الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


التحية والتقدير- للشعب الامريكى- والجيش الامريكى- والرئيس اوباما- للدفاع عن العراق ضد الارهاب والظلام -

على عجيل منهل

2014 / 6 / 21
الارهاب, الحرب والسلام


مصدر في قيادة القوة الجوية العراقية - ان 20 طائرة “F16″-;- دخلت الخدمة فجر اليوم الجمعه المصادف 20-6 -014 في العراق . وقال المصدر في تصريح صحفي ان 20 قاصفة امريكية من نوع “F16″-;- دخلت الاجواء العراقية فجر اليوم قادمة من قاعدة (علي السالم) الكويتية يقودها طياريين من سلاح الجو الامريكي لتبدا باكورة اعمالها في عمليات تطهير الموصل . واضاف المصدر ان الطائرات ستبدأ اعمالها في محافظات نينوى وصلاح الدين والانبار للقضاء على تنظيم داعش في العراق--
الولايات المتحده- سوف تنشر -
حوالى 300 مستشار عسكري في العراق لتقييم قوى مليشيات تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" بعد سيطرتها على بلدات ومدن عراقية وتواصل الزحف نحو أخرى.
من هم الطاقم الاستشاري؟
وتتألف من كبار الضباط من نخبة القوات الأمريكية النخبة، من "سيلز" والجيش، على حد زعم المارينز المتقاعد، آدم بانوتاي، الذي شارك في حرب العراق.
وعقب بانوتاي على كلمة مستشارين قائلا: "انها لفظ سياسي.. ندعوهم الآن مستشارين، وليس قوات مقاتلة أو برية."
وأردف: أنهم نخبة النخبة من المقاتلين-
كيف سيعملون؟.
سيتواجدون بالداخل وليس الجبهة الأمامية والعمل على الخرائط، وتقديم النصح والمشورة و.أن مجموعة الاستشاريين ستقدم المعلومات الاستخباراتية إلى القوات العراقية.
وكما اوضح الرئيس أوباما - إنه هدفه الحيلولة دون أن تكون العراق مرتعا آمنا للإرهابيين---وقال أوباما إنه سيرسل ما يصل إلى 300 مستشار عسكري أمريكي لمساندة قوات الأمن العراقية وإنشاء مراكز عمليات مشتركة في بغداد وشمال العراق لتبادل معلومات الاستخبارات وتنسيق التخطيط في مواجهة المسلحين.
وقال أوباما "ليس بمقدورنا أن نحل ببساطة هذه المشكلة بإرسال عشرات الآلاف من الجنود وأن نبدد الأرواح والأموال التي أنفقت بالفعل في العراق ... في نهاية المطاف هذا أمر لابد أن يحل بايدي العراقيين."
وأضاف أوباما أن المستشارين العسكريين سيدعمون قوات الأمن العراقية ويقيمون مراكز عمليات مشتركة في بغداد وشمال العراق لتبادل معلومات المخابرات وتنسيق الخطط لمواجهة المسلحين.
ان المستشارين سيكونون قوات خاصة تعمل في فرق كل منها 12 فردا ينتشرون في ارجاء مختلفة من البلاد

نورى المالكى يتحمل المسؤوليه

ووجه الرئيس الأمريكي انتقادات لعدم توقيع اتفاقية امنية مع العراق لإبقاء قوات أمريكية هناك، إلا أنه أكد بأن عدم تقديم حصانة لقواته، هو السبب، مضيفا: "الحكومة العراق ورئيس الوزراء امتنعا عن توفير الحصانة لنا--
وطلبت الحكومة العراقية - رسميا من واشنطن شن ضربات جوية على مراكز داعش الارهابيه الذين سيطروا منذ التاسع من حزيران- على عدة مناطق في- - الموصل وصلاح الدين
أننا فى هذه الناسبه لايسعنا الا ان نحى الشعب الامريكى والجيش الامريكى الذى هب لنجدة الشعب العراقى والمحافظة على النظام الديمقراطى والانتخابات والتعدديه السياسية وضد الارهاب والاستبداد من قبل داعش واخواتها
ان - القوى السياسية -المخلصة-،عليها--الالتزام بالمدة الدستورية لتشكيل حكومة جديدة تحظى بقبول واسع، بعد مصادقة المحكمة الاتحادية على نتائج الانتخابات"،وان -الأزمة الحالية في العراق ذات جذور سياسية ولا بد من معالجتها بجهد سياسي كبير لنزع فتيلها --وان المسؤول الاول السيد نورى المالكى يتحمل هذه الجريمة التى حصلت فى العراق بسقوط بلدات - لاتقل عن مساحة لبنان جغرافيا وعليه الرحيل الى متحف التاريخ








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. في هذا الموعد.. اجتماع بين بايدن ونتنياهو في واشنطن


.. مسؤولون سابقون: تواطؤ أميركي لا يمكن إنكاره مع إسرائيل بغزة




.. نائب الأمين العام لحزب الله: لإسرائيل أن تقرر ما تريد لكن يج


.. لماذا تشكل العبوات الناسفة بالضفة خطرًا على جيش الاحتلال؟




.. شبان يعيدون ترميم منازلهم المدمرة في غزة