الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سرير الحظ

فائق الربيعي

2014 / 5 / 23
الادب والفن


امنياتٌ كثيرة ٌ من صدّعت راسه
ولاعبت خاطره وتدلت من نافذة أيامه
وكان يعشق الحديث معها
ويصغي إليها بإهتمام
ويحاورها بكل وسيلة
حتى جاورتهُ في أحلامهِ
وباتت معه على سرير الحظ
بعد أنْ أغلق أبواب ذاكرته
وعاش معها يوماً مثيراً في تساؤلاته
وانتزع منها حق الأوهام والوصاية
ثم ودعها ومشى حافياً فوق السحاب .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حوار من المسافة صفر | المسرحية والأكاديمية عليّة الخاليدي |


.. قصيدة الشاعر العقيد مشعل الحارثي أمام ولي العهد السعودي في ح




.. لأي عملاق يحلم عبدالله رويشد بالغناء ؟


.. بطريقة سينمائية.. 20 لصاً يقتحمون متجر مجوهرات وينهبونه في د




.. حبيها حتى لو كانت عدوتك .. أغلى نصيحة من الفنان محمود مرسى ل