الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سفر الدوامة

الحبيب عزيزي

2015 / 4 / 15
الادب والفن


تحتار وتحتار
ما بين السير على اليمين
والسير على اليسار
لكن الدنيا لا تقوم أسفل قدميك
كيما تلعق الماء العالق في الخطوات
عبثا تحاول أن تختار
فاسمع صوت الريح إذن تعود القهقرى
أطلب رغيفك فوحده يحسن الاختيار
هو خلاصة دمع الأمهات
حين لا قطرة ماء
تقبع في الأفق
فمن همس لعيون أطفالنا
أن عناقيد الإسفنج تتدلى
من سماء هذا العصر حتى تتساقط
الشهية الممنوعة تماما مثل شلالات الأنهار.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. شارك فى فيلم عن الفروسية فى مصر حكايات الفارس أحمد السقا 1


.. ملتقى دولي في الجزاي?ر حول الموسيقى الكلاسيكية بعد تراجع مكا




.. فنانون مهاجرون يشيّدون جسورا للتواصل مع ثقافاتهم الا?صلية


.. ظافر العابدين يحتفل بعرض فيلمه ا?نف وثلاث عيون في مهرجان مال




.. بيبه عمي حماده بيبه بيبه?? فرقة فلكلوريتا مع منى الشاذلي