الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فضائح قسم منهم في السويد 3 !

فريد الساعاتي

2015 / 2 / 4
مواضيع وابحاث سياسية


فضائح قسم منهم في السويد 3

لقد كتب الكاتب عبد الحكيم عثمان مقال يوم 28-01- 2015 كرد على مقالي يستعرض فيه الجرائم التي تحدث في أمريكا أوربا من غير المسلمين ! ، أقول له ان أمريكا فيه 320 مليون نسمة من جميع أطراف العالم ، وطبعا ترى هناك من فيهم مجرمين ، ولكني أتكلم عن تأثير الاسلام على عقلية هولاء السارقين والمحتالين واللذين يعتبرونها غنيمة من الكافرين ، واخرون يقتلون باسم الاسلام ، هولاء ضيوف . وكيف يفعل هولاء بصاحب الدار ؟ يستغلون ويخربون ! لاتخلط الأوراق ياأستاذ

ان الحركات المضادة للاجانب تأخذ شعبية اكبر واكبر، وأكثر ماتتحدث هذه المنظمات عن فضائح المسلمين ، وأنهم عالة على المجتمع ، ياكلون ويخربون ، ومع الأسف في هذا يضيع الأخضر مع اليابس ، في هذا يضيع ( مسلمي الهويه ) ، يعني اللذين ولدوا في بلدان اسلاميه لكن مسلمين بالاسم فقط ، وسؤال عادي يسألني السويدين في جلسة جديدة او تعارف او اجتماع ( من اين اتيت ؟ ) ، قصدهم السؤال عن البلد الأصلي ، ويصيبني احراج من هذا السؤال ، لاني اعرف ان جوابي يقلل من تقيم الآخرين لي !. وأني اعرف ان كلمة بغداد ترتبط بالإسلام وبالتخلف والحرب واضطهاد المرأة .... وانا اعرف ان السويدي له فكرة معينة عن الأجانب ، وهم يتسلسلون بدرجات في تفكيره ، في اخر التسلسل يأتي العرب والمسلمين ، وانا اتفهم تفكيرهم عما يلمسونه مما يفعله العرب والمسلمين في أوربا الغربية ، وما يسمعوه عما يفعل هولاء ببلدانهم ،

كان لي في حدود أسبوعين في السويد عندما ذهبت الى مطعم ماكدونالدز لشراء وجبة طعام ، جاء دوري وطلبت الاكل وبالصدفة اللذي أعطاني الطعام قد تعرفت عليه قبل ايام في الفندق الذي اسكن فيه، أخذت منه صينية الاكل وفي يدي المئة كرونه لإعطائها له ، قال لي بسرعة "" يله روح ولي ولي ، روح،،" لم افهم ماذا يقصد ضليت واقفا مع صينيتي ، في نفس الوقت قد طلب من الواقف خلفي في الدور القدوم لخدمته ، وبعدها فهمت انه لايريد ان يأخذ مني الفلوس، تركت المكان بتردد الى ان وجدت كرسي للجلوس وبدات بالأكل ، وفي طول فترة الاكل وانا أفكر باني قد سرقت من صاحب المطعم ، كان الاكل ببلاش ولكني سرقت ،
التقيت فيه في الفندق ودار هذا الحديث بيننا : فلان انت ليش مأخذت فلوس مني ؟ اجاب ( يله اني عازمك ) - شنو عازمني ليش هو مطعمك ؟ ( ليش تتفلسف ؟ يضهر انت مومال واحد يقدرك ) - بس هذه سرقه ! -( سرقه ها ، يله انطنني الحساب ) - أنطي ألك وليش أنيطي ألك ، ماانطيلك شي - ( لعد اسكت ولاحجاية هو موصوجك ، صوجي الي قدرتك ! ). بالفعل سكتت . بعد سنتين بدأنا نلتقي في الجامع ونسينا ماكان ،
المشكلة تقع ايضا في القانون ، عقوبة السارق في السويد عقوبة طفيفة ، والسارق له حقوق ، يعني اذا انت مسكت سارقا يحاول سرقتك بشكل ما ، فلا يجوز لك ان تعامله معاملة غير انسانيه ، وهناك محاكمات عديدة لاناس كانوا قد استعملوا العنف مع السارق ، ونحن العرب والمسلمين غير متعودين على هذا ، فالسارق عدنه الي جاي يضربه والي رايح يضربه ، اذكر في بغداد ان لص قد عبر على سطح احد البيوت لسرقته، كُشف اللص وألقي عليه القبض في نفس المكان من العائلة ، من سوء حض هذا الحرامي ان من هذه العائلة عدة اخوة يسكنون نفس البيت ، هولاء كأنو شقاوات ، ماذا فعلو ؟، كبلوه وجعلوه أسير في البيت ! ، الرجال تضربه والنساء تبصق عليه والأطفال يبولون عليه ، وبعد ايام من اللعب فيه أطلقو سراحة بدون الحاجة لاخبار الشرطة ، ولا ادري ماذا حل الدهر بهذا الص المسكين ؟ هل ترك هذه المهنه واعتبر ؟


سيدتي ، سيدي القاريء، لقد كتبت انا قائمة طويله بسرقات قد عملها مسلمين في السويد، ومن تاريخ خبرتي عن البلد وعلاقاتي بالمسلمين ، وكنت اريد ان اعرضها كلها ، فهي حوادث سرقة ومحاولات سرقة فيها ايضا مواقف مضحكة ، ولكني اشعر من الأفضل ان اختصر ، ولهذا عن السرقة سوف اكتفي فقط بهذه الحادثة الاسلامية التي جرت لي :
لقد عرض احد الأشخاص نفسه لي بان اسمه عبد الفتاح وقابلني طالبا للعمل في اي مكان حتى في المخزن او لرفع البضائع ، أخذت رقم تلفونه ووعدته ان اتصل به عند وصول بضاعة من الخارج لمساعدتنا في نقلها ، تكرر قدومه للمحل لتذكيري بانه يريد عمل ، اتصلت به ليساعدني في استلام بضاعه ، وفعلا ساعدني واستلم اجوره ، قَص علي قصته بانه من البلد العربي الفلاني، وانه قدم على لجوء وأتاه رفض ، وعليه تسفير ، ولهذا عنده صعوبه في العيش وحتى السكن ، من عادتي ان اساعد الآخرين وخصوصا المعرضين للتسفير ، لهذا كنت اتصل به تلفونيا لأعرف اخباره ، وأعطيه بعض الأشغال حتى يحصل هو على نقود من اجل العيش ومقاومة التسفير،
تطلقنا انا وزوجتي وبقيت وحيد في الدار ، دعيته الى بيتي وسكن معي كضيف عدة ايام ، بعدها اقترح علي ان يسكن بصورة مؤقته في مخزن الشركه ، المخزن اللذي نخزن فيه بضاعتنا ومنها نزود محلاتنا بالبضاعة التي يحتاجوها ، هذا المخزن من 850 م/2 عندي فيها غرفه كمكتب لي ،
وافقت على ان يسكن هناك بصوره مؤقته ، وفعلا سكن في المخزن ، وسكنه في المخزن كان كضيف لم أخذ اي اجرة عليها،
ذهبت مفاجئتا الى مخزني في الليل ، وشاهدت هناك معه شخصين ملتحيين ، جلست معهم تكلمنا وعرفت انهم وهابيين ، بعدها تركتهم وذهبت الى بيتي ، في اليوم الثاني استعدعيته ، وعاتبته باني لم أواعده على ان يسكن اخرون معه ، اعتذر مني وبعد فترة ترك المخزن لانه حصل على سكن ، وبعدها اختفى !. وعندما كنت في فترة اتصالي معه قد بينت له باني لست شيعيا وأني قد تركت الشجرة وفروعها، كنت اخاف ان لايرحمني لانه يعتقد من اني شيعي، وانا عرفت بانه سني متدين .

في نهاية سنة 2006 سافرت لقضاء عطلة راس السنة ، بيتي ضَل فارغا، اتيت في السنة الجديدة وبعد عشرة ايام من السفر، ولارى ان قاصة الدار المخفية قد اختفت ، وانا كنت قد بنيتها مع الارض اي ليس من السهولة رفعها او سرقتها ، على اي حال سرقت مع زولية حرير ثمينه ، لايوجد كسر بباب الدار إنما قد فتح الباب بالمفاتيح !!. جاء البوليس كتب تقرير ولم يهتم بالحادث لان الباب قد فتحت بالمفاتيح، ضليت اضرب أخماس بأسداس من اللذي سرقني ؟.
بعد ستة أشهر جائني إيميل من شخص يحذرني ان هناك عصابه ليبيه سوف تسرق المخزن وأنها نفس العصابه التي سرقت داري وأخذت القاصة ، لم أفكر بعبد الفتاح لاني اعتقدت انه سُفر الى بلده ،عندما غادرني عبد الفتاح بدلت انا مفاتيح الباب الحديدي للمخزن لكني لم أبدل قفل الحاجز الحديدي امام الباب لاعتقادي خطأ ان مفتاحه لايمكن تصويره، كنت ايضا في سفرة خارج البلاد ، عند عودتي ذهبت الى المخزن لاأرى باب الحديد مكسور ، والحاجز الحديدي مفتوح بمفتاح ، سرقة كبيرة ، سرقت فيها نصف البضاعة الموجودة في المخزن ، السارقين قد سرقوا البضاعة الثمينة منها ، السارقين قد نقلوا ثلاثه الى أربعة لوريات شحن كبيرة !!!. اهتم البوليس بالموضوع لان السرقه كبيره ، سألني جاري اللذي يعمل بالمطعم المجاور عن سبب وجود البوليس فعندما أخبرته ، قال أولم تتحولوا الأسبوع الماضي ؟! لقد رأيت عبد الفتاح ينقل المخزن مع اخرين ، وعندما سألته قال اننا نتحول ! ، عبد الفتاح قد اختفى ، بحث البوليس عن هذا الاسم ولم يعثروا عليه ، ويضهر انه قد أعطاني اسم مزور ، كنت من الاغبياء حتى لم اطلب منه الهوية ، آمنت به ، ولم أكن أتوقع أبدا انه سوف يسرقني بهذا الشيء الكبير وانا قد أمنته داري ومخزني، فلقد صور هو مفاتيح داري عندما كان في بيتي ومفاتيح عمارة المخزن ومفاتيح المخزن عندما سكن المخزن.
كنت كريما معه في بيتي في مخزني في مصرفي ولكن مافعله عبد الفتاح يعتبره غنيمه لاني مرتد عن الاسلام ، وتعرفون حكم المرتد ،

ألقى البوليس القبض على صاحب محل اكثر بضاعته الموجودة في محله ومخزنه هي من بضاعتي المسروقة ، حضرت محاكمته ، رايته ملتحي ومتعبد في جامع رنكبي ستوكهولم ، يدعي اشترى البضاعة من شخص لايعرفه !، سألته المدعية العام : كيف تعيش كتاجر وارباحك السنوية سنه بعد سنه هي صفر ؟!!! قال نحن كعائلة ناخذ من دار الإعالة !!، وهذا حال عموم المسلمين لايدفعون ضريبة للبلد الكافر حتى وان يعملوا كتجار. حكم عليه بالسجن مع إيقاف التنفيذ ، أعطتني المحكمة هذا الجزء المسروق من بضاعتي، وهو بحدود 20 ٪-;- من المسروق الكلي، ولاادري اين اختفت باقي البضاعة ، وفي بعض الأحيان ارى بعض من البضاعة المسروقة تباع في الاسواق المتنقلة .

لقد سرقني عبد الوهاب وعصابته لانه سني وهابي ويعتبرني ملحد او شيعي ، ولكن لماذا سرقني الشيعة وانا كنت معهم في نفس الجامع والمذهب ؟! ولماذا أنكر الانسان الشيعي المؤمن مبلغا كبيرا من المال قد أعطيته له !!! وكيف يسمحوا لأنفسهم الذهاب للحج لمكة من أموال مسروقة ؟! لااريد ان اطيل وافصل عن هذه السرقات الشخصيه وغيرها ،
بعد حادثة عبد الفتاح وغيرها لم يعمل معي مسلمين عرب ، إنما أكثرهم من بنغلاديش ، نعم هولاء مسلمون طيبون اوفياء أمناء ، احبهم ويحبوني بدرجه كبيره ، وبعضهم قد ترك العمل معي ليعمل في مكان اخر ، ولكنهم يتفقدوني ويزوروني كأخ او أب ، انا اعتقد ان هولاء الطيبون لم يقروا القران بصورته الصحيحه ولم يعرفوا كل معانيه لأنهم غير عرب .

لقد عرفت من تجربتي مع المسلمين المتدينين ، ان الدين الاسلامي هو كذب ونفاق وغش وتجارة ومرائات وتمثيل ، تجربتي مع المسلمين قد آذتني نفسيا وعصبيا بشكل كبير ،واعيش وألوم في نفسي ، وألعن غبائي وحسن ضني ، وأقع في نفس الخطاء طول فترات حياتي ولم اتعض !، تندمت على الوقت اللذي ضيعته من حياتي عندما كنت مسلم ، تندمت على ثقتي بالمسلمين العرب ، تندمت على غبائي وثقتي بالآخرين ، ومن كانوا أقاربي من الدرجه الاولى اللذين سرقوني او مسلمين عملت معهم او مارست العبادة من خلالهم !.

اعتذر لان الموضوع قد تحول الى تجارب شخصيه ، وكما ذكرت لم استعمل قائمة السرقات التي اعرفها

من التعليقات كتبت السيدة ماجدة منصور : "نحن أيضا_ أقصد أنا و زوجي_ لدينا معمل لصناعة الأغذية المعلبة حيث يعمل لدينا ما يقارب المائة عامل و موظف و قد وظفنا شخص من أحد البلاد العربية و بعد فترة قصيرة من عمله لدينا أخذنا الى المحكمة و طالبنا بتعويض قدره ربع مليون دولار بحجة أنه سقط على ظهره أثناء تأدية عمله وحصل مننا على تعويض بقيمة مائة ألف دولار حيث اتضح للمحكمة أن لديه مشكلة (على الأغلب قديمة) في الفقرة الأخيرة من ظهره علما بأن المعمل مراقب بكامله بالكاميرات و لم نستطع أن نرى صورة له و هو يقع على ظهره كما ادعى.0
وهناك صديق لنا يمتلك فندقا كبيرا و قد ادعت عليه امرأة و هي ‘مسلمة‘ بالتحرش الجنسي علما بأن هذا الصديق متزوج من سيدة شديدة الجمال و يحب زوجته و لديه منها طفلان!!!في الحقيقة نحن نرتعب الآن من قبول أي عربي يطلب عملا..لأننا لُدغنا من ذات الجحر مرات عديدة و بصور مختلفة.نعم هناك نماذج مشرفة من العرب و لكنهم قلة قليلة جدا و لكن الغالب عليهم هو السوء‘مع شديد الأسف. أستاذي: ان حكوماتنا المتهالكة قد أنتجت نماذج بائسة للإنسان العربي بالإضافة الى تعاليم دينية تعيسة عشعت في رؤوسهم بشكل أصبحنا نخجل من انتماءنا حقا .احترامي "
السيدة ماجده منصور : انا عندي مشكلة فقرات. أشعة الليزر الحديثة تستطيع ان تشخص العيب في فقرات الظهر ، ماهو العيب وفي اي فقرة، ولكنها لاتستطيع ان تعطي تاريخ او سبب انحراف الفقرات او كبسها مثلا،ولهذا لاتستطيع المحكمة ان تعرف تاريخ الإصابة او سببه . وأسباب الفقرات عديدة ، منها الرياضة ( كرة القدم ، رفع العديد ...) او السياقة وحوادث السياقه، الانزلاق المفاجيء، عدم الوقاية من البرد ، الحيات اليومية كرفع الأشياء بصورة غير صحيحة وامور كثيرة ، ومن المحتمل ان هذا الشخص قد خطط لهذا الشيء قبل ان يبدأ بالعمل، او حتى ان يفتعل الحادث امام شهود او الكاميرا وهو يعرف مشكلته مع الفقرات .
اما ماذكرت عن اتهام احد السيدات لصاحب العمل ، فاني اذكر هذا باختصار : وافقت على عمل احدى العراقيات وتحت التجربة كالعادة لمدة أسبوعين ، بعد أسبوع من عملها قالت لي ( ،،،اني سالت وكالولي انت شيعي من عندي وبيه، انت من لحمي ودمي ياعيني ،،،اني اريد اترك الي اسكن معاه ! بلكي تساعدني في قضية السكن ! ) قلت لها باني قد تركت الدين وفروعه، وفي العمل لافرق لي بين قوميه او دين ، في نفس اليوم حذرتني منها ابنتي الصغيرة سلمى من ان هذه الامرأة تتختل ولاتعمل،،بعد يومين أعطيتها حسابها وأخبرتها بانتهاء العمل ، عندها جرحتني بكلمات ونست باني من لحمها ودمها ! ، وقالت كلمات جارحة لابنتي، في اليوم الثاني اتصل بي شخص تلفونيا وقال ان فلأنه سوف تذهب الى دائرة الضرائب لانها تعرف ان هناك اختلاسات في الشركة ! عرفت من كلامه الغير مباشر ان الامر معروض للمساومة ، أخبرته : " وعندما تنتهي من دائرة الضرائب فلتذهب ايضا الى البوليس وبعدها الى البرلمان للشكايه " في الحقيقه المرة الوحيدة من تاريخ الشركة 29 سنه يهددني احد بهذا الشكل ، ماعرفته هذه الامرأة عن الشركة في عشرة ايام لم يعرفه النساء والرجال اللذين عملوا معي سنين طويلة منهم من ترك العمل ومنهم من لايزال !. بعد ايام اتصل الشخص مرة اخرى وقال انها تراجعت عن الامر لكنها تريد استشهاد عمل ، أجبته انا اعطيها الاستشهاد ولكن اذكر فيه رأي الصريح وما فعلته معنا !.، بعدها لم يأتي نداء اخر . السيدة ماجدة تقديري واحترامي


الاخيرة التي تأتي بعد ايام اذكر فيها فضائح من نوع اخر وكذلك أتكلم عن جميع التعليقات التي أتت بصدد هذا الموضوع








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الإنسانية الحقة
ماجدة منصور ( 2015 / 2 / 5 - 09:15 )
يا أستاذ...لقد لدغنا من ذات الجحر مرات كثيرة جدا و قد حان الوقت،، الآن..الآن و ليس غدا،،كي نتعظ و نتعلم من تجاربنا السابقة في التعامل مع هذه النماذج البائسة.0
مشكلتنا كعرب مسلمين لن تنتهي ما لم نتخلص من الدين نفسه.0
لقد تعمقت و لمدة 5 سنوات في دراسة الأديان الثلاثة و وجدت أنها لا تتفق مع المعايير الأخلاقية التي أحملها و أتبناها لا بل وجدت أن نسبة المجرمين هي مرتفعة عند المتدينين..بل إن المتدين يسرقك و يقتلك بدم بارد لأنك مخالف له و الأدهى بأنه سيضمن له مكانا في جنة الخلد إذا ما أجهز عليك.0
إن المتدين يبرر جرائمه بغطاء المقدس دائما...لذا يجب أن نحذرهم و نرفض التعامل معهم.0
هؤلاء البشر تحكمهم نصوص ميتة ولن ينالنا منهم سوى الدمار و الخراب ..أو الحسد و الغيرة على أقل تقدير.0
إن الأديان تشوه ضمائرنا بشدة و تعتدي على الحس السليم فينا و تحولنا الى كائنات لا ترى إلا من خرم ابرة.0
لقد طفشنا من بلادنا الأم كي ننعم بإنسانيتنا الحقة التي نستحقها و التي كاد أشباه البشر أن يجهزوا عليها..فما جدوى التعامل مع بشر نحن قد طفشنا منهم أصلا!!0
لم يعد بالإمكان أن نتحمل مزيدا من الألم.0
احترامي لك


2 - السيدة ماجدة منصور المحترمة
فريد الساعاتي ( 2015 / 2 / 5 - 14:17 )
انا اتفق مع ماذكرتيه، وكانى اشعر بان الأديان هي حركات عنصرية، والرِّدة الإنسانيه الحاليّه هي رده اسلاميه، ،، وكما تعرفين الناس في الغرب يمزحون عن المسيح ولايسبب هذا مشاكل ولا ارهاب، المسلمين المتشددين ينشرون الاسلام كما بدا فبل 15 قرنا ، ، المسيحيون ينشرون المسيحيه عن طريق المساعدات ، ،الهدف واحد ولكن ألطريقه تختلف والفرق جداً كبير،
تقديري واحترامي


3 - عجائز الشرق الأتعس
ماجدة منصور ( 2015 / 2 / 5 - 16:13 )
لقد تخلص المجتمع العلماني،،حيث أعيش‘‘من الدين المسيحي ذات نفسه..فالكنائس فارغة ..إلا من بقايا عجائز الشرق الأتعس.0
احترامي


4 - اتفق مع كلامك
مروه غفران ( 2015 / 2 / 5 - 19:30 )
السيدة ماجدة منصور ان كل كلمه قد كتبتيها هي كلمه الحق والصدق.


5 - االسيد فريد الساعاتي
مروه غفران ( 2015 / 2 / 5 - 19:34 )
كلامك صح ان كل الأديان هدفها واحد ولكن بأشكال مختلفه وأقبح الطرق هي طريقه الاسلام

اخر الافلام

.. تونس: الرئيس يجري تعديلا وزاريا مفاجئا ويقيل وزيري الداخلية


.. ما إجمالي حجم خسائر إسرائيل منذ بداية الحرب على قطاع غزة؟




.. بعد فشله بتحرير المحتجزين.. هل يصر نتيناهو على استمرار الحرب


.. وائل الدحدوح من منتدى الجزيرة: إسرائيل ليست واحة للديمقراطية




.. وول ستريت جورنال: أسبوع مليء بالضربات تلقتها مكانة إسرائيل ا