الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
البحث لا عن وطن
كاظم حمود محسن
2014 / 7 / 5مواضيع وابحاث سياسية
البحث عن الحصة لاعن وطن
شكرا للسيد السستاني الذي أفتى بحق الأفطار للمقاتلين علما ان درجة الحرارة 50 درجة مئويه ومع ذلك يتوقع السيد السستاني انجندي وهو يهرول ويحتمي وصائم وربما يكون بشرا من هذا النوع لايصنعه الا الخيال البارع ومع ذلك لم يتقدم أحد لمعالجة الوضع النفسي لملايين من العوائل العراقيه المهدده بالأرهاب والواقعه تحت رحمته وكذلك ممن يعيشون بوضع نفسي متأزم لعدم معرفتهم مصير أبنائهم وعاد ألينا أعلام حرب النظام السابق حيث التغني بالعشيرة وبيانات متناقضه حيث تحرير أسماء قرى وقصبات صغيرة ومن يعرف مواقعها يصيبه الذهول حيث بصراحة لاتقدم مفرح ومع ذلك السباق على الحصص الأدارية فهذا من لم تنجب العراقيات غيره لقيادة البلد وذاك الذي نفض يديه مما علاهما من غبار الخيانه ويطالب بحصة الأسد وأقدمت الحكومه وكانها سمعت بالحل السياسي تحت هذه الظرؤف فأقدمت على العفو العام حتى وان كان الدم لايزال ينضح من يديه لايعتقد أحد ان ذلك معالجه لما يجري فمثل هذه المعالجه تبدو غير حكيمه فالقاده الذين وضعت الحكومة كل الثقه بهم سببوا للجيش العراقي هذه النكبه فكيف بمن يفكر بأن الأرهاب هو الذي أعاده ولكن الحقيقة هي محاولة شراء قبول هؤلاء أن يحصل فلان على المنصب الذي يرغب لأنه أصبح هشا ضعيفا بسبب حبه للمنصب أننا ندعوا الى مايلي :
1-- ان ترفع المرجعيه يدها عن القرار الحكومي كي لاتزداد الطائفية .
2-- أنا أدعوا مجلس النواب أن يتخلص من أنانيته ويسند المناصب الحكومية الى الأقليات التي لاتعرف الطائفية في مقدمتهم اليسار ومن ثم الطائفة المسيحية والآيزيديه والمندائية ولنا في بداية الدولة العراقية الحديثة أسوة حسنه لما قدمه اليهودي ساسون حزقيل للأقتصاد العراقي والتضحيات الجسيمة لباقي المكونات وعلى رأسها سكرتير الحزب الشيوعي الذي ضحى بنفسه وهو مسيحي الديانه .
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. في الذكرى الثانية لرحيلها.. شيرين أبو عاقة تترك إرثا ما يزال
.. بحضور رئيس البلاد.. الآلاف يهتفون لفلسطين على مسرح جامعة أيس
.. سفن قوات خفر السواحل الصينية تبحر بالقرب من جزيرة تايوانية
.. الشفق القطبي ينير سماء سويسرا بألوان زاهية
.. مصر تلوّح بإلغاء معاهدة السلام مع إسرائيل إن استمرت في عملية