الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فيصل القاسم و مهند الكاطع هل هما GAY فعلا ؟

أحمد الشمري

2014 / 10 / 16
حقوق مثليي الجنس


ليس صعباٌ على أي مراقب للمنشورات الفيسبوكية للسيدين فيصل القاسم ومهند الكاطع الغزل المتبادل بين هاتين الشخصيتين المعروفتين بتهجمهما على كل من لا يدعم النهج الداعشي الاسلامي في النشر والتعليق ...
ففيصل القاسم المعروف عربيا ببرنامجه الهزلي "الاتجاه المعاكس" لم يكف جهداُ لنسخ ولصق منشورات مهند الكاطع في صفحته ليعيد مهند مشاركة تلك المنشورات وغيرها من صفحة "حبيبه" فيصل وليبقى الاثنان في غزل فيسبوكي ترك العنان مفتوحاُ لكل مراقب لهما .
مهند وهو ابن احد القبائل العربية المغمورة التي استقدمها النظام السوري من القرى التي غمرها مشروع سد الفرات ليسكنها في منطقة الجزيرة العليا في شمال شرق سوريا وكان مغمورا فيسبوكيا قبل انتشاله من فيصل القاسم ومن هنا بدأت التساؤلات لماذا مهند من بين الكثيرين من المطبلين والمزمرين لداعش المغمورين فيسبوكياُ ؟!
وما يدعم وجهة النظر هذه هو انتقاد فيصل ورده القاسي لكل من يطرح هذا المنشور بتعليق على منشورات صفحته رغم عدد التعليقات الكبير والتي كان دائما يتجاهلها فيصل والتي وصلت به الحد أحيانا للشتم مبتعداُ عن كل القيم الأعلامية والصحفية.

الجدير بذكره أيضاُ هو أعلان "جمعية الدفاع عن حقوق المثليين في الأردن" الدفاع عن هذه العلاقة وأيصالها للمحاكم الدولية في حال ثبتت ورغب الشخصيتان في ذلك ونحن بدورنا نؤكد على دعمنا لها أيضا ونؤكد ان لا عيب في الحب لأي شيء كان.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. شبح المجاعة يخيم على 282 مليون شخص وغزة في الصدارة.. تقرير ل


.. مندوب الصين بالأمم المتحدة: نحث إسرائيل على فتح جميع المعابر




.. مقررة الأمم المتحدة تحذر من تهديد السياسات الإسرائيلية لوجود


.. تعرف إلى أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023




.. طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة