الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وداعا أيها الحوار المتمدن ولن أنساك .

عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)

2014 / 12 / 13
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


عرفت موقع الحوار المتمدن قبل أربعة أعوام صدفة ، وللأسف الموقع محجوب في وطني الحبيب ، وهذا أمر يؤسف كل صاحب رأي وفكر متنور ، عرفت الموقع معلقا وعرفته كاتبا وعرفني بفضله الكثيرون ، فرحت كثيرا وحزنت كثيرا ، وتعلمت طوال هذه المعرفة ، فرحت لأنني كتبت ما وددت كتابته ، وتألمت لبعض حالات الحذف ومنع النشر ، استفدت معرفة وقراءة في موضوعات كثيرة ومجالات متعددة وتخصصات متنوعة ، قرأت وبشغف لكثير من الأساتذة الكبار الزملاء الأعزاء ، وزادت خبرتي ومعرفتي وتنوعت ثقافتي وتفتحت أفق معارف وعلوم لم يكن يتأتى لي معرفتها لولا موقع الحوار المتمدن ، استفدت كثيرا أيضا من الأساتذة الكرام المعلقين ، وإن اتسمت بعض تعليقات البعض بالشخصنة والقدح والشماتة كوني من شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة ، لكن لست عاطلا كما تصور أحدهم !! لأن البحث والدراسة والكتابة لا تلتقي مع البطالة ، موقع الحوار المتمدن كان سببا في صداقة ومحبة الكثيرين ، وأيضا كان سبب غضب البعض مني لنشره ما أكتب ، لكن شكرا شكرا موقع الحوار المتمدن ، وشكرا شكرا لكل من قرأ لي وتكرم بالتفاعل والكتابة والتعليق والنقاش من الطرفين المعارضة والموالاة ، لم أكن أرغب بالانقطاع عن الكتابة وعن موقع الحوار المتمدن لكن لم تعد ظروفي تسمح بمواصلة المشوار ، وسأبدأ مرحلة جديدة وأخيرة في حياتي حيث لم أفلح بإيجاد سكن كغرفتي هذه بجدة بمواصفاتها ورخص إيجارها ، بل وجدت ذلك في إحدى القرى ومن الصعب أن أبقى بها بدون تفرغ للفلاحة كما كنت أفعل في الصغر ، ومن المفرح أن القرى وبسهولة يمكن إيجاد أرض فيها لاحقا وفلاحتها بل وتملكها بإحيائها وبناء كوخ ودون تعقيد ،
سأبقى محبا وذاكرا الجميع ولن أنساكم أبدا فأنا أحبكم جميعا.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - إلى حين
طاهر مرزوق ( 2014 / 12 / 13 - 18:26 )
الأخ الأستاذ/ عبدالله مطلق القحطانى
يؤلمنى كثيراً ان أقرأ مقالك هذا وأنا الذى تعودت قراءة مقالاتك التنويرية التى أستزيد من المعلومات التى تكتبها وفى كثير من الوقت لم أفطن لها وكنت جاهلاً بها لأن المثقفين والمناهج التعليم يحرص الجميع على تجهيلنا والإصرار على إرجاعنا إلى الخلف والتمسك بالتخلف وثقافته التى تعزلك عن العالم الإنسانى المتقدم.
لقد صدمتنى كلماتك ولم أكن أعرف عنك شيئاً لأننى أحترم شخص الكاتب وما يخطه قلمه من أفكار تساعد من يرغب فى المعرفة، والآن أحترمك أكثر وأكثر وأتمنى من الأخوة القراء من يستطيع إزالة حجب الموقع فى بلد لمن يعرف البرمجة ويساعدك فى ذلك لنرى من جديد قلمك العزيز.
سأقول فقط أنه فراق إلى حين..
نعم إلى حين تتحسن ظروفك ولك منى خالص الشكر والمحبة وفى أنتظارك من جديد


2 - ولن ينساك الحوار المتمدن وستبقى جسوره اليك
البدراني الموصلي ( 2014 / 12 / 13 - 18:56 )
ولا اقصد هيئة التحرير , فليس الحق بالكلام نيابة عنها بل اقصد قراءك الذي لن تستطيع ان تحتجب عنهم مهما ابعدتك الجغرافية وحالت بينك وبينهم جدران التخلف
فقد كنت ملهما لكثيرين منهم , ولا يمكنك ان تحصي عددهم وحتى لن تعرفهم , وانا واحد منهم كنت وما زلت معجبا بل مبهورا بانبثاقك نجما ساطعا من بين رماد الرجعية والبؤس الفكري الذي تعيشه امتنا غير المستنيرة والمصرة على البقاء دافنة رأسها في رمال البداوة والجهل والعنجهية .
لست من ذوي الاحتياجات الخاصة , بل اراك من ذوي القدرات المتجددة المنتجة , طالما بقيت فيك جذوة التحدي والاصرار والعقل المستنير
لا تطل غيابك , واننا واثقون من عودتك الى اصدقائلك ومحبيك وحوارك المتمدن
تحية اليك من العراق فيها كل الحب والمودة


3 - هو الحل HOLA
البدراني الموصلي ( 2014 / 12 / 13 - 19:12 )
عزيزي استاذ عبد الله
عندما تحجب عنا بعض المواقع الالكترونية في العراق , فأننا نلجأ الى برنامج اسمه
HOLA
نستطيع بسهولة ان ننزله من الانترنيت بواسطة العم جوجل
في هذا البرنامج امكانية اختيار بلد افتراضي تكون فيه , من جملة بلدان يعرضها عليك , وكنا نختار الولايات المتحدة كبلدنا الافتراضي وبذلك نستطيع فتح اي موقع نشاء وكأننا ننطلق من هناك
حاول تجربة ذلك البرنامج ويعتمرني الامل في انك سوف تنجح
تحياتي ومودتي


4 - لا لا لا يا قحطانى
السودانى الحائر ( 2014 / 12 / 13 - 19:17 )
كم انا حزين لسماعى للبطل القحطانى وهو يتحدث بلغة المستسلمين . لا يارجل لا يحق لك ان تقول هذا ولا يحق لك ان تتخذ هذا القرار فقد اصبح لك قراء ومعجبون . هذا علاوه على الخصوصيه التى تنفرد بها كونك مستنير من ارض الحجاز وعمليا تعتبر رائد من رواد الاستناره فى بلدك .هنالك كثير من اصحاب القضايا مروا بظروف اسواء من تلك التى ذكرتها الا انهم ظلوا صامدون . اتوسل اليك ان تعيد النظر فى قرارك فالوقت ليس مناسب للانسحاب ام عساك تريد ان تترك الملعب لداعش واخواتها


5 - تعليق الى القحطاني
ايدن حسين ( 2014 / 12 / 13 - 19:57 )

حجبت انت عنا نافذة الحوار معك

الى ان حجبوك بالكامل عن الحوار

دعابة فقط .. لا تزعل

الحياة ممكن ان تستمر بدوني .. و هو ايضا يمكن ان يستمر بدونك

رحم الله امرأ عرف قدر نفسه

اتمنى لك التوفيق .. و تحياتي اليك .. على امل ان نلتقي بك من جديد

..


6 - ايها القحطاني الرحيل ليس لك !
اّيار ( 2014 / 12 / 13 - 20:30 )
بل انت معنا وموجود في قلوبنا وضمائرنا و موجود على صفحات النت دائما وانت لست من ذوي الاحتياجات الخاصة كما قال احد الاصدقاء بل نحن الذين بحاجة اليك ..المعّري كان ضريرا وانظر ماذا اعطى للدنيا .. قانت الكاتب وانت المفكر الذي تنير الدرب ...( على الحصير وكوز الماء يرفده وذهنه ورفوف تحمل الكتبا --- اقام بالضجة الدنيا واقعدها ، شيخ أطّل عليها مشفقا حدبا ) ... نحن بانتظار عودتك ايها الانسان والاخ والصديق عبد الله مطلق بن سيف القحطاني رغم انف الموتورين والحاقدين ..ولك السلام والتحية


7 - استمر
على سالم ( 2014 / 12 / 13 - 21:19 )
تقديرى للاستاذ عبدالله واحترامى ,اعتقد انك يجب ان تواصل مسيره الكفاح ضد العقول المظلمه المتوحشه ,انت موقعك فى عين السعوديه البدويه مركز الكوارث ,ربما تخشى تعقبك من قبل السلطات الجائره الظالمه المكبله للحريات ,اذا كانت هذه القضيه ففى امكانك ان تستخدم اسم مغاير او حتى اسم مسيحى ,يجب الحيطه والحذر


8 - نموذج نادر يمثل ضمير الإنسان الحر
عدلي جندي ( 2014 / 12 / 13 - 21:51 )
دائما ما كنت رائع في طرح مادتك حتي في ألمك وحزنك وغيابك
تحية وأتمني لك السلامة في حياة هادئة هانئة


9 - الى اللقاء
شاكر شكور ( 2014 / 12 / 13 - 21:56 )
لن اتدخل في قراراتك الشخصية يا أخ القحطاني ولكن الطير مهما تغرب لا بد وأن يعود الى مكان عشه ، هذا الموقع اصبح لك فيه بيت وعائلة من زملائك القراء والمعجبن بقلمك الحر الصادق الذي لا يعرف الرياء فلا تبخل عليهم بالكتابة كلما سنحت لك الفرصة ، اخيرا اتمنى لك الموفقية والنجاح ولا اقول وداعا بل اقول الى اللقاء


10 - اخي عبد الله القحطاني
صباح ابراهيم ( 2014 / 12 / 13 - 22:11 )
يحزنني قرارك وكسر قلمك وقطع افكارك ، الفرسان لا يستسلمون بسهولة يا رجل، حتى لو كنت من ذوي الاحتياجات الخاصة ، فقراءك احوج اليك والى شجاعتك ونير افكارك ، لمن تترك ساحة الوغى ايها الفارس ، اتتركها للاسلامويين والرعاع والدواعش ، اتترك الميدان للظلاميين وينزوي الشجعان في غياهب النسيان ؟ لقد كان طه حسين بصيرا ـ فالف اروع الكتب واعتلى اعلى المناصب وارقى الالقاب ، لقد لقب بعميد الادب العربي وهو بصير .
ارجوك اعد النظر بقرارك ولا تلقي بقلمك الى سلة المهملات فتفرح بهذا الظلاميين ومتحجري العقول
وانا واثق اننا سنقرا لك قريبا مقالات جديدة ورائعة .


11 - محبتى
موريس رمسيس ( 2014 / 12 / 13 - 22:58 )
لم اجد غير مقطع الأغنية الخالدة لمطربة - وتنى هويستون – لتعبير على محتوى المقالة غير و هى تقول
We always love you - https://www.youtube.com/watch?v=3JWTaaS7LdU
الكاتب موريس ... محبتى


12 - رسالة إلى الارض
هانى شاكر ( 2014 / 12 / 14 - 04:46 )


رسالة إلى الارض
__________َ

ايتها الارض .. الأم الاولى المُغذيه .. و الام الأخيرة الحاضنه

حنانيك أُماه .. املأى جعبة القحطانى قمحاََ و ورود .. اهمسى فى اذنيه بالمحبة و الفرح كلما سكب عليك مياه التعب و الرى .. احملى له رسائل الحماس منا نحن عبر قنواتك لأن قنواتنا نحن جَفَت و جَفّت ..

اعطيه جوابك الجميل الذى بُحت به لمَلٌاح ارضى آخر تاه و سألكِ : يا أم هل تكرهين البشر ؟

تذكرى اغانيكِ القديمة و إشدى بها مُجددا للقحطانى

-أُبَارِكُ في النَّاسِ أَهْلَ الطُّمُوحِ وَمَنْ يَسْتَلِـذُّ رُكُوبَ الخَطَـر

وأَلْعَنُ مَنْ لا يُمَاشِي الزَّمَـانَ وَيَقْنَعُ بِالعَيْـشِ عَيْشَ الحَجَر

و صُبى لعنتك مُضاعفة على .. بليد القصور .. مُحب الفجور .. عدو النسور ...

....


13 - تحية لنضالك استاذ عبد الله
مكارم ابراهيم ( 2014 / 12 / 14 - 07:55 )
تحية طيبة استاذ عبد الله مطلق القحطاني للاسف ان تتركنا بسرعة ولكن هذه هي الحياة نضال وصراع من اجل البقاء
قد شرفتنا بالفعل بوجودك معنا من السعودية تلك الدولة التي عليها تساؤلات عديدة وانتقادات كثيرة سواء علمانية او انسانية اغنى دول العالم مع هذا فيها يوجد الفقراء دولة دينية ومع هذا لاتحترم الاديان الاخرى
كنت اتمنى بقائك معنا لكي تسلط الضوء على ظاهرة السعودية هذه اعتبرها ظاهرة بهذه الحالة لتناقضها الجوهري
تقبل منا خالص الود والاعتزاز


14 - وداعا ايها الحوار المتمدن
الدرة العمرية ( 2014 / 12 / 14 - 12:32 )
السيد عبد الله المطلق تحية لك ولكل المعلقين الذين سجلوا اراءهم على نافذة الحوار والذين كتبوا على الفيسبوك وبلغ عددهم خمسة عشر معلقا احترم اراءهم واخالفها...اود ان اقول لك وبكل صراحة كنت كاتبا عملاقا عندما كنت تدافع عن الاسلام واصبحت كاتبا قزما عندما هاجمت الاسلام.فإنك خرجت من ثيابك وتعريت لذالك كشفت عورتك.والمثل بيقول(الذي يتعرى من ثيابه يموت من البرد) ارجو ان تحيا بالاسلام وان لا تموت بالعلمانية او الالحاد او الزندقة.ومع هذا لك محبتي واحترامي رغما عن انفك


15 - الكَحطاني الكريم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2014 / 12 / 14 - 13:12 )
اعتزاز و امتنان
ختمتها بالقرية و الفلاحة...و انا فهمتها ترميز لشيء خارج معاني القرية و الفلاحة المعروفه
اعرف انك لن ترد لي طلب
عليه اقول قبل الطلب
لم يحدث مطلقاً ان احدا فتح موقع الحوار المتمدن و تركه ...كل من فتحه ادمن عليه و لا تغرنك كلمات البعض انهم تركوا الحوار وابعدوا وووو... عندي بعض العلامات التي تدل على ان كل من قال انه ترك الحوار كان يتواصل معه باشكال مختلفه حتى باسماء مستعاره و وهمية و لليوم...اعلن تحدي للجميع و من اي فترة يختار المتحدي
بخصوصك ايها الصديق الطيب المثقف
لا تتركنا...هذا طلبي الذي لا يُرد
و اقول ازرع و ابني لتُرينا حصادك مواضيع و بنائؤك مشاريع دراسات
ننتظر القادم من حصادك الوفير المفيد لنتعلم و نستزيد
دمتم بتمامها


16 - الدرة العمرية
اّيار ( 2014 / 12 / 14 - 13:54 )
بعد التحية ..لقد قفزت على مداخلتين لي ولم ترد عليها حيث جعلتك حكما في احداها وهل هكذا تكون العهدة والدرة العمرية بأن تهرب وتتهرب وقلت لك هل ترضى ان يدخلو فكرا او ايدلوجيافي دماغك بقوة السيف وحينها تجاهلت السؤال واغمضت عينيك للكرى .. والا تطالب السيد القحطاني بالتخلي عن افكاره النيرة بدل الافكار التي كانت قد جاءت اليه قبل 1400 سنة والان نحن الان في عصر استكشاف الفضاء واستساخ البشر ..انك تطلب منه الانتحار ..دمت بخير ...


17 - وداعا ايها الحوار المتمدن
الدرة العمرية ( 2014 / 12 / 14 - 22:42 )
اخي الحاج ايار تحية وبعد اعذرني سيدي الكريم للتأخر عليك في الرد فلا هروب ولا تهرب من جانبي.....أما ان الاسلام يجبر الناس على اعتناقه فهذا كلام لا اساس له من الصحة واكبر دليل على ذالك بقاء الناس على معتقداتهم في البدان التي فتحها المسلمون......فما وضعوا السيف في رقبة احد وما اجبروهم على الاسلام.......نعم المسلم يدفع الزكاة رغما عن انفه للفقراء والكتابي يدفع الجزية رغما عن انفه لأنه اصبح في كنف الدولة الاسلامية
اخي ايار اما سيدنا القحطاني فكان عملاقا وهو يدافع عن الاسلام وفقد هذه المكانة بعد ان اصبح في زمرة كتاب الحوار المتمدن..........واعلم ايها الكردي الابي ان الاسلام لا يتعارض مع غزو الفضاء ولا الاستنساخ من اجل خير البشرية
انا لا اطلب منه الانتحار انا اطلب له الحياة بالاسلام ....لأن بغير الاسلام نعم يكمن الانتحار
اخي ايار نختلف في الاراء ولكن قلبي لا يحمل الضغينة ولا الحقد لأحد والسيد القحطاني اخ عزيز منذ ان كنا نتتبع حواراته على صفحة رشيد
وكنت الوحيد الذي اوثق معظم تلك الحوارات شكرا اخي ودمت دائما بخير


18 - الاستاذ القحطاني المحترم
بشارة ( 2014 / 12 / 14 - 23:05 )
اسف انك تترك الموقع مكرها
نرجو ان تتيح لك الظروف في المستقبل القريب العودة لمتابعة الحملة الشعواء على التخلف والجهل بنشر مقالاتك على موقع الحوار المتمدن

الى لقاء في العالم الافتراضي


19 - الاخ العمري
اّيار ( 2014 / 12 / 15 - 09:33 )
شكرا لك واتمنى ان نتواصل ومعنا الاخ القحطاني المحترم وبقية الاخوة ..دمت كريما عزيزا ..

اخر الافلام

.. تحدي اللهجات.. مقارنة بين الأمثال والأكلات السعودية والسورية


.. أبو عبيدة: قيادة العدو تزج بجنودها في أزقة غزة ليعودوا في نع




.. مسيرة وطنية للتضامن مع فلسطين وضد الحرب الإسرائيلية على غزة


.. تطورات لبنان.. القسام تنعى القائد شرحبيل السيد بعد عملية اغت




.. القسام: ا?طلاق صاروخ ا?رض جو تجاه مروحية الاحتلال في جباليا