الصعيد ???? تحية كبيرة خاصة من منى الشاذلي لصناع ف