الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لا فراشات هُنا

وداد نبي

2014 / 7 / 1
الادب والفن


لا فراشات هُنا
وحيدة ٌ
أحرس ُ قطيعٍ َ غزلانٍ ٍ
على وشك الرحيل
فراشات ُ اللهفة
ضلّلن الطريق إليّ
مُذ تركت ُ بيتي الصغير
يابلادي الجميلة
مُذ نسيت ُ أن أسلك
درب َ مشتل الورد
في السريان الجديدة
مُذ بعت ُ قلبي
لبائع ِ الورد ِ بقصيدة ٍ مؤجّلة
لا فراشات هُنا
يابلادي الجميلة
نوارس ُ بحر ٍ
قناديل ُ حب ٍّ
ساحات ٌ للغناء
وأشرعة ٌ للرحيل
لكن .. لافراشات َ هُنا
وحيدة
كمنارة ِ استنبول
أُغنّي لبحّارة ٍ
يوصلون السوريين
بمتاهات ِ التيه
للمدن ِ البعيدة .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -أنا مع تعدد الزوجات... والقصة مش قصة شرع-... هذا ما قاله ال


.. محمود رشاد: سكربت «ا?م الدنيا 2» كان مكتوب باللغة القبطية وا




.. جائزة العين الذهبية بمهرجان -كان- تذهب لأول مرة لفيلم مصري ?


.. بالطبل والزغاريد??.. الاستوديو اتملى بهجة وفرحة لأبطال فيلم




.. الفنان #علي_جاسم ضيف حلقة الليلة من #المجهول مع الاعلامي #رو