الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لماذا نحن ضد إعدام 529 إخوانيا مصريا

أحمد عصيد

2014 / 4 / 9
مواضيع وابحاث سياسية


وجه "منتدى الكرامة لحقوق الإنسان" (من التيار الإسلامي بالمغرب) دعوة لحضور اللقاء التنسيقي المزمع تنظيمه بمقر المنتدى، ويهدف هذا اللقاء إلى خلق لجنة وطنية لدعم ضحايا الأحكام القاسية بالإعدام والتي أصدرها القضاء المصري في حق 529 معتقلا من "الإخوان المسلمين".
بعد تحية المبادرة التي تستحق الدعم والمؤازرة المبدئية، نعلن بهذه المناسبة الأليمة أن إعدام 529 إنسانا سيكون مجزرة وجريمة ضدّ الإنسانية، ونعتبر أن هؤلاء الأشخاص مهما كانت عقيدتهم أو انتماؤهم السياسي والمذهبي والفكري هم بشر ومواطنون يستحقون الحياة التي هي الحق الأول من حقوق الإنسان الذي لا يقبل المسّ به أو هضمه أو اغتصابه بأي عذر أو ذريعة مهما كانت، ونعتبر أن الأمر لا يتعلق بما إن كان هؤلاء السياسيون قد اقترفوا أخطاء أو جرائم أو اعتداءات ضدّ غيرهم أم لا، بل يتعلق أساسا بمبدأ حفظ الحياة الإنسانية واحترامها.
ولهذا نجد في هذه النازلة فرصة لطرح موضوع عقوبة الإعدام مع الإخوة الذين "تحفظوا" على المطالبة بإلغاء هذه العقوبة، التي نعتبرها مسا بالكرامة الإنسانية وبالحق في الحياة الذي لا يملك أحد حق اغتصابه مهما كان موقعه وسلطته.
جاء في الدعوة ما يلي:"نتشرف بدعوتكم إلى لقاء تنسيقية الوقفة الوطنية ضدّ الأحكام الجائرة في حق 529 مصري من طرف قضاء الانقلاب في مصر".
تطرح هذه الصيغة مشكلتين اثنتين: الأولى أن المعنيين بالوقفة والتضامن هنا هم من "الإخوان المسلمين" تحديدا وليس بينهم أفراد آخرون محكومون بنفس عقوبتهم، غير أن الدعوة ذكرتهم بأنهم مصريون. والثانية أن الذي حكم عليهم ظلما بهذا الحكم الجائر ليس القضاء المصري بل "قضاء الانقلاب"، حسب تعبير أصحاب الدعوة، معنى هذا أن من حقنا أن نتساءل ما إذا كان المبادرون بهذه التظاهرة بالمغرب سيحتفظون بنفس الموقف لو كان المحكومون بهذه الأحكام القاسية والمدانة مواطنين من غير "الإخوان" من جهة، وما إذا كانوا سيحتفظون بنفس الحماسة للدفاع عنهم لو صدرت الأحكام عن قضاة غير "قضاة الانقلاب".
الجواب معروف طبعا، فهذه ليست أول أحكام الإعدام التي تصدر في مصر، وليست أولى المهازل التي ترتكب في محاكم أرض الكنانة، والتي لم تتحرك نفس الأطراف للتنديد بها رغم غرابتها وظلمها الذي لا ينكره عاقل.
يتحفظ إخواننا على إلغاء عقوبة الإعدام لأنهم لا يشعرون بفداحة سلب الحياة من إنسان قد يكون بريئا تماما، أو لأنهم لا يجدون في المرجعية التي يعتمدونها ما يبرر عدم القتل، أو لأنهم يعتبرون القتل قرارا يتجاوز البشر ولا يستطيعون إبطاله، لكنهم اليوم واعون أكثر من أي وقت مضى بفداحة الحكم بالإعدام، ويتمنون لا شك أن لا تطبق هذه الأحكام بسرعة لكي يجد الـ 529 شخصا فرصة للإفلات من القتل والحفاظ على الحياة وإثبات براءتهم، أو على الأقل لكي يتمكنوا من البقاء أحياء إلى حين تغير بعض العوامل التي أفضت بهم إلى ذلك المصير المحزن.
هذه المشاعر التي قد تراود إخواننا الإسلاميين المحافظين، هي نفسها التي تراود يوميا أسر وعائلات المحكومين بالإعدام في الكثير من بقاع العالم.
يظهر هذا الحدث بوضوح أهمية إلغاء عقوبة الإعدام، فالمبادرون من التيار الإسلامي بالتضامن مع "الإخوان" المحكوم عليهم، يعتبرون أن الـ 529 شخصا مظلومون تعرضوا لمحاكمة غير عادلة، ونحن أيضا نرى بأن ظروف المحاكمة والاحتقان السياسي الذي تمت فيه وأنواع التحريض التي تم اللجوء إليها من طرف النظام، كلها مظاهر تشير بما لا يدع مجالا للشك إلى أن السلطات المصرية كانت تنوي مع سبق الإصرار والترصد التخلص من هؤلاء السياسيين وليس محاكمتهم ومعاقبتهم، مما يعني أن محاكمتهم في تلك الظروف الاستثنائية لم تكن عادلة بجميع المقاييس.
ونحن إذ نقف بجانبهم وندين جلاديهم لا نفعل من نفس منطلقات من يخصهم دون سواهم بالدعم والتضامن، بل نفعل من منطلق إنساني يرى أولا وقبل كل شيء بأن القتل وسلب الحياة انتقام وليس عقوبة، وبأن الحق في الحياة حق مبدئي ينبغي أن يصان، وبأن المتهمين قد يكونون أبرياء فعلا وقد يعجل حكم الإعدام برحيلهم قبل أن ينتبه الجميع إلى أنهم كانوا ضحايا حسابات سياسية، وبأن الإعدام ينتمي إلى نوع العقوبات الجسدية التي أدانها الضمير العالمي والمنتظم الدولي لحقوق الإنسان بسبب وحشيتها وعدم تلاؤمها مع السياق الحضاري الذي تعيشه البشرية، وبأن هذه العقوبة لم تكن قط من تقاليد المغاربة الذين كانوا يبطلونها في القبائل المنتشرة في كل ربوع المغرب ولا يعملون بها ضمن قوانينهم العرفية.
أليست هذه البراهين كافية من أجل أن ينضم إخواننا الإسلاميون إلى الحركة الحقوقية العالمية الساعية إلى إبطال هذه العقوبة الجائرة ؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - أ نت أعدمتهم سياسيا
عبد الله اغونان ( 2014 / 4 / 9 - 20:24 )
حق يراد به باطل

فأنت في كل مواقفك وكتاباتك تنكر على الاسلاميين كلهم بمن فيهم مواطنيك بالمغرب
أي حق في الممارسة السياسية.اذ السياسة عندك نقيض الوعي الاسلامي.مع أن الاسلاميين في كل أنحاء الوطن العربي والاسلامي هم الأكثر شعبية وهم من فازوا في انتخابات ديمقراطية باختيارات شعبية من المغرب والجزائر وتونس ومصر وفلسطين وتركيا وايران وفي غيرها من الدول يشكلون رقما مهما في المعارضة المشروعة.فاينما كانت هناك نزاهة في الانتخابات الا وفاز الاسلاميون فوزا واضحا
في الثورات الراهنة لعبوا شبابا جماعات أحزابا دورا مهما بحيث لم يكن من الممكن نجاحها لو لم يبادر الاسلاميون الى تدعيمها وفي بعض البلدان كانوا في جبهة الحرب ضد أنظمة وحشية كما جرى في ليبيا ويجري في سوريا الان
الاخوان المسلمون في مصر ليسوا مجرمين أو فاسدين وخونة حتى يحاكموا ويعدموا
الاعدام من المنظور الشرعي الاسلامي له ضوابطه في القتل العمدأو الخطأ القتل الجماعي أو الحرابة أو ماتسمونه بالارهاب
لو صح أن الاخوان يستحقون الاعدام لجرائم خاصة أو سياسية فاليعدموا حتى ولو كانوا
عشرات الالاف لو أراد الاخوان المتاجرة السياسية لما تميزوا عن غيرهم .


2 - الإعتداء على الوطن خيانة عظمى وليس حرية شخصية
يوحنا ( 2014 / 4 / 9 - 20:49 )
في أمريكا وأوربا وأرقى دول العالم تحضراً وديمقراطية من يعتدي على شرطي أو على الجيش أو على حرمة الوطن يقتل فعلاً على السكِّيتي بدون جعجعة ولا إدانة ولا تدخل من منظمات حقوق الإنسان لأن قوانين البلد تعنون الإعتداء على الوطن بالخيانة العظمى وقوانينهم تُحترَم وتطبَّق . أما عندما يتعلق الأمر ببلادنا المسلوبة فأي اعتداء يصنَّف على أنه حرية شخصية يجب أن تصان والفوضى والتخريب تسميهم معارضة حقيقية يجب إعطاؤهم الحق للتعبير عن معارضتهم بحمل السلاح وتشكيل حكومة موازية

لم يتحرك فينا شعور بحقوق الإنسان في إعدام رموز الوطن ورؤسائها بغض النظر عن أخطائهم بعد أن كانت الرؤوس تنحني لهم أمثال صدام حسين ومعمر القذافي وياسر عرفات والقائمة طويلة وذلك
لطمر العقود والمؤامرات التي قد تكشف عن وجه أمريكا وعملائها

كفانا تشدقاً واستعمالاً لتعابير مستوردة فقط لتطبيقها ضد مصلحة بلادنا تحت أسماء وشعارات رنانة يتاجر بها الغرب ولنعمل بما هو في صالح بلادنا . فإن ثبت أن هؤلاء المدانون تعمدوا التخريب وتمزيق البلد ولم يتوبوا ولم يكونوا معارضين مسالمين فيجب إنهاؤهم أو تهجيرهم لأمريكا علها تسلحهم وترسلهم لسورية


3 - محمد نفسه كان يقتل معارضيه
بلبل عبد النهد ( 2014 / 4 / 10 - 00:06 )

إعترافات الذبح 1ـ شق أم قرفة بين بعيرين
أعترف أنني أمرت بذبح فاطمة بنت ربيعة بن بدر بن عمرو الفزارية ، زوجة مالك بن حذيفة بن بدر ، وكنيتها أم قرفة وهو اسم ابنها الأكبر الذي يسبق ثلاثة عشر من الأبناء الأخرين وهي عجوز طاعنة . كانت أم قرفة من أعز العرب وبها كان يضرب المثل بالعزة فيقال - أعز من أم قرفة - وكانت لها كلمة مسموعة بين قومها ومن هنا كان خطرها حيث أنها كانت تؤلب عليّ قومها . أرسلت لقومها زيد ابن حارثة فى العام السادس للهجرة ومعه جيش صغير فقتلهم بوادي القري وأسر أم قرفة فأرسل إلي يسألني فأمرته بقتلها أشر قتل ، فقام بربط حبل فى رجليها وربطه بين بعيرين وقام بضرب البعيرين حتي يتحركا بقوة فشقت أم قرفة إلي نصفين وأتي لي زيد بن حارثة برأسها فنصب فى المدينة ليعلم الجميع بقتلها حتي يرتدع أي من يفكر فى المواجهة معي أو حتي معارضتي


4 - الصراع على الحكم في الاسلام
بلبل عبد النهد ( 2014 / 4 / 10 - 00:11 )

أعترف أنني كنت أخشي من عمر بن الخطاب فهو كان مجرما شرسا بحق يساعده علي ذلك ليس جسده الضخم طولا وعرضا و قوته التي تقارب قوة الثور فقط وإنما شراسة الطبع وقوة الشخصية وطموحه الكبير أيضا . خوفي من ابن الخطاب دفعني لإحتمال تجاوزات منه تجاه شخصي لم أكن أحتملها من أي أحد آخر حتي ولو كان ابو بكر أو علي بن أبي طالب . وأقصي مرحلة وصلت فيها تجاوزاته للذروة كان يوم صلح الحديبية ، ذلك اليوم الذي عصاني فيه وشكك بنبوتي جهرا . كان ابن الخطاب هو قائد المتمردين علي الصلح ولم يحلق رأسه أو يجعل أتباعي يحلقون رؤوسهم كما أمرتهم ، ولما دخل معي فى جدال علني خفت أن يظهر خوفي منه أمام أتباعي فتهتز صورتي فأخذت أردد له - اني رسول الله - ولكنه لم يقتنع فذكرني باني قد وعدتهم بانهم سيطوفون بالبيت فى هذا العام وطبعا تذكيره لي بكلامي السابق الغرض منه أن يظهرني أمام الأغبياء الذين يتبعوني فى صورة الكاذب ، هنا حاول أبو بكر التدخل من أجل تهدئة الجو ولكن ابن الخطاب سأله مستنكرا ومشيرا لي - أليس هذا نبي الله ؟ - ثم وجه كلامه لي مباشرة وسألني : - ألست رسول الله حقا


5 - انا ايضا ضد اعدام 529 اخوانيا
بشارة ( 2014 / 4 / 10 - 04:05 )
وبما اني ضد التمييز ومع المساواة قانا اؤيد اعدام جمـــــــــــــــيـع الاخوان المجرمين وايضا من يتخفون ياسماء اخرى منهم مثل حماش وداعس والغبراء والتنمية وما الى زلك
من قاعدة وواقفة وابو زطة وام سحلول والاعرج والاكتع والاعمش وكل صلعمجي قميء

وادعو الحاكم بامر الله ان يسلط عليهم الطاعون والسرطان وان ييتم ابناءهم ويرمل نساءهم ثم يمرضهن عددا ويبيدهم بددا اجمعين يا حاكم العالمين

سلط عليهم الشيعة وكل قادر على استعمال فرد او مقليعة
مزق جماعاتهم ودعوس على اياتهم واجعل للغم سيطرة على حياتهم
هشم انوفهم والق الرعب في نفوسهم واهري نعمة شابهم وعجوزهم
اصبهم بالسيلان والامساك وشوك البلان واجعل كل واحد فيهم زعلان
لا تعطيهم البطيخ لكن بطخهم
لا تعطيهم الجرجير لكن جرجرهم
واعطيهم طرشي على دماغهم وطرطشهم
امين يا رب العالِكين


6 - الضرب بيد من حديد عزيزي عصيد
ميس اومازيغ ( 2014 / 4 / 10 - 08:57 )
عزيزي عصيد ازول/اتفهم قصدك من المقال جيدا والذي هو حمل هؤلاء المتاجرين بالدين على قبول رفض اعمال الأعدام عقوبة في حق المجرم لأنه كما هو معلوم فان لهؤلاء حدا لما يعتبرونه ردة والذي هو التوبة او القتل وهذا الحد يحول دون قبولهم للحق الأنساني للشخص في اختيار عقيدته او عدم الأيمان باية عقيدة الى جانب ما تعج به مصادرهم الدينية وعلى راسها القرآن من كلمة (اقتل وقاتل ووووو)وبالتالي يتبين من خلال الدعوة موضوع مقالك انها مجرد تحايل وخداع للعقلاء الديموقراطيين الأنسانيين لأن المعلوم عن جماعة الأخوان المجرميين لجوئهم الى الأستكانة في حالة الضعف للأنقضاض على اخينا الأنسان قصد استعباده عند التمكن.
طبعا لم يعرف الأمازيغ عقوبة الأعدام بل اقتصروا على نفي القاتل واهله الا ان لهذه العقوبة ظروفا خاصة كانت قبل اعمال العرب لأداتهم التسلطية التوسعية الأستغلالية في حق شعوب مسالمة منها الأمازيغ وهذه الأداة ما يزال العمل بها ساريا واذا لم يواجه خدامها بالصرامة اللازمة فان ذلك سيعمل على ادامة تفعيلها لنبقى في صراع دائم مع فكر لم يعد مقبولا في عصر النانو تيكنولوجي وغزو الفظاء.
يتبع


7 - تابع
ميس اومازيغ ( 2014 / 4 / 10 - 09:12 )
طبعا سيحاسبون على موقفهم الحالي يوما ان هم تقاعسوا عن المطالبة لفائدة غيرهم بما يطالبون به اليوم لفائدة ذويهم الا ان لهم ميدانا واسعا وفسيحا للخداع وتبرير تملصهم اعمالا لتناقضات العقيدة التي يفعلون وفق تفسيرهم.
اليك كلام هذا الأرهابي الجبان صنيع جماعة الأخوان المجرمين ع.اغونان
(الاعدام من المنظور الشرعي الاسلامي له ضوابطه في القتل العمدأو الخطأ القتل الجماعي أو الحرابة أو ماتسمونه بالارهاب)
لا حل عزيزي في نضري من غير الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه اعمال الدين في السياسة لقد انتبه الى خطورتهم مصطفى كمال اتاتورك واليوم احفاد الفراعنة فلندعم ونساند موقفهم لأنني اعي جيدا كما كثيرين غيري بانه لغبي من يعتقد في امكانية نجاح الحوار مع المسلم هذا الذي اعنيه به المحمدي لا المسلم بالوراثة .
ⵜ-;-ⴰ-;-ⵏ-;-ⵎ-;-ⵎ-;-ⵉ-;-ⵔ-;-ⵜ-;-


8 - ميس العزيز
بلبل عبد النهد ( 2014 / 4 / 10 - 14:37 )
ان ما قلته هو عين الحق وبالمناسبة طال غيابك علينا


9 - رد الى العزيز بلبل بعد اذن العزيزي عصيد
ميس اومازيغ ( 2014 / 4 / 10 - 17:09 )
عزيزي بلبل تقبل تحياتي اعلم جيدا ان اخانا عصيد ليس له من الوقت ما يمكنه من الرد على تعليقاتنا لمزيد من توظيح الأفكار لكنني اعلم انه يقرئها املا في ان تسنح له الفرصة في الرد بواسطة مقال وانت تعلم ايضا مدى كون الرجل انسانا مسالما يحاول جهده تغيير الوضع الغير مقبول منطقيا وعقلانيا بالطرق السلمية كونه يعتمد كثيرا على المواثيق الدولية التي طبعا ذاة جدوى عظيمة في التخلص من الفكر الديني غير ان المحمدية لن يقضى عليها في اعتقادي الا عن طريق المواجهة الصارمة لخدامها ومن هذه الأعدام ليعتبر كل من قد تسول له نفسه اعتمادها لتحقيق اهداف سياسية فالتاريخ والواقع يفيد كونها طالت واستطالت في الأستعمال من اجل استغلال واستعباد اخينا الأنسان.انها ما دامت توصف بانها كلام الله فان هؤلاء الخدام لن يخضعوا ابدا للقوانين الكونية الخاصة بحقوق الأنسان وهم اكبر مخادعين ونصابة عرفهم التاريخ.لا احترام لحقوق الأنسان عندما يتعلق الأمر بتهديد امن وسلامة المجتمع الدولي وهؤلاء الغربيون الذين ينددون باحكام اعدام الأخوان المجرمين انما لسبب كونهم لم يكتووا بنيران المحمدية.
تحياتي للعقلاء

اخر الافلام

.. علقوا في الهواء رأسا على عقب.. شاهد ما حدث لعشرات ركاب لعبة


.. هنية: رد حماس يتوافق مع مبادئ مقترح بايدن للتهدئة




.. صلاة عيد الأضحى في المستشفى الميداني الإماراتي في #رفح بمشار


.. مسؤولون أميركيون: الولايات المتحدة نفذت ضربة جوية استهدفت زع




.. الغارديان: نتنياهو يخوض حربا على جبهتين ولا توجد نهاية في ال