الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هذا الفؤاد

محمد ابداح

2014 / 11 / 6
الادب والفن


ويح قلبي
ساكناً بأضلعي قريباً
لكنه بالوصل
نائي المزار بعيـداً
هي إن أطرفت إلي
لواحـظ المها
باتت دماء القلب
لهواها الوقودا
تكاد نواعس الطرف
من سحرها
تجعل من هذا الفؤاد
ميتاً مولوداً
ما رأيت في بهاء حسنها
حسناً
فوددت لو رزقت
وعينيها الخلودا
محمد ابداح








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تأملات - الأدب بين ويلات الحرب والسلام


.. لمى الأمين.. المخرجة اللبنانية ترفع صوتها من في وجه العنصرية




.. أغنية الوداع من أم كلثوم لجمهورها.. آخر أغنية على المسرح


.. صور نادرة جدًا لأم كلثوم




.. حب أحمد رامي لأم كلثوم كان مفضوح لكن من طرف واحد !