الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحوار يفقد تمدنه بتعليق عاجز عن كتابة جملة مفيدة!

طاهايحيا

2014 / 10 / 15
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


ثمت من يعلق على الحوار المتمدن، ويتطفل على لغته العربية، ولا يفيده بمقالة من أي جنس أدبي أو فني أو فكري أكاديمي- بحثي؛ لأن فاقد الشيء لا يعطيه، كل مؤهلاته: صناعة الكراهية بين الأقوام بغباء خدمة لتطرف داعش الديني- الشوفيني!.

أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي من أكثر الوسائل استخداما للسب والقذف والتشهير بالأشخاص.

وأوضحت خبيرة اللغات الأميركية ماليزا موهر، أن الأطفال في سن العامين يتعلمون عبارة شتم واحدة هي كلمة “اللعنة” ويرددونها على الأقل مرتين أو أكثر في عمر ثلاث إلى أربع سنوات.

وتعتبر لغة السب والشتم سواء بالكلام أو التلميح أو الإشارة من اللغات العالمية التي تتشارك فيها كل الشعوب، لكن تختلف فيها التعابير باختلاف اللغات والثقافات والسلوكات والمواقف.

„دراسة بريطانية تؤكد أن الشخص عندما يقوم بتوجيه الشتائم إلى غيره، فإن ذلك يخفف من آثار غضبه ومن الآلام والأوجاع البدنية التي تصيبه”

وأظهرت الإحصائيات أن الإنكليز يستخدمون عبارة الشتم واللعن لدى الأميركيين ازداد بنسبة أكبر مما كانت عليه قبل 20 سنة، موضحا أن 72% من الرجال و58% من النساء يشتمون علانية أمام الناس، وأن 74% منهم تتراوح أعمارهم بين 18- 34 سنة، و48% منهم تتراوح أعمارهم بين 55 سنة وما فوق،، ويتجاوز الشباب الحد الموجود في صفوف المتقدمين في العمر.

ويجهل الكثيرون معاني العديد من الكلمات النابية لكنهم يتفوهون بها، فيما لا يمسك آخرون ألسنتهم عن قول العديد من المصطلحات الخادشة للحياء رغم العقوبات الزجرية التي يمكن أن يواجهوها بسببها.

الحوار يفقد تمدنه عندما تتسلل إليه ألفاظ الشوارع الخلفية بعالمها السفلي، بعنصرية سخيفة تعتر نفسها شعب الله المختار وحده
صح يستحق الحياة!.. شخص كالمدعو (حميد صيادي) يتنقل بلغته العربية الركيكة بين مقالات الموقع لإضحاك الناطقين بالعربية والإساءة بألفاظه البائسة البذيئة إلى المجتمع الكوردي العراقي!!.

تعليقات مثيرة للشفقة والتقزز في آن!!.
الحوار يفقد تمدنه بتعليق عاجز عن كتابة جملة مفيدة!

ثمت من يعلق على الحوار المتمدن، ويتطفل على لغته العربية، ولا يفيده بمقالة من أي جنس أدبي أو فني أو فكري أكاديمي- بحثي؛ لأن
فاقد الشيء لا يعطيه، كل مؤهلاته: صناعة الكراهية بين الأقوام بغباء خدمة لتطرف داعش الديني- الشوفيني!.

أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي من أكثر الوسائل استخداما للسب والقذف والتشهير بالأشخاص.

وأوضحت خبيرة اللغات الأميركية ماليزا موهر، أن الأطفال في سن العامين يتعلمون عبارة شتم واحدة هي كلمة “اللعنة” ويرددونها على الأقل مرتين أو أكثر في عمر ثلاث إلى أربع سنوات.

وتعتبر لغة السب والشتم سواء بالكلام أو التلميح أو الإشارة من اللغات العالمية التي تتشارك فيها كل الشعوب، لكن تختلف فيها التعابير باختلاف اللغات والثقافات والسلوكات والمواقف.

„دراسة بريطانية تؤكد أن الشخص عندما يقوم بتوجيه الشتائم إلى غيره، فإن ذلك يخفف من آثار غضبه ومن الآلام والأوجاع البدنية التي تصيبه”

وأظهرت الإحصائيات أن الإنكليز يستخدمون عبارة الشتم واللعن لدى الأميركيين ازداد بنسبة أكبر مما كانت عليه قبل 20 سنة، موضحا أن 72% من الرجال و58% من النساء يشتمون علانية أمام الناس، وأن 74% منهم تتراوح أعمارهم بين 18- 34 سنة، و48% منهم تتراوح أعمارهم بين 55 سنة وما فوق،، ويتجاوز الشباب الحد الموجود في صفوف المتقدمين في العمر.

ويجهل الكثيرون معاني العديد من الكلمات النابية لكنهم يتفوهون بها، فيما لا يمسك آخرون ألسنتهم عن قول العديد من المصطلحات الخادشة للحياء رغم العقوبات الزجرية التي يمكن أن يواجهوها بسببها.

الحوار يفقد تمدنه عندما تتسلل إليه ألفاظ الشوارع الخلفية بعالمها السفلي، بعنصرية سخيفة تعتر نفسها شعب الله المختار وحده
صح يستحق الحياة!.. شخص كالمدعو (حميد صيادي) يتنقل بلغته العربية الركيكة بين مقالات الموقع لإضحاك الناطقين بالعربية والإساءة بألفاظه البائسة البذيئة إلى المجتمع الكوردي العراقي!!.

تعليقات مثيرة للشفقة والتقزز في آن!!.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=437026








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. المكسيك: 100 مليون ناخب يختارون أول رئيسة في تاريخ البلاد


.. فاجأت العروس ونقر أحدها ضيفًا.. طيور بطريق تقتحم حفل زفاف أم




.. إليكم ما نعلمه عن ردود حماس وإسرائيل على الاتفاق المطروح لوق


.. عقبات قد تعترض مسار المقترح الذي أعلن عنه بايدن لوقف الحرب ف




.. حملات الدفاع عن ترامب تتزايد بعد إدانته في قضية شراء الصمت