الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


-الموسكى- ..عنف وبلطجة. أسواق ومواقف عشوائية .بجانب المخدرات

مجدى نجيب وهبة

2015 / 1 / 13
مواضيع وابحاث سياسية


تكدس مروري. أتلال قمامة. أعمال عنف وبلطجة. أسواق ومواقف عشوائية. مملكة للميكروباص وعربات الكارو. ورش أحذية وشركات شحن تسيطر علي الشارع. وباعة جائلون. وإشغالات من كل نوع. لا يوجد شىء اسمة الاسفلت وهم ليسو بباعة جائلون بل هم مجموعة من البلطجية فرضوا نفوذهم على منطقة الموسكى مع تقاطع شارع باب الشعرية وشارع الازهر .
لايوجد شرطى واحد فالداخل مفقود والخارج مولود هذا هو الوضع فى شارع بورسعيد وتقاطع الموسكى لا أصدق اننى فى القاهرة المنظر مقزز جدا مشكلات عديدة يعيشها سكان منطقة باب الشعرية مع تقاطع الموسكى المواطن لا يأمن على نفسة أذا سولت لة نفسة الذهاب الى هذة المنطقة لشراء اى سلعة
**لا اصدق ان تتحول هذة المنطقة الى شىء لايمكن وصفة اليوم. بالامس رغم الزحام الشديد إلا انها كانت منطقة لها مذاق خاص وطعم خاص وحتى البضائع كانت لها قيمة وتتميز بأسعارها التى تكون فى متناول الجميع والطبقات المتوسطة ..اليوم تحولت منطقة الموسكى الى شىء قذر . أطنان اقمامة تلقى فى الطريق العام أعتقد ان جامعى القمامة لا يستطيعون الاقتراب من هذة المنطقة .رغم ان سكان المنطقة مازالوا يدفعون فاتورة جمع القمامة الى مصلحة الكهربا التابع لها حى باب الشعرية ..إما أذا ساقطتك الاقدار الى الذهاب بالسيارة فسوفتتعرض لأكبر مفاجأة يمكن ان تتوقعها .ما ان تجد مكان يمكن ركن سيارتك سرعان ما يلمحك سايس اعتقد ان وصفة بالبلطجى هو أقل ما يمكن فيسألك بقرف انت هتركن مدة اد اية فإذا كان الرد نصف ساعة يقول لك البلطجى أقصد "السايس" عشرة جنيهات .!! نصف ساعة انتظار فى شارع تملكة الدولة تدفع عشرة جنيهات وللأسف السعر غير قابل للمناقشة او التخفيض وطبعا الدفع مقدما والسؤال ماذا لو كان الانتظار اكثر من ساعة لقضاء بعض المصالح ؟؟!!! والسؤال الثانى اين محافظ القاهرة الذى يتغنى بأنجازاتة رغم انة افشل محافظ رأتة محافظة للقاهرة لا عمل لة إلا هدم العقارات وسط تهليل المارة والقنوات الفضائية هذا هو الشىء الوحيد الذى يجيدة
**لا أصدق اننى فى احدى المناطق التجارية بوسط القاهرة . كما يبدو ان الاخ محلب لا يعلم اى شىء عن منطقة الموسكى وشارع بورسعيد وشارع الازهرالذي يعد أحد أهم وأكبر وأقدم شوارع القاهرة ..اتمنى ان تذهب اى قناة تلفزيونية لتصوير هذا المشهد الذى حتما سيصيب سكان القاهرة بالسكتة القلبية..قولوا ما تشأون فا الفوضى تضرب هذة المنطقة والمحافظ نايم فى العسل والحى ليس لة سلطان على اى بائع متجول يستخدم البلطجة شعارة ..!!
**يقول أحدى اللواءات بوزارة الداخلية إن الإشغالات والتجاوزات مشكلة مصر بالكامل بعد ثورة 25 يناير وعندما يتم القضاء علي مخالفة أو رفع إشغال نجد صاحبه يعيده مرة أخري بعد أقل من ساعة واحدة من إزالة المخالفة نظرا لعدم وجود شرطة مستغلين حالة الانفلات الامني التي وصلنا إليها حاليا، مؤكدا انه لو معه أفراد امن من قوات الشرطة لمنع أي شخص مهما كان من وضع كرسي مخالف في الشارع أو علي الرصيف، معلنا انه يواجه مشكلات عديدة عند رفع إشغال حيث يقوم الاهالي بإلقاء أنفسهم أو أبنائهم أمام المعدات والنوم في عرض الشارع لمنع رفع المخالفة
**يري البعض أن المشكلة الوحيدة التي يواجهها في شارع بور سعيد وباب الشعرية وتقاطع شارع الازهر انتظار السيارات صفين ثاني وثالث مما يتسبب ذلك في مشكلة مرورية تؤثر علي حركة السيارات وتصيب الشارع بالشلل لبعض الوقت، فضلا عن الوقوف العشوائي لسيارات الميكروباص في نهر الشارع والتي تربك حركة السير الطبيعية،
**بعض المواطنون يرون:أن القمامة. التكدس المروري. المخدرات. البلطجة. الباعة الجائلون. عربات الكارو أزمات عرض مستمر . فضلا عن ارتكاب أعمال عنف وبلطجة بين السائقين وبعضهم البعض، حيث يقود هذه السيارات مسجلين وبلطجية يتعاطون المواد المخدرة بأنواعها.
**لكارتة يحدث كل ذلك في غياب تام لرجال المرور في الشارع الذي أصبح يئن من كثرة المخالفات والتجاوزات التي ترتكب فيه تحت مرائي ومسمع من المسئولين الذين يقفون مكتوفي الايدي بحجة وجود انفلات أمني يغل أيديهم في الحد من هذه التجاوزات مما يزيد الأمر سوءا يوما بعد يوم لتزداد الإشغالات وأعمال العنف والبلطجة وفي النهاية يكون المواطن البسيط هو ضحية الفوضي وإهمال المسئولين.فهل ستظل هذة المنطقة وكر للارهاب والفوضى والبلطجة أم هماك حل آخر . ؟!
مجدى نجيب وهبة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. لحظة سقوط صاروخ أطلق من جنوب لبنان في محيط مستوطنة بنيامين ق


.. إعلام سوري: هجوم عنيف بطائرات مسيرة انتحارية على قاعدة للقوا




.. أبرز قادة حزب الله اللبناني الذين اغتالتهم إسرائيل


.. ما موقف محور المقاومة الذي تقوده إيران من المشهد التصعيدي في




.. فيما لم ترد طهران على اغتيال هنية.. هل سترد إيران على مقتل ن