الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


في لوحة ظلنا

نزهة تمار

2015 / 3 / 15
الادب والفن


تتاَمر تراجيديا ،
من تجليات وهنك
إلى عمق مضيق الأنفاس ..
الذاكرة حبلى وشقيّة ،
لا تنسى ! ..
تدخل أنفاق نفسها
تصحح ما تعثر
من ضجيج الرحلة والتعب ..

______________________


كلما غسلت الشمس ،
ملامحك من صدى الجرح ..
تدخل سحابة مسحورة
أغوار نفسي ..
تغسل الرموز بالنور
وينشدني نايك ..
نايك ، قبلة لرجفة نبضي ..
الرمل يبرق في كفّي ،
ينتج حكايات
كل شيء بارد !
كل شيء ساخن !
والفراشات لا تموت
لازالت تكتب الضوء
سطوعاً
على وحي قلبي ..

___________________


ألم يكن من حقنا ،
الإستمرار في غناء
البسمة واللحظات ! ..
لكن ،
هو الفراغ
وخشية الصعود
من ترجمة الذكريات ..
الشوارع وحيدة
والليل وحيد ..
وأنا وأنتَ ،
في لوحة ظلنا
نرسم الليمون على شفاهنا
عطره .. روائح تكتنز
ويفتخر ..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. عام على رحيل مصطفى درويش.. آخر ما قاله الفنان الراحل


.. أفلام رسوم متحركة للأطفال بمخيمات النزوح في قطاع غزة




.. أبطال السرب يشاهدون الفيلم مع أسرهم بعد طرحه فى السينمات


.. تفاعلكم | أغاني وحوار مع الفنانة كنزة مرسلي




.. مرضي الخَمعلي: سباقات الهجن تدعم السياحة الثقافية سواء بشكل