الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


في الليل أيضا ، و ... في عشقها !

جابر حسين

2014 / 8 / 27
الادب والفن


في هدوء الليل هذا ،
أخاصرها ...
وكنت فعلت قبل الغروب .
كانت تعب الهواء قليﻻ-;- قليﻻ-;- ،
مضمخا بماء الورد والياسمين
تمد أصابعها إلي شفق في شفاهي
تمشط ضفائرها المرسﻻ-;-ت ،
( قصته ولونته ليبدو جميﻻ-;- لي ) ...
وتلبس ﻷ-;-جلي ثوب العروس
وتفتح أزرار صدارها
تخطو ،
بقبلتين وعناق إلي ...
إلي شهوتي !
فماذا سأكتب اﻵ-;-ن
والجسد قد خالطته أنثي في الرحيق
وكان ،
حتي أول الليل بيدر نور
وحديقة ورد
تجيئه الفراشات كي تستجم ...
و ... يسكنه العشق
والعاشقون !








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ملتقى دولي في الجزاي?ر حول الموسيقى الكلاسيكية بعد تراجع مكا


.. فنانون مهاجرون يشيّدون جسورا للتواصل مع ثقافاتهم الا?صلية




.. ظافر العابدين يحتفل بعرض فيلمه ا?نف وثلاث عيون في مهرجان مال


.. بيبه عمي حماده بيبه بيبه?? فرقة فلكلوريتا مع منى الشاذلي




.. ميتا أشوفك أشوفك ياقلبي مبسوط?? انبسطوا مع فرقة فلكلوريتا