الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


Demis Roussos ذهب بعيداً Far Away

صوفيا يحيا

2015 / 1 / 27
الادب والفن


ذهب بعيداً Far Away

Demis وضعته أمّه المصرية في 15 حزيران 1946م في حى الازاريطه فى الاسكندرية فى مصر أبوه وأمّه (جورج و اولجا) أصلهما يوناني عادا إلى اليونان عام 1961م وعمره 15 عاماً، هاجر أجداده من اليونان إلى مصر في عشرينات القرن العشرين. وبدأت حياته الموسيقية في جوقة الكنيسة الأرثوذكسية في الإسكندرية.

بمناسبة الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير المصرية، فجر يوم أمس الأحد، توفي في أثينا الفنان العالمي Roussos عن عمر ناهز الـ69 عاماً.

وكّد مستشفى Hygeia في أثينا خبر وفاة النجم لوكالة ”BBC” البريطانية.

وكانت العودة إلى البلد الأمّ عندما كان مراهقاً، حيث اضطر إلى العمل لمساعدة عائلته، فبدأ يعزف على الترومبيت في نوادي أثينا.

اللقاء الأبرز في مسيرة Roussos الموسيقيّة مع المؤلف والموسيقيّ اليوناني فانجيليس باباثاناسيو صيف 1966، شكّل معه ومع لوكاس سيديراس فرقة Aphrodite’s Child، التي انتمى إلى أسلوبها في الروك الـ”بروغريسيف”.

وبعد إصدارها 3 ألبومات، شعر أفرادها بالرغبة في الانفصال، فأصبح Roussos مغنياً عالمياً.

انطلاقة النجم الراحل مع أغنيات «House Of The Rising Sun» و«When A Man Loves A Woman» و«We Shall Dance»، حيث بدأ يتصدّر المبيعات في فرنسا. ثمّ أطلق ألبومه الأوّل نهاية 1971، جامعاً فيه الفولكلور اليوناني وموسيقى البوب، الأسلوب الذي اشتهر به.

إلى جانب صوته الفريد، الذي يحمل بصمة خاصّة وبحّة يُمكن التعرف إليها في الحال من بين آلاف الأصوات، كان للفنان كاريزما خاصّة، جعلت نساء العالم ينجذبن إليه، من دون أن يتمتع فعلاً بشكل خارجيّ جذاب.

وعلى مرّ السنوات، مال إلى البحث عن الفرادة في أغنياته، وعمد إلى المزج بين تأثيراته المختلفة، بفضل تنقّله بين الحضارتين اليونانية والمصرية وأدائه باللغة الفرنسيّة ولغات أخرى.

https://www.youtube.com/watch?v=7LJ1TFY8XMg








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ذهب بعيداً!، الأحد 25 يناير، مع «سيريزا»!
اولجا جورج ( 2015 / 1 / 27 - 18:44 )
الفوز الانتخابي الساحق لحركة «سيريزا» اليسارية في اليونان يضعها أمام امتحان تنفيذ وعودها الانتخابية؛ إذا تهاونت، فسوف تدخل اليونان في عهد مظلم من انعدام الثقة واليأس، وما ينجم عنهما من تفاعلات قد تهدد بانفراط البلد، وسقوط الاستقرار الأمني، وتنامي الفاشية. اليونانيون الذين دخلوا التاريخ العالمي من بوابة الاقتراع لليسار الراديكالي، سيكونون على موعد مع انفجار مجتمعهم إذا لم تسر سيريزا قدما في المواجهة مع النيوليبرالية والدائنين، أي مع الرأسمالية الغربية، المعركة ستقودها، موضوعيا، إلى التحالف مع روسيا؛ ستتجه التطورات إلى تجميد واقعي لعضوية أثينا في حلف شمال الأطلسي، وتبلور اتجاه يوناني إلى الخروج من ذلك الحلف؛ في هذا المناخ، ستسترد تركيا وظيفتها التقليدية في كبح اليونان عن السير نحو اليسار، امكانية تكررت في تاريخ اليونان الحديث
https://www.youtube.com/watch?v=2tDaWBUpeEQ
.

اخر الافلام

.. أخرهم نيللي وهشام.. موجة انفصال أشهر ثنائيات تلاحق الوسط الف


.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس




.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في


.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب




.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_