الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مثال عملي على الفشل والدجل والحواريات الفارغة وبالونات الدعاية لفكر وتصور لاوجود له

كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)

2015 / 3 / 18
كتابات ساخرة


ومثال عملي على الفشل والدجل والحواريات الفارغة وبالونات الدعاية لفكر وتصور لاوجود له ومليىء زنابيل بالهواء والماء وانظر
حرام عليك ان تستمر هكذا بلا استشارة اختصاصي لم تتحدث عن حمايتك الشخصية 2000يعني 500 سيارة يعني 50 مليون دولار يعني 4 مليار دينار زواتب . لم تتكلم عن 50 الف فضائي في الجيش لم تتكلم عن صفقة السلاح الروسية والكندية وجهاز كشف المتفجرات واعمار العراق وبيع العراق وماقصة طائراتك وماقصة اجهزة التنصت في القصروالرادار لمن ومنظومة قطع الكهرباء وهل صحيح انك قلت لما اخبروك باحتلال الموصل اي بلكت نخلص من اسامة واخوه لم تتكلم عن المسدس الذي تحمله في جبهة القتال وهل انت قاتل لو مقاتل لو انت ولي الدم واي دم من لادم له لو دم الحرائر بنت نصيف والفتلاوي وبنت رويس وتركت المهجرات والمغتصبات وماذا يربطك بالحشد ولاتقرب وظل اتبع نصائح النورانين الذين ابقوك وظللوا عليك فهل تعقل من مثلك يدير صف امية ابو الحصران ولم تحسب يوما ان الموج قادم ولامفر وتتزلزل الارض تحت اقدام كل الاقشاش من قشور الماش وترى نفسك قوي ونسيت قوة الله لو راح يسندك الخاتم اللي تختمت به جورا واصبح نقمة عليك وكشف كل اوراقك ورفاقك وحتى لو تراجعت لا مناص من القصاص لك ولزمرتك وغدا لناظره قريب وان ترى تطاولنا عليك فلك الحق بالرد ان تجيب على اي من هاي التساؤلات وعلى وخللي واحد خبير واعلى من خبرائك الدمج ان يقرأ على راسك ليخرج عنك جني الشر والكراهية, ولقد وقعت لكي يجعلوك مطية لهم ولن ولم ينصفوا وعلى مدى التاريخ النورانيين وعبدة التلموذ احد وانظر الى مصير الشاه وابن سعود وصدام ابو عمار وحسني مبارك والسيسي ولعلك شاركت بقتل عشرات تتصور بان يحسب لك حساب انت لاتشكل عندهم اكثر من طارىء
عجبا على المالكي.. الذي اقل ما يوصف بانه (متخبط الهوى).. الذي يعكس (عقلية) المعارضة العراقية .. ففي كل ما يجري بالعراق.. ورغم كثرة الاعداء و تكالب دول الجوار... وظهور قوى لا تقل خطورة عن البعثيين كالقاعدة والتكفيريين والمفسدين ماليا واداريا... ليضافون الى (القائمة السوداء).. .. نجد (المالكي).. صراعه فقط مع البعثيين.. حتى لو قتل العراقيين باجمعهم على يد (التكفيريين والقاعدة).. والادهى ان (المالكي).. رغم ذلك لم يطارد (البعثيين).. الملطخة ايدهم بالدماء.. من المرتبطين بجهاز الامن السابق والمؤسسات القمعية..
من يصدق أن بوسع بلد في هذا العالم الكبير أن يصبح وفي خلال 10 سنوات، بلدا (فضائيا)، مع وجود الفقر والأمية والأمراض المستعصية والبنى التحتية المتآكلة، حيث لا كهرباء ولا ماء ولا مجاري ولا مستشفيات وكل ذلك مقرون بتلال النفايات التي أصبحت واقع حال مفروض علينا، لأن بلد النفط هذا غير قادر على دفع أجور عمال النظافة مثلا، أو أن المخصصات والرواتب للقابعين و(المحصنين) في قصورهم الرئاسية والبرلمانية والوزارية، لا تكفيهم وعيالهم مدة الأيام أو الساعات المحدودة التي يقضونها في خدمة المواطن العراقي البائس.. ولهذا كله، وغيره كثير وكثير مما يشيب له القلب والرأس معا، أصبحنا (فضائيين)، وليس عجبا، فلدينا قدرات سياسية وحزبية وطنية وعقائدية اختزلت الزمن والجهد والأفكار والرؤى من أجل أن نتصدر الأرقام والموسوعات القياسية الفلكية في عدد الفضائيين، وبوسعك أن تجري اختبارا واستطلاعا أو كشفا موقعي في سجلات وزاراتنا ودوائرنا ومؤسساتنا وحتى مجلس نوابنا، لوجدت ضالتك من هؤلاء الفضائيين الذين نقلوا البلد من حال إلى حال وبفضلهم أصبحنا بلا بيوت أو خبز وبلا خدمات ولا حتى أرض نقف عليها بأمان، و بلا بيئة نظيفة.. بلد فضائي بامتياز.. فالقاضي يؤجل أو يعطل قرار العدالة، والطبيب يتواطأ مع المرض على جيوب الفقراء من المرضى، والمهندس المسؤول يتناسى الأبعاد والحسابات الهندسية في جيب ضميره الخلفي من أجل مقاول طارئ راشٍ، والضابط يبيع جنوده الحقيقيين في سوق الذبح اليومي الداعشي، ليستبدلهم ب (فضائيين) يدرون عليه العز والجاه وكرامة (مصارفه وبنوكه) الخاصة ومشاريعه الاستثمارية، ومن ريع دمائنا المهدورة في ساحات الانتكاسة والخيانة والفساد.
هكذا أصبحنا بلدا فضائيا بجدارة، ولمَ لا، فلدينا أحزاب وتيارات جعلت من الوزارات مقاطعات خاصة لها، تسترزق منها وتنتج بسببها جيوشا من الفضائيين.. ولدينا من العقول والرموز ما يكفي كي نستر بهم عورة هؤلاء (المرتزقة) من السياسيين والمسؤولين، من أدعياء الوطنية والشرف والتغيير.. ولدينا من أصحاب الضمائر والدين والكلمة من يجاهر بالرفض لكل ذلك، ولكنه يصفق في داخله لهذا الخراب من أجل حفنة دولارات ربما.. أو من أجل متعة بقيمة ورقة تقضمها جرادة!
فهنيئا لشعبنا بهذه التفرد (الفضائي) والزعامة في الصدارة حيث تشير الوقائع والبراهين والأدلة وجود فضائيين حتى في بعض كراسي أعلى مراكز السلطة، وما يثبت كلامنا هذا، أنك لو أزلت أي واحد منهم، لوجدت أنه فائض عن حاجة البلد
والله يابة ابو السبح خوش يسوي بعد خراب البصرة ابو دولة الحرامية والسراق وخلي لا ينسئ نفسة كان يتسوق لحزب الدعوة في اربيل بسيارة تويوتا بيكب 85 سنة 1994 وكان يحلم يصير حارس بباب عمارة في بغداد (بعد صدام المقبور اجه المالكي المغرور)
صدام جعل العراقيين يفكرون في وطن بديل و النتيجة انسحل المشكلة مو في سحب الاسلحة المشكلة في الاساس في الوزارت الا امنية مو وزارات صايره كهاوي شنو يعني يسحب اسلاح المسؤليين و العراق متروس قنابل و كواتم صوت شنو يعني دولة قانون ولا يوجد قانون خلي يكول على فد وجه اني القائد الضرورة قائد دولة التلفزيون يعني الحرامية ربعة مثل فلاح السوداني حرامي الحصه التمونية هرب مع العلم هو من جماعه المالكي حزب الخفافيش ولله مدري شنسوي الله يساعدك يا عراق من ابن العوجة الى ابن طويريج و الشعب مذبوح

القائد الضرورة المالكي يسيرُ على خطى القائد الضرورة الذي لم ينفع معه في النهاية غيرُ(حبل المشنقة) بعد ثلاثة عقود من الاجرام والارهاب.والحروب وقتل اقرب المقربين والغدر بهم ....
وهذا هو مصير الطغاة الذين عادة لا يثقون بأحد فيحتاطون للحفاظ على سلطتهم بأيّ ثمن وبكل وسيلة ممكنة
ويبدو انّ المالكي وصل به الحال أن بفقد الثقة بالآخرين وبشركائه في الحكم وحتى اقرب المقربين به ومن يدري فقد يتعامل بحذر شديد حتى مع اعضاء الحزب القائد حزب الدعوة.... والاّ لماذا التجريد من السلاح وهو طريقة صدام المقبور مع من حوله








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أون سيت - اعرف فيلم الأسبوع من إنجي يحيى على منصة واتش آت


.. أسماء جلال تبهرنا بـ أهم قانون لـ المخرج شريف عرفة داخل اللو




.. شاهدوا الإطلالة الأولى للمطرب پيو على المسرح ??


.. أون سيت - فيلم -إكس مراتي- تم الانتهاء من تصوير آخر مشاهده




.. أون سيت - فيلم عصابة الماكس يحقق 18 مليون جنيه | لقاء مع نجو