الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


! - أنطلوحبية الوفاء - !

محمد البكوري

2015 / 4 / 10
الادب والفن


أسخر من صخر المون..
" حقا هم لا يؤمنون"...
أسألك للمرة الالف بعد الألفة:
أحقا الابتسامة تهون ؟
وهل يبتسم العري في مجتمع لا يصون!؟
يا ليت " الرغم " يصنع ليمنا المجنون بكارة زورقية أو زرقاء ! حتما لا يهم!؟
بكارة لكتابات " بحرية " يفتضها في لحظات حمقاء " غبية" مركوليس الملعون.
بوازع روماتيزيته
يوزع العبارات
على علمنة " السويقة " في منأى عن " سعادة " الغواية
الحبيبة
القريبة
البياض! بياضنا يشيخ .. فوق خطى اللابنية..
فوق رمال السعداء وفوق اذاعة شبه ممسوخة تتمرد الأولى على المدعوة "صونيا "
عجبا
كل الرياءات الانطلوحبية
تستغفلنا نستغفرها
وفائي ! اليوم كل ما هو حتمي يغازل الأمواج المتعفنة قبل غروب مأجور
وفائي! لما يبح صوتك في خدعة صيف مسحور
كل التحايا باحت لي أنها ترشف أو تكاد عشق وطن مخمور ...
للمرة الثالثة والعشرون "يولي" لا يرقد وللجراح لا يخمد ولليل لا يسهد
عمي " البوهالي " يعتقد أن سر الاسرار " حجوبة " وبصمة
حتما فؤادها لن ينسى رسمه
حتما كل التجاورات تعبد جسمه تلتقط برومانيطقية العصور
رمشات تلك النسمة !
تتوه
لكنها تقسم أن تغير اقتحامات العالم ! وحماقاته
؟ ؟ ؟  !








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حوار من المسافة صفر | المسرحية والأكاديمية عليّة الخاليدي |


.. قصيدة الشاعر العقيد مشعل الحارثي أمام ولي العهد السعودي في ح




.. لأي عملاق يحلم عبدالله رويشد بالغناء ؟


.. بطريقة سينمائية.. 20 لصاً يقتحمون متجر مجوهرات وينهبونه في د




.. حبيها حتى لو كانت عدوتك .. أغلى نصيحة من الفنان محمود مرسى ل