الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مسعور البرزاني والي تركي في شمال العراق

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

2014 / 8 / 8
مواضيع وابحاث سياسية


مسعور البرزاني والي تركي في شمال العراق

بامر من نركيا سلم البرزاني مجموعة مدن اشورية ويزيدية الى داعش . حتى يواصل داعش عملية ابادة السكان الاصليين اشبه بما حدث في عامي 1914 و1915 .. داعش السفر بولك فتك بسكان شنكال من تنكيل وابادة وقتل النساء والاطفال والشيوخ والشباب . ما فعلة البرزاتي والداعش بشنكال يفوق حجم الجرائم ضد الانسانية و ابشع من الوحشية التي تعرض لها سكان مدينة حلبجة .. شنكال اليوم هي بمثابة هيروشيما العراق .. البرزاني وداعش هولاكو وجنكزخان القرن الواحد والعشرين .

.البرزاني والجلاليين بخقية ايدو في حينها شركات التي صنعت الاسلحة الكمياوية على ان يتم تجربة الاسلحة الكمياوية في احدى المدن الكردية شريطة ان تكون تلك المدينة واقعة في منطقة الحرب كمصيدة للمغفلين . فوقع الاختيار على حلبجة حيث اتفقو مع صدام ان ينفذ الجريمة عبر علي كمياوي بتعاون مع البرزاني والطالباني اصبحت حلبجة انذاك بمثابة وسيلة اعلامية امام الراي العام العالمي لربما كان البرزاني والطالباني متواجدين في القصر الجمهوري مع صدام حسين اثناء قصف مدينة حلبجة .. للاسف سكان حلبجة اليوم هم خدم و مرتزقة لمن اباد اهاليهم ..

اليوم باع برزاني شنكال لداعش كما باع حلبجة في حينها لاشباه داعش .. اظهر الشعب الكردي شعب القبائل والدين شعب ليس له اي مبادىء سوى الخضوع لرؤوساء القبائل المتخلفين والوحوش وملالي الاسلام .. يقولون انهم يقاتلون قي الموصل هذه من احدى اكاذيبهم من يقاتل في موصل وضواحيها والربيعة ليسو عم ..

الحقيقة وما فيها البيش مركا المقاتلين في الموصل ومناطق اخرى هم من مجموعة اوجلان.. بككا.. ليسو من مجموعة البرزاني المتخالف مع داعش والذي سلم سنجار والمدن الاشورية بامر من تركيا الى داعش مع مشاركته في الموامرة المكشوفة ضد بكك تيار اوجلان ..وضد مقاتلي ياكابي اكرد سوريا مع نركيا ..

تصريحان الفاشية الامريكية التي اطلقها اوباما سفاح البيت الارهابي العالمي لم تاتي من الحد ضد داعش بل مبرر لتغطية جرائنهم و هزيمة جيشهم الداعشي الاسلامي بعد ان هزمتهم فعاليات طائرات سوخوي الروسية وحديثة الصنع والاسلحة الروسية المتطورة والتي اصبح بامكانها ابادة داعش .. لقد اخذ هذا السفاح يتباكى على الاشوريين واليزيديين بدموع التماسيح

الاشوريين واليزيديين كانو ملتفين حول احزاب السلطة الفاشية احزاب عميلة وسائرة في ركاب دول القوة والمال .. يتراكضون نحو صناديق الاقتراع نحو ميدان المعركة الخاسرة بالانتخابات ضحكت عليهم التيارات العميلة ..

نبهنا بندائاتنا الاشوريين واليزيديين والشعب العراقي على مفاطعة الانتخابات وحمل السلاخ للدفاع عن النفس وللاسف لم يبالوا لتصائحتنا .. كانت مقرات تلك الاحزاب الفذرة منتشرة في مدنهم .. في اول تهديد داعشي الجبان تخلوا عن من انتخبهم وولو هاربين ناركين الناس ضحايا بيد داعش . هذا مصير من ينتخب جلاديه وخونة البلد والشعب .. لو كانت الجماهير انتخبت البنادق لما كان بامكان امريكا غزو مدينة الموصل ومدن اشورية ويزيدية بهذه البساطة بالداعش .. وما دفعوا الاشوريين واليزيديين والشعب العراقي برمته هذا الثمن الباهض وتشردوا من مدنهم وقراهم ..

لاحل سوى الحرب الشعبية وجعل من العراق فيتنام اخرى ..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تركيا: السجن 42 عاما بحق الزعيم الكردي والمرشح السابق لانتخا


.. جنوب أفريقيا تقول لمحكمة العدل الدولية إن -الإبادة- الإسرائي




.. تكثيف العمليات البرية في رفح: هل هي بداية الهجوم الإسرائيلي


.. وول ستريت جورنال: عملية رفح تعرض حياة الجنود الإسرائيليين لل




.. كيف تدير فصائل المقاومة المعركة ضد قوات الاحتلال في جباليا؟