الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حكايتي مع الافلام وصالات السينما

فريد جلَو

2014 / 8 / 20
كتابات ساخرة


ايام الشباب وعندما كنا نذهب الى صالات السينما فأن عددا من الجمهور لا بأس به يغادر الصالة قبل نهاية الفلم , اكتشفت وعن طريق الصدفة ان هذا الجمهور قد شاهد الفلم اكثر من مرة ويأتي ليقضي وقت فراغه ولا يحتاج ان يرى النهاية . لكن هناك فلم واحد يعرض على صالة سينما العراق منذ اكثر من 50 عام كان في البداية بطولة ممثل اسمه صدام حسين والمخرج امريكي بمساعدة مخرجين عرب ولكن القصة واحدة والنهاية واحدة , الا ان في العشر سنين الاخيرة تم استبدال الممثل باسماء اخرى ولعدة مرات مع دخول مساعدين مخرج احدهما ايراني والاخر تركي , طبعا مع بعض الاكسسوارات الجديدة الا ان القصة نفسها والنهاية نفسها باستثناء بعض الرتوش , لذا فنصيحتي للعراقيين ان يقلعوا عن مشاهدة هذا الفلم ويستبدلوه في قضاء اوقات فراغهم بقصص مثل الاخوة الاعداء او بين القصرين .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. عام على رحيل مصطفى درويش.. آخر ما قاله الفنان الراحل


.. أفلام رسوم متحركة للأطفال بمخيمات النزوح في قطاع غزة




.. أبطال السرب يشاهدون الفيلم مع أسرهم بعد طرحه فى السينمات


.. تفاعلكم | أغاني وحوار مع الفنانة كنزة مرسلي




.. مرضي الخَمعلي: سباقات الهجن تدعم السياحة الثقافية سواء بشكل