الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


التصويت الوقائي للقضاء على الطاعون وتضييق الخناق على فيروس - ننتصر أو ننتصر- في خيار الثورة قبل الدولة

صلاح الداودي

2014 / 11 / 28
الثورات والانتفاضات الجماهيرية



شتّان بين من ضحّى لحظة وبين من أفنى عمره في الجريمة.
أوقفوا هذه الجيفة السياسية التي تسمّم النفس الثوري في مهده وتعفّن نسائم الحريّة في قماطها بالتصويت الوقائي قبل أن تظطرّوا لهدر الشهداء مجددا.
هي كلمة واحدة في معادلة واضحة وبسيطة:
يقولون نحن الدولة والدولة نحن ونقول نحن طبقتين مختلفتين ننتمي إلى مجتمع واحد ونشترك في الوطن. نحن مع الجماهير التي لا صوت لها ولكن سواعدها أقوى وفكرها أبقى ولا شكّ منتصرة.
هنالك ذاكرة جماعية حية ستهزمكم بلا رجعة

توضيح أخير حول انتماء قديم
ال17 بالمائة الذين صوتوا للمرزوقي أي أكثر من 150 ألف والذين بينت نتائج الانتخابات انهم لا ينتمون للنهضة ولا للتحرير ولا للسلفية 70 في المائة يلزموننا ولا حتى ينتمون الى المؤتمر او التيار او وفاء 13 في المائة
المليون ونصف المسجلين والذين لم يشاركوا يلزموننا مهما كانت نواياهم
والخمسة ملايين المقاطعين أصلا منذ البداية يلزموننا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ??مجلس النواب الفرنسي يعلق عضوية نائب يساري لرفعه العلم الفل


.. الشرطة الإسرائيلية تفرق المتظاهرين بالقوة في تل أبيب




.. مواجهات بين الشرطة والمتظاهرين في تل أبيب وسط مطالبات بإسقاط


.. نقاش | كيف تنظر الفصائل الفلسطينية للمقترح الذي عرضه بايدن؟




.. نبيل بنعبد الله: انتخابات 2026 ستكون كارثية إذا لم يتم إصلاح