الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
معالم الهمجية العنصرية الواحدة- 3 - على جدار الثورة السورية رقم- 95 .
جريس الهامس
2015 / 1 / 9اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
معالم الهمجية العنصرية الواحدة - 3- على جدار الثورة السوري.. رقم / 95
من البداءة :
بنى الصهاينة د ولتهم العنصرية وفق مبدأ الذين هو القومية كما بنت الحركة الصهيونيةكل أحلامها على أسطورة أرض الميعاد التي وعد " يهوه" إله بني إسرائيل الكزعوم بها ..وعلى أسطورة " شعب الله المختار " التس تضعهم فوق البشر وتمنحهم حق تسخير جميع الشعوب لخدمتهم وتنفيذ ماّربهم .
هذه النزعة العنصرية التي تلتقي مع نظرية العرق الاّري أو الجرمانيالتي حملت لواءها النازية ,,وتستمر العنصرية الصهيونية في محاولاتها عزل اليهود عن المجتمعات التي عاشوا فيها وعاملتهم أطيب معاملة , ليعيشوا في صلفهم الأسطوري , يعاملون الاّخرين كبقرة حلوبيستدرون حليبها ثم يذبحونها دون تردد عندما تقضي حاجتهم ذلك ...
ولابدلنا هنا من العودة لكتابهم المقدس نفسه ( العهد القديم أو التوراة ) لندحض أسطورتهم أرض الميعاد وأسطورة نبيهم إيراهيم وعنصريته كما وردت في التوراة وأيدها الإنجيل والقراّن وأطلقوا عليه ""أبو الأنبياء - وهذا ماجاء في التوراة العهد القديم حرفيا ً :
( أخذ إبرام – إبراهيم – زوجته ساراي- سارة – ولوطاً إبن أخيه وكل مقتنياتهم إلى ( أقتنيا والنفوس ) التي إمتلكاها في حاران – حرّان واقعةعلى مجرى الفرات الشمالي وهي قرب الحدود السورية – وخرجوا ليذهبوا إلى أرض كنعان .. فأتوا إلى أرض كنعان , وإجتاز إبرام الأرض إلى مكان " شكيم " - أي نابلس – ثم نقل إبرام من هناك إلى الجبل الشرقي في ( بيت اّيل )(1)- وهي مكان أثري لإله الخصب عند الكنعانيين --
ونصب خيمته, ومن هناك إرتخل إرتحالاً متواليا نحو الجنوب وحدث جوع في الأرض فإنحدر إبرام إلى مصر ليتغرب هناك لأن الجوع كان في الأرض شديداً- وقدم زوجته سارة لفرعون على أنها أخته , فإتخذها فرعون إحدى محظياته (2 –سفر التكوين رقم12 ) ثم يتابع العهد القديم ( التوراة ) وصف ترحال إبراهبم فيقول :( صعد إبرام من مصر هو وإمرأته وكل ماكان له , ولوط معه إلى الجنوب ( أي جنوب فلسطين ) وكان إبرام غنياً جداً بالمواشي والفضة والذهب, وسارفي رحلاتهمن الجنوب إلى بيت اّيل, المكان الذي كانت به خيمتهفي البداءة , فحدثت مخاصمة بين رعاة مواشي إبرام ورعاة لوط ..وكان الكنعانيون واللفرزيون حينئذِ سكان الأرض , فقال إبرام للوط : لاتكن مخاصمة بيني وبينك لأننا نحن إخوان , إعتزل عني . فإختار لوط لنفسه جائرة الأردن ونقل خيامه إلى سدوم" . أما إبرام فسكن في أرض كنعان .) ( 3 - سفر التكون - 13)
ثم تتابع التوراة الحكاية فتقول بلغتها الركيكة والضعيفة ما يلي ( إنتقل إبرام من هناك إلى أرض الجنوب وسكن بين قادش وشور , وتغرب في جرار - ثم تغرب في أرض الفلسطينيين أياماً كثيرة ( 4 ,, 5 ) 4- سفر التكوين 20 و 5 – سفرالتكوين 25 - ..
وعندما شاخ إبرام – أو إبراهيم – قال لعبده : لاتأخذ زوجة لإبني من بنات الكنعانيين الذين أنا ساكن أرضهم , بل إذهب إلى أرضي وعشيرتي لتأخذ زوجة لإبني إسحق , ..نفذ إسحق وصيته وذهب إلى ( حران) في شمال سورية,, وإتخذ لنفسه زوجة هي ( رفقة بنت بتوئيل الاّرامي ) من فدان اّرام –( 6 - سفر التكوين 25 ) ...
ثم يتابع مؤلف كتاب العهد القديم أو" التوراة " سيرة إبراهيم فيقول :
وكان في الأرض جوع غير الجوع الأول الذي كان أيام إبراهيم , فذهب إسحق إلى أبي مالك – ملك الفلسطينيين – إلى " جرار " وتغرب في الأرض ..وعندما شاخ إسحق دعا إبنه يعقوب الذي سمي ( إسرائيل ) وأوصاه قائلاً : لاتأخذ زوجة من بنات كنعان إذهب إلى " فّدان اّرام " إلى بيت " بتوئيل " أبي أمك وخذ زوجة من هناك – سفر التكوين 28 ..
نفذ يعقوب وصية أبيهوذهب إلى بلاد ما بين النهرين ورعى غنم خاله ( لابان ) الاّرامي في فدان اّرام وتزوج من إبنتيه ( راحيل , ولينة ) ومن جاريتيهما , فولدن له إثني عشر ولداً – أطلق عليهم فيما بعد أسباط بني إسرائيل .
ثم قام يعقوب وحمل أولادهونساءه على الجمال وساق كل مواشيه وجبع مقتناه ليجيء إلى أبيه إسحق إلى أرض كنعان – سفر التكوين 31 –
وسكن يعقوب في أرض غربة أبيه في أرض كنعان , -- سفر التكوين 37 -- وفي تلك الأيام كان جوع في أرض كنعان نكوين37 – فإرتحل يعقوب ( إسرائيل )وجميع بيته وعددهم سبعون إلى " بئر السبع" – تكوين 46 – ثم تابعوا ترحالهم إلى مصر . قائلين لفرعون : جئنا لنتغرب في الأرض . إذ ليس لغنم عبيدك مرعى لأن الجوع شديد في أرض كنعان تكوين 47 .)
هذه اللمحة التاريخية كما وردت في سفر التكوين –الفصل الأول من التوراة المقدسة عند المسيحيين والمسلمين تعطينا بوضوح نشأة إبراهيم ( أبو الأنبياء )وعائلته وأحفاده الذين كانوا جميعاً رعاة يتبعون مع قطعانهم الكلأ وموارد الماء ..رحلوا من " أور" الكلدانيين كما وصفتها التوراة – إلى " حران " ثم إلى فاسطين الكنعانيين ثم إلى مصر الأقباط والفراعنة ثم العودة لكنعان فلسطين تبعاً لموطىء الكلأ والمرعى لمواشيهم , ولم يسجل لنا العهد القديم الذي كتبه كهانهم في بابل أثناء السبي , أنهم إستقروا في أرض كنعان بشكل دائم أو بنو منزلاًأو أنشأوا مزرعة أو حفروا بئراً ..
ورغم عنصرية إبراهيم "" أبو الأنبياء ""وأولاده وأحفاده من بعده ورفضهم الإمتزاج بسكان فلسطين الأصليين أصحاب الأرض عموماً ..نرى تقدم هذه الشعوب الحضاري والإنساني ومعاملتها الطيبة والإنسانية والأخلاقية لهم ومنحهم حق الإقامة التي لا يستحقونها بينهم ورعي مواشيهم في أرضهم بأمان ونصب خيامهم بالقرب من مياههم وعندما عاد إبراهيم من رحلته المشؤومة لمصر؟؟ عاد إلى المكان الذي كانت فيه خيمته في البداءة – تكوين 13 --- ثم نتابع – " وعندما تغرب إبراهيم في " جرار " قال أبو مالك " ملك جرار " الفلسطيني : هوذا أرضي قدّامك أسكن في ما حسن في عينيك – تكوين 20
وعندما توفيت زوجته سارة كلًم إبراهيم بني حث قائلاً : غريب ونزيل عندكم أعطوني ملك قبر معكم لأدفن ميتي من أمامي . فأجابه بنوحث ( أي الحثيون القاطنون في فلسطين ) : في أفضل قبورنا أدفن ميتك, وعندما طلب إبراهيم مغارة المكيفلة و أجابه صاحبها " عقرون الحثّي قائلاً: الحقل وهبتك إياه والمغارة التي فيه لك وهبتها – سفر التكوين 23.كما ورد في التوراة-العهد القديم أيضاً ( إن إسحق وأخيه إسماعيل دفنا والدهما إبراهيم بجانب سارة أم إسحق في المغارة – نفس المصدر ) , ولانعلم من أين جاء إسماعيل في هذه الروايةليدفن أبيه بعد أن أهمل كاتبو العهد القديم ذكر أي شيء عنه طوال شرحهم لترحالهم من أور إلى أرض كنعان فلسطين – إلى مصر ثم العودة إلى كنعان ..ومن المرجح أن إبراهيم العنصري بإمتياز في زواج أبنائه كان غاضباً على إسماعيل لزواجه من إمرأة كنعانية مخالفأً وصيته التي نفّذها إسحق وحفيده يعقوب . ولم يظهر إسماعيل إلا بعد وفاته . ومن هنا يمكن الإستنتاج المنطقي أن إبراهبم الذي عاش في القرن الخامس عشر قبل الميلاد لم يرحل مع إسماعيل إلى مكّة ليبني الكعبة قبل الإسلام بعشرين قرناً كما تقول الأسطورة الدينية ..
هكذاكان إبراهيم يتنقل بحرية وأمان مع أولاده ومواشيه في أرض فلسطين, وكذلك فعل أبناؤه وأحفاده من بعده يستغلون طيبة وكرم وإنسانية الكنعانيين وهم اّراميو فلسطين –- كما كان اّراميو لبنان يطلق عليهم الفينيقيون .-- .وكانواينصبون خيامهم كضيوف على سكان فلسطين دون أن يمتلكوا شبراً واحداً من الأرض أو يفلحوا ثلماًواحداً فيها ولنعد للتوراة مصدرنا الرئيسي اليوم جاء فيها : ( من شكبم (نابلس) إلى بيت أيل إلى " أفرانة" رحل يعقوب ونصب خيمته وراء "مجدل عدل" ثم جاء إلى إسحق أبيه ..في "حبرون "- أي الخليل-- حيث تغرّب إبراهيم وإسحق ...سفر التكوين 35 ).
بهذه العقلية الحضارية الأخلاقية إستقبل سكان فلسطين الكنعانيين الاّراميين والحثيين والفلسطينيين واليبوسيين ( سكان يبوس أي - القدس ) إبراهيم وعائلته وأكرموا وفادتهم وبهذه الروح المتسامحة إحتضنوا أولئك الرعاة الغرباء ..حتى أن ( ملكي صادق ملك أورشليم—القدس - ) أخرج خبزاً وخمراً لهم وكان كاهناًلله العلي و وبارك إبراهيم قائلاً مبارك "إبرام " من الله العلي ملك السماوات والأرض – التكوين 14) بهذه المحبة عاملهم الكنعانيون الاّراميون الذين أحبوا كل الشعوب وعملوا على تاّخيها , بإعتراف العهد القديم نفسه , بينما أصر إبراهيم نفسه وأحفاده من بعده على العزلةعن المجتمع الذي رحب بهم وإستضافهم ..وعندما أراد إبرام نفسه ( أبو الأنبياء ) الزواج في مصر بعدأن تنكر لزوجته سارة وسلمها جارية محظية لفرعون مدعياً أنها أخته حسب نص التوراة نفسها – تزوج هاجر المصرية التي أنجبت له إسماعيل الذي زعم أنه جد العدنانيين دون أي دليل حسي كما لم تذكر التوراة أو أي مصدر اّخرقضية بنائه الكعبة التي كتب عنها -- ماذا كانت قبل ويوم فتح مكة ودخول محمد وكاتبه زيدبن ثابت إليها – في كتاب فتوح مكة لمحمد الأزرقي الذي يؤكد أنها كانت كنيسة وعلى أحد جدرانها صورة السيدة العذراء مريم وإبنها المسيح – وتاريخ العرب قبل الإسلام للدكتور جواد علي ( فتح مكة ) ورفض محمد رفع هذه الصورة ومحوها واضعاًيده عليها . وأمرهم بمحوا الصور الأخرى قائلاً : ( إمحو كل الصورإلاالصورة التي تحت يدي ) و المنطق يقول صور القديسين عند المسيحيين هي التي كانت تزين جدران الكعبة كأي كنيسة أخرى ولو لم يجرؤ المؤلفان على تأكيد ذلك --... كما لم تكن فلسطين يوما لليهود .
.وحتى نبيهم موسى الذي كان ضابطاً مصريا عند فرعون في مرحلة توحيد الألهة ولاتزال كلمة اّمون مستعملة في جميع الأديان حتى اليوم بعد قلب الواوإلى ياء فأصبحت " اّمين " وهذا رأيي ورأي الكثير من علماء التاريخ ) سواء أنجبت موسى الأميرة ( حتشبسوت) وألقته في النهر حسب الأسطورة المعروفة وكما وردت في مؤلفات المؤرخين اليهود أمثال "" يوسفوس وفيلون ""أو في كتاب ""موسى والتوحيد لسغموند فرويد "" فإنه مصري لم تطأ أقدامه أرض فلسطين بعد وفاة فرعون التوحيد وإعادة تعدد الاّلهة في عهد الفرعون التالي ( توت عنخ اّمون ) وقد أطلق المسيحيون القدامى بحق على موسى , لقب الحبشي أي ( موسى الحبشي ) وفرار موسى والموحدين معه الذين أصبحوا مطاردين من كهنة تعدد الاّلهة وعبروا معه برزخ السويس إلى سيناء ولهذا أطلق عليهم لقب (العبرانيين) ولم يدخلوا أرض فلسطين بل ظلوا في جبل الطور في سيناء بعد عبورهم إلى سيناء ..والقصة معروفة ولم يدخل موسى أرض فلسطين وتوفي في سيناء وقبره موجود هناك في أحد أديرة الأقباط في سيناء.أما الوصايا العشر التي زعم أنها هبطت على موسى من السماء فوق جبل الطور- ماهي إلا نسخ وإختصار عن بردية " نو " التي وجدت في قبور الفراعنة والموجودة في المتحف البريطاني تحت رقم( 477 / 10 ) واّمن بها المسيحيون والمسلمون على حد سواء وماهي إلا نسخ وإختصارلما جاء في كتاب " الديانة الفرعونية للسير-- ولس بدج – تعريب يوسف سامي اليوسف - ص 154 – 165 ) ...
بعد كل هذا يزعم صهاينة اليوم أنهم أصحاب الأرض وأنهم : -- شعب الله المختار -- كما يزعم المسلمون " أنهم خير أمة أخرجت للناس" ..
ونرى وقاحة الصهاينة الغاصبين على لسان مؤسس دولتهم " بن غوريون " على أشلاء أرضنا وشعبنا العربي في فلسطين والجولان الذي قال في رسالة بعث بها إلى الرئيس ديغول :( لم يكن ثمة دولة فلسطينية في أي وقت من الأوقات ولا يوجد شعب فلسطيني .. إن هذا البلد "فلسطين " لم يكن في أي حقبة من تاريخه لأي شعب اّخر غير الشعب اليهودي – وثمة صلات تاريخية قديمة جداً تصل بين الشعب اليهودي وفلسطين – lemonde- 27 – 1 – 1968 ) بعد أن دمّر هذا المجرم السفاح أكثر من 400 قرية عربية في الجليل وحده شمال فلسطين وشرّد شعبها بعد عام 1948 - 1950- الجليل أجمل وأروع مناطق العالم الذي عاش المسيح ويوحنا وتلاميذهم في ربوعه و أطلقوا عليه في الإنجيل " جليل الأمم " وأطلق على بحيرة طبريا إسم " بحر الجليل "
كما قال بيغن رئيس عصابة الهاغانا الصهيونية الذي أصبح رئيساَ لإسرائيل في عام 1977 – للشعب اليهودي حق تاريخي في أرض إسرائيل ..التي هي أرض اّبائنا –كماقال أمام السادات أثناء زيارته الخيانية لهم : في 20- 11 – 1977 مايلي: نحن لم نستولِ على أرض غريبة , بل عدنا إلى وطننا فالرابطة بين شعبنا وهذا البلد أبدية , ولم تنقطع أبداً واليوم عاد الشعب اليهودي إلى وطنه التاريخي .—
كما قرأ حاخامهم الأكبر أمام السادات ومرافقيه نصاًمن التوراة ليذلهم أكثر قائلاً : " (سيأتونك يا إسرائيل مهزومين صاغرين , ليلقوا بسلاحهم ..لنصنع من سيوفهم محاريث للأرض...إلخ ")
وختاما أقول كل هذه المقالات الثلاث السابقة هي توطئة للوصول إلى السمات المشتركة الطائفية والعنصرية بين صهاينة تل أبيب وصهاينة القرداحة وبين الصهاينة اليهود والصهاينة العرب وتجار الدين .. الذين إغتصبوا السلطة في بلادنا بالدبابة والمدفع وبحراب ووفاق الأمريكان و السوفييت والصهاينة عام 1970 , وبغباء الاّخرين وتفاهة الأحزاب السورية المشخصنة والتي لاتعرف الديمقراطية في بنائها الداخلي ولاترتبط بشعبنا واّلامه .
واعتبر صهاينة القرداحة بعد إحتلالهم سورية مزرعة خاصة , وهبة من السماء لهم ,,غير مسموح المساومة عليها أوالتنازل عن سنتيم واحد من سلطاتها المطلقة للشعب الذبيح و المشرد.. ولم يتراجعوا شبراً واحداً في كل المسرحيات التخديرية المضللة التي إشترك فيها تجار المعارضة والدين المرتزقة,ونصفهم مرتبط بأجهزة المخابرات على الأقل تحت شعار" حوار ومفاوضات كاذبة ", رغم تدميرهم لكل مابناه الإنسان السوري فيها ونهبهم للمال العام والخاص وتشريدهم لشعب بكامله أمام سمع وبصر هذا العالم الساقط الحريص على بقاء طاغية دمشق وعصابته راعي الإرهاب الأول في العالم مع أسياده -- وهذا ماسنتابعه في الأبحاث القادمة . 9 /1 - لاهاي
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. الانتخابات الرئاسية الأمريكية: نهاية سباق ضيق
.. احتجاجًا على -التطبيق التعسفي لقواعد اللباس-.. طالبة تتجرد م
.. هذا ما ستفعله إيران قبل تنصيب الرئيس الأميركي القادم | #التا
.. متظاهرون بباريس يحتجون على الحرب الإسرائيلية في غزة ولبنان
.. أبرز ما جاء في الصحف الدولية بشأن التصعيد الإسرائيلي في الشر