الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحوار المتمدن و الشتائم

عبد المطلب العلمي

2014 / 10 / 24
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


الحوار المتمدن و الشتائم

موقنا الأثير اسمه الحوار المتمدن ،اي حوارا يخلو من الشتائم و الاهانات الشخصيه او التعليقات المسيئه باي شكل من الاشكال. ربما اختلفت مشاربنا و انتمائاتنا و قناعاتنا ،بل هي بالتاكيد مختلفه .لكن التزام الحد الادنى من الاحترام المتبادل واجب ضروري. هناك جهاز التحكم الذي يغربل التعليقات و يحجب ما يراه خارجا عن الاصول او عن قواعد النشر في الموقع. احيانا يسهو فيتم لفت انتباهه عن طريق الضغط على زر (ارسال شكوى على التعليق).لكن هناك ممر اخرى كثر من يستعمله للاسائه ، انها تعليقات الفيسبوك . هناك لا يوجد رقيب فاكتب ما تشاء و انشره فورا . يبدو انه لدى الاداره اداه لحذف هذه التعليقات ، لكن نادرا ما تستخدمها ، و إن استخدمتها فبعد ساعات و ساعات من النشر .بعد ان تكون اقد اصبحت متداوله مئات المرات عن طريق ضغط زر المشاركه او عن طريق النسخ و اللزق .
الامثله كثيره . فلقد تعرض الرفاق علي الاسدي و آدم عربي و فؤاد النمري لموجات من الشتائم على مقالاتهم الاخيره . لم تحذف تلك الشتائم الا في اليوم التالي ، اما على مقالات الرفيق الأسدي فدامت يومين و لا ادري ان كانت موجوده لحد الان ام لا ، فلم اقوم بالبحث . و هناك طريقه اخرى لتمرير الشتائم و هي ايرادها ضمن تعليقات الموقع و لكن بلغه قليله الانتشار او باللهجه المحليه . هناك معلق ينهي تعليقاته المعارضه لجوهر اي مقال بعباره (تلاح) ،اثار هذا الامر فضولي لاتسائل ،اتاني الجواب سريعا من رفاق لي يسكنون بلد ذلك المعلق: انها شتيمه دارجه ، بالطبع لن اكتب فحواها لئلا تمنع هذه الخاطره من النشر .
ارجو ملاحظه اني لم اورد اسمائا ، هدفي ليس انزال العقوبه باحد ، ما اريده هو تحسين و تشذيب الموقع ، الذي اعتبره و معظم الزملاء الحديقه الغناء التي نلتقي بين احضانها . اعلم ان الاداره لا ترد على الرسائل و لا تعلق على الموضوعات و ذلك لضيق الوقت و عدم وجود كوادر اداريه متفرغه ،لكن ارجوكم اعلمونا بان الرساله وصلت ،انكم اطلعتم على الموضوع ، لئلا نعتقد ان المقال نشر و لم يراه احد من الاداريين لانشغالهم.

اود التطرق الى قضيه اخرى بعيده عن الشتائم لكنها تؤثر على سمعه الموقع . كثره التعليقات الخارجه عن جوهر المقالات و التي تحتوي اساسا على روابط لمواقع اخرى ، احيانا اول ثلاث او اربع كلمات حول الموضوع و ذلك للخداع و تاتي بعدها الروابط الغريبه العجيبه و التي ما انزل الله بها من سلطان . و الامر ان هذه التعليقات مكرره مئات المرات فعددها لا يتجاوز العشرون ، يختار المعلق احدها و يقوم بتعميمه على طريقه اللصق و على عشرات المقالات ، و الانكى ان في اغلبها اهانات لرموز يعتبرها الكثيرون مقدسه.
هذه المسأله ليست من الفيسبوك ( مع انها تتكرر هناك ايضا) بل هي في جوهر عمل المحرر المناوب ، لقد لاحظها الجميع و لا اعتقد ان المحرر لم يلاحظها ، و خصوصا ان المعلق المذكور يعمل24-7 اي بدون اي غياب .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الرفيق العزيز عبد المطلب
ادم عربي ( 2014 / 10 / 24 - 17:13 )


2 - للاسف حوار البعض لاصلة له بالحضارة او التمدن
مكارم ابراهيم ( 2014 / 10 / 24 - 19:23 )
تحية نضالية عالية للرفيق عبد المطلب العلمي وللرفيق ادم عربي للاسف الشديد بالفعل تمر مرور تعليقات المدعو الزيرجاوي عن طريق الفيس بوك رغم حذفها من صفحة الموقع ولاافهم كيف لرجل بالغ يشتمر بهذه الكلمات على صفحات الحوار المتمدن سوف لن تفوت له بكل تاكيد
انا اعتذر بالنيابة عن الجميع في التحرير لمرور هذه الشتائم من الزيرجاوي للرفاق الافاضل
ارجو ان تقبل مني خالص الود والاعتزاز رفيقي العزيز


3 - أضم صوتي الى الرفيق عبد المطلب
سعيد زارا ( 2014 / 10 / 24 - 21:38 )

للرفيق عبد المطلب التحية البولشفية


اصالة الشيوعيين في الحوارالمتمدن هي قدرتهم على فضح ضحالة مجندي البورجوازية الوضيعة و اعداء الشيوعية امام القراء الاعزاء.
فعلا يؤسفنا ان نقرأ كلمات منحطة و شتائم و سباب يقذفها مجموعة من الكتاب سواء ادعوا الماركسية او اعلنوا عداءهم لها في وجه الرفاق الماركسيين, لكن في الوقت نفسه يبينون عن ضحالتهم و انحطاطهم الى الدرك الاسفل في الحوار .

اضم صوتي اليك يا رفيقي فيما كتبته اعلاه


4 - جذبني العنوان
شامل عبد العزيز ( 2014 / 10 / 24 - 22:34 )
تحياتي لك
لا يوجد طرف واحد أو اسم واحد - توجد اطراف واسماء - ما حصل على مقال الأستاذ النمري شئ مؤسف حقاً ولكن في نفس الوقت هناك تعليقات كثيرة على مواضيع ومقالات اخرى ومعي خصوصاً وهو سبب رئيسي لعدم التواصل فمقالي الأخير قبل عدة أشهر وصلتني تعليقات ما انزل الله بها من سلطان ووصلت إلى حد لا يطاق ونشرها الحوار وحذف ردودي عليها مع العلم انها كانت خالية من أي نوع من انواع الشتائم ولجأت للشكوى فحذفوها ثم عادت وظهرت ثانية فلجأت للسيدة مكارم واخبرتها بذلك - بدون مجاملة الرقيب هو السبب وهو معروف للجميع ويعمل بطريقة من ليس معي فهو ضدّي - كتبت تعليق للسيد النمري حول ذلك
على الحوار المتمدن ان يتخذ موقفاً صارماً ويتعامل مع الجميع بنفس المقياس وبدون مجاملة فالحوار من المواقع المهمة وسوف يغادره الكثيرون إذا ما استمرت هذه الشتائم غير المبررة وهناك طريقة أخرى وهي استخدام أسماء مزيفة كثيرة لشخص واحد وهكذا دواليك مرة أخرى الرقيب هو السبب فكيف يمرر هكذا تعليقات وانا أرى أن حقل الفيس بوك لا داع له حيث يستغل المشترك في كتابة ما يشاء إذا ما حذف الحوار تعليقاته
لا مجاملة مع احد وعلى الحوار العلاج
شكراً لك


5 - الزميل شامل
عبد المطلب العلمي ( 2014 / 10 / 25 - 13:07 )
طابت اوقاتك
كما اشرت في تعليقي على الفيسبوك ،انا فرزت اخر مقالات للرفاق الاسدي و النمري و عربي ،بسبب ورود شتائم لم ارها من قبل، و ليس كون بقيه المقالات تخلو من الشتائم .بخصوص مقالك المشار اليه في التعليق ،فانا لم اشاهده بل قرات عنه في تعليقك على الحوار الاسبوعي مع الرفيق النمري.بالتاكيد هو امر مؤسف اشد الاسف، لكن غيابك له وحشه،رغم اننا مختلفين فكريا. كنت حالما افتح الحوار القي بنظره سريعه على صور البروفيلات لاختار ما يجب قرائته في البدء ،و صوره الشمعه ما زالت في ذاكرتي.
بخصوص تعليقات الفيسبوك لن اكون راديكاليا مثلك للمطالبه بحذف باب التعليق ،فتلك التعليقات تساهم بانتشار المقال و تزيد عدد رواد الحوار المتمدن.ما رايك بابقاء باب التعليقات لكن مع فرض الرقابه عليها اسوه بتعليقات التمدن.طبعا لا ادرى هل هناك امكانيه تقنيه لذلك عند هيئه التحرير


6 - الرفيقه العزيزه مكارم
عبد المطلب العلمي ( 2014 / 10 / 25 - 13:16 )
بدايه اشكرك على تفاعلك و زيارتك للمقال.لم اشك اطلاقا بشفافيه عمليه معالجه التعليقات . و مع اني اشرت الى عدد من السلبيات ،لم اغمز بحق الرقيب او مقصه،فتلك مسؤوليه كبيره خصوصا كون الجميع متطوعون يعملون لدى هيئه غير ربحيه.
اما رغبتي و رجائي فهي ان تناقشوا الموضوع في احد اجتماعاتكم الدوريه و تتخذوا القرارات التي تناسبكم .مع كل تقديري و اعتزازي بكِ ،لكن قرار جماعي لا بد منه.


7 - الاناء
Almousawi A . S ( 2014 / 10 / 25 - 13:21 )
تحية تقدير لاستاذنا العزيز عبد المطلب العلمي
احسنت واوجزت القول الفصل
كما عودنا الغالي ادم عربي
تحية خالصة للسيدة مكارم ابراهيم
متمنيا ان تكون بصحة حسنة ولها الحياة الهاددئة الهانئة الكريمه
ولاستاذنا النبيل والمبدع المقل سعيد زارا كل الاحترام
وحول موضوع البذائة فهي تأتي من توهم البعض في عنوان الموقع
بعد ان فقدوا مع الزمن البوصلة لنقد وفهم الذات
وهذا ما يناقشة استاذنا متعدد المواهب الجزيل الاحترام وليد يوسف عطو
رغم اني اجد ان ذلك يفضي اخر الامر الى فضح الوجوة القبيحة بعد ان ازالوا الاقنة عن حقيقة امرهم وغاياتهم
فالاناء ينضح ما فيه
ولعل للاستاذ رزكار والسيد فواز وجهه نظر علمية حول فلتر اوتوماتيكي كونهما متخصصان للسيطرة وازالة الادران ودرء المحسوبية عن الموقع المنير الوحيد في الظرف والزمن الرديئ
مع فائق الاحترام


8 - الحرية المطلقة في ابداء الرأي
يعقوب ابراهامي ( 2014 / 10 / 25 - 16:26 )
أريد أن أبدي برأيٍ قد يخالف أراء أغلب المشاركين في الحوار
أنا مع الحرية التامة في إبداء الرأي. أنا مع إلغاء الرقابة على التعليقات والسماح بنشر كل شيء (بما في ذلك السباب والشتائم). الأمر الوحيد الذي يجب أن يُمنع نشره بتاتاً هو الدعوة الصريحة للعنصرية والفاشية
القارئ هو الذي يجب أن يحكم على قيمة التعليق وجودته. الكاتب الذي يلجأ إلى السباب والشتائم يشهد فقط على مستواه الثقافي والفكري وهذا أمرٌ من المهم أن يعرفه القارئ


9 - شكراً جزيلاً
شامل عبد العزيز ( 2014 / 10 / 25 - 16:38 )
تمنيت ُ أن اكون لااديكاليًا - لا اعتقد وجود إمكانية للسيطرة على تعليقات الفيس بوك
طالبني السيد النمري بالعودة وقبله زميلنا العزيز المعلم يغقوب وها انت سيدي
ستعود الشمعة قريباً في مقال عن الماركسية - الاختلاف بين المعلم من جهة وخصومه الفكريين من جهة ثانية حول كلمة العلم وتحت أي بند تكون الماركسية علمية
شكراً جزيلاً لك


10 - الحرية المطلقة في ابداء الرأي-2
يعقوب ابراهامي ( 2014 / 10 / 25 - 17:06 )
أريد أن أضيف إلى تعليقي السابق إن ما يجب أن يمنع نشره أيضاً (إضافةً إلى الدعوة الصريحة للعنصرية والفاشية) هي ملاحظاتٍ تتعلق بسلوك الفرد الشخصي (التي تهمه هو فقط وليست من شأن الآخرين) أو إهاناتٍ تتعلق بعاهاتٍ جسدية


11 - ت 9 - تعقيب
د. ضياء العيسى ( 2014 / 10 / 25 - 17:53 )

مع الأخ الأستاذ يعقوب ابراهامي 100%.

الحرية التامة وإلاّ من يا ترى يحدد ويطبق حدود الرقابة!

ملاحظة: معظم القائمين على الموقع والكتاب والمعلقين يعيشون في الغرب ومن سنين عديدة، ويبدو إن مفهوم حرية الصحافة لا زال مستعصي على البعض فهمه؛ فلا وجود لحرية الصحافة بوجود أي نوع من الرقابة.


12 - لا ينبغي للعقوبة ان تكون اجراءا بيروقراطيا فوقيا
طلال الربيعي ( 2014 / 10 / 25 - 18:53 )
ليس هناك تعريف متفق عليه للسباب والشتام, فقد تكون القضية واضحة احيان ولكن ليس كذلك في كثير من الاحيان. كما ان هنالك اختلافات فردية وحضارية في فهم مفهوم السباب او الشتائم.
كما اني لا افهم اشهار العقوبة من قبل الحوار المتمدن, فيكفي ابلاغ المعني بها ققط وتبيان الاسباب ومحاولة حل المشكلة بتفهم جذورها وتعقيداتها, وليس فقط باصدار عقوبة بيروقراطية فوقية. ان الهدف هو تحسين التواصل بين كل الاطراف وليس اصدار العقوبة بحد ذاتها, كما ان بعض المؤسسات او الاشخاص يستخدمون شخصا محترفا خارجيا محايدا, يسمى عادة الوسيط
,mediator
للتعرف على وجهات النظر المختلفة وايجاد حلول ناجعة لتحسين وسائل التواصل والحوار وكذلك تقديم العون الى الشخص الذي تم معاقبته من اجل افهامه ان العقوبة تخص واقعة معينة فقط ولا تخص شخصه.
امر مهم آخر هم انه لا ينبغي للعقوبة ابدا ان تستخدم في التقليل من هيبة او قيمة الشخص المعاقب باي شكل من الاشكال وان يسمح للمعاقب بتبيان وجهة نظره علنا في العقوبة اذا ما شاء.
وينبغي الاستفادة من العقوبة والتعامل معها في تجذير الديموقراطية والبحث عن افضل السبل للتحقيق هذا الهدف.


13 - إلى الزميل شامل (10): أهلاً وسهلاً
يعقوب ابراهامي ( 2014 / 10 / 25 - 19:07 )
نحن ننتظر
وبدون لسعة غير ممكن: يعقوب وليس يغقوب


14 - لا اعتقد ان انهاء الرقابة فكرة صائبة
دلير زنگنة ( 2014 / 10 / 25 - 19:10 )
الرقابة براي يجب ان تكون موجودة، حتي يقلل علي الاقل من قلة الذوق و الاساليب السوقية و الشتائم..

يمكن لاحدهم بسهولة ان يستعمل اسما اخر و يبدء بالسبي و الشتم ضد خصومه!!!

و الشتائم و السبي اسلوب يستعمل لافشال الخصوم و كسر شخصياتهم و حتي الي انهاء دافع الخصم في الكتابة في الموقع او ابداء الراي..

..........



15 - العزيز يعقوب
شامل عبد العزيز ( 2014 / 10 / 25 - 19:24 )
تحياتي
أنا أبحث عن اللسعات وهذا شئ يفرحني أن تصطاد الجميع
بالنسبة لحرية النشر أتفق واختلف
اتفق في نشر كل الآراء مهما كانت باستثناء ما جاء في تعليقاتك طبعاً وأضيف ما معنى حرية النشر في أن تكون التعليقات تشهير بعائلة أو شخص وهو مجرد هراء وبدون ادلة ؟ هل هذا يدخل في باب الحرية بدون رقابة ؟ ما معنى أن يشتم شخص وبأقصى الشتائم والكلمات النابية وهو حتى لا يعرفك ويتعرض لشرفك ووالدتك وشقيقتك ؟ هل هذه هي حرية النشر بدون رقيب أسوءة بالغرب وهل الغرب يشتم بهذه الطريقة ؟
صحيح أننا لم نصل بعد لمرحلة مفهوم النقد الحقيقي - الغالبية - ولكن الحرية بمفهومها الواسع تتوقف عندما تصل يدك لأنفي - الاعتداء - مادي وتشهير بك وبعائلتك - اعتداء معنوي - يجب ايقاف هؤلاء فهذه ليست حرية بل هذه وقاحة وعدم لباقة وسوء ادب من القائم بالفعل
القانون مطلوب وتطبيقه بصرامة مع كل من يسلك طريقاً خارج عن الأصول والأداب


16 - تحياتى الى الاخ شامل
على عجيل منهل ( 2014 / 10 / 25 - 22:27 )
ونرحب بالعودة ونتظرمقالك - وعليك مراجعة المقال -ادنا-ونشربعد غيابك
عقد كامل على رحيل عالم اقتصادي متميز- 15

سلام ابراهيم عطوف كبة
الحوار المتمدن-العدد: 4597 - 2014 / 10 / 8 - 08:57
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
في 26/10/2014 يكون قد مضى عقد كامل على رحيل الدكتور ابراهيم كبة،العالم الاقتصادي المعروف والباحث الاكاديمي والمربي الاجتماعي والوزير السابق في اول حكومة بعد ثورة 14 تموز 1958.ولاطلاع الرأي العام العراقي على دوره السياسي والاقتصادي والاكاديمي في بلادنا نلقي الاضواء على جوانب هامة من نشاطاته ومؤلفاته!
-;---;-- الدكتور حافظ شكر التكمجي و-انا احبك.. احبك يا عراق-
-;---;-- اشكالية الاقتصاد الانتقالي للاستاذ شارل بتلهايم
-;---;-- د. عدنان عاكف يرد على شامل عبد العزيز


17 - الدكتور علي عجيل
شامل عبد العزيز ( 2014 / 10 / 26 - 07:15 )
شكراً جزيلاً لك
وشكراً للروابط
ساتابع ما ذكرته
خالص تحياتي

اخر الافلام

.. توسع الاحتجاجات الجامعية في أنحاء العالم


.. إجراءات اتخذتها جامعات غربية بعد حرب إسرائيل على غزة




.. استشهاد فلسطينيين أحدهما طفل في قصف إسرائيلي استهدف منزلا شر


.. على خطى حماس وحزب الله.. الحوثيون يطورون شبكة أنفاق وقواعد ع




.. قوة روسية تنتشر في قاعدة عسكرية في النيجر