الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
إلى أحمد عصيد ( الرسالة 4 )
مليكة مزان
2014 / 10 / 30كتابات ساخرة
عزيزي ..
سنمضي نتذكر أني صارعتكَ لحظات ، أني أشفقتُ عليكَ ما خانك من لحظات :
أنوثة ً سهلة ً خِلتـَـني أطفو ، لكني أذقتكَ الأنوثة َ بعمق آخر .
أتمنى أن تستوعبَ الموجة !
عزيزي ..
ما زلتُ في أبهى حالاتي ، أرد عليكَ كل جوع رديء يقربكَ إليَّ ، فأحسني أنثى بسحر أكبَر ، وأني على عروش الرفض أكبُر بكل صفائي !
كي تغفر لي صفائي ، كي تنسى ، تقول ُ :
ـ في حاجة أنا لمسافة ما كي أنسى ...
وأنا لا أريدكَ أن تنسى ، أريدني فلسفتكَ الأخرى ، بي تتعلم أسماء الأشياء من جديد ، وكذلك معنى الفصول !
عزيزي ..
أنتَ الآنَ كلما انفردتَ بصفائي تلعن طريقتي في الرقص بين يديكَ ، لكني أبارك كل رقصة ترمم شروخ الذاكرة ، لكني أواصل كل ثورة تنتقم لقروح الجسد ...
لكني عاشقة تصحح للحب ، للنضال ، كل مسار !
عزيزي ..
أردتَـني نشازاً ، وها أنا النشازُ . وها أنا أذيقكَ الأنوثة َ بنكهة أحلى ، أذكى . فمرحى لأنوثة المرحلة ، مرحى !
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. أفقد السقا السمع 3 أيام.. أخطر مشهد فى فيلم السرب
.. في ذكرى رحيله.. أهم أعمال الفنان الراحل وائل نور رحمة الله ع
.. كل الزوايا - الفنان يحيى الفخراني يقترح تدريس القانون كمادة
.. فلاشلايت... ما الفرق بين المسرح والسينما والستاند أب؟
.. -بيروت اند بيوند- : مشروع تجاوز حدود لبنان في دعم الموسيقى ا