الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


جذور داعش حكوميه شيعيه

نبيل عباس

2014 / 10 / 30
مواضيع وابحاث سياسية


جذور داعش حكوميه شيعيه

الكاتب العراقي نبيل عباس

بعد صناعه عصابات داعش حكوميه الجذور ونشر الدمار بين أبناء العراق تحت مسميات وأهداف مختلفة راح رجال الدين الشيعي بطرق باب ابناء العراق تحت اسم الفتوى الدينه لحمايات العراق فراح الشيعه تتسارع للتطوع الى مركز التطوع وكانت الفوضى كل عاده لها الدور الاكبر بين الصفوف فأعمار بعض المتطوعين الشباب لم تصل الي خمسه عشر عام وراحوا يزفوهم الى ساحات القتال بين ابناء البلد الواحد تحت تسميه الجهاد والحرب ضد داعش..لاكن سرعان مرائينا ان الحكومه بعد التفواض على ازاله نوري المالكي رئيس الوزراء السابق ووضع حيدر العابادي بديلا عنه اتهمت المتطوعين التي اطلقو عليهم تسميه(الحشد الشعبي)
بانهم عصابه مرتزقه تستغل قوتها لبتزاز المواطنين العزل . وان هذه التهمه كانت مجهزه على رفوف السياسي ورجل الدين في حاله أي حركه معاكسه للفتوى الكاذبه او أي انقلاب على السلطه الحاكمه وكان الحكومه تعترف بعجزها وقد صرح( العميد سعد معن) المتحدث باسم عمليات بغداد،، ان القوات الامنية القت القبض على العديد ممن يحالون تشويه واستغلال اسم الحشد الشعبي من اجل ابتزاز المواطنين، مبينا ان القيادة تتابع بدقة ممن يحاول الاعتداء على الناس باسم الحشد الشعبي.
وقال العميد سعد معن، إن "هناك اعداد كثيرة ممن يحاولون استغلال الوضع الحالي واسم الحشد الشعبي لتنفيذ عمليات غير قانونية والتعدي على المواطنين وعلى ممتلكاتهم"، مبينا ان "قيادة عمليات بغداد القت القبض على كثير منهم"
واضاف ان "وزارة الداخلية تتابع الامر بدقة وهناك تنسيق عالي مع المسؤولين في الحشد الشعبي"، مشيرا الى ان "هؤلاء الاشخاص لا يعدوا كونهم افراد عصابات اجرامية خارجة عن القانون تحاول الحول على اموال عن طريق المساومة وابتزاز المواطنين"
واكد معن ان "هذه العصابات غير مرتبطة بداعش، بل هدفها هو الحصول على الاموال وابتزاز المواطن، لكن وزارة الداخلية تتابع الامر وتعتقل كل من يقوم بهذه الامور..
وهنا نجد انه الحكومه العراقيه تعترف بانها اشعلت نار الطائفيه في ارض العراق وانهم استخدمو من الشيعه اناس لتكون عصابات تساعد على ابقاء الوضع تحت ازمه مستمره مما يساعد على استغلال العلاقات بصوره غير شرعيه مع الدول الاخرى ولجعل العراق ارض خصبه لاختراع افكار تحت اسم الدين والوطن لستمرارهم في اماكن وبيوت تحت تسميه المنطقه الخضراء التي لم تعرف الخريف عكس ماشاهده السنه من قتل تهجير وذبح من الشيعه الحاكمه وبتصريح لقاده المذهب الشيعي انه الشيعه تطلب الثار ويجب ان تاخذه من السنه ولو بعد الف عام ولانعرف هل هذا تهديد ام انها شعارات لستجداء اصوات الشيعه في انتخاباتهم فاعلامهم يقول ان للسنه 40% وللشيعه60% ويجب ان تكون للشيعه الكلمه الاولى والاخيره في كل مايملك العراق لاكن نجد انه النسبه تكاد تصل الى 100% من الذبح والدمار في العراق بسبب وعل ايدي الشيعه فهم يقتلون الفن تحت تسميه الدين ويقتلون الصحافه والحريه تحت تسميه الحق وهنا وبعد هذا التصريح المخزي للحكومه نجد ان المواطن الاعزل الذي لاتيستطيع جلب قوت يومه لم يسلم من الشيعه وحشودها ومراجعها عليهم لعنه الله ....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الى اداره الموقع
فريد جلَو ( 2014 / 10 / 31 - 05:44 )
سادتي الاكارم ان المقال اعلاه يتنافى مع شروط النشر المحترمه لموقعكم والذي وجد للحوار المتمدن الذي هو بالضروره ينحاز الى الفكر اليساري وما قراءة توا خلط للاوراق وخطاب يحرض على الطائفيه نعم ان احزاب الاسلام السياسي بكل الوانها تشترك بمشروع تقاسم الغنائم الذي قد يوصلنا الى التقسيم ولكن مهاجمه طرف واحد وتحميله المسؤليه هو التفاف على الحقيقه ولويها مما يعطيه صفه طائفيه بامتياز رجاء اوقفوا هذه المهزله ---------- الذي بينه يكفينه----------

اخر الافلام

.. مكافآت خيالية للمنتخب العراقي بعد التأهل للأولمبياد... | هاش


.. تحدي القوة والتحمل: مصعب الكيومي Vs. عيسى المعلمي - نقطة الن




.. ألعاب باريس 2024: وصول الشعلة الأولمبية إلى ميناء مرسيليا قا


.. تحقيق استقصائي من موريتانيا يكشف كيف يتم حرمان أطفال نساء ضح




.. كيف يشق رواد الأعمال طريقهم نحو النجاح؟ #بزنس_مع_لبنى