الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


.. و (البديوي) هابيل بدء الخليقة!

هديب هايكو

2014 / 3 / 23
الادب والفن


.. و (البديوي) هابيل بدء الخليقة!، الإعلامي المغدور داخل العراق «الدكتور محمد بديوي» أخي شمر (الشمري)، على أثر سلفه العراقي المغدور خارج العراق «طالب السهيل» أخي تميم.

رئاسة (جمهورية العراق) سيئة الصيت والسمعة مدانة، منذ استحداثها على عجل مريب يوم نكبة العراق 8 شباط الأسود 1963م، لينزو على المنصب المحروس بقوة وثروة الدولة؛ أخي جفوة (الرئيس المؤمن عارف الأول) وصولاً إلى (صدام) ثم حليفه خليفته مام Uncle (طالباني) الذي ما زاد غيابه خردلة منذ عام وبضعة شهور وفخامته وضخامته

كَجُلْمُوْدِ صَخْرٍ حَطَّهُ السَّـيْلُ مِنْ عَلِ * وأَرْدَفَ أَعْجَازاً وَنَاءَ بِكَلْكَلِ!..

ولن يزيد حضوره في زمن رديء موصول بيوم البعث مِنْ نكبات العراقيين في الداخل والخارج، كليل الصب غده موعده قيام الساعة!.. إلأ مخصصات أشعبية لسان حال جشعها: (عييت ولم أشبع!).. من المال العام يرهق الميزانية العراقية!.. أرجوكم هل شعرتم بغيبة كبرى لبدر التمام مام طالباني الثمانيني؟!؛ فما جدوى حرسه؟!.. كان سلفه المحروس (صدام) يفسد في الأرض حتى خارج العراق، وصار حرس الرئاسة الذي أيدينا منه صفرات، يفسد داخل عرصات (قصر دار السلام) في مدينة السلام بغداد الأوغاد، ليرسل (البديوي) إلى حيث أجداث الأجداد في أكبر مقبرة في العالم لدى منظمة اليونسكو الدولية (وادي السلام)!، حارس مكانه مع أبناء الأنبار وفلوجة الجلاء، والعراق الجريح نازف عقول بنيه بحاجة ماسة لعمارة الإنسان قبل المساجد، إلى الدم العبيط المهدور بعبثية عدمية.

رئاسة جمهورية معادلة الخوف والشر، مرعى وقلة صنعة، همها علفها القصعة، مثل هجن جندرمة ومُرتزقة أجلاف وبُداة الحرس الملكي السعودي في رقصة (عرضة) سيرك مسوخ الجنادرية، تحت راية (الله أكبر) العراقية، وراية السيف السعودية شهادتي (لا إله إلأ الله محمد رسول الله) المكملتين لحملة صدام الإيمانية المنافقة حتى الآن!.. كلمات.. كلمات صدام الأخيرة وهو يهوي إلى عالمه السفلي!.. والمطلوب: يافطة احتجاج نقش عليها؛ (تحلية القطط بالأجراس، مطلب جرذاني!)، وعواء بباب كوخ العم توم «Uncle Tom s Cabin» (أوباما):
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=406435

هديب صنيعة البديع الأديب الأريب «ظافر غريب»- ثالث أيام بدء الحياة بالربيع، والجو كما غنته السندريللأ المغدورة المتردية من شاهق في لندن سعاد حسني.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - العتب مرفوع إلى التمدن في الحوار
ظافر غريب ( 2014 / 3 / 23 - 14:22 )

الموضوع بديع وخير من (ضغينة) غضون وتجاعيد سابقيه باكورة الربيع، لتهويماتهما الغائمة في هذا الجو الربيعي البديع.

اخر الافلام

.. ربنا سترها.. إصابة المخرج ماندو العدل بـ-جلطة فى القلب-


.. فعاليات المهرجان الدولي للموسيقى السيمفونية في الجزاي?ر




.. سامر أبو طالب: خايف من تجربة الغناء حاليا.. ولحنت لعمرو دياب


.. فيديو يوثق اعتداء مغني الراب الأميركي ديدي على صديقته في فند




.. فيديو يُظهر اعتداء مغني الراب شون كومز جسديًا على صديقته في