الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


القطعة الناقصة

زين اليوسف
مُدوِّنة عربية

(Zeina Al-omar)

2014 / 11 / 1
كتابات ساخرة


تساءلتَ عن الأمر الذي ينقصني هنا لأعيش حياتي بأقل كميةٍ ممكنة من الرضا النفسي؟؟..لم أجبها في تلك اللحظة بل لأقل إني امتنعت عن الإدلاء بهذا التصريح الطويل كإجابةٍ عن تساؤلها فكانت إجابتي جداً مقتضبة و دون أية ملامح تُذكر..لم أقم بذلك الأمر على ذلك النحو المُقتضب ليس لأني لا أثق بقدرتها على فهمي و لكن لأني كنت سأعجز حينها عن خلق كلماتٍ مناسبةٍ لتصف مشاعري تجاه ذلك السؤال الذي لا يمكن أن أصفه بالبساطة.

لماذا؟؟..يا له من سؤال و يا لها من "إجابات"!!..هل تعرفين لماذا نميل إلى ارتداء زيٍ معين كل يوم؟؟..نفعل ذلك لأنها طريقتنا في التعبير عن أمزجتنا أرواحنا بل حتى لربما يكون ذلك الزي أو قطعة منه وسيلتنا للتعبير عن توجهنا الفكري..فهل تتصورين أن تكون حياتك كلها عبارة عن ارتداءٍ إجباري لزيٍ موحد ذو لونٍ كئيب لا يتغير؟؟.

حينها سيكون أقصى ما يفعله سقف رغباتك هو أن يرتفع ليصل إلى حدٍ منخفضٍ نسبياً و هو المطالبة بحقك في ممارسة القليل من الحُمق مع منحك القليل من الألوان لتشعري بأن من يحيطون بكِ كما ما يحيط بكِ ليس بتلك الكآبة الخانقة و التي تشعرين أنها تستمع بإحكام قبضتها حول روحك..أتذكر أني قبل بضعة شهور ذهبت إلى المدينة القديمة في العاصمة صنعاء..كان رفيقيَّ تلك الرحلة الاستكشافية القصيرة شخصين فقط و لكني بالرغم من ذلك شعرت بسعادةٍ لا حدود لها رغم اكتئابي المزمن..تتساءلين مجدداً لماذا؟؟..لأني كنت أنا..بتهوري..بصخبي..بجنوني..بتصرفاتي الطفولية..بعفويتي التي تقترب من الحُمق كثيراً و لا تتوارى عنه خجلاً أو خوفاً من الالتصاق به..كنت أنا و رغبتي في الاستمتاع لأقصى حد و الشيطان ثالثنا و لعل رفيقيَّ شعرا حينها ببعض الخجل من تصرفاتي و إصراري على توثيقي لها بالصورة و لكني نجحت حينها و بطريقةٍ ما من جعلهما ينجرفان معي فيتصرفان بذات العفوية و لو قليلاً.

هل تتصورين أن في العاصمة صنعاء يقطن أكثر من مليونيَّ شخص و مع ذلك نكترث لهم جميعاً و لرأيهم بنِّا!!..هل تتصورين مدى التحرش النفسي الذي قد نتعرض له كفتيات عندما نقرر أن نمارس أبسط حقوقنا البشرية و هو ممارسة الاحتراق الذاتي و أقصد هنا التدخين!!..هنا يصبح أقل تصرفٍ ترغبين بممارسته علناً دون التواري عن أعين الآخرين سبباً لتقييمك الأخلاقي كما الإنساني بشكلٍ كامل..فنحن نعيش في مجتمعٍ لا يحترم صدقك و لكنه يُقدِّس نفاقك.

ما فائدة الحياة بأكملها إن كنت عاجزة عن تلوينها بألواني الخاصة؟؟..ما فائدة الألوان إن كان كل ما يُسمح لكِ باستخدامه منها هو لونٌ واحد مقرر لك سلفاً؟؟..دينٌ واحد مذهبٌ أوحد ميولٌ جنسية موحدة و تصرفاتٌ شخصية لا تعكس قناعاتٍ مختلفة..فنصل إلى حد الخشية من أن نكون نحن بشكلٍ علني فتصبح لدينا مجتمعاتٌ سرية و وجوهٌ تختنق تحت وطأة أقنعة نرتديها لنخفي حقيقتنا و مجتمعٌ يكاد أغلبه أن يكون محتجزاً بداخل الخزانة عاجزاً عن الخروج منها!!.

هل فكرتي يوماً بتقبيل من تحبين في مكانٍ عام؟؟..أراهنك أن كل شخصٍ قرأ هذه العبارة تذكر لحظة ما فكر فيها في أن يفعلها و أراهنك أيضاً أن أغلبهم لم يفعلها..و أنا هنا لا أقصد تلك القبلة المليئة بالشغف الجنسي و لكنها تلك القبلة التي تشعرين بأنكِ لو لم تقومي بها الآن و في تلك اللحظة فستموتين حتماً بعد دقائق ندماً لأنك قمتِ بمصادرتها بسبب الآخرين و بسبب قوانينهم التي تعتبر أي وسيلةٍ للتعبير عن الحب عملاً يخدش الحياء العام يستوجب العقاب!!.

عن أي حياة نتحدث هنا؟؟..الحياة التي نعجز فيها عن التصريح بهوياتنا هي ليست بحياة..الحياة التي تصبح فيها هوياتنا الفكرية و الدينية و الجنسية سبباً لتنفيذ القتل ضدنا هي ليست بحياة..التصريح بالهوية ليس "ترف" كما تعتقد الأغلبية التي تُفضل الصمت كخيارٍ عبقري و حكيم و لكنه نوعٌ من أنواع ممارسة الحياة..و عندما تُمنع من ممارسة ذلك التصريح تصبح كمن اُنتزعت منه روحه و لكن أُبقي له الجسد ليلهو به و أيضاً ضمن قوانين صارمة لا يُسمح لك أن تحيد عنها..التعبير عن هوياتنا حقٌ يجب أن لا تتم مصادرته منَّا و عملية إعلاننا لها في نطاقٍ ضيق دون النطاق العام يشبه حالة "حلاوة الروح" التي تعترينا بصخبها قبل أن نُفارق الحياة بصمتٍ و سكينة.

تخبريني بثقة بأني أستطيع ممارسة تلك الهويات هنا؟؟..هل تمزحين!!..مقدارٌ قليلٌ فقط من التصريح العلني سيؤدي إلى منحي حكمين بالإعدام بسبب الردة "الافتراضية" و الحكم الثالث سيكون السجن إما بحجة التحريض على الفسق و الفجور أو خدشي للحياء العام..و أنا كائنٌ قد يكون يمتاز بالجنون و لكنه في ذات الوقت يعشق حريته بشكلٍ "غير" مبالغٍ فيه..لهذا السبب لا أتخيل أنه مهما كانت قواي العقلية -كما الجسدية- تتوق إلى الحرية أن أقوم في سبيل تلك الحرية بتوريدهما موارد التهلكة.

جبانة؟؟..و من منِّا ليس كذلك!!..و هل ترين أن وضع الحريات في اليمن قابلٌ لترف المراهنة عليه و على ارتفاع سقفه!!..إذا كان التدوين في هذا البلد يُعد كفعلٍ بحد ذاته تهمة توازي تهمة الدعارة عاراً فكيف بالمطالبة بالحرية عن طريق ذلك التدوين!!..أعوامٌ من التدوين عبرت من خلالها بشكلٍ مستمرٍ عن رغبتي في الحصول على تلك القطعة الناقصة من الحرية -لي و لسواي- و التي أجد أن مساحتها تتسع كل يوم لتشمل كل ما أملكه فماذا كانت ردة فعل أي شخصٍ يمني أو مسلم -لو أردنا التعميم- يقرأ لي؟؟..القيام بتوجيه تهمةٍ واحدةٍ لا سواها ذكرتها لكِ سابقاً.

المضحك أن هذه الفئة -الكبيرة للأسف- تُصر دوماً على إدهاشي بتلك القدرة الهائلة على خداع النفس كما على التجمُّل أمام الآخرين..مجتمعٌ يتصف بالرداءة كما بالرذيلة فتجدينه يجلس متربعاً على عرش أي مؤشرٍ يحاول قياس مدى التخلف العلمي أو الحضاري أو حتى الإنساني يحاضرني عن الأخلاق و بكل ثقة!!..و لو بحثتي عن سبب لتلك الثقة لوجدتِ أنها مقولةٌ ما يعتقد أن نبيه قالها عنه في وقتٍ ما و يؤمن أنها قيلت على سبيل المُطلق!!..و كأني بهم يعتقدون بنبيهم السُكر أو الحُمق ليمدح من استلذ بصنع واقعه المُذِل بنفسه!!.

أتعلمين لكي تعيشي في هذا البلد يجب أن تكوني قد كففتِ عن ممارسة تلك الهواية المقيتة و التي تُدعى "اكتشاف الذات"..فهنا لا وجود لحلٍ ثالث..فإما أن تمارسي التكتم الشديد تجاه هوياتك القاتلة و إما أن تعلني لمن هم حولك عما يخالفها..فقط في هاتين الحالتين ستستمرين بالعيش و لكنكِ لن تمارسي الحياة و الفرق بينهما كبير و إدراكنا لذلك الفرق يكاد يندثر إن لم يكن قد فعلها سلفاً.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - انا حزين على امواتكم
مروان سعيد ( 2014 / 11 / 1 - 20:45 )
تحية لكاتبتنا الرائعة زين اليوسف وتحية للجميع
سيدتي ليس كل انسان يتنفس ويمشي ويتكلم حي بل الحي الحقيقي هو من يمارس حريته ويعيش بكامل الصراحة والحيوية وامام اعين الناس
ولكني سمعت واشوف بالتلفاز والاانترنيت مدى التخلف والمتخلفين باليمن وخاصة بهذه الخناجر التي يضعونها على بطونهم ومضغهم للقات وكانهم من اهل الكهف
انت تعيشين بين اموات توقف الزمن عندهم منذ 1400 سنة ولم يتقدموا خطوة واحدة للامام وزاد على تخلفهم ايات شيطانية تسمح بالرزيلة ولكن بالخفاء اما بالجنة لهم منتهى الحرية وامام اعين الاههم يضاجعون الحور ويقبلونهم ويستمتعون بالغلمان المخلدون وشرب الخمور هذا حلال
لااعرف كيف يؤمنون بهذه الخرافات والاقوى من هذا يفجرون نفوسهم في سبيل هذا
ارجوا من الله اعانتكم انتم الاحياء واقول لكي كما قال المسيح
دعي الموتى يدفنون موتاهم
ونصيحتي الابوية ان تخرجي من بين الاموات لاان لارجاء فيهم
ومودتي للجميع


2 - تعليق1
عبد الله خلف ( 2014 / 11 / 1 - 21:00 )
أهلاً .
أظن أن الله خلق لكِ حرية الأختيار و الإراده , و هذه مسأله محسومه .
لا أعلم ماذا تقصدين بـ(مقرر لك سلفاً... دينيه...) , ابحثِ أين هو الدين الحق , عندما تذهبين لليهوديه , تجدين إلهها (يهوّه) يقوم بمصارعه حره مع (يعقوب)!... هل هذا عمل يعمله خالق الكون الفسيح؟... عندما تذهبين للمسيحيه تجدين إلهها (يسوع) يهرب من مواجهة الحكومه الرومانيه!... هل هذا عمل يعمله خالق الكون الفسيح؟... أم (البوذيه) و (الهندوسيه) ففيهما من الكوارث اللاعقليه ما الله بهِ عالم! .
الدين الحق هو ما يتفق مع العقل , و الحقيقه لا توجد ديانه نزهت الله إلا (الإسلام) .
طبعاً , قد تهربين إلى الإلحاد!... للأسف الشديد , فالإلحاد هو الميتافيزيقيا السوداء , يستحيل تجاوز جدار بلانك، فكيف تُلحِدِ؟... :

يتبع


3 - تعليق2
عبد الله خلف ( 2014 / 11 / 1 - 21:01 )
تخيلِ أنكِ داخل قصر منيف ، و تعيشي عمركِ كله داخل هذا القصر، و يستحيل طبقاً لقوانين ذلك القصر أن تتجاوزِ جدران القصر لتطلعِ على ما في خارجه، هل الموقف العقلي و المنطقي السليم أن تُنكرِ وجود صانع لذلك القصر؟... نحن في كون مُعد بمنتهى العناية و المعايرة الدقيقة (fine-tuned universe), و يستحيل تجاوز (جدار بلانك) و التي تعني جدران الكون، فيستحيل علمياً معرفة ما قبل (الهيجزات الأولى) و لا ما قبل (ثابت بلانك الزمني)، الذي يعادل (10 أُس -37 ثانية)، فهل من المنطقي أو العقلاني أن نقول أن الكون بلا صانع؟... أليس هذا قول غيبي معارض لضبط الكون و معايرته الدقيقة و وجوده في حد ذاته؟... الإلحاد هو الميتافيزيقيا السوداء .


4 - الخبر: دعت «الدول الـ10 الراعية للمبادرة الخليجية
جمشيد راوندوزي ( 2014 / 11 / 2 - 09:02 )
جماعة الحوثي (أنصار الله)، إلى «وقف استحواذهم المستمر على الأنشطة العسكرية وأنشطة الدولة اليمنية، وسيطرتهم على مناطق مختلفة، والاستيلاء على المعدات العسكرية الحكومية التي يجب عليهم أن يعيدوها إلى الدولة». وقال بيان صادر عن تلك الدول، أمس: «نؤكد على أهمية وجود حكومة تتحلى بأعضاء مؤهلين وقادرين على إظهار النزاهة والكفاءة والحيادية والالتزام بتعزيز حقوق الإنسان وسلطة القانون من أجل حماية وتعزيز المصلحة الوطنية بالشكل الأفضل».


5 - واصل الحوثيون اقتحام مقرات الأحزاب السياسية،
جمشيد راوندوزي ( 2014 / 11 / 2 - 09:03 )
وفي مقدمتها مقرات حزب التجمع اليمني للإصلاح الإسلامي (الإخوان)، إذ اقتحموا ونهبوا وفجروا مقر الحزب في مدينة إب، بوسط البلاد. وقالت مصادر محلية إن 4 من عناصر حراسة مبنى حزب الإصلاح قتلوا وجرح آخرون في الهجوم.

بعض وسائل الاتصال ترفع عقيرتها بحقوق الإنسان ومنها حق التعبير، و
إن الأنظمة المتخلفة كمهلكة آل سعود تحجب مواقع اليسار وهذا مثلها
له نفس أسبابها في النشر والحجب، مثل إيران تستنكر الحكم على الشيخ الجزيري نمر النمر بالإعدام كي لا تنفذه، وينفذ داعش حكم الإعدام بالآلاف المؤلفة آخرها المئات من أفراد عشيرة البونمر العراقية من نفس طائفته!..

http://www.alnoor.se/article.asp?id=257828


6 - الى الاخ يزن الخليف المحترم
مروان سعيد ( 2014 / 11 / 2 - 09:45 )
تحية لك وللجميع
نحن لانعتبر الكتاب المقدس كلام الله المنزل مثل ما تعتقدون بل هو تاريخ اليهود اي قصة اليهود من نشئة الارض الى مجيئ المسيح الفادي لك ولجميع البشر
ومن خلاله يوجد الوصايا العشر وهي القانون الاهي لكي لايفتري احد على احد ولايقتل اخاه او يسرقه او يغزو البشر وتصنع الحروب وهي قمة بالتحضر وعلى ضوئها استمد البشر حقوق الانسان
اما الانجيل فهو شرح مكثف لارادة الله وماذا يريد منا نحن البشر بفم كلمة الله وروحه وهو يسوع المسيح الانسان
ولو قراته لغيرت رائيك لاان موضوعه هو محبة الله ومحبة القريب اي اخوك الانسان ومن ينتقد هذه التعاليم يكون ليس بشر ويؤيد الشر والدواعش وهذا ما نجده بالايات الشيطانية اينما وجدت
وهو يصف ملكوت السموات الحقيقية طهارة ونزاهة وقداسة وسنعيش مثل الملائكة ولايوجد حور عين ولا غلمان ولاخمر فمن هو الاصح
لذا يستنتج باننا امام الاهين الاه المسيحية والاه الاسلام والشاطر يعرف من هو الحقيقي ومن هو المزيف والمكار والخادع للبشر
نعم هناك الاه صانع هذه العظمة وصنع الانسان على شبهه ومثاله وقال كونوا قديسين كما اني قدوس
وقال عن المخدوعين بالاه الثاني بانهم اموات
ومودتي للجم


7 - مروان سعيد
عبد الله خلف ( 2014 / 11 / 2 - 13:26 )
أين المحبه يا رجل؟... تابع :
لا يجوز للمسيحيين تهنئة المسلمين في أعيادهم (مراجع مسيحية مصورة) :
https://www.youtube.com/watch?v=3HTK3r4SYHs
لا وجود للمحبه في المسيحيه .


8 - الاستاذ عبد الله خلف المحترم
مروان سعيد ( 2014 / 11 / 2 - 16:05 )
تحية لك وللجميع
شاهدت اليوتوب وكم ادهشني شيخ يفسر الانجيل على كيفه ويستشهد بشرح مكدونالد هذا نذهب وناكل من عنده هامبرغر ولا ناخذ منه تفاسير
وها انا سلمت عليك وحييتك بتحية محترمة وبمحبة فائقة وصدقني اني احبك اكثر واحد بالحوار المتمدن لاانك بحاجة الى هذه المحبة التي حرمت منها انت والدواعش
وقال الرب للذي ينتقده لاانه يجلس مع الخطاة والاشرار في لوقا 5
30 فتذمر كتبتهم والفريسيون على تلاميذه قائلين لماذا تاكلون وتشربون مع عشارين وخطاة. 31 فاجاب يسوع وقال لهم لا يحتاج الاصحاء الى طبيب بل المرضى. 32 لم ات لادعو ابرارا بل خطاة الى التوبة
واتمنى لك ان تقراء كلام المسيح لاانك بحاجة للمحبة اكثر واحد بالحوار وبالمحبة نبني ونتقدم
ومودتي لك وللجميع


9 - شكراً على المحبه
عبد الله خلف ( 2014 / 11 / 2 - 20:11 )
شكراً على المحبه أستاذ | مروان , لا أعلم ما هي نوع المحبه , و لكن شكراً على كل حال .
حسناً , اترك هذا الفيديو و تفاسير المسلمين لها , سنعطيك تطبيق عملي بدلاً من النصوص .
إرهاب مسيحي ضد الاقليه المسلمه :
https://www.youtube.com/watch?v=lBscN0R8L8k
و في هذا الفيديو نرى إرهاب مسيحي معاصر , إرهاب متعطش للدماء!... أين المحبه؟! .


10 - اين ذهب عقلك استاذ عبدالله خلف
مروان سعيد ( 2014 / 11 / 3 - 21:11 )
طبعا محبة اخوية وليست كما تفكر لاان المسلم تفكيره بالقسم السفلي فقط
وبعدين انا اتيت لك نصوص وحقائق وتاتيني بفيديوا لانعلم ما خلفيته او ان هذا الانسان حطفت اخته او زوجته على يد الاسلاميين
اعطني نص قراني يحض على السلام والمحبة لغير المسلم ويكون غير منسوخ وساعطيك جائزة وادعوا الله بان يزيد بحورياتك
وانا انتظر
وللجميع المودة والاحترام


11 - مروان .
عبد الله خلف ( 2014 / 11 / 4 - 06:42 )
أستمر في هروبك!... القُراء تابعوا الفيديوهات و تأكدوا من إرهاب المسيحيه نصاً و تطبيقاً .

اخر الافلام

.. روبي ونجوم الغناء يتألقون في حفل افتتاح Boom Room اول مركز ت


.. تفاصيل اللحظات الحرجة للحالة الصحية للفنان جلال الزكى.. وتصر




.. فاق من الغيبوية.. تطورات الحالة الصحية للفنان جلال الزكي


.. شاهد: دار شوبارد تنظم حفل عشاء لنجوم مهرجان كان السينمائي




.. ربنا سترها.. إصابة المخرج ماندو العدل بـ-جلطة فى القلب-