الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الراحلان..

زنار علي

2014 / 12 / 23
الادب والفن


الراحلان...
بينَ المدى و النوى
يشرئبُ الأنينُ ...
من خلفِ دموع الفراغِ .
ونبأ الهذيانِ ....
فتت ما تبقى من روحٍ في مسيرةِ المفرداتِ
أنا والفراغُ ....
نتعاركانِ على تذكرةِ إيابِ الإحتضان ِ
فهل يعترف الهاذيُ ....
مثلما اعترفَ (كانَ) بأنه فعلُ ماضٍ ناقصٍ.
....................
رحلَ يبحثُ عن أمانيه في مُقلِّ أنثاهُ .
الوصبُ و الأماني...
خرجا يبحثانِ
عن الرحيلِ على مياهِ الضيم ِ
والغرقُ على الأهدابِ حكاية ُ راحلْ....
......................
المشهد.....
الرضيع الذي كادَ أن يموت جوعاً في العراءِ.
أو يتخثر نجيعه من البكاءِ على حجارة الرصيفِ .
بعد ثلاثين عام ....
يصبحُ شاعراً عظيماً .
على تلك الحجارة .
يجعل منها قصراً ينتحبُ عليه ..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أخرهم نيللي وهشام.. موجة انفصال أشهر ثنائيات تلاحق الوسط الف


.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس




.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في


.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب




.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_