الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الى الأعزاء في صفحة الحوار المتمدن

فرات المحسن

2002 / 12 / 16
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


 

أن كنت قد تعرفت على أشخاص مثابرين و خصبين فأني أجزم قائلاً أن رزكار عقراوي أحدهم. عرفته عند مشروع خاص بصفحة لحقوق الإنسان أنجزها متبرعا بإبداع وشهامة وسخاء.
لا أجافي الحقيقة لو قلت أن معارفي بلغة الكومبيوتر وتقنياته شحيحة مقارنة بالآخرين ومنهم رزكار. واهتماماتي به لا تتعدى المطالعة والبحث والكتابة والمراسلة .من هذا فأنا لازلت أحمل دهشة (المعدان في سوق الحضر) وأن أقدمت على تقييم صفحة الحوار المتمدن في مجال التقنيات فأن ذلك لربما دفع رزكار لغلق الصفحة أو في أبسط الاحتمالات منعي من الدخول إليها أن وجد لديه مثل هذا السحر الكومبيوتري المخيف.  ولكني أكتفي بالقول بأن صفحة الحوار المتمدن واحدة من النوافذ التي أدمنت الدخول إليها يوميا.وأجد فيها ما يشدني للمتابعة.
مثابرة السيد رزكار عقراوي وجنوده المجهولون في تبويب وعرض المواضيع وغزارتها رغم بعض الهنات المتفرقات أشعر إزائها بالفخر المبثوث بين الدهشة والتمنيات بالتقدم الدائم.
لا أجيد المديح الجنجلوتي ولكني أقدم أفضل منه .. الاحترام للجهود والمثابرة اليومية التي تقدم بها صفحة الحوار المتمدن خدماتها للعراقيين في المهجر وفي كردستاننا الحبيبة .
التمنيات الطيبة بالمنافسة الشريفة بين الصحف الأنترنيتية في عراق ما بعد اندحار السلطة الفاشية في العراق.
تقبلوا مودتي احترامي .

فرات المحسن








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. سيناريوهات خروج بايدن من السباق الانتخابي لعام 2024


.. ولادة مبكرة تؤدي إلى عواقب مدمرة.. كيف انتهت رحلة هذه الأم ب




.. الضفة الغربية.. إسرائيل تصادر مزيدا من الأراضي | #رادار


.. دولة الإمارات تستمر في إيصال المساعدات لقطاع غزة بالرغم من ا




.. بعد -قسوة- بايدن على نتنياهو حول الصفقة المنتظرة.. هل انتهت